عن أي استشراق تتحدث يا رجل..

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كل تحية وتقدير للدكتور عمرو اسماعيل على كل كلمة كتبها بروح وفكر المواطن المصرى الأصل صاحب الحضارة التى أنتهت فى خبر كان ، بسبب أعتبار الإسلام دين ودولة ، نعم هذا هو سبب الكوارث التى تتزايد على مصر وحكامها الذين أنشغلوا بتطبيق الإسلام دين ودولة.
أدعو كل قارئ لمقالك أن يفهم أنه يعيش حقيقة وليس خيال فى القرن الواحد والعشرين ، وأن نفكر بعقولنا ونترك عواطف التاريخ ورغبات الحكم والخلافة الإسلامية ليتباهى كل مسلم بأنه خير أمة أخرجت للناس.
مرة أخرى أحييك يا دكتور عمرو على مقالك المنطقى الواقعى والذى أتمنى أن يتعلم منه من يريدون صب جام غضبهم بدون وجه حق.
شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انهم يضللون المسلمين الذين ولدوا كمسلمين بلا اي ذنب ارتكبوه . قديما كانوا يلقون بكل سلبيات وفضائح التاريخ الاسلامي علي اشخاص كعبد الله ابن سلول او الشيطان او انها فتنة ارادها الله ابتلاءا منه لهم رغم ان كل من شارك في الجرائم وقتها كانوا جميعا ممن رضي الله عنهم !!!!!. انها مسخرة اليس كذلك. فلا هم يعلموا لماذا قتلوا بعضهم البعض بعد ان كانوا يؤمون الصلاة لبعضهم البعض. انها مسخرة اليس كذلك!!!!. اما حديثا فقد وجدوا في المستشرقين مبررا للكذب بصلافة بعد ان سكت عليهم لناس قديما وتركوهم يمرروا اكاذيبهم. فتمادوا فيها الي حد لا يستدعي فقط السخرية انما الرثاء لحالهم المعرفي المزري. تحية لك والي مزيد من الكتابة المستنيرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أن الإسلام دين ودولة حتما نرى هذه الحقيقة ناصعة في حياة محمد صلى الله عليه وسلم فما أن وصل المدينة المنورة إلا أعلن الدولة الإسلامية ذات الدعائم الواضحة، فمن دعائم دولة المدينة المنورة: الأرض: وهي المدينة المنورة ثم امتدت هذه الدولة حتى أصبحت رقعتها واسعة. القيادة: المتمثلة بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي مثّل المرجعية العليا للدولة. الأخوة بين المهاجرين والأنصار فالوحدة من دعائم الدولة الأساسية.
الدستور: الذي نظم العلاقات بين المسلمين ومن عاش معهم في المدينة من غيرهم، كما نظم الحقوق لمن سكن المدينة. المسجد: وهو المكان الذي كان محرابا للعبادة وميداناً للسياسة وقيادة الجيش. المنهج: المتمثل بالقرآن وبالسنة من أجل استكمال عملية البناء والتشريع والتوجيه. الجيش: وقد كان من عظمة دولة المدينة أن جعلت الشعب جيشاً، فكانت الفتوحات الإسلامية على أيدي هذا الجيش العظيم الذي رأيناه في بدر وأحد والأحزاب ومؤته وفي مختلف المعارك الإسلامية عبر التاريخ: ( ثالثاً: إن الإسلام دين ودولة عرفنا ذلك في دولة الخلافة التي استمرت ألفاً وثلاثمائة عام بدأها الخلفاء الراشدون

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو لي ان الكاتب انتقائي فهو يختار من التاريخ ما يعجبه والقراءة الانتقائية للتاريخ تذهب بالموضوعية والعلمية بإستطاعتي ان اقرأ عن اي عصر وعن اي دين وعن شخصية واطلع فيها العبر ولكن ماهكذا يقرأ التاريخ
الحقيقة ان الكتاب من امثال الدكتور عمرو عندما يريدون تكريه الناس في فكرة فانهم يعمدون الى القراءة الانتقائية وسحب مسائل معينة على كل التاريخ وهذا تدليس وتزوير لا يليق بدكتور او مفكر ان يفعله
نعم في كل الاديان وفي الازمان حصلت تجاوزات فلماذا نجعلها القاعدة وليس الاستثناء كم قتلت اليهودية وكم قتلت المسيحية وكم قتلت المادية ا لمعاصرة من شيوعية ورأسمالية من البشر وكم ارتكب روؤساء وقادة من جرائم
وكم اختلف البشر حول السلطة واقتتلوا هذا الامر ليس حكرا على المسلمين اوروبا مثل فقدت نصف سكانها في مائة عام من الحروب المتواصلة بين الباباوات والاباطرة
بعدين احنا لماذا يستغرقنا التاريخ لماذا نهرب من الواقع حيث الاستبداد والفساد في مصر وسيطرة الحزب العائلي بقيادة دكتاتور عسكري ونخبة اقتصادية وثقافية فاسدة مالنا لانسمع للدكتور اي صوت حول الحراك السياسي والنضال السلمي في الشارع المصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من المؤسف حقيقة ان يدعو من يدعي انه مسلم الى اسلام روحاني متصوف وهو يرى من ارسل اليهم دين روحاني امرهم فيه نبيهم بان يديروا الخد الايسر بعد الايمن للصفع مدججين احتى اسنانهم باعتى وامضى الاسلحة وافتكها من نووية وكيماوية و جرثومية وما الله به
اعلم في مخازنهم ومختبراتهم ان غاية منى اعداء الامة من الحكام الظلمة والاعداء الخارجيين ان يتحول المسلمون الى دراويش بثياب مرقعه واحجبه مجردين من اي سلاح حتى ولو عصي من اجل الدفاع عن ذواتهم من ا لمؤسف ان يروج لهذا ونحن نرى الامم النصرانية واليهودية والهندوسية والبوذية تكدس الاسلحة النووية وتتسابق في امتلاكها وتحسينها وزيادة فاعليتها ومطلوب من المسلمين فقط ان يخلعوا اسنانهم وحتى اظافرهم ليسهل الفتك بهم وعند ذلك لن يفرق العدو بينهم ولن يقول هذا علماني او ليبرالي او ديمقراطي او حتى انساني فكل مسلم مشروع للذبح بغض النظر عن هويته الفكرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتور عمرو اسماعيل:الحرية!، حتى هذه الساعة وعلى مرِّ عصور التاريخ، ليس لها وجود في الوعي الجمعي العربي والإسلامي؛ . وإذا قالوا عن إنسان إنه عادل منصف أعجبنا ولم نسأل عن القيم الأخرى فيه. حتى عمر بن الخطاب استعمل لفظ -الحرية- في موقع المساواة والعدالة حين قال عبارته المشهورة في حادث القبطي مع ابن عمرو بن العاص: *متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا!. قد يقول قائل: إنه يذكر الاستعباد والأحرار. أقول: نعم، لكنه لم يكن يعني الرق ونقيضه؛ كان يعني العدل في المساواة بين العبد والحر. والدليل أن الرق كان نظامًا متَّبعًا أيام عمر، وكان العبد يباع ويشترى ويؤجَّر، ولم يفعل عمر شيئًا من أجل إلغائه؛ ولو كان يعني بعبارته الحرية لفعل شيئًا من أجل الرق، لكنه لم يتدخل
صرنا نمدح الحجَّاج لأنه نقَّط القرآن، وننسى أنه كان في سجونه حين مات – بحسب رواية الأصمعي – أكثر من ٩٠ ألف سجين. اخترعنا مفهومًا جديدًا هو مفهوم **المستبد العادل
تحياتي وشكر لك د.اسماعيل
!

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم .. نحن أعلم بأمور دنيانا ، و لنا أن نتصرف فيها كما نشاء ..أمور دنيانا المقصودة في الحديث هي الأمور التي سكت عنها النص ، كتنظيم المرور و أنظمة الري ، و تلقيح النخيل كما ورد الحديث و غير ذلك ..و الدين تناول مسائل في السياسة والعلاقات الدولية و نظام الحكم علينا الالتزام بها ، ، فهذه ليست من من أمور دنيانا أصلا كما يحاول العلمانيون التدليس و الإيهام أنها من أمور دنيانا ، والحاصل أن حديث ( أنتم أعلم بشؤون دنياكم ) إنما يدل على أن مالم يرد فيه أمر وجوب أو ندب ، أو نهي تحريم أو كراهة ، فهو مسكوت عنه ، من قبيل المباح ، هذه دلالته بإجماع العلماء . ومن زعم أن هذا الحديث يدل على أنه يجوز لأحد أن يخرج عن شريعة النبي صلى الله عليه وسلم ، فيما حكم فيه بقول أو فعل أو إقرار ، في المعاملات الإنسانية ، ويحكم بسواها من شريعة غير الرسول أو هواه ، بحجة أنه مما يدخل فيه ( أنتم أعلم بأمور دنياكم ) ، فهو ممن يدخلون في قوله تعالى ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ يوسف روفا يهرف بما لا يعرف ،ويستحمق قارئه، ويقرر ما الواقع والتاريخ بريء منه فقد اورد -ابن سلام- في الاموال ما يلي :حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ، عن شريك ، عن أبي هلال الطائي ، عن وسق الرومي ، قال : كنت مملوكا لعمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان يقول لي : « أسلم فإنك إن أسلمت استعنت بك على أمانة المسلمين ، فإنه لا ينبغي لي أن أستعين على أمانتهم من ليس منهم » ، قال : فأبيت ، فقال : ( لا إكراه في الدين) قال : فلما حضرته الوفاة أعتقني ، وقال : اذهب حيث شئت.- وقد أورد ابن سلام ايضا : -فكان من آخر ما قاله قبيل وفاته ، وبعد أن طعن ، --كل مملوك لي عتيق-.-وليس معنى الخبرين ان عمر لم يحرر سوى ذلك، فعمر حرر الملايين من البلاد المفتوحة بأخذه منهم الجزية وإقرارهم على ارضهم ورفضه استرقاقهم ، كما انه بذلك ملّك الفلاحين ما تحت ايديهم من الاراضى التى كانوا يعملون فيها كعبيد للسيد الفارسي او الروماني ، ولكن الاخ لا يري من التاريخ الا ما يريد ، ويعزف نغمته النشاز حول استرقاق عمر لاهل البلاد المفتوحة ، ويصر على ذلك مخالفا لكل الاخبار التاريخية ، بلا دليل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما هو المنهج الذى اتبعه الكاتب ؟1 – استعمل الكاتب ما يعرف بالقراءة الايديولوجية للتاريخ ، وهي قراة مضادة للقراءة العلمية الموضوعية ، وتؤدى الى تزييف الوعي وتضليل القارئ ، فهو ينتقى من التاريخ ما يؤيد فكره مسبقه لديه، فالهدف من بحثه التاريخي هو تدعيم فكرة مسبقة وليس الوصول الى رؤية موضوعية للاحداث التاريخية. - وقام فى سبيل تحقيق ذلك بعملية انتقاء لنصوص مجتزأه ، وقام بافتراضات خاطئة أسس عليها دعواه الباطلة
-من المستهدف من هذا المقال ؟المستهدف من هذا المقال هم عموم المسلمين وخاصة الشباب مستغلا ضعف الثقافة بوجه عام ، وغربة العلوم الاسلامية بين أهلها ، وجهل الاكثرية بتفاصيل التاريخ الاسلامي فضلا عن التاريخ العام ، وذلك بغرض النيل من الرموز الاسلامية من الصحابة والتابعين أولئك الرجال العظام الذين يمثلون - قوة وثروة ، تستمد منها الاجيال مع معاني متجاوبة مع حاجاتها ومشكلاتها، والحط من فترة ذات مرجعيه للامة المسلمة حيث أن - في تاريخ كل أمة من الأمم محطات أساسيةغالبا ما تشكل تاريخ ولادتها الحضاري، يتم الرجوع إليها بدرجات متفاوتة وبحسب مقتضيات اللحظة المعاصرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الا يوجد حديث .. يقول اصحابي كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم
الم يقول عثمان بن عفان عن الحكم انه قميص البسينه الله فلا آخلعه .. ،اليس الصحابي الجليل! معاوية بن ابي سفيان هو من بدأ توريث الحكم والخلافة .. الم يكن عزرائيل هو آليتنا الوحيدة لتداول السلطة طوال تاريخ الاسلام دين و دوله.. فلماذا تلوم حافظ ابن اسد او حسني بن مبارك
عندما يكون حزب مثل حزب الوفد شعاره الدين لله والوطن للجميع له شعبية في مصر ولم يتم اختطافها علي يد جماعة الاسلام دين ودولة .. جماعة طز في مصر ممكن ان يكون هناك فعلا حراك سياسي.. اما قبل ذلك فيجب كشف الحقيقة للشعب وفعلا خاصة الشباب

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعتبر عمر من اهم الحكام الذين وسعوا رقعة الاسلام بحد السيف، عمر كان من اقرب اتباع محمد وأحد افراد قريش٠
زوج عمر ابنته حفصة الى محمد ضمن اطار توثيق المصالح والحصول على السلطة. عمر معروف بالغلاظة والقسوة وقطع الاعناق
والرقاب واشتهر عمر بقوله لمحمد اقطع عنقه! واليك مجموعة من هذه القصص التي تبين وحشية عمر وقول اضرب عنقه٠
في احدى غزوات محمد قال احد اتباع محمد: اعدل يا محمد في توزيع الغنائم تعطي سادات قريش فقط ولاتعطينا!؟
قام عمر الى هذا الرجل وقال لمحمد اقطع عنقه؟ وعندما دعى محمد صبي الى الاسلام ورفض هذاالصبي دعوة محمد قال عمر اقطع عنقه؟وفي معركة بدر قال احد اتباع محمد سوف اقتل عمك يا محمد،
نادى محمد عمر وقال يريدون قتل عم النبي العباس عمر لم
يتوانى واخذ سيفه وقال لمحمد اقطع عنقه؟ وقال محمد في قرأنه
من ذي الذي يقرض الله قرضا حسنا) علق يهودي ضاحكا في المدينة احتاج رب محمد اموال!! وما ان سمع عمر هذا حتى خرج اليه يريد قطع عنقه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية واجبة للدكتور عمرو اسماعيل على مقاله الممتاز كالعادة

يقول القرآن: وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا

هذه الآية تعنى أن أهل القرية المسالمين (غير المترفين) سكتوا على تجاوزات هؤلاء الفاسقين المترفين ولم يتصدوا لهم فكان أن غضب الله عليهم بسكوتهم وتخاذلهم وهوانهم على أنفسهم - فهانوا على الله فعاقبهم ودمر قريتهم

والمترفون هنا قد يكونوا من ذوى السطوة والمال والنفوذ كما هو حادث الآن

ماذا يعنى هذا ؟
يعنى أن السكوت على مظاهرالفساد والانحطاط المتفشى بين أهل النفوذ هو عند الله إثم كبير - بل وكبيرة من أبشع الكبائر لدرجة تنذر بتدخل السماء بالهلاك والدمار الفورى العاجل للجميع

وهذا يعنى بوضوح أن القرآن يعتبر المشاركة السياسية للمحكومين وتدخلهم فى الأمور العامة بالرقابة والمتابعة الصارمة أمر بديهى مفروغ منه - والتقصير فيه جرم هائل يستوجب الهلاك

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثل الصحابي الجليل عمر بن الخطاب الرجولة والدفاع عن المبدأ وليس كما تزعم
انت فقط تنشر خراريف المدعو احمد صبحي منصور احيلك الى هذا الرابط عسى ان يزيل الغشاوة من على عينك و تلزم وصايا مخلصك في المحبة والسماحة
http://www.arab-eng.org/vb/t113060.html

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قائمة كاملة باسماء عبيد محمد 24رجل عبد و11امراة عبده ممتلكات محمد من العبيد
محمد يفرق بين بين البشر حسب الوانهم في قرانه
يقول محمد في قرانه (كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى) اي اذا قتل الرجل الابيض رجلا ابيضا اخر يجب ان يقتل عقوبة له لانه قتل انسان اما اذا قتل الرجل الابيض رجلا اسود لا يجوز قتل الابيض لانه لم يقتل انسان والعقوبة على الابيض غرامة مالية اذا استدعى الامر وهذا نص قران وشريعة محمد ويقول ابن كثير من كبار العلماء في تفسير القران في تفسير هذا المقطع القراني ان العبد سلعة لو قتل خطأ لم تجب فيه الدية اي ان السيد الابيض اذا قتل بصورة غير متعمدة عبدا اسودا فلا يدفع اي تعويض لان الاسود ليس بشر بل سلعة مادة وهذه النظرة هي النظرة الحقيقية لفكر وقران محمد. وفي مقطع قراني اخر يقول محمد: ( ومن قتل مؤمن خطأ فتحرير رقبة مؤمنة

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن قتل مؤمن خطأ فتحرير رقبة مؤمنة) اي اذا اخطأ الانسان وقتل شخص ما فعليه ان يكفر عن ذنبه ويطلق سراح عبد اسود على شرط ان يكون العبد مسلما وان كان العبد على ديانة اخرى لا يجوز عتقه من العبودية. اذا كانت الغاية تحرير العبيد من العبودية فلماذا الاشتراط على كون العبد مسلم اي لو كان العبد يهوديا او مسيحيا لا يجوز تحريره من العبودية!! ان الشرط واضح هو لزياده عدد اتباع محمد وجيوشه لا غير. العبيد في فكر محمد سلعة وجزء من املاك الرجل الحر وينتقل كجزء من الورث من الاب الى الابن واليك حادثة تبين فكر محمد: رجل مسلم عند موته اعتق ستة من عبيده بعد موت هذا المسلم جاء الورثة الى محمد واخبروه بالقصة قال محمد لو علمت ما صليت عليه صلاة الميت ان محمد يشعر بالاسف والندم في الصلاة على مسلم لانه أعتق عبيده! احضر محمد العبيد الستة واقترع بينهم بالاسهم اعتق اثنين من العبيد وارجع الاربعة الباقين الى العبودية واعطاهم للورثة من المسلمين!!
ومحمد لم يكتفي بارجاع العبيد الى سجن العبودية والذل بل يعطي التعليمات بكيفية ضرب العبيد. يقول محمد اذا ضرب السيد العبد عليه عدم الضرب على الوجه

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما عدا الوجه ضرب العبد هو حق شرعي للسيد الابيض والمغزى من عدم ضرب الوجه لكون العبد الاسود يباع ويشترى وضرب الوجه يشوه وجه العبد ويقلل من قيمته المادية وسعره! وفي مقطع قرانى اخر يعطي محمد تعليمات عقاب المراة اذا زنت ويفرق بين السيدة البيضاء والجارية العبدة فان اتينا بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب – اي ان الجارية العبدة اذا زنت فتجلد خمسين جلدة اذا كانت متزوجة او غير متزوجة والسيدة البيضاء الحرة اذا كانت متزوجة وزنت فحكمها الرجم حتى الموت ويؤكد محمد فكرة ان العبد والعبدة هما سلعة مادية ولا يجب قتلهم لان هذا سيؤدي بالخسائر المادية على السيد مالك الجارية!
سورة البقرة اية 178
تفسير ابن كثير ص233 تفسير سورة البقرة اية 178
سورة النساء اية 92
مسند احمد 19158
البخاري العتق 2559
سورة النساء اية25
تفسير ابن كثير ص463

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

راجعوا هذا الكتاب لتعرفوا حقيقتها للشيخ الباحث في القران والسنة نايف الشحوذ
http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=50&book=3221

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم سيدي الكريم الاسلام العظيم هو دين ودولة معا ولايمكن ان يفترقا
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولو انه ليس موضوع البحث الا اننا نقول ان الاسلام قد جاء وقد وجد الرق امر واقع فسعى الاسلام الى تحسين شروط حياة الارقاء والى الحض على عتقهم وسد ابواب الرق فيما خلا رق الحرب المشروعة وفيه ايضا تفصيل بين المن ا و الفداء او المعاملة بالمثل
وقد بيّن المستشرق الألماني -آدم متز- أن العتق يُعَدّ مبدأ من مبادئ الإسلام، فيقول: -كان في الإسلام مبدأ في مصلحة الرقيق، وذلك أن الواحد منهم كان يستطيع أن يشتري حريته بدفع قدر من المال، وقد كان للعبد أو الجارية الحق في أن يشتغل مستقلاً بالعمل الذي يريده.. وكذلك كان من البر والعادات المحمودة أن يوصي الإنسان قبل مماته بعتق بعض العبيد بل رفع كما يقول . المفكر المسيحي المصري نظمي لوقا رفع من شأن العبيد حتى جعل سيدنا محمد -العبدان والأحابيش سواسية وملوك قريش!-.
ومن هنا وقفت قيادات قريش الأرستقراطية في وجه الدعوة التي ترنو إلى تحرير العبيد وتنادي بالمساواة التامة بينهم وبين السادة،

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---