مجاهدي الانترنت.. شعبة جديدة من شعب التنظيم السري للاخوان .. مهمتها تخريب مصر

أرسل تعليقاتى على الموضوعات المنشوره بالنسخه الالكترونيه لجريدة [المصرى اليوم]القاهريه منذ ظهورها قبل ثلاث سنوات تقريبا,و قد لفت انتباهى وجود طابور خامس من الساده المعلقين يهب للدفاع باستماته عن الجماعه اذا ما تناول أحد الكتاب موقف جماعة الاخوان بشئ من النقد,و لا يكتفوا بالدفاع عن جماعتهم بالحق مره و بالباطل عشرات المرات..بل يتبارون فى الاساءه لشخص الكاتب و تسفيه ما كتب.و عندما ظهرت للوجود صحيفة [ اليوم السابع]القاهريه أيضا, تكررت نفس الظاهره..و أخيرا عندما صدرت النسخه الالكترونيه لصحيفة الأهرام انتقل الطابور الاخوانى الخامس ذاته للقيام بمهامه فى تكدير كتاب الأهرام اذا تناول أحدهم موقفا للجماعه بالنقد وان كان موضوعيا مؤيدا بالأسانيد التاريخيه أو بالوثائق الرسميه.كان هذا دأبهم منذ ظهور الصحف الالكترونيه للوجود بمصر و غيرها من الدول العربيه المبتلاه بتنظيم الاخوان المتأسلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كمتابع لما كتب حول المسلسل في مواقع عدة زي الفيس بوك وتويتر ومئات المدونات وجدت تعاطفا شديدا من فئة الشباب الجديد في مصر مع الجماعة ونقدا لاذعا للمسلسل ولكاتبه
الذي وجدوا فيه انه يخدم النظام الكهل العجوز والدولة الرخوة الا على مواطنيها المسلمين المصريين فيما يلعبها المتعصبون الكنسيون على الشناكل وما تقدرش تقول لهم بم !!
ان وعي الجيل الجديد من الشباب المصري حاجه تفرح حقيقة وهم الذين سيصنعون التغيير بدل الدينصورات الشمع التي تختبيء تحت السرير وتمجد الاستبداد والفساد من باب النكاية والكراهية التي تدل على الحمق ولا تدل ابدا على الرشد
ان الاخوان هم قدر مصر وهم الذين سيؤدبون المتعصبين الكنسيين واخوانهم من ادعياء اللبرالية والعلمانية حمير النصارى !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يكتب فعلا من تحت السرير ثم يتهم غيره بذلك ،، ساعات اسمه شريف واحيانا عماد
انا اسمي عمرو اسماعيل ولو بيدي لادخلتكم الجحور كما فعل عبد الناصر ،، فاخوان طظ في مصر هم بلوتها منذ عام 1928.. حتي ان الرائع جمال البنا تمرد علي انتهازية وميكيافيلية اخيه ولهذا اصبح مفكرا عظيما وليس رئيس عصابة
واقول لكم انتظروا البرادعي او عمر سليمان .. احدهما سيرميكم في مزبلة التاريخ 

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماذا تنتظر من جماعه مايقال عنه مرشدها قال (( طز فى مصر ))..
الوهابيه احتلت عقولهم بالريال واصبحت على مشارف احتلال الارض ...
فالتعاليم الفاسده تنتج ماذا؟
كره الاخرين ينتج ماذا ؟
الغطرسه الكاذبه تنتج ماذا ؟
كل هذا ينتج عينه من عينات هذا المعلق كاره بلده ومنتمى لوهابيته ..بحفنة ريالات ..!!! ياللخسه والوضاعه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جماعة الاخوان المجرمين هم جماعة كارهة لكل شى حتى لانفسهم ولم وصلوا الى سدة الحكم اول شى سوف يصفون انفسهم واليك فى شباب المحاكم بالصومال مثال مهما كانت شهادتهم الدراسيه ولا اقول ثقافتهم . فالدكتور فلان والمحامى فلتان والمهندس خيبان كلهم مثل البوم والغربان ينعقون للخراب من اجل عيون البلد الموجود فيها الههم الحجر الاسود ومن اجل حفنة ريالات. نامل ان ياتى عبد الناصر جديد حتى نرى الارانب فى حجورها والسلام لطظ وعياله . وان خفتم الا تقسطوا فى الحكم فانحكوا ما طاب لكم من ريالات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نريد مجاهد من المجاهدين الاشاوس من الطابور الخامس يحل لنا هذه المعادله .

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحية كبيرة للكاتب لا نريد الذهاب بعيدا ونحن نعيش الحدث وانظروا الى ما فعلوه بغزة حين استخدموا شعارهم المخادع الاسلام هو الحل واذ بهم لم يحلوا اي مشكلة واستبدل بشعار اخر اسمه الصبر على الابتلاء وقاموا بقتل 1600 من افراد الاجهزة الامنية وقطعوا ارجل 700 منهم في يوم واحد اما الان هم يرفضون الانتخابات رغم انتهاء المدة الاخوان المسلمين لن يقبلوا باي انتخابات اخرى فيما لو فازوا وسيطروا على مقاليد السلطة لسبب بسيط لانهم مخادعين ويقدمون وعود للمواطنين وهم يعلمون انهم لا يستطيعون تحقيقها وبذلك هم يعلمون اي انتخابات اخرى السقوط سيكون حليفهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخشى أن يحكم الإخوان المسلمين سيطرتهم
على مواقع حرة وعلمانية كالحوار المتمدن
فأول الغيث مسح تعليقي ,ومن يدري ربما
يتحول الموقع في يوم من الأيام إلى واحد من
مواقعهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق معك تماما أن على كل الأحزاب أن ترفض التعامل مع الإخوان إلا بشروط منها قبول التداول على السلطة وقبول الاحتكام إلى دستور علماني بما يعنيه من مساواة تامة بين المواطنين مهما اختلفت معتقداتهم.
إلى حد الآن لم يتبنّ الأخوان هذه الشروط ولهذا فلا ديمقراطية لمن يرفض الديمقراطية. وشخصيا لو خيرت بين العيش في نظام استبدادي علماني أو شبه علماني كما هو عندنا وبين العيش في نظام إسلامي فلن أتردد في اختيار الأول لأنه على الأقل لا يتدخل في حياة الناس الداخلية مثلما يفعل الإسلاميون. وهذا هو الفرق بين الاستبداد والفاشية رغم رفضي لهما ونضالي ضدهما ولكن فاشية الإسلاميين كثيرا ما تدفع الناس لقبول الوضع القائم خوفا من تغيير غير محمود العواقب. هم إذن كما قلت سيد عمرو عبارة عن فزاعة في يد الدولة القائمة.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          265 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقل ما يمكننا عملة هو تقييم تعليقات أخوتنا في الإنسانية
قيموا تعليقاتهم قدر ما تشاؤون ,و بينوا رفضكم لتعليقات
خفافيش الإسلام الفاشي قدر ما تستطيعون,فبفعلكم هذا
تظهرون الوزن الحقيقي لهؤلاء الخفافيش

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---