أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض العصري - معالم النظام الاجتماعي في مجتمع العصر الجديد 2















المزيد.....

معالم النظام الاجتماعي في مجتمع العصر الجديد 2


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 3126 - 2010 / 9 / 16 - 12:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


2 ـ الصحة العامة والبيئة
اكدت عقيدة العصر الجديد في منطلقاتها الاجتماعية ان حياة الانسان هي قيمة مقدسة ينبغي احترامها وحمايتها من كل المخاطر التي قد تهددها , ولان المرض هو تهديد لحياة الانسان او تشويه للطبيعة الانسانية السليمة فاننا نعتقد بان الاهتمام بصحة الانسان بدنيا ونفسيا يعكس مفهوم الاحترام لحياة الانسان وهو يشكل هدفا ثابتا من اهداف النظرية الاجتماعية لهذه العقيدة التي تسعى لخلق مجتمع متكامل من الناحية الانسانية على المستويين الفردي والجماعي ، وان احد شروط تكامله ان يكون مجتمعا صحيا خاليا من الاوبئة ذو بيئة صحية نظيفة . هذا وتتبنى النظرية الاجتماعية لعقيدة العصر الجديد في مجال الصحة العامة والبيئة الثوابت والمنطلقات والتوصيات الاتية :
ـ ان الاهتمام بالصحة العامة ليس من منطلق الاعتزاز بقيمة الانسان والحرص على حياته فحسب وانما ايضا لان اي مرض اذا لم يتخذ الاجراء المناسب لمعالجته فانه سيترك آثارا سلبية على سلوك الانسان وتصرفاته , ولكي نضمن سلوكا ايجابيا على النطاقين الفردي والجماعي يعزز النظام الاجتماعي ويدعم العلاقات الاجتماعية باتجاه التماسك والمتانة على طريق البناء والتقدم فاننا ندعو الى الحرص الجاد على الصحة العامة
ـ التصرفات السلبية لدى الانسان منشأها احد الاسباب الاتية :
1) انحطاط في الحالة النفسية ، او
2) خلل في الجهاز العصبي ، او
3) حرمان وكبت جنسي
ان حصول اي حالة من الحالات الثلاثة تترك اثرا سلبيا على سلوك الانسان لينعكس هذا السلوك بدوره على النظام الاجتماعي
ـ سلوك الانسان ايجابا او سلبا هو انعكاس لحالة قواه العقلية والنفسية ، فوجود مرض او خلل في اداء الجهاز العصبي او اضطرابات في الحالة النفسية للانسان ستؤدي الى سلوك غير سوي يتمثل في الانحراف والاجرام او تؤدي الى تصرفات سلبية ضارة بالكيان الاجتماعي , وهذا ما يهدد سلامة النظام الاجتماعي , ومن هنا ينبغي تكثيف الاهتمام بالصحة العقلية والنفسية للانسان منذ الصغر
ـ الصحة الجنسية ايضا لها اهمية في النظام الاجتماعي لان لها انعكاسات على سلوك الانسان وتصرفاته , فوجود جهاز تناسلي سليم مع ثقافة جنسية معتدلة تعني حياة جنسية سليمة وهذه هي الصحة الجنسية , ولكن الصحة الجنسية لا قيمة لها في حالة وقوع الكبت والحرمان الجنسي ، حيث ان الحرمان الجنسي سيؤدي الى انحرافات جنسية وسلوكيات غير متزنة وبالتالي تدهور وانحطاط الصحة الجنسية , وينبغي ان نعرف ان الجنس ماهو الا طاقة او شحنة تولد باستمرار داخل جسم الانسان البالغ ويتوجب تصريفها الى الخارج بطريقة صحية مناسبة وعدم حبسها في داخل الجسم .
من الناحية العلمية لا يجوز حبس الطاقة التي تتوالد بشكل مستمر داخل حيز مغلق لان نتائج الحبس ستكون وخيمة كما ان نتائج التصريف غير المنضبط لهذه الطاقة ايضا ستكون وخيمة ، الكبت الجنسي مرفوض كما ان الحرية الجنسية المنفلتة ايضا مرفوضة ، عندما يساء استخدام الجنس يتحول الى ضرر على النظام الاجتماعي ، ولكي نضمن نظام اجتماعي سليم يجب النظر باهتمام الى موضوع الحرية الجنسية ولكن غير المنفلتة لكي لا تؤدي الى نتائج معاكسة ، ان رفضنا للحرية الجنسية المطلقة نابع من كون الجنس هو للبالغين فقط , والمجتمع فيه افراد بالغين وافراد غير بالغين ، ومن هذا المنطلق ينبغي ان تكون الحرية الجنسية مقيدة , ونحن ندعو الى التربية السليمة والمعتدلة بين الجنسين منذ الطفولة وعدم التمييز بينهما لكي لا تنشأ الاجيال وهي محملة بعقد جنسية قابعة في اعماق النفس البشرية , وهنا نود ان نشير الى انه بالاضافة الى توفر وسائل عديدة لمنع الحمل في عصرنا الحالي فان الطب اصبحت لديه الامكانيات الجيدة لازالة آثار ونتائج أي ممارسة جنسية غير مرغوب بها وبالتالي ينبغي التعامل مع قضية الجنس بواقعية وحكمة
ـ الهندسة الوراثية والطب النفسي لهما اهمية كبيرة في مجتمع العصر الجديد , فالهندسة الوراثية لها دور كبير في صنع الانسان السليم عقلا وبدنا ومنع ولادة اطفال مشوهين بدنيا او متخلفين عقليا , واما الطب النفسي فتقع على عاتقه معالجة الامراض النفسية التي تتزايد مع ازدياد متطلبات الحياة وتعقيداتها , وابتعادنا عن البساطة والقناعة والرضا فنحمّل نفوسنا هموما اكثر من طاقتها
ـ نطمح ان يكون كل انسان في المجتمع سليم العقل والنفس والبدن , الانسان سليم العقل والنفس هو الانسان الذي يتمتع بقدرات عقلية جيدة وسلوك جيد ويحمل افكار ايجابية بنّاءة فتجتمع في شخصيته ميزتا العلم النافع والضمير الحي ، واما رغبتنا في الانسان سليم البدن فرغم ان حالة البدن لا علاقة لها بالقدرات العقلية والسلوك الا ان لها تأثير سلبي على الحالة النفسية لصاحبها , فالشخص المصاب بعوق بدني تكون مجالاته محدودة في سوق العمل بسبب صعوبة المنافسة وهذا ما ينعكس على حالته النفسية والمعنوية ، بالاضافة الى حاجة الشخص المعوق لرعاية خاصة ومتطلبات خاصة في حياته اليومية قد تشكل عبأ ماديا ومعنويا عليه شخصيا وعلى أهله ، ولهذه الاسباب نحن حريصون على وجود مواطنين يتمتعون بابدان سليمة وصحية
ـ يقع على عاتق الدولة بالدرجة الاولى والمواطنين بالدرجة الثانية مسؤولية الصحة العامة وصحة البيئة من خلال السعي الجاد والدؤوب لمكافحة الامراض وخاصة المتوطنة منها بشتى الوسائل والحد من انتشارها من خلال نشر التوعية الصحية والتركيز على مبدأ الوقاية خير من العلاج والاهتمام بالغذاء الصحي ومياه الشرب الصحية ومكافحة التلوث على الارض وفي المياه وفي الجو من اجل بيئة نظيفة وصحية
ـ دعم الابحاث العلمية في مجال مكافحة الامراض وايجاد العلاج المناسب والفعال لكل مرض يظهر في المجتمع وجعل الدواء في متناول الناس كافة وليس في متناول الاغنياء فقط
ـ المراقبة والتفتيش لمحلات صنع وبيع المواد الغذائية المعلبة والطازجة للتأكد من سلامة المنتجات الغذائية ومطابقتها للمواصفات المطلوبة وفقا لمعايير الصحة وصلاحيتها للاستهلاك البشري
ـ الاهتمام بصحة الاطفال في المدارس واجراء فحوصات طبية دورية لهم وحمايتهم من الامراض من خلال التلقيحات او التطعيمات ضد الامراض التي تصيب الاطفال عادة
ـ ان يكون لدى الدولة معلومات احصائية متكاملة عن عدد المرضى الذين يراجعون المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية والاهلية ونوع الامراض التي يعانون منها ، وكذلك احصائيات عن كميات ونوعيات الادوية المستهلكة ، هذه الاحصائيات لها اهمية في التعرف على الواقع الصحي للمجتمع وبالتالي رسم سياسة الدولة في مجال الخدمات الصحية
ـ ان يكون لدى الدولة معلومات احصائية عن اعداد المتوفين واعمارهم واسباب الوفيات, هذه المعلومات الاحصائية تخضع للدراسة والتحليل لغرض التعرف على أنواع المخاطر التي تهدد حياة الانسان في المجتمع واسباب الوفيات ومعدل الوفيات وبالتالي الخروج بنتائج وتوصيات تتعلق بالسياسة التي تنتهجها الدولة في مجال الصحة العامة
ـ العلاقة بين المواطن ومجتمعه انما هي علاقة انسانية قائمة على التكافل وتبادل المنفعة ويحددها ويضبطها عقد النظام الاجتماعي ، عقد النظام الاجتماعي انما هوعقد خدمة بين المجتمع والدولة باعتبارها المسؤول عن الكيان الاجتماعي , العقد يحدد واجبات وحقوق كل من الدولة والمجتمع والمواطن الفرد ، المواطن وفقا لعقيدتنا ليس انسانا ضائعا في مجتمعه لا حاضر له ولا مستقبل , بل هو انسان له وجود فاعل وانتماء حي ، يتمتع بحياة كريمة وخدمات اجتماعية في حاضره ومستقبله ، الحياة الكريمة لا تعني حياة ترف وبذخ وانما تعني حياة تتوفر في ابسط انماطها المستلزمات الاساسية للعيش الكريم والرعاية الاجتماعية
ـ الانسان حتى في مرحلة الكهولة يجب ان يبقى محل اهتمام وتقدير من المجتمع , فالمواطن الذي أفنى شبابه في خدمة المجتمع له الحق في الحصول على رعاية المجتمع له عند الكبر والشيخوخة . كل مواطن قادر على العمل عليه ان يعمل باخلاص وتفاني ويدفع من دخله ما يترتب عليه من ضريبة الى الدولة كرسم انتماء الى الوطن ، وعندما يصبح المواطن عاجزا عن العمل لكبر سنه او مرض عضال ألم به او عوق بدني اصابه فأقعده عن العمل فان له حقوق بموجب عقد النظام الاجتماعي وهي في حصوله على راتب تقاعدي وعلى خدمة من المجتمع تتمثل في الضمان المعيشي والضمان الصحي والرعاية الانسانية ، من هذا المنطلق نوصي بالاهتمام بالمسنين وتوفير دور خاصة لرعاية المسنين واجراء الفحوصات الطبية الدورية لهم ، ونعتبر الخدمة في دور رعاية المسنين خدمة وطنية واجبة على شباب المجتمع ، وبناءا على ذلك نرى ضرورة اقامة نظام الخدمة الوطنية المدنية الالزامية مشابه ومساوي لنظام الخدمة العسكرية , اي ان كلا النظامين فرعان متكافئان لنظام واحد هو نظام الخدمة الوطنية الالزامية ، والمواطن ذكرا كان أم أنثى يختار اما الخدمة العسكرية او الخدمة المدنية يؤديها خدمة وطنية الزامية لمدة سنة واحدة فقط .
ـ رعاية المعاقين من خلال توفير المستلزمات الخاصة بهم ، المستلزمات التي تساعد المعاق على القيام بشؤونه الخاصة بمفرده واعتمادا على قدراته الذاتية وتسهيل شؤون حياته اليومية وهذه لها مردود ايجابي على النظام الاجتماعي
ـ حث الجهات الطبية والعلمية على بذل الجهود للحيلولة دون حدوث ولادات لاطفال معاقين بدنيا او متخلفين عقليا , وان يتم السماح باجهاض الام الحامل اذا تأكد ان جنينها سيولد معاق بدنيا او متخلف عقليا . ان احترام القيمة الانسانية يحتم علينا ان نمنع ولادة أطفال يعانون من نقص ما في أبدانهم او في قدراتهم العقلية ليعيشوا حياتهم في معاناة وأعباء تقع عليهم وعلى ذويهم ومجتمعهم
ـ نظافة البيئة وحمايتها من التلوث او التخريب او التشويه او العبث انما هي مسؤولية مشتركة بين الدولة بامكانياتها المادية واجهزتها الخدمية وبين المواطنين من خلال تعاونهم في الحفاظ على سلامة بيئتهم ومساهمتهم التطوعية في تنظيف وتحسين وتزيين بيئتهم , ومبدأنا في قضية النظافة هو ( النظافة قيمة تليق بالانسان ، ومن ليس بمقدوره ان يكون صانعا للنظافة ، فليحرص ان لا يكن على الاقل مصدرا للوساخة )
ـ اعتماد وثيقة الشهادة الصحية كاحدى الوثائق المطلوبة للتقديم للدراسة أوللحصول على عمل ، الشهادة الصحية تتضمن الفحوصات والتحاليل المختبرية التي تجرى على المواطن للتأكد من خلوه من الامراض التي لها خطورة على الصحة العامة او لها تأثير سلبي على قدرات الشخص في مجال الدراسة او العمل , وهنا نقترح ان تتحمل الدولة تكاليف الشهادة الصحية لاطفال المدارس مساهمة من الدولة في نشر الرعاية الصحية للناشئة
ـ تعتمد الدولة نظام الملف الصحي لكل مواطن ، حيث يكون لكل مواطن رقم وطني يمنح له منذ ولادته , والملف الصحي يحمل الرقم الوطني لكل مواطن , ويتضمن الملف جميع الحالات الصحية التي عانى منها المواطن منذ ولادته ، ويتم تخزين الملفات الصحية لافراد المجتمع في منظومة الكترونية تحت اشراف الدولة ، مع توفير نظام حماية لهذه المنظومة لحمايتها من التلف ومن العبث بمحتوياتها
ـ الحكمة الشائعة ( الوقاية خير من العلاج ) هي حكمة صحيحة في مجال الصحة العامة , اذ ان الوقاية المسبقة من الامراض خير من الاصابة في المرض وبالتالي علاج يكلف جهد ووقت ومال , والدولة معنية بنشر وتطبيق هذه الحكمة من خلال نشر الثقافة الصحية ونشر الاساليب الغذائية السليمة لان الغذاء قد يكون داء وقد يكون دواء
ـ القيم والمعاني الجمالية لها تأثير ايجابي على النفس البشرية , لانها تولد في النفس الانسانية الشعور بالبهجة والمتعة والارتياح وهذه من متطلبات الصحة النفسية ، الا ان الطبيعة لم تمنحنا اشكال اجسامنا وصور وجوهنا حسب رغباتنا ولم تمنحنا شكل بيئتنا حسب مشيئتنا وانما هي تمنح وفقا لقوانينها التي قد لا تسير كما نشتهي ، فتمنح جمال الشكل للبعض وتمنح قبح الشكل للبعض الاخر، وتضع جمال في هذه البيئة وتضع قسوة في تلك البيئة ، والانسان لا سلطة له على قوانين الطبيعة ، ولكن بالعلم وضمن حدود الامكانيات العلمية المتوفرة حاليا يستطيع الانسان ان يتدخل لتحسين وتجميل تشوهات الطبيعة ، واذا كنا نعتبر عمليات التجميل التي يقوم بها البعض لاغراض كمالية هي شأن شخصي تلبي احتياجات صاحبها ولا تسبب ضررا للاخرين , فان هذه العمليات تصبح ضرورية وتأخذ بعدا انسانيا عندما تكون لخدمة اشخاص حرموا من الشكل المقبول والصورة الحسنة ويشعرون بالاحراج من صورتهم امام الاخرين ، ونحن نعتقد من الواجب على الدولة من منطلق انساني ان تمد يد الدعم والمساعدة في مجال عمليات التجميل ذات الابعاد الانسانية , من اجل صنع السعادة على وجوه بشر حرمتهم الطبيعة سمات الشكل المقبول في المظهر الخارجي , او تشوه مظهرهم الخارجي الحسن نتيجة حوادث تعرضوا لها دون ارادتهم
ـ ندعو ايضا الى تحسين وتجميل البيئة من حولنا بحدائق خضراء مزينة بالازهار مزروعة بالاشجار ، والاكثار من زرع الاشجار من النوع دائمة الخضرة وارفة الظلال في جوانب الطرقات العامة وحول المدن ففي وجودها فوائد صحية وبيئية بالاضافة الى راحة الابدان في ظلالها وراحة النفوس في رؤيتها وخاصة في البيئة ذات المناخ الحار والمهيمن عليها الغبار , ومبدأنا هنا هو ( اذا كانت بالنظافة صحة الابدان ، فبالجمال صحة النفوس )



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معالم النظام الاجتماعي في مجتمع العصر الجديد 1
- موقفنا من الفكر الديني
- تعليق حول ( حول اشكالية الوجود والعدم )
- في تفسير التاريخ ( 4 )
- في تفسير التاريخ ( 3 )
- في تفسير التاريخ ( 2 )
- في تفسير التاريخ ( 1 )
- حول اشكالية الوجود والعدم
- في نقد المعتقدات الدينية المسيحية 2
- في نقد المعتقدات الدينية المسيحية 1
- في نقد الفكر الديني
- ما هي عقيدة العصر الجديد ؟
- أضواء حول مقال - نهاية العقيدة الدينية
- نهاية العقيدة الدينية
- المباديء الاخلاقية في عقيدة العصر الجديد 2
- المباديء الاخلاقية في عقيدة العصر الجديد 1
- المباديء الفكرية في عقيدة العصر الجديد 3
- المباديء الفكرية في عقيدة العصر الجديد 2
- المباديء الفكرية في عقيدة العصر الجديد 1
- المباديء السياسية في عقيدة - العصر الجديد


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض العصري - معالم النظام الاجتماعي في مجتمع العصر الجديد 2