أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - عيد ميلاد ...جريدة الأخبار التي لم تصبح جريدة اليسار اللبناني والعربي ،















المزيد.....

عيد ميلاد ...جريدة الأخبار التي لم تصبح جريدة اليسار اللبناني والعربي ،


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3094 - 2010 / 8 / 14 - 22:24
المحور: الصحافة والاعلام
    


عيد ميلاد ...جريدة الأخبار التي لم تصبح جريدة اليسار اللبناني والعربي ،
وتقوقعت في الأحضان الطائفية والمذهبية.
د.خالد ممدوح ألعزي

14 أب أطفئت جريدة الإخبار اللبنانية شمعتها الرابعة لتنير الخامسة في مسيرة الإعلام والصحافة ،لم تكن وليدة الصدفة إعادة إصدار جريدة الإخبار اللبنانية ،وخرج العدد الأول من هذه الجريدة اللبنانية إلى النور في 14 آب 2006 بعد 33 يوماً من العدوان الإسرائيلي على لبنان. طبعا كانت انطلاقة صعبة، لكنها "مغامرة محسوبة" كما قال مؤسسها الراحل الصحافي العربي والماركسي "جوزف سماحة".
مغامرة "جريدة الأخبار اللبنانية ": في القرن الواحد والعشرين هي في حد ذاتها تميّزا سياسياً ومهنياً. في السياسة هي جريدة المعارِضة اللبنانية والعربية كما حلم مؤسسها ،فهو اليساري الدائم والعربي الدائم في وسط الانحدار الغريب . مما جعلها تنتمي إلى معسكر رافضي الهيمنة من قلب الولايات المتحدة الأميركية إلى أقاصي الشرق وأفريقيا وأميركا الجنوبية وأوروبا مما جعلها الناطقة باسم قوى الممانعة والرافضة لمشاريع الهيمنة الامريكية حسب تحبيرها مما أبعدها عن اليسار اللبناني والعربي وهمومهم .
تأسست جريدة الأخبار عام 1938 وكانت جريدة الحزب الشيوعي اللبناني حزب اليسار والطبقة العملة في وقتها إلى حيت انقسم الحزب إلى عدت أحزاب شيوعية ثاكلته الطوائف، فاطر ت قيادة الحزب الحالية أو بقايا الحزب الحالي من بيع امتياز جريدة الإخبار اللبنانية إلى مجمعة من أصحاب الرأسمال اللبناني والتجار الكبار مزودين الجريدة برأس مال كبير يساعدها من الوقوف على مدى هذه السنوات التي عاشها لبنان من الانقسام العمودي وتراجع الصحافة الورقية ليس لبنانيا بل عالميا، تصدر "الأخبار" عن شركة "أخبار بيروت" وفق رخصة لجريدة «الأخبار» التي تأسست عام 1953. ويراس ادارتها الزميل الاعلامي ابراهيم الامين الذي يكتب في الإطار السياسي فيها
مهنياً: تعتمد "الأخبار" على مجموعة من صحافييها الشباب لإنتاج جريدة يومية عصرية شبابية تكسر النهج الكلاسيكي القديم في العمل الصحافي.
هذا الفرق الصحافي هو الفريق المؤلف من مجموعة ملتزمة بتوجه حزبي معين ،لقد خرجوا وقتها مع الراحل جوزيف سماحة من قلب جريدة السفير اللبنانية وتأسيس فريق عمل الجريدة الجديد الذي أصبح الذي اصبح بعد رحيل جوزيف السريع ، الناطق الرسمي بلسان فريق المعارضة اللبنانية 8 آذار وتحديدا حزب الله في مواجهة علنية مع قوى وجبهة 14 آذار وتحديدا فريق المستقبل والقوات اللبنانية،بموت جوزيف تحولت الجريدة إلى العصا السحرية التي تقوم بتنفيذ سياسة الحزب وتسريب معلومات من هنا ومن هناك ،فالمجمعة الصحفية الجديدة التي اعتمدت على رأس إضافة إلى أسماء صحفيين من التيار الوطني الحر "العونين " وبعض الشباب القوميين العرب من السنة الذين يعتبرون بان حزب الله أصبح هو اليسار اللبناني ونظرته هي أممية بامتياز مال شيعي كبير اعتمدت على أقلام شيعية حزبية ولها ارتباطاتها بالحزب الشيعية أو الخارجين من اليسار ولكن وجود اسمين في الجريدة يعتبروا من الوسط ،إضافة إلى بعض الصحافيين الخريجين،وبعض كتاب الرأي الحر التي تعطي دورا فيه للعديد من الكتاب ذو التوجه نفسه "الممانعة "كالسياسي والإعلامي اسعد أبو خليل الذي يتحف الجريدة وقراءها بمعلماته وتحليله المميزة ،إضافة إلى إعطائها الأولوية للتحقيقات التي تمسّ الحياة اليومية وقضايا المجتمع دون أن تكون محصورة بالضرورة في الإطار السياسي للحدث التي تفرد الإخبار على صفحاتها مجالات واسعة له من خلال تحليل كتابها الدائمين الذين يصنعون الخبر ويمدون القراء بمعلومات مختلفة مما يعرض إعلاميها إلى الملاحقة القانونية أم القضاء كما حصل مع الجريدة بتاريخ 07/10/2006 في عدده 48 وطلب القضاء اللبناني استدعى كاتب المقالة إبراهيم عوض والكاتب أنطوان الخوري حرب للمثول إمام التحقيق للتحقيق معهما في مضمون ما تم نشره في مقال بعنوان "تنسيق قضائي أمني وخلافات على التشكيلات القضائية" وكذلك مع الزميل حسن عليق على اثر كتابته مقالة في 11 اب 2010 تحت عنوان " الجد في ألسان جورج والعلم في مسرح جريمة أنطوان غانم " مما أدى إلى مكتب المدعي العام اللبناني بطلبه بتاريخ 12 أب 2010 للتحقيق بمصادر معلوماته المكتوبة في المقالة .
الدعاية الاعلامية في الاخبار :

يستعمل الأعلام المكتوب لغة مميزة في عرض الدعاية السياسية المكتوبة من خلال كتابة بعض الصحفيين ،وإعلاميين يتميزون ، بنشر دعاية إيديولوجية خاصة تسمى "الدعاية السياسية"أو الدعاية "المضادة "، من خلال الصفحات اليومية المكتوبة لتصل لجمهورها "المتلقي "هذه الرسائل الإعلامية الدعائية، ما هي إلا للتأثر على عقول وأحاسيس القراء، فالإعلام المكتوب يختلف عن الإعلام المرائي والمسموع كليا ،لان الإعلام المكتوب ينقسم من ناحية الانتماء السياسي والإيديولوجي كما هو شأن الصحف اللبنانية الكبرى والصغرى، التي ينتمي كتابها وقراءها أيضا إلى فئات الصراع الموجودة في "الجبهات الحالية المتصارعة على الساحة اللبنانية" من هذه المواضيع المتناولة على صفحات الصحف ، نرى ظهور الدعاية السياسية التي يتم الترويج لها من قبل أطراف الصراع في الساحة اللبنانية والتي تختلف فيما بينها، وفقا لذلك نرى المقالات السياسية والإيديولوجية التي يقوم بكتبتها كتاب هذه الجرائد الذي يأخذ الطابع الحزبي المنتمي فكريا وسياسيا إلى فريق معين يخوض صراع طويل وكبير ضد إسرائيل وترى في كل كلمة تعكس طرحها هو بالأصل مغاير ويخدم العدو الإسرائيلي ففي جريدة الإخبار ،هذه تمارس حربا فكرية وسياسية يومية من خلال طرح تصورات وأفكار،و سيناريوهات ،لحرب مقبلة مثلا ،" بين حزب الله والعدو الإسرائيلي "،ويصبح هذا التحليل أو القراءة السياسية للكتاب أو الإعلاميين لتتحول إلى حقيقية يبنى عليها تصورات"وهذا ما يقوم به الإعلامي الزميل حسن عليق في قراءة سياسية تحليلية تأخذ طابع المعلومات الاستخباراتية التي عليها تم تحليلاته في مقالته المتعددة،وهذه هي المشكلة التي وجدت خلاف طارئ بعد ظهور مقالة الزميل حسن عليق في جريدة الإخبار بتاريخ 11 آب 2010اللبنانية تحت عنوان " الجد في ألسان جورج والعلم في مسرح جريمة أنطوان غانم " والتي استدعت من وزير الدفاع اللبناني " اليأس المر "إلى عقد مؤتمر صحافي عاجل ردا على مقالة عليق مستنكرا فيه المعلومات المطروحة في المقالة والغير دقيقة ،ودون ذكر مصدرها الحقيقي،و الذي يتوجب على الإعلامي ذكرها ،وهذه ليست المرة الأولى التي يتم التوقف فيها أمام معلومات الزميل "حسن عليق" الذي يستعملها في كتابته الإعلامية، والذي ندعو القارئ إلى الرجوع والاطلاع عليها من خلال استعمال الانترنيت " . وبالتالي تم استدعى الإعلامي عليق إلى مركز الاستخبارات لطرح بعض الأسئلة المتعلق بالمقالة.
عندما نقوم بقراءة مقالة من مقالته الجيدة المنشورة في جريدة الإخبار،لا تدل على كونها مقالة صحافية افتراضية أو قراءة للمشكلة من وجهة نظر الكاتب ،لكنها تطغى على المقالة معلومات صحافية تدخل في إطار" المعلومة الدعائية السياسية"، في علم الصحافة، وذات مصدر مزود لها ،وهنا يتم الوقوف العلي إمام الإعلام الدعائي السياسي الذي يتم الترويج له من قبل سياسيي " حزبين ملتزمين بخط سياسي واضح ،تكون الجريدة العامة هي مكان الترويج الدعائي وليس الإعلام الحزبي الذي يقوم بهذه المهمة،وإذا التزمت الإخبار الهدوء النسبي وهذا من المستحيل لان مهمة الإخبار مهمة دعائية بامتياز
تعتمد: "الأخبار" على شبكة مراسلين في معظم المناطق اللبنانية والذي كان أخرها استشهاد مراسلها عساف أبو رحال إثناء الموجهة بين الجيش اللبناني والإسرائيلي في قرية "العديسة" الجنوبية الدودية إثناء تغطية المراسل لمجرى الإحداث الدائرة وعلى مراسلين في العواصم العالمية، يسهمون في نقل صورة واقعية وحيوية للأحداث من بلدانهم.
تتميّز "الأخبار" في شكلها الفريد بين الصحافة العربية في لبنان والعالم العربي ،الذي يواكب المقاييس الحديثة في صناعة الصحافة المكتوبة، وتولي اهتماماً خاصاً بالصورة والرسوم الكاريكاتورية. وهذا ما كان يحلم به الراحل سماحة في تأسيس جريدة لبنانية على الطراز الأوروبي الحديث لنظرا لمواكبته والعمل في الصحافة الأوروبية وتحديدا إثناء إقامته في فرنسا وتأسيسه جريدة اليوم السابع المدعومة من الراحل أبو عمار، فالجريدة تعتمد على زبد الكلام في معالجة الموضع وليس على كثرة الكلام ،فالمقالة تخرج بطريقة مختلفة جدا عن المقالات الكلاسيكية في الجرائد اللبنانية الأخرى ،الصفحة الاولى هي صورة الرئيسية التي تعتمدها الجريدة والمنشات "العنوان اليوم للجريدة".
توزّع أعداد "الأخبار" على جميع الأراضي اللبنانية حيث التواجد "العوني والشيعي" لكونها أخذت منحى مختلف عن ما كانت تطمح إليه ،لم تستطيع إن تكون جريدة اليسار في لبنان ولا اليسار العربي بسبب موت اليسار أساسا،وبسبب موت مؤسسها التي تركها يتيمة في يد المشاريع الطائفية التي تهلل لها وتكبر ،لان الجريدة وقعت في الشباك الطائفي ،لن تكون الجريدة الأولى في لبنان ، ولا جريدة المثقفين ا واو المحايدين ،لن تكون جريدة المراجع لعد الوثوق بمعلوماتها ومراجعها ، لكنها لايزال دورها مطلوب ،بالرغم من الخسائر المادية التي تجنيها الصحيفة ولكنها مستمرة بسبب الدعم المالي الغير محدود لها ولوجودها،تبع وتوزع في سوريا و قطر . وقد وقّعت أخيراً اتفاقاً مع مجلة «لو موند ديبلوماتيك» الفرنسية – الدولية لتوزّع مجاناً النسخة العربية منها مطلع كل شهر.
تحية إلى الإخبار كصحيفة في عيدها الرابع مع الاستمرار في العمل الإعلامي الميداني ،والخروج من التقوقع الطائفي المذهبي،نعم لجريدة مستقلة وليبرالية بغض النظر عن توجهاتها السياسية ،لنع للتنوع في داخ الجريدة الذي يفنيها في أسلوب جديد ويطلقها في الأوسط الأخرى مما يجعلها منفتحة على كل التيارات التي لأتنسب توجه الجريدة،لتفتح باب الاكتتاب على صفحاتها من مختلف الاتجاهات السياسية والفكرية ،والتي نفتقدها في جريدة الإخبار ذات اللون والتوجه الواحد ،لنرى أقلام جديدة ومسئولة تكتب من اجل الكتابة وصناعة الخبر وليس من اجل صنع الحساسيات وزرع الخلافات ،نتمنى على جريدة الإخبار الخروج من نفق الخلافات والحز زيات الإعلامية والحزبية،التي تقوم بممارسته ،مما يدفع بالآخرين إلى ممارسة هذا النهج والرد الكيل بمكيالين ،على الإخبار ممارس المهنة الإعلامية ،مهنة الصحافة في نقل الخبر بموضوعية من اجل جمهور متعطش لمعرفة المعلومات الصائبة والجيدة في زمن باتت فيه المعلومة وسيلة كالسلع المتداولة بين الجميع
د.خالد ممدوح ألعزي
باحث في الشؤون الإعلامية والدعاية السياسية
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طلاق قناة -فلسطين اليوم- الفضائية ...
- تجربة قناة “روسيا اليوم” بعد ثلاثة أعوام، هل نجحت في نقل وجه ...
- الطفل مادة للإعلام
- حنين الزعبي مقابل أناستاسيا ميخائيلي-نائب مقابل نائب، -إمارت ...
- المجتمع المدني ومؤسساته، يستخدمان القانون الدولي، سلاح جديد ...
- إفراغ السجون السورية من نزلائها المستمرين،
- لأنها أمرآة فوق النجوم !!!لأنها الست فيروز ...
- دفاعًا عن الحقيقة:
- سانتبطرسبورغ مدينة الجمال، مدينة الذاكرة والذكرى
- الإعلام اللبناني المكتوب والمرآة...
- التضامن الكلي مع مساواة المرآة مع الرجل ؟؟؟؟
- قناة أل- بي بي سي- البريطانية الفضائية ،الخبر السريع من المك ...
- الذكرى المئوية لولادة -الدكتور داهش-.
- ااالارمن ومستقبلهم السياسي في لبنان بظل تحالفات حزب الطاشناق ...
- صحافة الاغتراب بين الوسائل الحديثة وعالم الماضي.
- سياسة روسيا الانفتاحية على العالمين الإسلامي و العربي
- المجتمعات المدنية تعلن الحرب على الدعاية الإسرائيلية!!!!!!
- الإعلام اللبناني المرئي والمرآة:


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - عيد ميلاد ...جريدة الأخبار التي لم تصبح جريدة اليسار اللبناني والعربي ،