أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - تقسيم الفئات العراقية في مواقعها اللاانتاجية















المزيد.....

تقسيم الفئات العراقية في مواقعها اللاانتاجية


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3155 - 2010 / 10 / 15 - 23:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تعرف الموسوعة الفلسفية السوفيتية الطبقات (بانها بانها مجموعات كبيرة من الناس تختلف عن بعضها بالمكانة التي تشغلها في نظام محدد تاريخيا للانتا ج الاجتماعي ) ولم تنسى الموسوعة ان تضيف (بعلاقاتها التي تكون في معظم الحالات محددة ومصاغة بقانون ) . و تختلف مواقع الطبقات في التنظيم الاجتماعي في الدولة المنتجة للبضاعة حسب مواقعا في عملية الانتاج . ويتحدد ظهور الطبقات بظهور العمل المنتج والملكية الخاصة لوسال الانتاج وتكون الطبقات شديدة الوضوح في الانظمة الراسمالية كطبقات مالكة مهيمنة مستغلة ( بالكسر ) واخرى مستغلة ( بالفتح ) واخرى وسطية من صغار التجار ومالكي الورش الصغيرة . وتختفي هذة الطبقات في الانظمة الاشتراكية حين ينعدم استغلال الكل للكل وتصبح ملكية وسائل الانتاج الرئيسية في قبضة المجتمع المتمثل بالدولة . وتصبح الطبقات صعبة الفرز اذا تداخل النظامان بعملية خبط غير منظمة للعملية الانتاجية لتنتج مزيجا خلاسيا يصعب على الفك والفرز والتحلليل . وتكون المعادلة اصعب حين تتدخل السياسة بصنع تلك الطبقات من اجل اعطاء ديمومة لنظامها القائم في كما في الانظمة البيروقراطية الريعية غير المنتجة للبضاعة والتي تعيش على بيع الموارد الاولية فقط . وعلى هذا المنوال لم تخلق طبقات عراقية بالمعنى الصحيح للكلمة ولم يتم تداولها في مباحث علم الاجتماع او الاقتصاد السياسي . بل بقيت كل الطروحات لتفسير ظواهر المجتمع العراقي تدور في نفق البداوة والحضارة . وارتبط نمو هذة الفئات بالتسمية الصحيحة للكلمة بالبنية الفوقية للسلطة . لان تشكيل السلطة في العراق لم يتكون على اساس التركيبة الاقتصادية الاجتماعية او من خلال نظام العمل المنتج بل كانت السلطة تفرض نفسها من الخارج دائما على اشكال متعددة ملكية بقرار بريطاني او انقلابات عسكرية بدفع وتمويل خارجي . وتفاوتت هذة الفئات كثيرا على طول تاريخ العراق السياسي . ولو كان افلاطون حيا لقسم الفئات العراقية في حقبة العراق الاقطاعي الملكي لثلاث طبقات معدنية
1- الاولى الذهبية المتكونة من الوزراء ووكلاء الوزارات واعضاء السلك الدبلوماسي وكبار ضباط الجيش . الشرطة. رؤساء المؤسسات الامنية وكبار القضاة والمدراء العامين الشيوخ الاقطاعيين الذين يملكون الدرجات الخاصة والمتمتعين بكافة الامتيازات السلطوية من الرواتب الضخمة والامتيازات الخاصة التي لاتملكها بقية الطبقات وهذة الطبقة تستغل اكثر من ثلاثة ارباع الثروة العراقية
2- الفئة الفضية المتكونة من صغار الضباط والموظفين والملاكين الصغار واصحاب المصانع الصغيرة وهذة الطبقة تشكل طبقة محدودة في ذلك الوقت وان تفاوتت كثيرا في دخولها ومواقعها في التركيبة الاجتماعية وتعتاش هذة الطبقة اما على رواتبها المحدودة او عملها الصغير المدرللربح البسيط وغير المساهم في تطوير العملية الانتاجية والاقتصادية
.3- الفئة النحاسية ( البرونزية ) المسحوقة التي تشكل ثلاثة ارباع العراقيين وتتكون من الفلاحين البسطاء الذين لايملكون سوى العمل بالاجرة العينية لصالح الاقطاعي والعمال الاجراء باليومية و جيوش العاطلين العاطلين عن العمل . واستمر هذا الوضع حتى قيام ثورة الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم الذي اطاح بالطبقة الذهبية الاولى المستغلة( بالكسر ) وامتيازاتها واقام في عهدة اول نظاما عادلا للرواتب ساوى فية بين كل المكونات العراقية .ولم تتمايز في عهدة رواتب الدرجات الخاصة عن باقي الدرجات الوظيفية الاخرى وتساوى راتب الزعيم ورئيس الوراء ووزير الدفاع مع راتب المهندس الحائ على البكلوريوس الحائز لخدمة اعلى من 20 سنة . وسحقت الطبقة الذهبية المستغلة (بالكسر ) وبدا تنظيم الانتاج على اساس التخطيط الاشتراكي وتم في عهدة لاول مرة العراق نظام التعيين المركزي للخريجين وبنيت في عهدة نواة المؤسسات الانتاجية المصنعة للبضاعة . وان تعرضت ثورتة للكثير من المؤامرات والتدخلات الخارجية من قبل القومية البرجوازية الرثة التي كانت تتامر مع اعداء الثورة الخارجيين والتي وجدت بغيتها في ذيول الفئة الذهبية البائدة لتتحد هذة المرة مع الدين وشيوخة وقوى الرجعية لتشكيل احزاب اسلامية وقومية كانت في مضمونها تتكون من الاقطاعيين وابنائهم وبقايا السراكيل الذين فقدوا امتيازاتهم بعد الثورة. حتى اطاحت هذة الفئات الرجعية بالثورة العراقية الوليدة لتعيد الفئات المقهورة سوائل الانتعاش من جديد لجسدها الميت حتى الوصول الى عهد البعث الاول الذي تمسك باشتراكية هجينة كانت في محتواها راسمالية سلطة محتكرة لكل شي تحكمت بمعظم التجارة الخارجية ضمن سلطة الدولة وتحكمت بحركة النقد داخل حدود الدولة. وفرضت حضرا على هجرة رؤؤس الاموال الى الخارج ومنعت منعا باتا التداول الاجنبي للنقد الا ضمن المؤسسات البنكية الحكومية وفرضت عقوبات قاسية على المخالفين تصل بعض الاحيان الى الاعدام . الا انها كانت افضل من عهد البعث الاخير الذي اعاد البرجوازية الرثة من جديد حين ثقلت علية الديون فؤاد في التراب كل مكتسباتة الاولى من تاميم النفط والتعليم المجاني والخدمات الصحية . التعيين المركزي لبعض فئات الخريجين والتحكم بحركة النقد لتبدا البرجوازية الطفيلية الرثة من جديد بنمو خلاياها السرطانية حتى تم اعادة التعليم الاهلي من مدارس ابتدائية الى التعليم الجامعي لابناء تلك الفئات المالكة للنقد والمركز . وبدات تتمايز الفئات المرتبطة بالسلطة من جديد وفرزت طبقات محرومة محدودة الدخل. حتى وصل الى بيع مؤسسات الدولة للقطاع الخاص وظهرت قوانين المساطحة وتم بيع كل محطات الوقود والتعبئة الخاصة بوزارة النفط لكبار التجار والمتنفذين . حتى الوصول الى دخول العم سام وابرامز الحديدية . ويعاد العراق الى ماقبل ثورة الزعيم قاسم لتنموا فئات جديدة لم يسمع بها في تاريخ العراقي السياسي قديمة وحديثة حين احتكر كل شي لصالح فئات السلطة . وفقدت الفئات المحرومة كل المكتسبات حتى التي سارت عليها حتى الدكتاتورية الصدامية القبيحة من نظام التعيين للخريجين الى البطاقة التموينية التي تعتبر بحق اعظم مكسب حصل علية الشعب من نفطة المستباح . ليظهر تقسيم افلاطوني جديد للمعادن المكونة ليصبح تقسيم الطبقات للمجتمع العراقي رباعيا بعدما كان قبل ثورة الزعيم ثلاثيا
1- الفئة الماسية التي تتكون من السلك السياسي بكافة اطيافة والوانة .الدرجات الخاصة. وكبار الضباط ورؤسساء المؤسسات الامنية والحقوقية العليا وتصل مرتبات هذة الفئة الى ارقام خيالية لاتخضع لقوانين رواتب المالية وتتميز هذة الطبقة بكافة الامتيازات والحقوق بنسبة 100% وتكون مستثناة من شرط الخدمة والشهادة والشروط التي تدخل ضمنها بقية الدرجات ولاتخضع لقانون التقاعد العام وتحصل على كافة الامتيازات بدون قيد او شرط
2- الفئة لذهبية وتتكون من الدرجات الخاصة من الدرجة الثانية وتشمل كبار ضباط الجيش رؤساء المؤسسات الحقوقية الوسطى . المحافظون. المدراء العامون .. رؤساء القصبات الادارية . رؤساء المجالس البلدية . وتستطيع هذة الفئة من الحصول على امتيازات الراتب والامتيازات الاخرى بدون شرط الخدمة والشهادة
3- الفئة الفضية التي تتكون من باقي صغار الضباط والموظفين الدائميين وهي فئة متوسطة الدخل تخضع لقانون الراتب والتقاعد . وتحصل على امتيازات منظمة بقوانين ثابتة كالحصول على قطعة ارض لمن لدية خدمة فعلية ربما تصل الى اكثر 20 سنة وقروض مصرفية قدرها 5 ملايين دينار تنخفض رواتب هذة الفئة الى مادون النص في حالة التقاعد وهذة الطبقة هي الفئة السائدة وتعتبر اكبر فئات الموظفين الذين تم تعيينهم في عهد السلطات الديكتاتورية السابقة . ويتنزل صاحب هذة الفئة الى الفئة الرابعة في حالة التقاعد. وتخضع كل افراد هذة الفئة للقرارات الادارية الصادرة من الفئة الذهبية لذلك فان هذة الفئة تعتبر فئة تابعة تنفذ القرارات الادارية بدون نقاش ويتعرض افرادها في حالات عدم التنفيذ لهذة القرارات او الاعتراض عليها للطرد او الفصل او النقل لمناطق بعيدة وتتركز غالبية هذة الفئة في وزارات السلطة كالدفاع والداخلية والوزارات الخدمية كالتعليم العالي والصحة والتربية .
4- الفئة البرونزية وهي الطبقة التي يتكون غالبيتها من المعدمين .المتقاعدين. عوائل كل الذين فقدوا ازواجهم في حروب السلطة ,. العمال الاجراء
الفلاحين البسطاء . العاملين في محلات التجزئة البسيطة . سواقي سيارات الاجرة . العاطلين عن العمل . يواجة بعض محتويات هذة الفئة سوقا لاهبا بسبب انخفاض الدخل او عدمة وهذة الفئة يقع اغلب السكان .
وبسب تداخل القطاع العام مع الخاص وعدم الفرز بينهم في الواقع العراقي فان الفئة الفضية تمارس اعمالا ترتبط بالسلطة كالوظيفة وتتاجر بالاعمال الحرة في نفس الوقت كامتلاك المتاجر الصغيرة للتجزئة . وسياقة سيارات الاجرة . العمل في الامور التجارية البسيطة فتح محلات الالعاب الالكترونية . محلات الانترنت محلات تصليح الستلايت والمواد الكهربائية . بل ان اكثر اصحاب الدكاكين هم من المرتبطين بالوظيفة مع السلطة من اصحاب الفئة الفضية لكي تستطيع ان تماشي حركة السوق والغلاء في الاسعار .

وبسب عدم وجود العمل الخالق للحياة في الدولة العراقية الريعية بالكامل عبر كل عهودها والتي تخلوا كل محلات التجزئة فيها من اية بضاعة عراقية الصنع . بل ان كل البضائع تكون مستورة بالنقد الماخوذ من بيع النفط الريعي والتي تبتدا بالماء المعدني السعودي والكويتي مرورا بالحليب السعودي والقيمر الكويتي التعبئة حتى البسكويت التركي والجبس الايراني والاردني مرورا بعائلة الكوكا كولا والميرندا التي تتسيدها السعودية حتى نصل الى الشرابت المتعدد المصادر الاجنبية واللحوم الهندية والمعلبات الاجنبية والعربية . فالملابس الصينية الرخيصة الى شركات الادوية السورية .المصرية .الاردنية .الاماراتية والهندية . الصينينة . السويسرية . البريطانية . الاميركية اما بخصوص الادوات الكهربائية من التلفزيون الى الستلايت فهي صينية الطابع بامياز حتى ملاحقها من الباتريات الى صحون الستلايت فالكيبلات والاسلاك الكهربائية . لذلك لم تنشا طبقات عراقية حقيقية كما هي الطبقات في اوربا او البلدان المصنعة وانعدمت كذلك البروليتاريا الحقيقية وكان من نتيجة هذا الاقتصاد الريعي عدم ظهور احزاب وطنية بالمعنى الحقيقي لتكون مدافعة عن مكونات طبقاتها او تستطيع قيادة العجلة الاقتصادية والسياسية . لذلك كان التغيير السياسي في العراق مستحيلا الا عن طريق الانقلابات العسكرية للظفر بالمصالح والمناصب او التدخل العسكري المباشر من قبل دول اخرى .
وقد ياتي يوم على العراق بعد عقد او اكثر ليشهد نمو طبقات استغلالية مميزة تحتكر سوق الاستيراد والتصنيع . وتتباين الفئات العراقية كثيرا في ذلك الزمان الى متخمة فاحشة الثراء ومعدمة حد الفقر . وتظهر المدارس والكليات الخاصة لابناء الفئات العليا وربما يصل الامر الى احياء ومدن خاصة تكون محرمة على باقي الفئات . وستقتصر تعيينات القطاع العام على اقرباء الطبقات العليا وتتجاوز نسبة البطالة 90% من خريجية . لذلك سيظل المحرومون يمنون النفس على الدوام بقدوم الفاتحين العابرين للبحار والصحاري لينشروا على رؤوسهم وردود النصر من اجل اعادة العدالة والمساواة التي لم توجد في هذا العراق ابدا .ابدا .ابدا .



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - لينين -باقلام القومية العربية - نسخها جاسم محمد كاظم -
- كوميديا اسمها . انور نجم الدين -الرد على تراجيديا السوفيتية ...
- ماذا كان ينتظر الحزب الشيوعي العراقي من البدائل الظلامية ؟
- هل مازلنا بحاجة الى الدعوة الاسلامية ودعاتها ؟
- على اثير الياهو
- هولو كوست ...الاولياء والصحابة
- بايدن في الارض المستقلة
- زهاد البورصات ونساكها
- قانون الافطار العلني .. ذلك القانون اللاأنساني
- رسالة عاجلة الى ملك المملكة العربية السعودية
- صدك صار العراق ...-هدان-... مامحسوب بالعدة 1
- طارق عزيز والاكتشاف المتاخر
- الماركسية. تلك الحقيقة التي سيصلها الانسان
- منتظرنا القادم بعد ثلاثة شهور
- ارسلية الى XXL يا قناة -وصال-
- هل نعود يوما الى ارهاب البعث ؟
- - ويا أبا حاتم- الثورة التي وهبت جدي بستانا أخضر ..........1
- دعاء - الصباح- الجديد لكل عراقي
- من يعيد لنا اثبات -العراقية- المفقودة
- المجد للافتة تورنتو . الثورة مازالت هي الحل .


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - تقسيم الفئات العراقية في مواقعها اللاانتاجية