ازرارات النهدين وذاك المابعد الشفاف وسط الغرفه وضيئ الشباك

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3060 - 2010 / 7 / 11 - 22:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

إن كتابك هو تلك فلسفة ذاك المتحدر من الصين‘ الصيني تايو‘Taoisme الذي كان قبل 2500عام‘تلك الفلسفة القديمة ‘بزمن وقتنا الراهن العام 2010 لها حضور يكون؟
بالتأكيد!يمكن لها ان تكون لاكثر من ذات مرة من مرات زمن مرور الوقت.انها متواجدة مع الحياة‘بجوارك انت من داخل ذاتك تنتجها.
هي كل المشاعروالاحاسيس التي تداعب الذات فيك.
تحاكيها كيف ماشأت‘مضاجعتاً اوعتابا. عاريتاً تنطرح تضمك حيث حراك شغف الرغبة وسط فراش غرفا الذات قبالة الشباك تحت الضيء تريد نداوة البللا.‘
إن احساس مشاعرالرغبة هي لك وحدك ولكنها تفتح درب الاستدلال على صياغة جدل رؤى وفكر تراكم دوران تاريخ الحياة وثياب فكرها‘
حيث محطة القرية واصحابك الركاب وحلوات الحاره وعمال الحديقة(الحدقجيه)والمدرسة والدكان‘وطرب الغنوه‘والحريات وقهر السلطان.
إنها بداهة احساس إيحائات العقل واشياء الذات فيك‘
هي كل ما يجذب نظر العين وحاجة اشياء الجسدا ‘
وما يرتحل اليه سعة افقا مدى خيالك‘
الهنا والهناك وحيث تكون اللاحدا.
كيف تفعل هذا‘ من خلال بعد المابعدا.
من خلال ما يجول به فكرك‘كما هوالحب والبحر
يكون عاصافا احيانا.
حيث ترى وتدور بالنظر لملاحظة الاشياء‘
العشاق وشفاه القبلات طفح الحلمات والارداف‘ونداوة ما بين هذا وذاك ودراسات الفكروجريان نهرا بستان اكتشافات ابحاثها‘
انها رقص الفكر وطيات الروح كلاً مع بعضها البعضا.
ليس بالتحليلي اوضغط الادعاء وحسب.
بل لابد من النظر وحسحسة الاشياء والفكرا.
(صدام الدكتاتوري ذا جلافة القسوه‘كان يدعي البكاء على كلمات شعراً او غنوه‘امام الناس ‘وبذات اللحظة بالقرب منه بين جدارن سجونه الكثير من ضحاياه اجسادهم تئن تحت سياط جلاديه!؟).
إن فلسفة تايو تحكي عن حكايا الحقيقة حيث تكون عاريتاً بين طيات الروح فيك تحاكيك تلامس اشيائك باشيائها من غير شفاف الثوب.
انها اول بداية بذار الورد حيث يأخذ ضغط الفكره من الوعاء ويدفعه نحوالاحساس والمشاعر‘
ومن ثم تمثل انت لها مرغما . لانك تريد ان تحل ازرارات ثوب نهديها‘
كي يتناثرلهاث شبق الاجساد.
وبجوار نشوء الفهم وتطور فكرنا المنطقي يوجد معه عندنا جميعا‘ذاك نشوء فطنة بداهة مشاعر الاحساس ايضا.
وبمثلما ينطبق على سريان اخذنا بتحليل المنطق لفهم الفكرة واشيائها ومنه وبه نتمكن من غلق ضغط ما يكون غير ذا قيمة ونفعا
‘ايضا نفعل هذا مع بداهة مشاعرالاحساس التي داخل الذات فينا تكون.
نرطب قوة حراكها من خلال فكر المنطق ايضا.
(تيوفيشرTheo Fischer-مجلة ميند Mindالصادرة في هولندا تموز 2010-ص 66-67- تيو فيشر يعمل ويسكن في إطاليا).
Vertrouw op je intuitie...
...dat is de essentie van het taoistische
Principe Wu Wei..
Uw boek is een pde aan het taoisme,een uit China afkomstige levensleer.Is zo,n 2500 jaaroude filosofie in 2010 nog wel actueel?
Zeker!Misschien wel meer dan ooit.Het taoisme is een levenwijze die je dichter bij jezelef brengt.Alles wat je ervoor nodig hebt is al in je innerlijk voorhanden.Je hoeft je er alleen maar voor open te stellen.Hoe je dat doet?Door de vele gedachten die door je hoofd spoken te observeren.Niet analyseren of interpreteren,alleen maar gadeslaan.Dat pure,eenvoudige waarnemen haalt de druk van de ketel en geeft je een gevoel van berusting.Want je laat het los...En daar gaat het om!Naast ons logische verstand bezitten we allmaal ook een sensibele intelligentie.Zodra we aan het analyseren slaan,verstarren we in ons logisch denken en blokkeren we die andere waardevolle kracht:intutie.We kennen allemaal wel de ervaring dat iets wat we krampachtig nastreven mar niet wil lukken.Tot dat we het opgeven.Loslaten.(Theo Fischer –Mind Magazine—p-66-67-hij woont en werkt in Italie)

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل