موقف لن أنساه

الاخت الغالية مرثا..
ما اقسى الدهر.وما اصعب مشاهدة الاطفال المشردين والمنبوذين.
تصويرك جميل ومؤثر.
دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هؤلاء الأحباء الأبرياء المرفضون من والديهم ، ومن مجتمهعم الظالم
لا يوجدون إلا )))) ببيئة تحكمها شريعة ظالمة ((((، تعشق ظلم الضعيف
أين المانع من (( التبنٌــــي )) الذي يُنقذ هذا البريء وأمثاله من العيش في الشارع
وما أدراك ما هو الشارع
مرتع ممتاز للمستغلين وللمغتصبين وللإستغلاليٌين، وبيئة جيدة لكل العادات السيئة
أما بالبتني نضمن سعادة مزدوجة
للمنبوذ من أهله الذي سيجد بالتبني بيتا دافئا حنونا عطوفا
وللعائلة التي تبنٌت الطفل، حيث تشعر هذه العائلة بان لها الآن طفل كبقيٌة العائلات
تكتمل به...وتعيش مع أجمل مراحل الإنسان ألا وهي مرحلة الطفولة الرائعة الجمال
أقول لكل مسؤول
أطلق فكرة التبني من سجنها الحديدي المشؤوم
إرحموا من في الأرض يرْحمكـــــم من في السماء

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ازيد عما قاله اخي الرائع زهير دعيم سوى انني اتمنى ان يعج هذا الكون بامثالك ايتها الدرة النفيسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشد على يد الكاتبة محييا على هذه البراعة، لقد وصلت الرسالة بمنتهى السهولة واليسر. فكل منا يقابل مثل هذا الطفل يوميا، ولا يستوقفنا بسبب تعودنا على ذلك. لم نعطه لمسة العطف هذه لأننا في عجلة من أمرنا. ليت هذا الموقف يستوقفنا لدقائق كما فعلت الكاتبة مرهفة الحس.
أنحني تحية لصاحب (ة) التعليق رقم (2) الذي أصاب كبد الحقيقة ووضع يده على بيت الداء، وأعتقد أن هذا هو ما قصدته الكاتبة المبدعة دون أن تصرح به.
دموعي كادت تتغلب على أمام هذه القصيدة المفعمة بمشاعر عزت علينا في زمن جعلناه رديء

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر تحيتك
الواقع إنها مشكلة إنسانية مؤلمة جدا
على الدولة تقع مسؤوليتها
، وعلى الإعلام بكامله وخاصة التلفزيون ليسمع العالم معاناة هؤلاء الأطفال ضحايا فعل ليس لهم أي ضلع فيه
أشكر الكاتبة الإنسانية المشاعر مرثا
التي تتناول دائما مواضيع حساسة لعلنا نجد حل لها

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاقول لاخي الكاتب المبدع وخفيف الظل محمد الحلو انت في القلب.
دمت مبدعا وانسانًا

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحلم أن يكون هناك حلا لمثل هؤلاء
أخي اقول ماأقسى البشر وليس الدهر فقط
احترمي استاذي الفاضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في لقائي مع هذا الطفل تمنيت ان يكون هناك حل ، وفكرة التنبني هي حل رحيم
تقلل الى حد كبير نسبة التشرد والضياع
اضم صوتي لصوتك
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أكن سأكتفي بالتعاطف أبدا
لو كان الأمر بيدي لأنشأت مؤسسة ليس دارا للإيتام فما أكثرهم وما أفظع مايحدث للأطفال فيها
ولا ملاجئ فمعظم ساكني الملاجئ شعروا بمعنى اليتم بعد وجودهم فيها
تقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لأنشأت مؤسسة للتبني وليس دار ايتام او ملجأ
الطفل يحتاج اسرة وليس فقط جدران البيت
شكرا لك عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لااحد يسلم وينجو من هذا الموروث البالي حتى هؤلاء الاطفال الابرياءمن ضحاياه قبل ان يبصرو النور:تحياتي لانسانية الكاتبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أطفال بلا بيوت وبيوت بلا اطفال
اين الرحمة
لمصلحة من عدم السماح بالتبني
هل تعلم أخي في احصائية من عام 1999 كان عدد المشردين في الشوارع 2 مليون طفل
كم يكون عددهم اليوم بعد 11 سنة من هذه الإحصائية
اكثر من 56% منهم يتجهون للسرقة
كيف يكون حال مجتمع ينام الأطفال به على الرصيف ثم يتجه بعضهم للسرقة والنشل وبعضم للإدمان وبعضهم للتسول وبعضهم للعنف
تحياتي لك ولمشاعرك الإنسانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حديثي مع واحد فقط منهم
ماحال الملايين الآخرين
وكما تعلم المهازل التي تحدث في الملاجئ ودور الأيتام
من اساءات بكل أنواعها
من اهدار لقيمة الطفل كإنسان
الايعيش ازواج وزوجات مع مشكلة عدم الإنجاب وهناك هؤلاء الضحايا
ايهما اكثر رحمة
شكرا و لك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر

مطلوب تفسير

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عفوا لم أفهم ماتقصد في تعليقك
تقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لكِ ولجهودكِ الإنسانية وللمشاركين جميعاً - هي من أكبر مشاكلنا في عالمنا - التبني مهم جداً ونتمنى ان يكون للجميع بدون الحواجز التراثية التي كبلته - مع تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم هي من اكبر مشاكل المجتمع العربي ، ولاشك ان التبني عمل انساني رحيم يساعد في إنقاذ الاف الأطفال من الضياع
تقديري واحترامي لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---