أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد ممدوح العزي - دفاعًا عن الحقيقة:















المزيد.....

دفاعًا عن الحقيقة:


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3075 - 2010 / 7 / 26 - 20:19
المحور: الادب والفن
    


دفاعًا عن الحقيقة.

هذه المقالة ماهي الا رد فعلي على احدى مقالة د. اسعد أبو خليل الكثيرة،والمنشورة في جريدة الأخبار اللبنانية تحت عنوان "لست لاجئا فلسطنيا في لبنان " في عددها الصادر نهار السبت في 3 نيسان 2010، ليس دفاعا عن د.سمير جعجع،وإنما دفاعا عن حقائق يكاد يطمسها أبو خليل

لست محامي دفاع عن احد، ولم أمارس مهنة المحاماة يوما لأكون وكيلا لأحد،لا من ناحية المهنة أو المعرفة الشخصية، بأحد أو لأي غاية تذكر ،لان الدكتور اسعد أبو خليل يتحفنا دومًا بكتاباته الذي يصور فيها كل الأشخاص أشياء مسطحات هندسية، ويقيم الأشخاص حسب راية الشخصي،و بناء لتوجهه ومزاجه الخاص ، وغير الموضوعي،والذي يلبسه إلى طرف سياسي،لكننا نعرف جيدا، هذا الطرف وطرحه السياسي والفكري ،كنا وإياه سويًا في نفس الخندق الواحد ومازلنا،!!! لقد قرأت مقالاته العديدة في لبنان وخاصة في جريدة الأخبار اللبنانية، انه كأي لبناني يرتمي في أحضان طائفته ويرفعها فوق الوطن،تهجم على الدولة اللبنانية، وعلى رموزها،ابتداء من الرئيس فؤاد السنيورة مرورا بالنواب والوزراء وصول إلى مكونات الدولة اللبنانية، لا نريد الوقوف إمام الهاجم التي يطال الرموز التاريخية الفلسطينية للنضال الوطني للحركة الشعبية الفلسطينية حتى الدكتور في الجامعة الأمريكية ساري حنفي ، لكن هجومه امتد ليطال في قلمه الذي يظن انه لاذع، ووقح ليتهجم على قيادات تاريخية في لبنان مثل محسن إبراهيم وقيادة منظمة العمل الشيوعي ومسقط حقهم التاريخي بإعلان البيان التأسيسي لانطلاقة المقاومة الوطنية اللبنانية مع الشهيد جورج حاوي والحزب الشيوعي اللبناني ،تهجم على "شاكر البرجاوي" أمين عام حزب التيار العربي"حركة 6 شباط سابقا منكرا دوره وتاريخه وعلى العديد من الشخصيات الوطنية والرسمية للبنانية ولكن بعد قراءتي لمقاله الذي يكتبه كموضع إنشاء عربي يدخل فيه الوجدانيات والعاطفة من اجل الحصول على علامة جيدة من الأستاذ، أحببت الرد، على الدكتور أبو خليل وليس الدفاع كما قلت عن احد ولا عن الدكتور سمير جعجع لكونه يوجد العديد من الذين يدافعون عنه ولكن صوتي لبد إن ارفعه ،من خلال كلماتي هذه، لا نستطيع أن نفهم سبب وجود الدكتور الذي يعلم مادة علم السياسة في دولة هي "شر مطلق بالنسبة له ولا فكاره " و يترزق فيها، وبالعملة الصعبة، ويحمل جوز سفرها كما الكثيرين من هذا النوع ، ويفتح مركز أبحاث علمية ويصر على البقاء فيه بالوقت الذي بلاد ه وجامعتها هي بحاجة إليه في رام لله ،غزة ، القدس أو بيروت ،عمان، او دمشق"الذي يمكن أن يؤثر فيها، لأنني لم استطيع إن أجد له أي تأثير أكاديمي في المجتمع الأميركي المثقف كما كان تأثير المستغرب الراحل ادوارد سعيد، أو البروفسور الحالي خالد رشيد،أو البروفيسور وليد خالدي في بريطانيا،والعديد من الطليعيين أبناء الشعب العربي المشهورين في العالم، سوى بعض المقالات،والمقابلات التلفزيونية، التي يحاول أن يبرز فيها بطولات من خلف البحار، يحاول جعلها، تزغرد كما البارود المرطب،في مستوعبات الزمان المنسي غير القابل للاشتعال من رطوبة مضت عليها سنوات 60- 70 عام. محاول إعادة الحياة إليها،من خلال استعماله لمفردات، تبث الحماس فينا والنخوة من جديد، هو القابع في عالم أخر،يمانع ويقاوم، ويحمل جنسية ويتجول حيث يشاء،دون التعرض له من قبل احد، يدرس مادة علم السياسة في جامعاتها ، وأية سياسة مقرونة بالخيال وأساطير الميثولوجيا اليونانية ، المبنية على الحلم والعودة إلى حنين الماضي،انظر إلى الواقع الذي تغير من حولك يا دكتور لقد تغير كل شيء عجبًا مدرس مادة علم السياسة وهو بعيد عن الواقع ويتكلم بالماضي، عله يحاول الغسل في ماء النهر مرتين.

الحنين الى حمل السلاح والقضاء على حلم الدولة :

دفنت اهلك يا دكتور في لبنان رحمهم الله ورحمنا معهم ، ورحم كل فلسطيني دفن أو استشهد فوق التراب اللبنانية ليجسد عليها العلاقة الطيبة بين أبناء الشعبين اللبناني والفلسطيني والتي عمدت بهذا الدم الزكي والنقي ، ة أما السلاح الفلسطيني في داخل المخيمات وفي خارجها لا يرحب به،فالسلاح الذي تتغنى به وتمسك به، و تريده أن يبقى أزمة عالقة بيد بعض المستفيدين من هنا وهناك،على حساب المصلحة اللبنانية والفلسطينية معا، على ما يبدو انك لأ تعلم إن هذا السلاح أصبح عليه إجماع لبناني من كل القوى، لتنظيمه وضبطه، بطريقه شرعية حسب نص طاولة الحوار الوطني الذي أقرته ذلك عام ، 2006. والذي شارك فيها شخصيًا الأمين العام لحزب الله،"السيد حسن نصرالله". هذا السلاح الذي تتكلم عنه يا دكتور انتهى دوره من العام 1982، والشرعية الفلسطينية الرسمية"إن كانت حركة حماس أو منظمة التحرير" هي موافقة على ذلك، وهي تقول هو اليوم في عهدة الدولة اللبنانية ، فأنت لا تريد أن يكون هذا السلاح تحت رحمة" اللينو"في مخيم عين الحلوة هذه مشكلتك مع" اللينو" أو غيره، ولكن الشعب اللبناني لا يريد أن يكون هو تحت رحمة سلاح القيادة العامة وجند الله...الخ ، من اجل حل مشاكل شخصية،لأشخاص معنيون باستمرار هذا السلاح، لان نزع السلاح من خارج المخيمات الفلسطيني هذا رأي الدولة والقوى اللبنانية جميعها ، وعلى الشعب الفلسطيني أن يلتزم بقرارات الدولة الذي يعيش على أرضها إلى حين العودة، أليس كذلك يا دكتور؟؟؟ أما أنت في أميركا تتصرف عكس ما تكتب لنا .؟؟؟ وتدرس طلابك عكس ما تقول ؟؟؟ أو أنت اليوم بوق، يتم الصراخ فيه، يكفينا من الأبواق الناخرة في سماء لبنان،اكتب كلماتي هذه حفاظا على المصلحة المشتركة والعلاقة الجيدة بين الشعبين والذي لا نريد أبدا تكرار الأيام السابقة، والسلبي منها ، لجهة التسليح والتهديد بالسلاح ضد الدولة،أو المواطن والأمن اللبناني ،،،أنت تعتبر نفسك من أبناء وديع حداد، ألا تعلم بأن تلك الحقبة التي تتغنى بها يا دكتور، انتهت وقد ولآت لغير رجعة، ولا نريد النقاش فيها، لان الجبهة الشعبية نفسها ومنظمة التحرير والشعب الفلسطيني والعربي لم يستطيع تحمل تلك المرحلة، لذا تم نبذ مجموعة وديع حداد الإرهابية، واشك بأنك واحدا منها،و لك كل الحق أن تأيدها، ولكننا لا نريد أن تكون مثلنا الأعلى يا دكتور لا في الماضي، أو الحاضر،وإذا أردت إعادة التجربة من جديد، والعودة إلى الماضي لماذا تنتظر، إلى اليوم، طريق فلسطين والعالم مفتوحة أمامك للعمل "المقاوم"، "دعنا نرى عملك بهذا الشأن،ونسافر معك نحن على طائرات العال الإسرائيلية إذا كنت شخصيا اسعد أبو خليل ترحب بالمسافرين،كما رحبت ليلى خالد سابقا في مطارات العالم .

خاطب سمير جعجع المتقدم بالنسبة الى الى القضية الفلسطنية:

أما بالنسبة إلى د. جعجع يا سيد أبو خليل، وهذا هو الموضع الأساسي الذي أتناوله وليس من باب الدفاع كمحامي لان الحكيم ليس بحاجة لأحد من اجل الدفاع عنه ،لأنه جدير بالدفاع عن نفسه، وسبق له أثناء اعتقاله لمدة 11,5 سنة ونصف من الدفاع القوي والجدي عن نفسه والوقوف بوجه سلطة الوصاية الأمنية واللبنانية –السورية، وقوى أمر الواقع، وبوجه كل القضاء اللبناني انذاك ، الذي عجز بدوره بكل تركيبته القضائية ، من معاقبته على أشياء هم يعلمون جيدا، بأنه لم يرتكبها،ولكن لا أريد الغوص بالتفاصيل، بل أريد تصويب نظرك نحو خطاب جعجع نحو القضية الفلسطينية. لتقييم الأشخاص في لبنان حسب حبك وكرهك لهم يا أستاذ اسعد، بثلاثة نقاط :

1-عندما حوصر كل أطياف الشعب الفلسطيني، في المخيمات وتم إطعامه كلاب وقطط، كانت طريق "جونيه" هي طريق الإمداد الوحيد التي سمحت به للفلسطيني بالخروج والدخول والتزود بالمال والعتاد، وكان الفضل بذلك للدكتور سمير جعجع عندما اعتلى منصب قائد القوات اللبنانية في العام 1986.

2- بعد خروج جعجع من المعتقل، كان السياسي اللبناني الوحيد من بين كل السياسيين الذي اتزن خطابه بشكل مميزفي الوسط العام اللبناني والإقليمي وتحديدا نحو القضية الفلسطينية ، مما أدى بذلك في العام 2009 إلى تقدم نقد ذاتي لتجربة مرحلة الحرب اللبنانية، وتجربة السلاح الفلسطيني،والتي تلقفتها قيادة السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير بلهفة جدية ، و تقدمت بدورها بتقديم قراءة نقدية لتجربتها في لبنان،بعد النقد المقدم لتجربتها في الأردن عام 1994.

تعلم جيد أنت ماذا يعني النقد، والنقد الذاتي "يا رفيق اسعد" وتحديدا بعد قراءة جدية وجريئة لتجربة سوداء في لبنان ولم تتلقى هذه القراءة الصدى الايجابي مع إطراف أخرى لبنانية لتتفاعل فيما بينها.

3- لم تقرأ الصحافة اللبنانية ولم تشاهد التلفاز في الذكرى16 لحل حزب القوات اللبنانية بتاريخ.27آذار2010 في بيروت وبرعاية الرؤساء الثلاثة للدولة.

الظهور على شاشات التلفزة وعلى صفحات الجرائد :

أعذرك لأنك بعيد جدا في أمريكا، ولكن أنصحك يا دكتور اسعد بقراءة الخطاب،الذي ارتجله جعجع في الذكرى والذي ميز القضية الفلسطينية ، لتجد نفسك أمام قائد فلسطيني حقيقي،وليس لبناني ، لأنه الوحيد من القادة اللبنانيين الذي لم يزاود على القضية الفلسطينية ولم يفزع الفلسطيني بشماعة التوطين والمقاومة هي التي تمانع توطين الفلسطينيين لان الحصول على جواز معين لا يسقط الحق الفلسطيني ، لم يكذب لكي يضع السلاح الفلسطيني في إستراتيجية الدفاعية اللبنانية كما يقول المثل اللبناني " بق الحصة أنور رجا" مسؤول الجبهة الشعبية ( القيادة العامة)

في تصريح له على تلفزيون "إل بي سي" بتاريخ 10نيسان 2010 ،حيث قال حرفيا ، لسنا مع القضية الفلسطينية لأنها قضية دينية وجغرافية وقومية أو عرقية ، وإنما إنسانية وعادلة ،ومحقة فلم يعد في القرن 21 شعب يعيش تحت الاحتلال ، لقد كان في السابق موقف من السلاح الفلسطيني في الداخل في 70 و80 لكننا كنا مع القضية الفلسطينية ولكن اليوم انتهى الموضع إلى غير رجعة.

أنت تصفه بأنه جزار كلنا قتلى وعظمنا ينزف دما وكما قال السيد المسيح "من ليس له ذنب ليرجمني بحجره" ، فالذي قتل بيوم واحد 700فلسطيني ماذا تصفه، ولماذا يحل لك ما لا يحل لغيرك، فكيف تسمح لنفسك بالتقييم فقط لشخص، وتمر من جانب الآخرين دون التعرض لهم بحرف ، إذا كان الله يغفر الخطايا، فمن أنت يا مقاوم من وراء البحار ؟؟؟

يمكن أن يكون النقد بناء للاستفادة من التجربة، فعندما يتعدى ذلك يصبح تهجم وذم وأنت من يمار الآخرة.

طريق فلسطين الحقيقي :

كما بقي إن أذكرك بأن طريق تحرير فلسطين لا يمر ب "جونية" كما طرح الشهيد أبو إياد، لان الخطاء لا يتكرر و الزعيم الراحل" أبو عمار" قد رمم ما خرب عندما أصبحت طريق "جونية" هي طريق الحياة " عندما حوصروا الفلسطينيين في لبنا ن وأنت تعرف التاريخ جيدا " عادت "جونية" لتأخذ مكانها الطبيعي في العطاء من اجل القضية الفلسطينية، لن تكون "جونيه" ولا طرابلس ولا بيروت أو صيدا وصور وزحلة طريق لتحرير فلسطين عنوة عن أهلها، لان غيرك قال طريق القدس تمر في بغداد دمرت وخربت بغداد ولم تتحرر القدس لا نريد تدمير أية مدينة عربية إذا لم نربح تحرير شبرا واحدا من الأراضي الفلسطينية المحتلة كما قال " د. سمير جعجع":"ما هي الضمانات التي تعطى إذا دمر لبنان سوف يتم تحرير أراضي محتلة ليدمر كل لبنان وكل الدول العربية من اجل فلسطين".

لكن الذي نستطيع فهمه، بان الدكتور أبو خليل وصل إلى حالة يرثى لها لأنه أصبح يرى نفسه فوق كل هذه الشخصيات التاريخية ،لأنه خارج من كتاب التاريخ القديم ، لذلك لم يعد يرى سوى نفسه الذي يمجدها بتمجيد الأنا تحت حجة المقاومة والممانعة.ولكن لا يسعنا إلا أن نتمنى للدكتور أبو خليل الشفاء العاجل من الهلوسة السياسية .



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سانتبطرسبورغ مدينة الجمال، مدينة الذاكرة والذكرى
- الإعلام اللبناني المكتوب والمرآة...
- التضامن الكلي مع مساواة المرآة مع الرجل ؟؟؟؟
- قناة أل- بي بي سي- البريطانية الفضائية ،الخبر السريع من المك ...
- الذكرى المئوية لولادة -الدكتور داهش-.
- ااالارمن ومستقبلهم السياسي في لبنان بظل تحالفات حزب الطاشناق ...
- صحافة الاغتراب بين الوسائل الحديثة وعالم الماضي.
- سياسة روسيا الانفتاحية على العالمين الإسلامي و العربي
- المجتمعات المدنية تعلن الحرب على الدعاية الإسرائيلية!!!!!!
- الإعلام اللبناني المرئي والمرآة:


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد ممدوح العزي - دفاعًا عن الحقيقة: