العشاق وغرام حكايا هوى الحلوات

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3058 - 2010 / 7 / 9 - 20:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

بعد هجمات الحرب مشى الى هناك حيث مكان النبع ليرى او يجد ما يدل من خارج متوسط الرؤى.
إن التقرير عن العراقيين بذاك مكان قنابل القتل.كلهم في هذه اللحظات حيث كثرتهم يقفون باجواء العراق
يبدئون بالقاء القنابل.
عندما لاتعرف لماذا كل هذا يفعلون‘يظل فيك شعور الالما.
إن هذي حقاً عمليات مجموعات تمتهن القتل.
في هذه الحرب يجب عليك ان توضح نقاط مقصدك ومنطلقك الفكري وخطط البناء.(ص)
وحوش الغابة ذا الافتراس وانانية القبح عندما تذهب الى هناك‘
غزلان نبع الماي تعرف من انها تريد واحدة منها لغرض الاكل‘وعندما يلتقطون من يصادف هي الاقرب لمخبئ غدرهم‘
الوحوش‘ يتركون النبع والغزلان تعاشر بعضها وتمرح على جرف الماي وفيئ البستان.
إن من يهاجمون الناس ويقتلون زوار من عاش درب عذابات الحريه وقهر ذاك السلطان‘هم ادنى من كل وحوش الغابه.
فالمزار لم يكن غير تلك اغاني الحب وعشق الحريات. ومن يذهبون لذكراه لايحملون غير حكاياه
ومعها يلفون حكايات الاجمل من غنوات انسان اليوم.
حيث قتلهم وحوش الغابه هم يستذكرون آلام عذابات سجون القهر وبؤس الجلاد.
هو كان سجيناً من سجناء ظلام السلطان‘ وهم مروا ايضا بمثل جراحه‘
بسجن وقهر ذاك نظام صدام.
إن نظام صدام قد استعبد وقهر
وخراب حروبه يؤكد هذا وذاك.
وحوش الغابة والدكتاتور‘واللصوص قطاع الطرقات‘وحدهم هم من يستعذب آلام القهر وعذابات الناس.
الديانات وما قبلها ومعها من لايؤمنون بغير تراكم فكر الانسان والثقافات كلها‘
على اللوح دوما تكتب‘
الحب وبسمات شفاه العشاق قبل وبعد كل الاشياء.
لايمكن لانساناً ان يستلذ بآلم الانسانا
وتظل له صفه نحن الانسان‘
ذاك نبع غرام الهوى وحكايا الحلوات.
(توم كلانسي-ك-عاصفة الصحراء-الصادر في هولندا عام 2000بعد صدوره في امريكا عام 1999-ص-352-360-377).
Na de oorlog werd aan een andere Iraki gevraagd waarom hij...
Al die vliegtugen wachtten op het moment waarop ...Wat je niet weet kan je wel degelijk pijn doen...In de oorlog moeten je inlichtingen het uitgangspunt zijn voor je denken of plannen.(Tom Clancy-boek-Woestijnstorm-p-352-360-377).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل