أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فاروق سلوم - فاطمه المحسن : الشهاده التي انتصرت على ثقافة المراءاة والأجتزاء والأنكار















المزيد.....

فاطمه المحسن : الشهاده التي انتصرت على ثقافة المراءاة والأجتزاء والأنكار


فاروق سلوم

الحوار المتمدن-العدد: 3164 - 2010 / 10 / 24 - 16:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قرارة في مقالة الكاتبه فاطمه المحسن : جب الطائفه الذي سقط فيه مثقفون عراقيون
*
كان الخصوم في تاريخ بلادنا اكثر عماءا منا نحن قاعدة التلقي المبرمج .
وكان الخصوم العراقيين في نبرتهم الدينيه والطائفيه والسياسيه، دائما ، ماكنه لصناعة النمط المستلب واطلاق اجيال من حملةِ العقل الجمعي التابع ، والاّ فأن الأتهامات المتنوعه جاهزه والعقاب النوعي جاهزايضا ليوديا معا بحياة اي انسان بدءا من التخوين والتآمر كما من قبلُ .. الى التكفير والخروج على قاعدة حماية المذهب كما في عراق اليوم .
وقد فوّت الفكر البائر في الدين والسياسه عبر مفاصل مهمة من تاريخ تكوّن العراق الحديث كل فرصة ليكون للنخبة دورا في بناء بلد جديد وواعد واطلاق مجتمع متنوّر حالم ومتعلّم لصيق بوطنه .. عدا الفتره التي استقطبت فيها وزارة الأعمار خلال الحقبه الملكيه المخططين والمصممين والأجتماعيين والمعماريين والتكنوقراط الوطني .
وكان التاريخ اكثر سخاءا معنا حين وفر للمتأخرين دائما فرصةً لتقديم افكار ناضجه تتجاوز الحاضر الأعمى الذي يؤكد ان الزمن الوجيز المتبقي لنهوض بلادنا قد لايسمح بمزيد من الأمل والتفاؤل للتعايش مع عالم يمضي في الطريق الى الغد .
*
في قراءة مقالة الكاتبه فاطمه المحسن : جب الطائفه الذي سقط فيه مثقفون عراقيون ، نتعلّم كيف ينبغي ان نكون حاضري البديهة والذاكره في اكثر مراحل التاريخ العراقي عتمة وعماءا وانكارا للحقيقه ..
تقول الكاتبه في قلب فكرتها ( لعل من أخطاء جيلنا نحن الذين عشنا في زمن ازدهار الأفكار الكلانية، شيوعية كانت أم قومية، اننا سهونا عن الطوائف والأديان، فلم نكن نعرف حتى طائفة بعض الأصدقاء الذين عاشرناهم، بل أن العوائل التي انتمينا اليها بالوراثة لم تكن على طيف طائفي واحد. وها نحن نكتشف عارنا الذي نحاسب عليه باعتباره خطيئة معرفية. نحن ايضا قرأنا علي الوردي وحنا بطاطو، ولكل قراءة كما يقول النابهون، زاوية للنظر، فليغفر لنا الكتاب الجدد خطايا القراءات التي لا تناسب مراحلهم ) ... وان بدت نزعة التهكم عاليه لدى الكاتبه هنا لكنها تشير بصدق الى ان اجيالا كثيرة من العراقيين لم تحمل في نشأتها المنزليه او المدينيه فكريا وسياسيا اية نزعة طائفيه كما يحمل الكتاب التي تعنيهم الكاتبه بالأشاره هنا .
ان مقالة الكاتبه فاطمه المحسن تشكل قراءة معمّقه لسيكولوجيا الأنكار التي تحلى بها المثقف العراقي خلال السنوات التي تلت الأحتلال بل انها تضع امامنا كمّا من المراءاة والأجتزاء مارسه المثقف العراقي عبر اكثر من سبع سنوات خوفا على الطائفه او مسايرةً لكل احزاب سنوات الرماد والتطهير والدم الذي مورس ازاء العراقيين منذ الأحتلال الى اليوم .. وفي بداية مقالتها تستشهد الكاتبه بمقولة فولتير : "قد أختلف معك في الرأي، ولكنني على استعداد أن أموت دفاعاً عن رأيك".. لكنها ترمي ابعد من ذلك الحدث التاريخي المعروف بأهميته في التأسيس لحترام الآخر وصيانة وجوده الى القول : لن نستقي الدرس من عصر التنوير الفرنسي، فهو بعيد عنا في هذا الظرف العصيب، ولكننا حقا نشعر بالحرج ونحن نشهد تلك الخطابات التي يدبجها المثقفون في استعادة تاريخ المظلومية الشيعية، بعد أن آلت السلطة إلى أحزابها السياسية على نحو يدعو إلى الرثاء لا إلى الفخر- راجع رابط المقال .
*
انني اجد ان الفكره حرجه بمجملها كما توردها الكاتبه في ان مثقفينا وقد انبروا لسنوات من الكتابة التي تشير الضغينه وتتبنّي المكيده بشكل يدعو الى الرثاء بحسب تعبير الكاتبه وهم يدبجون مقالات تلغي كل فكر تاريخي مادي او جدلي ، يتكون منه وجدانهم الفكري والسياسي و الثقافي ، وكل منجز حضاري للثورات الكبيره وعصور التنوير عدا تهويلهم وتبنيهم لمرجعية الثورات ذات الطابع الديني ( وثورة الأمام الحسين - ع - من بينها ) بأعتبارها مرجعا وحيدا للمتغير الراهن وذلك في ظني تكريس ثقافي لكل سبب تاريخي وعرقي وطائفي ساهم في صناعة تخلفنا الراهن واعاق احتمالات التغيير المنتظر تقول الكاتبه :
(والحق أن التاريخ يمكن أن يكتب على نحو مبسّط في كل الأوقات، والمثقفون ليسوا بمنجاة عن خطأ مثل هذا، ولكننا نحن شهود الحاضر، علينا التذكير، بأن الشيعة ليسوا فقط كما تصورهم تلك المشاهد التي تسعى إلى تكريسها أحزاب السلطة الجديدة : جيش من التوابيين يهيمون في الشوارع حفاة معفّري الوجوه كي يصلوا إلى المراقد. فثمن ثروة العراق الجديد التي تذهب إلى جيوب العوائل الدينية وممثليها وحاشيتها في السلطة الجديدة، تحتاج إلى توظيف مثل هذا، ليس الآن بل منذ زمن موغل بالقدم) ..
والكاتبه بكل تاريخها الفكري والسياسي والأجتماعي المعروف وقد واجهت العنت والدكتاتوريه ورهق المنافي والهجرات تلامس اللحظة التاريخيه لليقظة والوعي الراهنين في العراق حيث يطالب الملايين من العراقيين من كل مكونات بلادنا اليوم بواقع جديد اكثر عدلا وحضارية لكل معنى يمثل العدالة والفضيله وانجاز الحلم الذي ضحى من اجله العراقيون بمرتكزات البلاد والحياة المستقرّه .. انها بحكم خلفيتها الفكرية والسياسيه تعرف ان الوصول الى السمو الروحي للأنسان لايتحقق الاّ عبر النمو الأقتصادي وجدلياته وقراءة تاريخ الصراع الأقتصادي والأجتماعي في بلادنا قراءة صحيحه تقول هنا :
(التاريخ القريب والبعيد للعراق يقول أن بغداد العصر الملكي التي يبدأ منها المثقفون شكوى مظلوميتهم، لم تكن هي صرائف خلف السدة فقط، بل هي الكرادة والمسبح وعطيفية الكاظمية، حيث تقيم أكثر العوائل البغدادية الشيعية التي تمتعت بالثروة والجاه. ولعل العوائل الشيعية المتمكنة التي سكنت الأعظمية وسواها من المناطق، لم تكن تبحث سوى عن المكان الأكثر رحابة والأجمل موقعا كي تقيم فيه. وهولاء بمجموعهم مع غيرهم ممن يشبهونهم ومن طوائف واثنيات وديانات أخرى، شكلوا قوام الطبقة الوسطى التي تركت فراغا بعد أن اضمحلت زمن الحروب والحصار والهجرات. وينطبق الحال على مدن الجنوب، مثلما ينطبق على سواها من مناطق العراق. فقسمة الثراء والفقر التي يعاني منها العراق، أسبابها كثيرة، وتعاني البصرة مثل الموصل من زحف الريف عليها وإفراغها من تقاليد حياتها القديمة. ولعل تلك المشكلة من بين تجليات الإحباطات في الدول الفاشلة، حيث تعجز المدن عن الصمود أمام زحف القادمين اليها من الأرياف والمدن الفقيرة، فتستسلم لعاداتهم ولهجاتهم وتقاليدهم، بدل أن تدمجهم في مجتمعاتها لترقى بهم وتحرك دورة حياتها الاقتصادية. إذن تتساوى حصة المدن العراقية سنية وشيعية في فجيعة فقدان طبقتها الوسطى إن شئنا أن ننسب إلى هذه الطبقة أسباب التطور) ..
هكذا تكون الكاتبه اكثر وفاءا لقناعتها بأن يتوصل المثقفون – والجماهير قبل ذلك – الى وعي الحقائق التي تنطوي على بصيرة ترى الواقع وتقرأه وتستعيد وقائعه ونشاط فئاته الأجتماعيه ودورها الأقتصادي في الجدل التاريخي الذي شهده العراق بل ان صدق الكاتبه وقراءتها النموذجيه للتاريخ تكاد تزيح غشاوة العماء التي اصابت تلك الشريحه التي كنا ومانزال نعتقد بموضوعيتها الى تعداد حقائق وايراد نماذج تريد ان تقول ليس الفخر لأحد لينسى الواقع انما تحمل العراقيون وزر الفعل والعواقب معا وقد حان الوقت لكي نستيقظ على ارياء والتقيه والنكران .. واجتزيء هنا اهم الأفكار الخاصة برفضها ان يتبرىء احد من خطايا الماضي لكي يتحمل اآخر من مكونات العراق الوزر كله والأرقام تشير الى افكار مبثوثه في المقال .. تقول :
( 1*وإن أردنا استعادة تاريخ مدينة الثورة، باعتبارها مجسدة لفكرة الإقصاء، فعلينا أن نتذكر إن الاقطاع العراقي لم يكن سنياً بالضرورة. أكثر من خمسين بالمائة من اقطاعي العراق هم من الشيعة حسب بطاطو . .2* وليست مدينة الثورة التي أنجبت مجموعة كبيرة من المثقفين العراقيين، بحاجة إلى أن تكون نموذجا يحتذى به في الدفاع عن الطائفة المظلومة. فمن مارس التعالي على هذه المدينة، لم يكن السنة وحدهم، بل كان الشيعة الأغنياء أيضاً وهذا يعرفه أهل المدينة نفسها. اما مفردة "الشراكوة" التي تستخدم بالمعنى القدحي أو التحقيري، فهي تتداول إلى اليوم في النجف وكربلاء والكاظمية والكرادة... 3* إذن يحتاج المثقف كي يتذكر التواريخ أن لا يعمد كما السياسي إلى اختزالها، أو اسقاط مرويات منها. فلم يكن الشيعة يوما كتلة واحدة، ومن شاء لهم تلك الصورة، ينطلق من تبسيط مقصود يحتاجه منطق السيطرة الجماهيري....4* نعم اضطهد الشيعة في عهد صدام مثلما اضطهد الأكراد ودمرت قراهم، وتعرضت المراقد ورجال الدين الشيعة والجنوب بأكمله إلى حملة بشعة بعد انتفاضة الجنوب والشمال. ولكن صدام حسين بدأ في حملة إقصاء الآخر منذ تمرينه المسرحي على حزب البعث في قاعة الخلد.... 5*لعل من بداهة الأمور التي يعرفها العراقيون جيدا، إن كل الذين أداروا زنزانات صدام حسين، لم يكونوا من السنة فقط، بل أن أول مجرم في سلطة البعث الثانية تفنن في عذاب المعارضين، كان شيعيا، وأقصد ناظم كزار. وأعرف أن الذين دبجوا للطاغية مدائح وقصائد، واحرقوا البخور حوله كان أكثرهم من الشيعة. بل أن تاريخ البعث الدموي، إن تجاهلنا تواريخ العراق الدموية الأخرى، بدأ في 1963 على يد أشرس العناصر الشيعية في حزب البعث، ولن أذكر سوى اسم محسن الشيخ راضي جلاد قصر النهاية الطالع من مدينة النجف....6* مسيرة حزب البعث التي انطلقت من الجنوب، شأنها شأن كل المسيرات التي مرت بمنعرجات شتى، آلت إلى يد صدام حسين في زمن حاسم من عمر العراق، زمن الفورة النفطية، فاقضت مضجعه ومضجع العراق معا. فقد بدأ يتحدث عن الحلفاء الذين يركبون الناقة خلفه ويمدون أيديهم في الخرج، ويقصد الشيوعيين. هذه العبارة أخبرني بها أحد اقربائي البعثيين في اجتماع حضره "السيد النائب"، وهي عباره تشير إلى زمن التحول بعد أن امتلك صدام الكنز وبدأ يؤرقه..7* يتحدث االشاعر والأديب محمد غازي الاخرس، عن المثقفين الشيعة الذين كانوا في الهامش وأصبحوا في المتن، ولعله لا يجافي الحقيقية، ولكن هل سأل نفسه من هو الهامش الجديد في زمن صعود الهامش القديم؟ من لا تؤرقه فكرة هذا السؤال، ينتسب دون أن يدري ربما، إلى من ينذرون العراق بجولات جديدة من القهر.. 8* المثقف لن يكون مثقفا، إن لم يكن قادرا على نقد الجماعة التي ينتمي إليها، ولن يكون مثقفا نقديا، إن لم يدرك عطوب البيت الذي يسكنه والشارع الذي يقيم فيه قبل أن يرمي زجاج البيوت الأخرى بالأحجار. كل الفكر العالمي اليوم وبالأمس تجوّل في تلك المناطق الصعبة، مناطق العطوب التي تشكو منها الأوطان والجماعات التي لا يدرك أسرار قباحاتها مثل الذي عاش بين ظهرانيها. )
*
ان مقالة الكاتبه فاطمه المحسن هو انتصار على كل تحريف بل انها تمثل وفاءها لفكرة يحمل جذوتها المثقف الذي تحاول ان تقوّم ذاكرته في هذه المقاله باستعادة الحقائق وقراءتها بروح تخرج على المذهبية والقبليه والنكوص . ان مقالة فاطمه المحسن تكريس حي لقواعد النظرة المطلوبة الى الواقع الجائر دون الأخذ باهمية المرتكزات الأساسيه التي يمكن ايجازها على النحو التالي : ان الصراع في العراق لم يكن واضحا او ناضجا بسبب ان الأقطاع الزراعي لم يكن غير سلطة محليه – ادت الى هجرات صادرتها الطائفه واستخدمت اليوم ثقافيا ودينيا وان الطبقة الوسطى لم تنجز مشروعها الفكري خلال الحقب السابقه بحيث اجتزأ بعض المثقفين نبرة الطائفه واقتبسها ليبرر اجتزاءه للتاريخ والحدث وان قوى الصراع من العمال والفلاحين لم تتحقق حركتهم ليمتلكوا الوعي الكافي والتنظيم المؤثّر لكي يتم احتواء كل تطرف يقتل الواقع اليوم لصالح نبرة السياسيين المحافظين دينيا وفكريا ممن يؤثرون في فكر الشعب ويجيشونهم للخطر ويتبنى المثقف تلك الدعاوى الضيقه . . وتكرس المقاله فكرة السيرورة التي يتمناها اجيال من المثقفين للعراق عبر تحقق مراحل التطور المأمول الذي يحفظ الخواص الوطنيه في زمن سريع من التطور الصعب الذي لايستطيع اي بلد ان ينعزل فيه بعيدا وداخل حدوده الجغرافيه عن السياق الدولي. كما ان مشاكل النمو الرأسمالي للقوى العظمى لايمكن منعه من التأثير في فكرنا وثقافتنا ووجودنا الحضاري ولايمكن للفهم الديني او الطبقي او المذهبي – القبلي ان يختصر افق الصراع والتأثير ومكوناتهما .. انني اقدم هذه القراءه التي لامست وجداني وربما اخطأت او وضعت المقاله مصدا لغير اهدافها كما سيقول لي البعض لكنها بحق شهادة امرأة مبدعه ونبيله جاوزت صراحة الرجال وشجاعتهم ومنحتنا رؤيا للتاريخ والأحداث بتجرد كبير .. وسلاما ايتها المبدعه فاطمه المحسن .
رابط المقال – جريدة العالم :
http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=19216



#فاروق_سلوم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مالذي كانوا يفعلونه في ايران
- الأنسان مابعد العراقي
- نهار غائم
- كلام
- ملوك الجبال
- دورة الرماد
- الكوريدا العراقيه
- احتواء القنبله الفراغيه
- اسبارطه
- نحن ومستقبل الرايخ العربي
- مشروع السيّد
- ذكرى اصطياد الفيل العراقي
- من يقلب الطاوله على الأمريكان ..
- تحالفات الأضداد والطريق الشائك الى الغد
- الخروج من المنطقه الزمرديه .. الى فضاء العراق
- الأصبع الذي يمحو الأختزال
- دليل الناخب النجيب
- مِنْخَل الأخطاء العراقيه
- الدوله الرخوه
- اسمنت


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فاروق سلوم - فاطمه المحسن : الشهاده التي انتصرت على ثقافة المراءاة والأجتزاء والأنكار