ماذنبي ياسادة ؟؟

من المؤكد لا ذنب لكِ ولكنها ثقافة المجتمع - طغيان الحس الديني المشوه هو السبب .. اخطر سلاح في المجتمع هو سلاح الدين حتى لو لم تكن الدولة دينية . الدين شيء روحاني بين الشخص وبين ما يعتقد - مظاهر النسوة في الشوارع مظاهر زائفة في غالبيتها ولكنها بمرور الأيام سوف تصبح ديدن الجميع .. هي من المشاكل التي تعاني منها شعوبنا ..
خالص تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذة احدى المواقف.والتى تتكرر كثيرا وفى مواقف مختلفة ومتعددة جدا.حتى أصبح من الصعب على المسيحية ان لا تواجهة بموقف واحد على الاقل من هذة المواقف خلال اليوم
نشكر الهنا من علمنا ان العفة والطهارة هى عفة القلب والفكر واللسان .وليست بتغطية الرأس وأطلاق اللسان يكفر ويهين كما يشاء
أختى الحبيبة مرثا أتابع كل كتاباتك من بدايتها .ولضيق وقتى لا استطيع التعليق
الرب يباركك بكتاباتك الهامسة الحانية الطيفة

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيدتي مرثا ... لا تشتكي يا اختي فاذا جاء نصرهم المبين فستكونيين أحسن حالا من الكثيرين .. أنتِ فقط مكلفة بدفع الجزية والالتزام بالآداب (العامة ) غيرك سيشملهم قطع الرقاب أو ألأسلام .. ما ذنبنا من هذا الهدى الاجباري ... تقبلي تقديري ولا تسألي عن الحقوق في ظل ألأديان رجااااااااااااااااااااااااااءً

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن في ممالك الإسلام كما أطلقوا عليها بعد اغتصابها بالغزو وأسلمة شعوبها بالسيف مازلنا نعيش في غابة الوحوش ,, في القرن الحادي والعشري تخصص عربة مترو للمحجبات لعمري وحده وصمة عار في جبين البشرية هؤلاء لايستحقن مترو ولا سيارة ولاأي شيْ أنتجه ( الكفار ) كما يزعمون إنهم يستحقون أشباههن من الحمير والبغال .. وسيدهم لايختلف عنهم كثيراً بعد أن جعل سلطة التشريع بيد الجهلة العنصريين في الأزهر ووضعهم فوق القانون والحضارة ليسمموا عقول الناس ويمنعوا عنها أوكسجين الحرية والديمقراطية ,, تحية لك أيتها المناضلة مرثا العزيزة من القلب

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ازيد عما قاله اخي شامل ( وله ايضا اجمل تحية) .للاسف هذه هي حالة من حالات طغيان دكتاتورية التخلف السلفية التي لا تعي معنى احترام الأخر المختلف
شكرا لمشاركتك ايانا في معاناتك
لك اشد الأحترام واعظم المحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوع رائع ولكن لماذا لم تكملى باقى السلبيات . منا من يعمل فى الوظائف الحكومية هل تعلمى انى حتى استطيع ان اتناول قليل من الماء لا اجد بكل بساطة لأن ( الكولدير ) يغلق اثناء الصيام حتى صنبور المياة يغلق محبسة هل تعلمى ايضا ان معظم المطاعم والكافيتريات تغلق وحتى ان كانت مفتوحة لا يوجد بها شيئ وعندما تطلبي شراء شيئ تجدى صاحب المحل او الشخص الذى يعمل يشعرك ان ما تطلبية شيئ غير عادى حتى انى اشعر انى اطلب منة شيئ ممنوع تادولة فى السوق ما ذنباً جميعاً فى كل هذا .اشكرك مرثا

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخت مرثا ..السؤال هنا اين ينشغل العقل والفكر عند خير امه ؟ بنسائه ورجاله لاينشغل فكرهم الا فى الفكر الجسدى فقط بعيدا عن اى بعد انسانى ...
تحياتى لكى وقلوبنا معك فى معاناتك اليوميه مع هؤلاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

مقال ممتع، نافذة جدبدة بالنسبة للرجال حيث لا يستطيعون التواجد في عربات الحريم. من أجل مساواة المرأة بالرجل بدأ السلفيون يرمقون الشباب غير الملتحي بنظرات عدائية. المثير في الموضوع أن هؤلاء القوم يعتبرون نظراتهم وتمتماتهم وعبوس وجوههم عند رؤية مخالفيهم نوع من الجهاد يؤجرون عليه من رب العالمين. هم لا يعتنقون مبدأ (الابتسامة صدقة)، ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ.
بحياتي للكاتبة المتألقة، التي تكتب من الواقع

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي لست من أنصار الحجاب , لكني أحترم سيدة الأمس المحجبة كثيراً اذ لم يكن الحجاب لديها أكثر من تقليد , وتتعامل بحرية مع الآخرين لم نعد نراها على الاطلاق في سيدات اليوم المحجبات , اللواتي أصبح الحجاب لديهن هدفاً وغاية , طبعاً ما ذنبنا ؟ خللي يروحوا يحاسبوا الله اللي ما عرف يوحد الديانات من الأول ويكفينا شر الصراعات من النظرة القاسية .... إلى الارهاب الدموي , قرأت تعليقك عند السيد الأستاذ علي عجيل منهل , بس فهميني , الشعر إغراء فتنة , كيف سيعرف الرجل هذا شعر صابرين الحقيقي أم ( الكذابي ) ؟ أقصد الشعر المستعار ؟ أنا لا أصدقهن , كاذبات , ما دمن يتزينّ مع وضع الحجاب نشالله ولو لحسة أحمر شفاه فهذا يعني لي دعوة إلى الإغراء . دمت بخير عزيزتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختي مرثا العزيزة ، تحية لك للحقيقة موضوعك وهذه التفاصيل المرعبة شكلت بالنسبة لي قلقاً إضافياً على منحى التحول الخطير الذي تشهده بلداننا . وهو تحول في الإتجاه المعاكس ، خطير من حيث يكرس سلطة أخرى غير سلطة القانون . وهي سلطة لا شرعية. أختي مرثا مادتك هي وثيقة إدانة حقيقية لنظام عاجز ، وثقافة كسيحة خاملة ، متعصبة . أختي مرثا تحية لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما نعيشه نتيجة بركات النبي الأمي !

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم - ان هذه المشاكل لاتحل الا بوجود نظام علمانى ديمقراطى يحترم الانسان ويفصل الدين عن الدولة- كما حصل فى الغرب المتحضر والمتطور فى كل المجالات--- ان الشعب المصرى وحركته الوطنية امامها درب طويل والشعب ساكن ولم يدخل التنظيم والتماسك والمطالبة بالحقوق - تحياتى لك واحترامى لهذا الموضوع البارع بامتياز

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي معلمتي مرثا
اتعجب من الذين ينكرون علينا حقنا في ان نشكو من الاضطهاد او الذين يختزلوه في الوظائف والمشاركات السياسيه ملقين به علي قله من الافراد او السياسين . وبسبب مقالتك الرائعه هذه تدفقت الي راسي الاف الذكريات المماثله من اضطهاد فكري وجسدي ونفسي والتي تبدأ في حياتنا منذ ان اصبح عمرنا 6 سنوات وقت ما ذهبنا الى المدارس لنجد مدرس يزيد عمره عن 40 سنه يضطهد نفسيا اطفال في عمر ال6 سنوات عندما تقفز علي وجهه ابتسامه النصره عندما يقول في حصه الدين يلا المسيحين يطلعو بره شوفولكم اي حته فاضيه في الملعب واخر يقول مكانكم الملعب ونسمع في صباح كل يوم في الطابور المؤلم اهانات وتلميحات مباشر وغير مباشره تقودنا كاطفال الي احساس باننا منبوذين وتستمر تلك المعامله في حياتنا بشكل يومي وتطور تلك المعاملات ايضا مع مراحل عمرنا وليس فقط داخل المدارس وانما في الشارع ايضا عندما تجد رجل كبير ينتظر طفل مسيحي يوم عيد لكي بلغتهم ينكدو عليه بشكل او باخر وهذا ليس سلوك فردي فتجدي الاطفال تاخد ابعد الطرق الي الكنيسه يوم العيد بحثا عن طريق امن لا توجد فيه اضطهادات وغيرها كثير
ان كان الله معنا فمن علينا
مع محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدتي الكريمة.
أنحني لك وأقدم لك كل احترامي على صراحتك الصادقة والتي تصور بكل وضوح ما آلت إليه بلداننا المهترئة المخمرة بالسواد والجهل والعتمة. وما آلت إليه شعوبنا وغرقها الاختياري بالتخلف والتحجر الإسلامي الجديد, والذي لن يؤدى سوى إلى تفكك وانهيار جميع قواعدنا القومية. وهذا مخطط الإسلاميين. ألا وجد في العالم كله سوى لأمة الإسلام.
أنت أسمى وأشرف من كل هذا. أنت المواطنة الأصلية الحقيقة. أنت سيدة البلد وقاعدة حضارتها وثقافتها واقتصادها وفنها وجمالها الحقيقي. ولولا وجود امثالك حتى اليوم, رغم صعوبة العيش في هذه البحور الهائجة من الجهل والجهالة وهيمنة العتمة القانونية..لانفجر هذا البلد العتيق وانهار على تفسخه وجهله...وهو يموت كل يوم ألف مرة...
ولك مني يا سيدتي الرائعة ألف ألف تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي المحترم شامل عبد العزيز: أصبح الأمر فوق الإحتمال ،وأصبحت ممارسة الطقوس وتلاوة الأدعية داخل وسائل المواصلات محببة لهم. شكرا لك

عزيزتي ندى جرجس : مرورك وتعليقك يسر قلبي ، المعاناة شديدة وكما تعرفين نسمع تكفيرنا بآذاننا ، القلب والعقل هما مصدر السلوك هذا صحيح . شكرا لكِ


الفاضل (ة) شيرزاد همزاني : أسعدني مرورك ،فاض الكيل وأطالب بحقوقي الآدمية فقط ، لو كان الهدف عبادة الله وليس التظاهر لاختلف الأمر بكل تأكيد . شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا عليك سيدتي سنتحمل هذا التلوث الديني سواءا اكان اسلاما او مسيحية او غيرهما لبعض الوقت علما ان احرار العالم يبذلون ما اوتوا من جهد لتخليص اخينا الأنسان منه فصبرا جميلا و غدا لناضره قريب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضل أخي الحارث السوري :القلب يمكنه أن يحتوى الكل في محبته ،ولا أطالب ان يبادلوني محبتي واحترامي وقبولي لهم كمختلفين عني ولكن على الأقل تحترم انسانيتي وحقوقي الآدمية .شكرا لك


صديقي العزيز محمد الحلو :فكرة عربة الحريم هي فكرة رجعية وأغرب ماتراه ان يتقدم زوج وزوجة (محجبة او منقبة ) معا لركوب المترو فتجري هي لعربة الحريم ويتجه هو لأي عربة أخرى مع أنها مختلطة . شكرا لك

عزيزي سفير فريد المصري : كلامك صحيح وأخشى ان يأتي اليوم الذي يقام فيه الحد على من يفطر في رمضان من غير المسلمين ، وقد ركزت فقط على مايحدث في الحياة اليومية ولو أضفت مايحدث هذا الشهر سأحتاج لصفحات . شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز نور المصري :الإنشغال بوهم إرضاء الإله الذي ينظر الى المظهر فقط
تحياتي وشكرا لك


أخي العزيز بن المبارك : كيف يبتسمون وأنا وامثالي ننجسهم
تقديري وشكري لك

عزيزتي ليندا : ماذكرته عن صابرين صحيح ولكِ ان تشاهدي المهزلة في مسلسل شيخ العرب همام صابرين ويحيي الفخراني ، قد يكون ا ندهاشي ان معلومة الباروكة جديدة عليْ وهذا يسبب إشكاليات جديدة فمثلا هل لو خرجت المرأة بباروكة فهذا يساوي كما لو كانت محجبة ؟ أم انها مباحة لصابرين كممثلة فقط . صدقا اختى لاأصدق
تقديري وشكري لكِ

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ما تقولي صحيح انا ايضا هكذا يعملوا معي اين ما رحت تشوفيهم ينظروا لي متل كأني عاملة خطية شكرا لأنك حكيت بالموضوع المهم قلبهم ما فيه حنية على الأخر لو كانوا يحتوا الناس صحيح لا يتصرفوا هكذا وشكرالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز استاذ سيمون خوري أشكر الله أنك بخير ،هكذا أصبح الحال وكما تفضلت هي وثيقة إدانة حقيقية ولكن ماذا أفعل بها استاذ ؟؟ من سيسمعني او يهتم بما أقول ؟ شكرا لك

أخي العزيز رامز محب : البركات كثيرة تملأ الشوارع والمواصلات والميكرفونات والهيات الحكومية
شكرا لك

أخي العزيز استاذ على عجيل منهل :الشعب ساكن ومغيب ، يقاد وليس له رأي أو إرادة أو تفكير أو قدرة على اتخاذ قرار مخالف لباقي القطيع . شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت بمزيد من الاسى ما سطرته لنا من مصاعب ومضايقات تلتقيك في يومك من والى العمل .. اعرف انك تحتاجين الى اعصاب من فولاذ وهدوء لبلع كل هذه التحرشات لكنني استغرب وبشده سياسة القهر والاكراه التي تمارس في الدول الاسلامية عموما الم ينص الحديث على ان الدين معاملة .. ولما لا تغض الرجل من بصره. ثم ان جوهر الاسلام يبيح للسافرات كما يسمين ليس من اديان اخرى بل حتى من المسلمات وهن الاماء والجواري ... وقد ذكرت المصادر بان جواري الخليفة عمر كن يعملن ويكاد المرء يرى تصافق اثدائهن وبالتأكيد مسيحية ملتزمة مثلك لم تخرج مثلهن فلما يكونون اكثر تعصبا من رموزهم المقدسة هذا هو السؤال

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الصديق أندرو المصري : صحيح ماذكرت فالدين في مدارسنا هو الإسلام فقط ، الطفل امامه خيار من اثنين اما ان يخرج كما قلت او يحضر حصص الدين الإسلامي ،
اساءات واوجاع اتمنى ان نشفى منها . شكرا لك

الأستاذ المحترم احمد بسمار :كم هو مريح كلامك استاذ ، نحن نعامل في بلدنا كضيوف غير مرغوب في وجودهم ، ولكننا نقدم المحبة ثم المحبة ولاننتظر مقابلها. اقدر تحياتك وصدقك شكرا لك

الفاضل ميس امازيغ :أرحب بك ،التعميم يظلم - اخي العزيز-فانا مسيحية واحب الله واحب الناس لاأقرأ الكتاب المقدس بصوت مرتفع في وسائل المواصلات ، ولن يقبل مني ان اتلو صلوات أو ادعية بصوت مرتفع ليرددها خلفي الآخرين كما تفعل النساء في عربة الحريم ، ليعتنق كل انسان مايريد دون ان ينصب نفسه حكما على الآخرين . شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الطيبة ميريام : المشكلة تعاني منها كل امرأة وكل فتاة غير محجبة وهي مشكلة يومية متعبة
شكرا لكِ عزيزتي

صديقتي العزيزة شذى : صحيح عزيزتي نحتاج أعصاب وقلب متسع يستطيع ان يقدم المحبة في وسط هذا المناخ الصعب ، والتجريح المستمر ، لي صديقات مسلمات غير محجبات لاأستطيع ان اصف لكِ كم التجريح والمحاولات التي توجه لهن حتى يرتدين الحجاب . شكرا لكِ

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت ونحن كلنا وكل أصحاب العقل المفتوح والضمائر الواعية
تستنكر هذه الظاهرة الغريبة..تديٌن طريقته الوحيدة هي تحدي الآخرين
ومن الذي يقوم بها نساء في المترو
وهنٌ المضطهدات الصاغرات العاشقات للظلم بشكل مرضي
أنا ألوم السلطات في هذا الأمر
لولا أن المسيحية تتصف بحكمة لا تقاوم الشر بالشر
لتحوٌل المترو إلى حلبة شجار
هناك الكاتب يوسف المصر- أبو لهب
تناول هذا الموضوع
واضطررت لسؤاله عن معنى
النامصة والمتنمصة، اجاب على استفساري
شيء غريب ومثير للإستهزاء
كاتبتنا العزيزة مرثا
لك كل حبي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي : الغالبية الآن في كل مكان منهن وأصبح نزول البحر وحمامات السباحة أيضاً بالحجاب والنقاب ولكِ أن تتخيلي المنظر
شكرا لكِ

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---