أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - شهوه النهدين وبصمة مشهد ذاك














المزيد.....

شهوه النهدين وبصمة مشهد ذاك


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3050 - 2010 / 7 / 1 - 00:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


من الصعب ان تسرتجع معرفة التعرف من خلال الوجه وتعيين الاشياء.
إن هذا احياناً يشرف على التحكم بالقياده نحو المستقبل.مثلما يكون ترتيب كراسي الحفلات الرسميه والسلطانيه والاعراس احياناً تعلق اسماء اسم الزوار على الكرسي الذي عليه سيجلس الزائر الذي للحلفة سيأتي.
ولكن يوجد بعضاً من الايام عالم الاعصاب المشهور فيها يكون شارد الذهن ويته عن درب بيته .لم يعد يتذكر ولايقول عن ذاك هو بذاته.
حيث من البدايه يكون مشدوها شارد الذهن ويمدد الجهل بالموضوع.
والعله هي ذاك توهان اشياء الفكر وثوب الفكره.
وبدرب دوران الوقت تعرى جسد حكاية الفكرة لصاحب الاختصاص‘ أوليفير ساكيس.
وراح يقول: إن الكثير من الناس حول العالم‘هم مبتلين بسقم توهان هذي العله. وماهي اسباب المسببات؟
ومن اين ستأتي مظلة حجب المشهد- من مساندة جدنا الثور ذو القرنين الافريقي- من ذاك؟.
اننا من خلال وجهونا ننشر الحكايه الى العالم من حدوث الصيرورة وحتى رحيلنا عند نهايه رحله العمر.
أن اعوام عمرحياتنا ونوع جنسنا كلها تكون مطبوعة على مشهد الوجه.
مشاعر الانفعال وخلجات عواطف الاحساس. تلك التي نجربها جهاراً علنا في الدكان وعربة القطار والمقهى والمحطة وغرف النوم وقبلات شفاه الحبيبه.
وتلك المخفيه غريزة الفطره.
تلك الحقيقة التي كتب عنها داروين وكليهماعلى حد سواء المخفي والمُدارى من خلف ستار الظل ومن هناك يحرك بالاشياء.
او ذاك انفعال هيجان المطرود‘الذي عنه فرويد قد كتب. حيث يصلون على حد سواء حتى الانطراح عراة من على مشهد الوجه يظهرون. مثل ميوات تلوي القطه دليل رضاها يكون.
معاً سويا تحت ثياب فكرنا وفحوى المعنى يصيرون. الذراعيين والساقيين ونهدا الصدر والارداف نحن نستهويهم حد غرام العشق.
و بالاخص على الوجه. يجعل من حاسة رغبة المعنى جميلة تكون.
في الاخلاق وثقافة الفكر رغبة ذا نفائس القيمه‘
وسمو المبجل عثر عليها يكون.
والاكثر اهميه هي .بأياً من الذاكرة يتذكر ذاك الفرد الفردي.
إن وجه مشهدنا يحمل بصمة وميزة ثوب الجسد ودرب تجربتنا كلها. في الاربعينات.أُناساً قالوا لشخصاً وجهك قد كسب الربحا.
الان تذكر طويل الماضي صعباً اجده.
إن وجه مشهد التذكير. عندما كنت طفلا لم اظهر بتلك الهداوه ولكن عندما كنت عشرتا‘صرت في مدرسة جديده‘الادارة فيها غالباً ما تثير كسوف الخجلا.
تلك مدرسة تعليم المتوسط غالباً ما لااتذكرها.لفحات سموم شمس الصيف.
واحياناً ازعاج قلق الناس. سمو السلطان يعيش ترف القصور ودلال عشيقات احفاده وصيفيات المركب والجمال وطيارات الترويح.
لهيب حر توهان القهر غطت هوايه من اطراف ثياب ايام الناس.
(اوليفير ساكس (امريكي)‘مجلة علم التحليل النفسي الصادره في هولندا لشهر يوليو(تموز)اغسطس(اب) هانس فيسيرمان-ص-77-78)
Al zijn leven lang vindt Oliver Sacks(76)het moeilijk om gezichten en plaatsen te herkennen.Dat leidt soms tot komische situaties,zoals varjaardagsfeesten waarzijn gasten naamplaatjes moeten dragen.Maar er zijn ook dagen waarop ,s werelds beroemdeste neuroloog zijn eigen huis niet meer herkent-en zelfszichzelef niet.Wat aanvankelijk verstrooiheid of verlegenheid leek,bleek een hersenaandoening te zijn.Enin de loop dertijd werd Sacks duidelijk dat veel mensen overal ter wereld last hebben van deze kwaal.Hoe redden ze zich?En waar komt zulke gezichtsblindheid-prosopagnosie-vandaan?Het is met ons gezicht dat we ons aan de werleld presenteren,van onze geboorte tot onze dood.Leeftijd en geslacht zijn ons op het gezicht geprent.Onze emoties,de openlijke en hestinctieve waarover Darwin heeft geschreven,evenals de verbogen of verdrongen,emoties waarover Freud heeft geschreven,komen tot uiting op ons gezicht,samen met onze gedachten en bedoelingen.Armen en benen,borsten en billen bewonderen we misschien,het is vooral het gezzicht dat in esthesche zin ,mooi, in morele of intellectuele zin ,edel,of voornaam,wordt gevonden.En,het belangrijkste,het is ons gezicht waaraan we als individu te herkennen zijn.Ons gezicht draagt het stempel van onze ervaringen en ons karakter.,op zijn veertigste heeft een mens naar men zegt het gezicht dat hij verdient.Al zolang ik me kan herinneren vind ik het moeilijk gezichten te herkennen.Als kind stond ik daar niet zo bij stil,maar toen ik een tiener was gewoden,op een nieuwe school,leidde het vaak tot gevoelens van gene.Dat ik medescholieren vaak niet herkende,gaf verwarring en soms aanstoot-het kwam niet bij hen op (waarom zou het ook?)dat ik een waarnemingsprobleem had.(Oliver Sacks-vertaling:Hans Visserman-Psychologie Magazine-Juli/Augstus-2010-p-77-78).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غرفه الفوق وسيارة رجل امي
- النسوان وذاك الغاويهن والرنه وروج الماي
- الصيف وحراته وذاك الضيئ ولفحات الشباك
- همسات العشق لحظة رعشات النهدين
- هو وياهه بغرفه النوم جوار المطبخ
- التاكسي ودرب الزحمه
- لهفة حفيف الاجساد هي وانا وبلل الثوب
- ثوب النهدين هي وانا وذاك المابين
- هي وانا وشهوة قد الجسد الجذاب
- من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب
- امي وذاك وموادد غرفه الفوق المدخل
- الجامعه الذكوريه ومنهج اسلوب التكفيريه وقيد الممارسه الجنسيه
- الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن
- هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل
- نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات
- الحلوه وموجات الشعر الاسود وشفاه القبلات
- رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك
- صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - شهوه النهدين وبصمة مشهد ذاك