أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - هو وياهه بغرفه المواعيد وفوق التخت















المزيد.....

هو وياهه بغرفه المواعيد وفوق التخت


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3050 - 2010 / 7 / 1 - 23:52
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إنها لاتصل اليهم ولماذا هكذا ايضا.لان رؤيتي للمشهد ومراقبة معرفة الفرق تخلق مشكلة ازعاج القلقا‘عندما رحنا نتطلع بالنظر لصورنا قبل عشرة اعوام‘صور المدرسه القديمه ‘سمو السلطان يتذكرالمئات حرفاً حرفا نصاً وشكلا.
بينما انا لااتذكر منها شيئا.
إن هذي سلعة البضاعه ليس بمشهد الوجه تطوف وحسب.
عندما اتمشى اوعلى دراجة الباسكل امشي وسط دروب الحاره لابد وان ارى بالضبط ذاك مشهد صور خلجات مشاعر الاحساس
لاني اعرف ذاك عند ممارسة الحب‘وبسمات هوى العشق ايضا. ولكن هذا لايقل عن بؤس قنوط توهان الدرب. اريد ان اتمشى الى دروباً ‘ ولكن لااعرف ‘إن لم اكن على البايسكلات مع اصحابي احفاد سمو المهيوب.
في السابعة والعشرين وبالرغم من طول محاولة المسعى لمعرفة درب مزرعة السلطان.
انا بالاخص في سياق موضوعي عندما ارى شخصاً ما في تفكك رؤى وجه الصوره‘قبل خمسة دقائق من الموعد عنده ايضاًاكون. ان هذا يحدث على سطح المكان صباحاً‘من بعد تحدثي مع مريضي ذو العله النفسيه. وانا احاوره طوال تلك اعوامه كلها مرتين في الاسبوع .
بعضاً من الدقائق من بعد ذاك اتركها للتطبيق العملي.
معي في دهليز مبنى ممر الردهة رجل فائق الجسامة وثوب الملبس بالعرض والطول والارتفاع‘حيرني لغزه‘غير واضح غير مفهوم‘لماذا هذي الغرابه معي في استدراك التذكرا‘محفظته ومزارع قصوره وحارسه ولون ثيابي الذي كان. عندما اتسائل عن هذا الذي كان طبعا يصير هذا تحليلي الشخصي.
ان هذا ليس له ان يأتي بمواعيد لقائات ذكرياتنا القادمة.
انا اعتقد من انه لم يثق بما كنت اخبره فيه عن علته النفسيه‘ومن خلال احاديث اختصاص الجمله العصبيه‘
ولم تكن له بداية مع معالج للعله النفسيه.
بعد بعضا من الشهور اتى لزيارتي ابن اختي يوناتن ساكس‘وظهرنا نتمشى انا اسكن في ميونت فرنون‘نيويورك‘وبدوره المشيه راحت تمطر.
من الافضل ان نعود يونايتن هو الذي قال.
ولكني لم اجد بيتي ولاشارعي.
ومن بعد ساعتين نفتر ندور ولغو الدردشه الفارغ كله صارمبلل‘
انا سمعت جلبة صياح عالي‘
كان ذاك صياح مالك بيتي.
قال من انه قد رآني ثلاث مرات او اربعه افتر بجوار البيت من غير ان يتذكرهو كما يبدو‘من ان كل مواعيد عملي مع سكرتيرتي ‘كاتي‘ومواعيدنا كلها معا سويا على المكتب نضعها وسط المدينه حيث لقاء ناشري.
عند وفود القادم ابلغ مكان استقبال زبائن العياده.ولكن ذاك لم يدخل بالثقب‘كاتي‘دوماً بمكان الانتظار تجلس.
ان ذاك يريد ان يقول‘ اريد امرأة فتاة في المكان ولكن هذا لم يكن مستمرا.
بعد دقيقه او خمسة.
ابتسم وقال: هلو‘أوليفر‘كم كنت متشوقاً ان تفعل على تذكري.
حفلات اعياد ميلادي فيها وهنات تكون‘وانا اكثر من اللازم مع سيكرترتي‘كاتي اطالب بتعليق لوحة اسماء زواري.
انا أوتهم ببعثرة لهو الراحه‘ وهذا قول صحيح لاشك فيه.
ولكني اعتقد من ان هذا هو الجزء المهم للتغيير‘حيث توضيح معرفة الدرب .
خجل الكسوف من تذكر ذاك‘نظامي الاجتماعي‘ من غيرشعوذة البصارات ومهارة خفه اليد. تصرفات سلوكي الغريبه‘اثر احساس خلجات مشاعري وقت توهان العله.
(أوليفر ساكس-مجلة علم التحليل النفسي-الصادرة في هولندا لشهر يوليوتموز-اغسطس آب-هانس فيسرمان-ص-78-79).
…het kwam niet bij hen op (waarom zou het ook?)dat ik een waarnemingsprobleem had...Toen we tien jaar later oude schoolfoto,s bekeken,herkende hij letterlijk nog honderden van onze medescholieren,terwijl ik niet een herkende.Het waren niet alleen gezichten.Als ik een wandeling of een fietstocht ging maken,moest ik altijd precies de zelfde route vogen,want ik wist dat ik bij ook maar de minste afwijking onmiddelijk hopeloos zou verdwalen.Ik wilde avontuurlijk zijn,naar onbekende plakken gaan-maar kon dat alleen als ik samen met een vriend fietsete.Op mijn zesenzeventigste heb ik,ondanks levenslange zichten en plaatsen.Ik ben vooral van mijn apropos als ik iemand los van een context zie,ook al was ik vijf vlak na mijn afspraak met mijn psychiater (ik sprak hem toen al jarenlang tweemaal per week).Enkele minuten nadat ik zijn praktijkruimte had verlaten,groette een sober geklede man me in het portaal van het gebouw.Het was me een raadsel waarom die vreemdeling me scheen te herkennen,totdat de portier hem bij zijn nam aansprak-het was natuurlijk mijn eigen analyticus.(Dat niet-herkennen kwam bij onze volgende sessieter sprake.,ik denk dat hij me niet helemal geloofde toen ik stelde dat het een neurologische,en geen psychiatrische basis had.)Een par maanden later kwam mijn neef Jonathan Sacks bezoek.We maakten een wandeling-ik woonde in Mount Vernon,New York-en het begon te regenen.We kunnen beter teruggaan,zei Jonathan,maar ik kon mijn huis of mijn straat niet vinden.Natwee uur rondlopen,waarin we allebei kletsnat werden,hoorde ik geschreeuw.Het was mijn huisbaas.,hij zei dat hij me drie of vier keer langs het huis had zien lopen,bijkbaar zonder het te herkennen.Ik werkte al een jaar of zes met mijn assistente,Kate,toen we afspraken elkaar te treffen op een kantoorin de binnenstad voor een ontmoeting met mijn uitgever.Bij aankomst meldde ik me bij de receptie,maar had niet in de gaten dat Kate al in de wachtrumte zat.Dat wil zeggen,ik zag er een jonge vrouw zitten,maar had niet door dat zijn hetwas.Na eenminuten of vijf zei ze met een glimlach:Hallo,Oliver.Ik was benieuwd hoelang je erover zou doen om met te herkennen.Feesten,zelef mijn eigen verjaardagsfeest,zijn problemmatich.(Meer dan eens heeft Kate mijn gasten verzocht een naamplaatje te dragen.)Ik ben beticht van,verstrooidheid,en dat klopt ongetwijfeld.Maar ikdenk dat een belangrijk deel van wat afwisselend wordt aangeduid als mijn,verlegenheid,mijn ,teruggetrokkenheid,mijn sociale onhandigheid,mijn,excentriciteit,zelfs mijn syndroom..(Oliver Sacks –Magazine psychologie-Verteling:Hans Visserman-p-78-79)



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهوه النهدين وبصمة مشهد ذاك
- غرفه الفوق وسيارة رجل امي
- النسوان وذاك الغاويهن والرنه وروج الماي
- الصيف وحراته وذاك الضيئ ولفحات الشباك
- همسات العشق لحظة رعشات النهدين
- هو وياهه بغرفه النوم جوار المطبخ
- التاكسي ودرب الزحمه
- لهفة حفيف الاجساد هي وانا وبلل الثوب
- ثوب النهدين هي وانا وذاك المابين
- هي وانا وشهوة قد الجسد الجذاب
- من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب
- امي وذاك وموادد غرفه الفوق المدخل
- الجامعه الذكوريه ومنهج اسلوب التكفيريه وقيد الممارسه الجنسيه
- الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن
- هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل
- نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات
- الحلوه وموجات الشعر الاسود وشفاه القبلات
- رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - هو وياهه بغرفه المواعيد وفوق التخت