مزيدا من التقدم والرقي ايها الحوار المتمدن

احمد عبد مراد

الحوار المتمدن-العدد: 3154 - 2010 / 10 / 14 - 23:58
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

مزيدا من التقدم والرقي ايها الحوار المتمدن

ازكى التهاني واجمل التبركات ازفها الى هيئة تحرير الحوار المتمدن المحترمة وذلك بمناسبة فوزكم بجائزة مؤسسة ابن رشد للفكر لعام2010 والذكرى التاسعة لتأسيسه، وكلي امل وثقة بأن الصرح الثقافي العظيم والمتألق قادر ان يشق طريقه نحوالتقدم والرقي لما يمتلكه من كم ونوع هائل من الكتاب المتنورين الذين وهبوا اقلامهم لخدمة البشريه المتطلعة نحو التقدم والرقي.
منذ وقعت عيناي على موقعكم المتميز بحق وانا كلي ثقة بأن هناك نخبة من المحررين المخلصين المضحين لخدمة قوى الخير والتقدم والمتطلعين لاعلاء كلمة الحق وانصاف اصحاب الكلمة الحرة وتبني الحقيقة كاملة في الطرح والنقد والتناول الموضوعي للقضايا الشائكة والمعقدة وطرح الحلول المناسبة وذلك من خلال توظيف اقلام خيرة كتابكم الذين يتصدون لمعالجة القضايا الساخنة بجرأة وموضوعية قل نظيرها مستمدين العون والاسناد من خلال مواقف هيئة تحرير الحوار المتمدن التي تتطلع الى اشاعة الاجواء المناسبة لحركة اقلام كتابها في طرح المواضيع الحساسة والشائكة والتي تهم الانسان بكل تطلعاته واهتماماته واهدافه نحو الحرية والتقدم واضعة نصب عينيها القضايا المجتمعية المختلفة في اولويات مناقشتها على صفحات موقعكم الموقر،اهنئكم من كل قلبي متمنيا لكم المزيد من التقدم والازدهار.

احمد عبد مراد-2010/10 /14

#احمد_عبد_مراد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل