أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - ملاحظات أولية حول ورقة -المرجعية التاريخية و الفكرية و السياسية لتيار -النهج الديمقراطي- - (1) الجزء الأول















المزيد.....

ملاحظات أولية حول ورقة -المرجعية التاريخية و الفكرية و السياسية لتيار -النهج الديمقراطي- - (1) الجزء الأول


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 3120 - 2010 / 9 / 9 - 01:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ملاحظات أولية حول ورقة "المرجعية التاريخية و الفكرية و السياسية
لتيار "النهج الديمقراطي" " (1) ـ الجزء الأول

هذه الورقة صاغها أحد مناضلي "إلى الأمام"/ الخط الثوري في 1995 تتناول فيها بالنقد ورقة "المرجعية الفكرية و التاريخية ..." لتيار "النهج الديمقراطي" ، و هي تفند ادعاءات عدم وجود تيار الخط الثوري داخل "النهج الديمقراطي" و سيطرة الخط التحريفي الإنتهازي عليه.

منذ البدء تقدم ورقة " المرجعية التاريخية و الفكرية ... " ل"النهج الديمقراطي" باعتباره تيارا ماركسيا ذو وضوح مكتمل نسبيا ، فهو ، من خلال ورقة "المرجعية ..." "شكل من أشكال الإستمرارية السياسية و الفكرية لتجربة الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية" لذلك فهو "ينهل على مستوى مرجعيته التاريخية و الفكرية و السياسية من رصيد فكري و سياسي و كفاحي استمر و تطور منذ نهاية الستينات ...".
إن "النهج الديمقراطي" من خلال هذه الفقرة ، ليس سوى لحظة استثنائية بامتياز ، فمشكلات الفكر و الإستراتيجية السياسية ـ تصورا و برنامجا ـ قد وضعت ركائزها التأسيسية منذ نهاية الستينات و ليست موضوعا للمراجعة أو النقض بل مادة للتطوير و الإغناء فقط ، هكذا يغدو "النهج الديمقراطي" تيارا ماركسيا واضح المعالم.
ربما كان الأمر سيغدو واضحا و متسقا لو أن الأفكار الأخرى الواردة في ورقة "المرجعية..." ظلت وفية لهذا المنطق من التحديد ، فقدمت لنا عرضا وافيا لمجموع الأطروحات التأسيسية لهذه الحركة الفكرية و السياسية التي لا يشكل "النهج الديمقراطي" سوى شكلا من أشكال استمراريتها و أسهبت في بسط تلك الأفكار التطويرية/التجديدية التي بلورتها هذه الحركة.
فلنتابع ما لحق هذه الفقرة من أفكار ، و لنطرح أسئلتنا واضحة " ما هو مضمون هذا الشكل من الإستمرارية الذي يجسده "النهج الديمقراطي"؟ و ما هو مضمون تلك الإفكار التجديدية التي تعرضها ورقة "المرجعية..."؟

1 ـ أي مضمون لهذه الإستمرارية ؟

شكلت الماركسية اللينينية نسقا ناظما و موجها لفكر و سياسيات "الحملم". و بإيجاز و تركيز شديدين ، يمكن اختصار الأطروحات الأساسية للماركسية اللينينية في ثلاث أطروحات :

أ ـ تقدم الماركسية ـ اللينينية عرضا مهما حول واقع التحولات العميقة التي عرفتها المنظومة الرأسمالية ببروز الظاهرة الإمبريالية حيث توقفت عند الملامح و العلامات المميزة لهذه المرحلة معتبرة إياها تأكيدا لبلوغ الرأسمالية طور تعفنها و احتضارها و مؤشرا على انبلاج عصر الإشتراكية ، و انتهت الماركسية اللينينة إلى خاصية التطور اللامتكافيء التي تميز المنظومة الرأسمالية العالمية حيث انقسم العالم إلى دول رأسمالية "متقدمة ـ و أخرى متخلفة" تفتقر إلى القاعدة الإقتصادية و الطبقية الضرورية للإنتقال إلى الإشتراكية مستنتجة إمكانية كسر السلسلة الرأسمالية عند أضعف حلقاتها وصولا إلى بناء "الإشتراكية في بلد واحد".
و يقدم الماركسية اللينينية إجابات حول قدرة الرأسمالية الإمبريالية ، عبر دمجها لثروات المستعمرات ، على إرشاء شرائح من الطبقة العاملة اعتبرها لينين أساس ظاهرة "الأروستقراطية العمالية" و من هنا ، شددت الماركسية اللينينية على أهمية و أساسية استراتيجية بناء حزب الطبقة العاملة في بلدان الرأسمالية الإمبريالية لإزاحة هذه الشرائح التي تشكل عائقا أساسيا أمام قيام السلطة الإشتراكية المرتكزة على "ديكتاتورية البروليتاريا".
هكذا تأولت "الحملم" الماركسية ـ اللينينية في أطروحتها ذات العلاقة بواقع النظام الرأسمالي العالمي ، و هو تأويل يخالف ، في بعض مفاصله ، تأويل التيارات التروتسكية الداعية إلى اعتماد استراتيجية الثورة الإشتراكية العالمية.

ب ـ تنطلق الماركسية الكلاسيكية من تقدير واضح لظاهرة التوسع الرأسمالي العالمي كظاهرة سريعة ذات دينامية لا تقهر ، فهي قادرة على سحق أنماط الإنتاج الماقبل ـ رأسمالية و كفيلة بتجاوز جميع البنى الثقافية ذات العلاقة لهذه الأنماط من الإنتاج. و تخلص الماركسية الكلاسيكية إلى أن قاسما ـ غير سوق ـ سيتحقق على الصعيد العالمي تميز بتقاطب واضح و جاد ، يضع البروليتاريا العالمية في مجابهة مع البورجوازية العالمية ، هكذا لم تجد الماركسية الكلاسيكية من خيار أمامها سوى خيار الثورة الإشتراكية العالمية الطابع و الطبيعة و العالمية المدى المستندة إلى أممية بروليتاريا مناضلة شعارها "يا عمال العالم اتحدوا".

أما لاحقا ، فلقد طرح سؤال : مستقبل الإشتراكية في البلدان "المتخلفة" خلال انعقاد المؤتمر الثاني للكومنترن و أثار نقاشا حادا بين لينين و القائد الشيوعي الهندي روي ، و تم الإتفاق عموما على أن هذه البلدان لا تتوفر على الأسس المادية الضرورية للإنتقال إلى الإشتراكية و لذلك فلا يمكنها تجاوز الرأسمالية إلا إذا تمكنت الإشتراكية من كسب عالم قادر على دعم و إسناد هذه البلدان.
و لقد قدمت "الحملم" ، و منذ النشأة ، تأويلها للحل الماركسي ـ اللينيني لهذه الإشكالية ، و هو تأويل خاص يخالف تأويلا آخر تقدمه التيارات التروتسكية ، انطلاقا من "موضوعات أبريل" التي صاغها لينين للرد على أطروحات "البلاشفة القدامى".
و يستند تأويل "الحملم" للحل الماركسي ـ اللينيني لهذه الإشكالية على موضوعة "الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية" كمرحلة انتقالية ضرورية لفتح آفاق الإشتراكية حيث تؤكد الماركسية ـ اللينينية ـ كما تأولتها "الحملم" ـ على وجوب الإنتباه إلى أن هناك مهام استدراكية ذات طابع ديمقراطي بورجوازي تواجه الطبقة العاملة و حلفائها بسبب النكوص و العجز التاريخيين لبورجوازية البلدان "المتخلفة" عن إنجاز هذه المهام.
و تشدد الماركسية ـ اللينينية ، انطلاقا من نقدها للأطروحات المنشفية و استنادا إلى الطابع الإشتراكي لعصرنا ، على الأهمية الإستراتيجية الكبرى التي تكتسيها قضية قيادة الطبقة العاملة لتحالف الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية كضامن لنجاح هذه الثورة و انفتاحها على مسلسل الإنتقال إلى الإشتراكية المرتكزة على سلطة البروليتاريا و ديكتاتوريتها.

ج ـ ما هي أداة التغيير التي اقترحتها الماركسية اللينينية هنا في البلدان "المتخلفة" و هناك في البلدان "المتقدمة"؟
إنطلت الماركسية اللينينية ـ كما تأولتها "الحملم" ـ من الموضوعة الماركسية الشهيرة حول التمييز بين "الطبقة في ذاتها" و "الطبقة لذاتها" (2) لتنفي أية إمكانية لتبلور تلقائي و عفوي لوعي طبقي عمالي (2) و للدقة ، فإن الماركسية اللينينية ـ كما تأولتها "الحملم" ـ تنكر على الطبقة العاملة أية إمكانية للإرتقاء من واقع "الطبقة لذاتها" ثمرة البنى و الهياكل الإقتصادية و الإجتماعية القائمة إلى واقع "الطبقة في ذاتها" ذات التعبير الفكري و الممارسة السياسية المستقليين.
و ارتكازا على هذا القول ، دعت الماركسية اللينينة إلى بناء حزب الطبقة العاملة بالإعتماد على جموع "المثقفين الثوريين" /محترفي العمل السياسي الثوري لمليء هذه المسافة و تمكين العمال من أرقى درجات الوعي التي ليست سوى أداتهم التنظيمية / السياسية الثورية.
إن استراتيجية بناء حزب الطبقة العاملة ، حزب الطليعة الثورية ، تشكل قضية مفصلية في نسق فكر و سياسة الماركسية اللينينية ، فالحزب ، في نظر لينين ، هو "عقل و شرف و ضمير عصرنا" و هو "الشكل الأعلى لاتحاد البروليتاريين" المستند في بنيانه التنظيمي على "المركزية الديمقراطية".
هكذا انوجدت الماركسية اللينينية في فكر وسياسات "الحملم" فلنطرح أسئلتنا واضحة :
هل ما زالت الماركسية اللينينية تحتل ذات الموقع في فكر و سياسات "النهج الديمقراطي" إذا ما اعتبرناه "شكلا من أشكال الإستمرارية السياسية و الفكرية لتجربة "الحملم"؟
ما موقع "النهج الديمقراطي" من "نظرية "الإشتراكية في بلد واحد" ؟
هل ما زال عصرنا هو عصر الإنتقال إلى الإشتراكية ؟
ما موقع "النهج الديمقراطي" من استراتيجية "الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية" كمرحلة انتقالية تهدف إلى توفير الشروط الضرورية للإنتقال إلى الإشتراكية ؟
ما موقع "النهج الديمقراطي" من الأفكار المستندة على أهمية و ضرورة قيادة الطبقة العاملة لتحالف هذه الثورة ؟
أية استراتيجية التحالفات يعتمدها "النهج الديمقراطي" لإنجاز مهمات هذه الثورة ؟
ما موقع "النهج الديمقراطي" من استراتيجية الماركسية اللينينية الهادفة إلى بناء حزب الطبقة العاملة ؟
و اختسارا : ما موقع "النهج الديمقراطي" من ماركسية "الحملم" التي لم تكن قائمة إلا من خلال التأويل اللينيني لها ؟

لا تسعفنا ورقة "المرجعية ..." في تقديم عناصر ـ و لو أولية ـ لإجابات عن هذه الأسئلة بل تحاول استبعادها عبر إشارة وردت في الملحق الخاص ب"القضايا الأساسية التي طرحت في نقاش أرضية "الهوية"يفيد مجموعها بأن إضافة اللينينية تقتضي إضافة أسماء أخرى.
إن استناد الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية ، في نشأتها ، على تأويل لينين للماركسية و جهرها ، منذ تأسيسها ، باعتمادها الفكر الماركسي ـ اللينيني كمنهج للتحليل و مرشد للعمل لم يثيرا أية التباسات حول إسهامات مفكرين ماركسيين من حجم روزا لوكسمبورغ و ماو ... فنظرها إلى هذه الإسهامات تحدد أساسا بوقع التوافق/التراضي الذي يميز علاقة هذه الإسهامات بالنسق الناظم للماركسية ـ اللينينية كما تأولتها "الحملم".
إن معنى الإستمرارية التي يشكل "النهج الديمقراطي" "شكلا من أشكالها" يضع وسط هذا الضباب الكثيف من الجمل "الفكر العلمي الذي يرتكز إلى العقل و التصورات العلمية للطبيعة و المجتمع و بالخصوص للماركسية كفكر مبدع ...| الغير اللائق لنيار واضح المعالم ينهل من رصيد فكري و سياسي ـ ماركسي ـ لينيني ـ تيار عمر و وضع أبنيته التأسيسية الثلاثين سنة.


(1) في القسم الخاص ب"المرجعية السياسية" أثارت ورقة "المرجعية ..." قضايا : المرحلة الإنتقالية ، البرنامج المرحلي ، التحالفات ... ذات العلاقة بقضايا البرنامج (هذا لا يعني انتفاء علاقتها بقضايا الفكر و النظرية) و نظرا لأن هذا المقال لا يتسع لتناول مجموع هذه الإشكاليات . لفقد آثرنا الإكتفاء بعرض ملاحظاتنا حول قضايا "المرجعية الفكرية و التاريخية" كما صاغتها ورقة "المرجعية..." . كما أن هذا المقال ظل حريصا على الإكتفاء بنقاش بعض الموضوعات الأساسية الواردة في ورقة "المرجعية ..." مستبعدا إثارة بعض القضايا :الجزئية" أو تلك ذات العلاقة ب "الصيغة .
(2) هناك بعض الكتابات الحديثة التي تنفي هذا القول عن نسق الماركسية اللينينية و تعتبر مجرد استعارة من لينين لإحدى أفكار كاوتسكي . أما الرفيق السرفاتي فيعتبر أن هذه الأفكار ليست سوى أثرا من آثار الإنتصار "المبالغ فيه" لماركس على باكونين.



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرجعية التارخية و الفكرية للنهج الديمقراطي
- الحد بين الخط الثوري و الخط التحريفي الإنتهازي بمنظمة -إلى ا ...
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 4
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 3
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 2
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 1
- حزب النهج الديمقراطي و النظرية الماخية الجديدة
- النهج الديمقراطي و نظرية الحزب الثوري 2
- النهج الديمقراطي و نظرية الحزب الثوري
- الشهيد القائد عبد اللطيف زروال و مفهوم الحزب الثوري
- منظمة إلى الأمام و إمكانية إنجاز الثورة
- طبيعة الصراع حول استغلال المياه المخصصة للأغراض الزراعية بأو ...
- ما معنى أن يكن الماركسيون اللينينيون -الماويون- المغاربة الع ...
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين ج 2
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين
- طبيعة الصراع بفرع تارودانت للجمعية المغربية لحقوق الإنسان
- ما معنى أن تتدحرج كرة الثلج من القمة إلى السهل ؟ ج 9
- ما معنى أن تتدحرج كرة الثلج من القمة إلى السهل ؟ 8
- ما معنى أن تتدحرج كرة الثلج من القمة إلى السهل ؟ 7
- ما معنى أن تتدحرج كرة الثلج من القمة إلى السهل ؟ 6


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - ملاحظات أولية حول ورقة -المرجعية التاريخية و الفكرية و السياسية لتيار -النهج الديمقراطي- - (1) الجزء الأول