أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح كنجي - في الذكرى الواحدة والعشرين لرحيل الاديب والقاص جمعة كنجي














المزيد.....

في الذكرى الواحدة والعشرين لرحيل الاديب والقاص جمعة كنجي


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 3136 - 2010 / 9 / 26 - 22:06
المحور: الادب والفن
    


في الذكرى الواحدة والعشرين لرحيله

رابطة التآخي والتضامن تحتفي بالأديب والقاص "جمعة كنجي"


من حق الشعوب والامم ان تفتخر برجالاتها وما قدموا من انجازات انسانية وفي كافة المجالات، ولمناسبة مرور الذكرى الواحدة والعشرين لرحيل الأديب والقاص جمعة كنجي اقامت رابطة التآخي والتضامن جلسة استذكارية له وأستهل الجلسة الأستاذ زين العابدين علي حيدر بقراءة نقدية لآخر مجموعة قصصية للكاتب وهي ذلك المسافر(*) وتطرق الى أسلوب كنجي الأدبي السلس في عرض وايصال الفكرة وتركيزه على معاناة الفقراء من أبناء أهله وكيف كان ينتقي شخوص قصصه من المحيط الذي يعيش فيه وتأثره بما يعانونه في طريقة معيشتهم، ومن ثم اشاد الأستاذ خديدة رشيد سليمان (مسؤول منظمة بعشيقة وبحزاني للحزب اشيوعي العراقي) بدور عائلة كنجي في مجال الثقافة والأدب والنضال السياسي وما قدموا من تضحيات جسيمة في طريق الحرية واكمل: قدمت عائلة كنجي (17) فردا في حملة الأنفال) سيئة الصيت في كردستان عام 1987، وعرج الاستاذ شمدين خدر باراني الى اهم محطات حياة الاديب اثناء العمل في المكتب الصحفي لـ"طريق الشعب" في مدينة الموصل في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي بالاضافة الى عدد من الاصدقاء مثل الاستاذ طلال حسن (كاتب قصص الاطفال) وغيرهم كثيرون، كما قرأ القاص نواف خلف نص مقالة الاستاذ زهير كاظم عبود المنشورة في مجلة (نور لالش) واستذكر الاستاذ حسن ديوالي فترة الطفولة التي عاشها مع القاص في نفس المحلة وكذلك ايام الدراسة وبعض المواقف من ايام الطفولة والشباب، وفي تصريح للاستاذ غسان سالم الياس (منسق عام رابطة التآخي والتضامن) قال فيه: ان اقامة مثل هكذا جلسات هي من اجل تسليط الضوء على أهم محطات وكتابات المبدعين من ابناء مناطقنا وما قدموا من أدب وفن خدمة للثقافة والابداع، وأضاف: كنجي من اوائل كتاب القصة والقصة القصيرة وادب الاطفال في مدينة الموصل والعراق، واختتمت الجلسة بطلب من الحضور باطلاق اسم كنجي على احدى مدارس او احد شوارع المنطقة او أقامة نصب له تخليدا لذكراه وما قدمه من انجازات أدبية خدمت الثقافة الوطنية.

وأقيمت الجلسة في مقر الرابطة عصر يوم السبت الموافق 27/10/ وبحضور مجموعة من اصدقائه واقربائه ورفاقه وعدد من عشاق ادبه وممثلين عن المراكز الثقافية في منطقة بعشيقة وبحزاني.

ـــــــــــــ

(*)ذلك المسافر: مجموعة قصصية كتبها القاص ولم ينشرها بسبب ملاحقة أجهزة الأمن له ومنع نشر أي شيء من نتاجه، كتبت في مناطق مختلفة بين (بحزاني والشيخان وسنجار) وفي عدة سنوات، نشرها ابنه صباح كنجي في دمشق عام 1996 ووزعها في الذكرى العاشرة لرحيله.

*************



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق ؟!..5
- هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق ؟!.. 4
- بنادق وقرى يوسف أبو الفوز *
- هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق؟!..3
- هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق؟!..2
- هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق؟!
- لقاء مع هوشنك بروكا..
- من أجل تعميق وترسيخ مفهومنا لحقوق الإنسان
- وداعاً أبا جنان فوجئنا برحيلك..
- فيصل الفؤادي في كتابه الحزب الشيوعي العراقي والكفاح المسلح
- توفيق الحريري...
- مرة أخرى حول الطلبة.. إلحاقاً بالرسالة المستعجلة!!
- العراق من الوحشية إلى الانتخابات الحرة
- وردة في البرلمان العراقي القادم..
- رسالة مستعجلة الى..
- لماذا يتمادى البعثيون في جرائمهم؟!!
- حيونة الأنسان!
- الكيمياوي في ذمة الشيطان..
- حكاية شقيقين تناثرت أشلاؤهم
- الرجل المخيف


المزيد.....




- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.
- شاركت في -باب الحارة- و-هولاكو-.. الموت يغيب فنانة سورية شهي ...
- هل تنجو الجامعات الأميركية من تجميد التمويل الحكومي الضخم؟
- كوكب الشرق والمغرب.. حكاية عشق لا تنتهي


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح كنجي - في الذكرى الواحدة والعشرين لرحيل الاديب والقاص جمعة كنجي