أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خالد ممدوح العزي - إفراغ السجون السورية من نزلائها المستمرين،















المزيد.....

إفراغ السجون السورية من نزلائها المستمرين،


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3080 - 2010 / 7 / 31 - 18:15
المحور: المجتمع المدني
    



الجميع مطالب برفع الصوت عاليا بوجه النظام السوري.

للإفراج عن معتقلي الرأي والضمير في سورية،

في بداية عهد النظام السوري الحالي، عند تولي الرئيس الشاب بشار الأسد الرئاسة في سورية، فهذا المنصب الرفيع في الدولة السورية الموروث سلفا عن أبيه الراحل حافظ الأسد، وعد الرئيس الجديد بتغير جذري في تركيبة النظام السوري لجهة الهيكلية، والتحديث في مؤسسات الدولة التي أضحت هرمة وسيطر الشيب عليها طوال الفترة السابقة من خلال سيطرة الحرس القديم، وعد الرئيس الشعب السوري والعالم كله بإحداث نقله نوعية في حياة الدولة السورية، من اجل إطالة عمرها، واستمرارية الحياة فيها لذا مطلوب التغير كما اخبرنا العلامة ابن خلدون في دارسة علم الاجتماع . الرئيس السوري الجديد هو القادم من الغرب ويحمل أفكار التغير نتيجة تأثره بالأفكار الغربية الحديثة التي عاشها هو،ووعد بلده وشعبه بالتغير الجذري،فالتغير الذي كان يحاول أن تنعم به سورية يتمثل، بالإصلاح السياسي والاقتصادي الذي تعاني منهما سورية والحد من سيطرة الأجهزة الأمنية على مرافق الحياة العامة في الدولة، والانفتاح في الداخل والخارج، وإنهاء ملف لبنان العالق، وتبيض السجون الموروثة أصلا من العهد السابق،فالسجون السورية لها تاريخها الخاص مع نظام البعث،لان النظام ألبعثي الذي دخل الحكم في سورية منذ يومه الأول في السلطة شرع مبدءا الاعتقال السياسي، نمت هذه السجون والتي أصبحت فيما بعد فزعة للشعب السوري،جدت التهم لكل المعارضين لهذا النظام،لان الحملة شملت فيما بعد أعضاء الحزب نفسه الذين اعتبروا من أصحاب الأفكار العبثية اليمنية، وجز بقائد الحزب "صلاح شديد" وضع في السجن،أودع هذا النظام العديد من المناضلين السورين " قادة سياسيين ضباط عسكريين رجال دين رجال علم وفكر مثقفين عمال وفلاحين وطلبة"، في السجون المستحدثة بأسماء مختلفة، نسبة إلى آماكن الاحتجاز أو إلى الفروع التي تقوم بهذه بعملية الاحترازية" الاعتقالات". لكل مرحلة من مراحل الحياة تهمة توجه إلى إفراد الشعب السوري لكي يتم زرع الخوف في قلوبهم ، ويبقى هو الحاكم بأمر هذه الأمة التي أصبحت مغلوب عليها وعلى أمرها بسبب تعسف رجال هذا النظام،التهم جاهزة والقوال مفبركة تنتظر أصحابها،بعد الانتهاء من البعث اليمني،دخلنا مرحلة جديدة من إلقاء التهم المقولبة وهي مرحلة الصراع بين العبثين"العراقي والسوري"، لتجد من جديد عمليات الاعتقال والحبس تملئ السجون السورية مجددا،من الشعب السوري،والشعوب العربية الأخرى القريبة. القصة تستمر من جديد إثناء الحرب الذي خاضها النظام السوري ضد أبناء شعبه في سورية وتحديدا في مدن "حمص وحماه وحلب "حيث ارتكبت افضع المجزر والقتل وجز بالعيد من أبناء هذا الشعب الطيب في السجون السورية الجديدة ، بتهمة جديدة اسمها "الإخوان المسلمون"، بدأ استعملها من جديد بوجه الشعب السوري،ففر منه الألف ليعشوا في المنفى الاختياري والإرادي محاولين الاعتراض على هذه السياسة الغريبة بحق أبناء الشعب السوري من الخارج . هنا نتذكر كاريكاتير للراحل "ناجي العلي"، الذي علق فيها على تلك المجاز والذي يصور مواطن سوري يتم التحقيق معه من فبل الجلد ، مطالبا من المعتقل بالاعتراف بأنه عضو في "حركة الإخوان المسلمين"، يعترف المعتقل ويقول "ودم المسيح اني من الإخوان". لكن المسلسل التركي كثير الحلقات ، يستمر لكونه طويل جدا، لينتقل بنا النظام السوري إلى حالة جديدة من هذه التهم الجاهزة، فالمعركة ذهبت إلى الصراع مع الراحل عرفات حول الإمساك بالقرار الفلسطيني، فها نحن أمام اتهام جديد يخرج إلى العلن ليتم الاعتقال وتوسيع السجون من خلال الزمر "العرفاتية" المرتدة، فأصبح "ياسرعرفات" تهمة جديدة بحد ذاتها للفلسطينيين واللبنانيين والسورين تهمة معيبة ومخيفة. ينتقل الصراع بعد ذلك إلى الصراع مع "الجنرال ميشال عون" عدو الأمس حليف اليوم، جز النظام السوري وقتها بآلاف الضباط اللبنانيين والعسكريين ومن الأحزاب اللبنانية بمختلف انتماءاتها الطائفية تحت تهمة عميل إسرائيلي، فأودع الكثير من هؤلاء المعتقلين السجون السورية ،فاضح هذا الملف من الملفات العالقة والشائكة أمام مصير العلاقات الرسمية اللبنانية السورية الذي لايزال البحث مستمر فيه حتى اللحظة، بعد تدهور العلاقة السورية- اللبنانية على اثر اغتيال الرئيس رفيق الحريري عام 2005 م، وخروج الجيش السوري من لبنان نتيجة صدور القرار الدولي الشهير 1559 والتظاهرات الكبيرة التي عمت إرجاء لبنان تطالب بهذا الخروج الفوري،وقتها قام مثقفي سورية، بتوقيع" إعلان بيروت –دمشق"، الإعلان الجريء هم من يطالبون بهذا الإعلان من النظام السوري بتصحيح الخلل الذي حدثت في العلاقة اللبنانية السورية، وتعتبر هذه الحركة التي قام بها رجال الفكر والقلم في سورية ما هي إلا ترجمة لما طرحه الرئيس بشار الأسد من خلال التغير والانفتاح وإعطاء دور للمثقفين في حياة ومستقبل هذا البلد، كانت ردة فعل هذا النظام الفورية الاعتقالات التعسفية بحق كل الذين وقعوا على هذا البيان وزجهم في السجون،أسماء لامعة ومميزة في الدولة السورية أصحاب رأي وفكر وقلم شيوخ كبار السن، طلاب طالبات،التهمة التي وجهت لهم" الإخلال بأمن الدولة"، عينت لهم محاكمة طوارئ سريعة من اجل محكمتهم ، القضية أصبحت قضية امن دولة لتمتلئ السجون مجددا هذه المرة من أصحاب الفكر الحر والقلم الجريء،التي رفعت صوتها عاليا في سورية رافضين الاستبداد والظلم المفروضان على الشعب السوري منذ العام 1963 م،من خلال وجود حزب الشعب حزب العرب والعروبة حزب البعث. لقد ضموا اصحب الإعلان ومناصريهم صوتهم إلى كل السجناء القابعين في مختلف سجون سورية والتي لا نعرف عنها أي شيء كسجن" المزه والعدلية وتدمر وضابطة فلسطين وسجن صيدنايا"، الشهير حيث ارتكبت المجزرة الشهيرة فيه ضد السجناء السورين والعرب والذي أبا النظام السوري الاعتراف بحدوثها ، أو تسليم جثت الشهداء المساجين إلى ذويهم، لان النظام السوري لا يسلم جثت وله مقابره الخاصة حيث يتم الدفن في صحراء تدمر،لذلك لا يعترف بسجناء، ودوما ينفي، واصلا لا يوجد لدى مخابراته سجناء لان السجناء الذين يدخلون المعتقلات السورية، يصبحون أرقام، فالأسماء تزول وتختفي ، تنتهي وظيفتها حيث تبدأ حدود السجن، فيصحون جميعهم من حاملي الأرقام ،العربية أو اللاتينية، فعندها تفقد الأسماء قيمتها ،فالنظام لا يعرف الأسماء وإنما الأرقام،عند خروج أي شخص بالصدفة من إحدى السجون السورية يستغرب الجميع بوجود هذا الشخص حيا بعد طوال الفترة التي قضاه والنظام نفسها ينفي وجوده في قائمة المعتقلين،لان هذا صحيح فالسم انتهى،وهذا ما حدث مع العديد من السجناء أللبنانين الذين يتم الإفراج عنهم بين الفينة والفينة،وبالرغم من إن النظام السوري الذي ينفي دوما وجود أي معتقل لديه،وفجأة يخرج إلى الحياة من دنيا أخرى عن هذه الأرض سجين من زنزانات القهر،والعذاب السورية،يمكن هذه السجون هي جمهورية داخل جمهورية.

لكن اليوم أصبح الوضع يختلف بسبب التململ الذي يعيشها الشعب السوري نفسه من خلال استمرار حملات الاعتقالات الواسعة ليس فقط ،ضد المفكرين والمتعاميين ،وإنما تشمل فئات عديدة من أطياف الشعب السوري المتعدد، الأعراق والانتماءات، فالحملة تشن ضد الأحزاب العلمانية والقومية والأحزاب والحركات الدينية ،ضد السنة والمسيحيين والسنة والدروز والعلويين، حملة النظام تشمل الأكراد الذين يعانون من ظلم وجور هذا النظام ،ويدفعون الثمن غاليا من خلال الإجراءات التعسفية التي تتخذ بحقهم،والتي تنمي لديهم فكرة الانفصال والتمرد على سلطة النظام ،والمطالبة بالحكم الذاتي أو الاستقلالية.

لقد سئم العالم كله من تعسف النظام من خلال الاستمرار بالاعتقالات وإملاء السجون يوميا بالنزلاء ،سئم العالم الحر من وعود يتخذها النظام وحراسه ولا يوفون بالوعد الذي يقطعونه على أنفسهم كلام النهار يمحوه الليل.

العالم بداء يطالب الرئيس السوري بتبييض السجون وإخلاء النزلاء،تململ غربي بشكل عام ،وفرنسي بشكل خاص من استمرار حملة الاعتقالات التي تصل إلى كل موقعي" إعلان بيروت- دمشق" ونشطا المجتمع المدني بالوقت التي أخذت فرنسا على عاتقها الانفتاح على سورية وحلل المشكلة اللبنانية السورية ،وهذا ما شاهدنه من تجاهل فرنسا، للرئيس الأسد من عدم دعوته الى الاحتفال بعيد الثورة الفرنسية في 14 تموز الماضي من هذا العام ،عكس العام الماضي من خلال الدعوة الخاصة التي قدمها الرئيس الفرنسي" نيقولا سركوزي "والمعبرة عن انزعاجه من عدم تنفيذ الأسد للاتفاقات التي تمت بينهما .فرنسا التي تحول أن تنهي ملف الاعتقالات السورية بمشاركة كندية واسبانية من خلال الضغط الفعلي على الرئيس السوري والاستجابة لهم .

فعلى كل الجمعيات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني والحركات الاجتماعية والسياسية ،عليها التحرك ورفع الصوت عاليا من اجل اغلاق ملفات الاعتقالات التعسفية والعمل على إخلاء كل السجناء القابعين في زنزانات النظام السوري ،والخروج إلى الحرية الغير مشروطة من قبل مخابرات النظام السوري.

على النظام السوري الاستجابة الفورية للنداءات الدولية والشعبية المحلية والخارجية من اجل إغلاق السجون واقفلها نهائيا، وإنهاء حالة الخوف الذي يحاول أن يستمد قوته منها ، حذري أن ينقلب السحر على الساحر ، ولا نريد تكرار قصة" الطبيب المخترع فرنكينشتين"، عندما صنع عدوه بنفسه وانقلب عليه.

على النظام السوري تبيض السجون من كل النزلاء وإنهاء كل الملفات العلقة بهذا الشأن،وان يتحلى بشجاعة قوية وان يتم الإيفاء بوعوده الذي قطعها على نفسه أمام المجتمع الدولي لجهة اقفل السجون. فالنظام السوري توجهه اليوم مشاكل كبيرة ،على الصعيد الداخلي " الديون المالية التي تفوق ديون لبنان بكثير ، المياه والتصحر وتغير المناخ ، شح القمح الذي تحتاجه سورية كل عام بسبب انخفاض الإنتاج الداخلي إلى الربع،المصلحة مع الشعب السورية وعودة المعارضة والمغتربين الى البلاد .

أما على الصعيد الخارجي هناك مواضيع قاسية أمام النظام السوري ك "مستقبل عملية السلام وحل الصراع العربي الإسرائيلي الذي تعتبر سورية جزاء منه، العراق ومستقبله السياسي، العلاقة مع لبنان والمحكمة الدولية ،العلاقة العربية- العربية ودور سورية فيها.هذه الملفات التي تساعد النظام في الاستمرارية في كيفية المساهمة الفعلية لحلها ،لذا يصبح هذا النظام مطلبا وضروري وجوده وبقاءه ،وليس من خلال استمرارية فتح السجون واستقبال النزلاء من اجل إخافة الشعب السوري الذي كفاه العيش في رعب طوال أربعة عقود ونصف من الوعيد والتهديد، لقد أنا الأوان، لهذه الشعب الانتهاء من تركت الأب الثقيلة،واقفل الملفات العالقة بدل أن تزداد من الخوف من المساس بها، فاقفل السجون هو الأهم للشعب السوري وتبييض الملفات بات من الضروري لتحسين العلاقات مع الجيران، "دعم عصابة "شاكر العبسي" في لبنان لا يفد،والتمسك بتنظيم "احمد جبريل"، لا ينفع، وإدخال المتطوعين المتطرفين إلى العراق يضر بالعلاقات بين الشعوب العربية،والشعب السوري الشقيق.

لا تحملوا عبء أكثر واكبر للشعب السوري "فهمه بكفيه"، فالشعب هو ركن أساسي في مستقبل أية علاقة للنظام مع الدول العربية المجاورة، فالحكومات تذهب ويأتي غيرها، والأشخاص لا يألفون، لكن الشعب باقي إلى الأبد من خلال مناضليه، وأحراره الذي لا يركعون أبدا ويمتون واقفين حتى لو كان السجن مثواهم الأخير. معا جميعا من اجل إنهاء حالة السجون التعسفية في سورية، سورية الشعب، سورية التاريخ، سورية الوطن.

معا من اجل أوسع،واكبر حملة إنسانية على الصعيد العالمي والمحلي للإفراج عن معتقلي الرأي والضمير في سورية



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لأنها أمرآة فوق النجوم !!!لأنها الست فيروز ...
- دفاعًا عن الحقيقة:
- سانتبطرسبورغ مدينة الجمال، مدينة الذاكرة والذكرى
- الإعلام اللبناني المكتوب والمرآة...
- التضامن الكلي مع مساواة المرآة مع الرجل ؟؟؟؟
- قناة أل- بي بي سي- البريطانية الفضائية ،الخبر السريع من المك ...
- الذكرى المئوية لولادة -الدكتور داهش-.
- ااالارمن ومستقبلهم السياسي في لبنان بظل تحالفات حزب الطاشناق ...
- صحافة الاغتراب بين الوسائل الحديثة وعالم الماضي.
- سياسة روسيا الانفتاحية على العالمين الإسلامي و العربي
- المجتمعات المدنية تعلن الحرب على الدعاية الإسرائيلية!!!!!!
- الإعلام اللبناني المرئي والمرآة:


المزيد.....




- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خالد ممدوح العزي - إفراغ السجون السورية من نزلائها المستمرين،