أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - مسؤولية الحكم والمالكي















المزيد.....

مسؤولية الحكم والمالكي


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 3042 - 2010 / 6 / 23 - 20:11
المحور: حقوق الانسان
    




(( والله لو ان شاة" ضلّت بشواطي العراق لظننت اني مسؤول عنها )).. هكذا عرّف الخليفه الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. مسؤولية ولي الامر .. رئيس الدوله .. مسؤولية كل من تناط به مسؤولية شؤون العباد .. والعباد هم ليسوا عبيدا" لغير الله .. بل هم احرار .. وهو القائل رضي الله عنه (( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا" ))... ومن ابسط شروط الحريه .. هو حصول المواطن على حقه بالوسائل الماديه .. اولا" : من سكن ملائم .. وظروف معيشة متاحه كافيه .. وثانيا": ان يكون انسانا" له الحقوق الانسانيه .. ولو حريه الاختيار والاعتراض والرأي ... وله الحق بالعدالة والمساواة بالمعامله . والعدالة : هي شعبه من التوحيد : .. فالشرك ينفي العدالة ويلغيها .. لذلك فان رأس الدوله ورئيسها .. ومجلس النواب .. والوزير .. وكل مسؤول .. وحتى اصغر موظف .. او صاحب عمل ومهنة حرّه : .. لا يطبقون العدالة بعملهم ... هم مشركون بالله وغير مؤمنين بالله مهما كان دينهم .. البسوا العمامة او حملوا الصليب .. او غيره ..
ورئيس الوزراء هو المسؤول الاول والاخير عن تصرفات وزراءه ونتائج اعمال وزاراتهم .. فكل وزير هو بمثابة سكرتير لرئيس الوزراء ضمن نطاق العمل المكلف به .. هذا ما استحضره ذهني وانا اتابع المؤتمر الصحفي .. المعد بتدبير خاص لصحفين باتجاههم .. وهو يدافع عن وزير الكهرباء .. وعن الكهرباء المكهرب .. وانقطاع الكهرباء .. واصر رئيس الوزراء المالكي على ان تستمر عذابات ومعاناة المواطنين من جراء غياب الكهرباء لفترة سنتين اخرى ؟!.. ولكنه لم يبين ماذا فعلت حكومته خلال الاربع سنوات الماضيه .. فالكهرباء ليس اكتشافا" حديثا" صعبا" .. فهو سلعة عاديه في كل دول العالم .. توفيره سهل وسريع .. ونحن دولة تتكلم ميزانياتها (( بالترليونات )) .. ومر ة" قال لي مدير عام قريب من دائرة القرار .. (( لست ادري اين تذهب هذه المليارات ؟! )) .. فاجبته : ( انها تدخل جيبي .. وجيبي مثقوب )) .. والسيد المالكي قد طعن بثقافة الشعب لعدم معرفته بمجريات الكهرباء واموره .. ولكنه نسي او تجاهل او انه جهل بان (( حكمة الشعب )) .. هي اساس المعرفه واساس الحكم .. وان الشعب لا يمكن ان يخطىء لانه يعبر عن احساس وما يشعر به عن حاجه .. والحكومه مكلفه بتوفير الحاجات .. فالشعب تهمه النتائج .. لا بالاساليب والضمائر والنوايا والمشاكل .. فمن حق الشعب انه يريد الكهرباء والخدمات .. ومن حقه ان يتظاهر .. وان يعبر عن معاناته وعن الاهانات التي توجه له .. ومجرم من يوجه له الرصاص ويسكت صوته .. ومن حقه ان يثور وان يغير الحكومه .. وهذا حقه اقرّه (( ارسطو)) قبل آلاف السنين .... وبين السيد المالكي ـــ وهو عندي ليس برئيس وزراء لأنه يفتقر الى المشروعيه البرلمانيه المنتهيه .. ولا المشروعيه من البرلمان الحاضر .. وكل قراراته باطله .. الماليه والاداريه .. والامنيه .. والعسكريه .. والسيد المالكي قد بين في هذا المؤتمر الصحفي المفتعل : .. بين بان الشعب قد ازدادت قدرته الشرائيه :.. واخذ يقتني المولدات الكهربائيه .. ولكن السيد المالكي : لم يستنكر قيام قوات الشرطه برمي المتظاهرين بالبصره بالرصاص وقتلهم .. والمواطنون كانوا قد فروا من عذابات الموت من انقطاع الكهراء .. الى الموت برصاص الشرطه .
منذ عشرين سنه كان (( روجرز )) وزير خارجية امريكا .. كان قد هدد طارق عزيز .. باعادة العراق الى عهد ما قبل الصناعه ... عندها قامت الطائرات الامريكيه بتدمير البنى التحتيه لمولدات الطاقه الكهربائيه ... فعاد العراق الى ماقبل عهد
الزراعه .. والثقافه .. والانسانيه : .. فتراجعت الحياة في البيت العراقي .. والشارع .. والمدرسه والجامعه .. في الخدمات الصحيه .. والخدمات الاداريه.. وتدهور السلوك العراقي .. وتدهورت حال الطفوله العراقيه وذكائها .. وتدهور العراق كل شيء فيه ... وظهر قطاع تجاري طفيلي ينمو على حساب معاناة المجتمع .. وهو قطاع تجارة (( المولدات الكهربائيه )).... وملحقاتها ... واصبح العراق لها سوقا" رائجه تبيعه امريكا على من يريد الدخول اليه لتصريف بضاعته ..
وفي زمن حكم صدام حسين كانت اجازات الاستيراد للمواد الغذائيه وغيرها يتم منحها الى رؤس النظام .. وكل يبيعها على تجار معينين .. وظهر لدينا قطاع مهني واسع لتصليح هذه المولدات .. وتم اغراق سوقنا بادوات كهربائيه اجنبيه
مستورده خرده .. هذه كلها ظروف وقوى تقف وراء عودة الكهرباء الوطنيه .. اضافة" الى ان عملاء حكومة ( روجرز ) هم الموكل اليهم ايقاف ومنع الجهود لعودة الكهرباء الوطنيه .. والكهرباء هو سلعه قديمه يتداولها العالم بكل سهوله ..!!
في عهد المالكي :.. تم تهجير الناس من بيوتهم ولم تعوّض حقوقهم .. واسدل الستار على معاناتهم البشعه .. انتشر الارهاب .. والاختطافات .. والاغتيالات الصامته.. والتفجيرات .. والعبوات .. الاّ انه غير مسموح بالاعلان عنها .. انعدمت الحقوق وضاعت العداله.. وكثرت سرقات البنوك .. وحرق البنك المركزي .. ومجلس الوزراء .. والشركه العامه لاستيراد الادويه في وزارة الصحه .. وحرق السجلات والمستمسكات الماليه فيها .. دون اطلاع الشعب عما تم من اجراءات بذلك .. ازداد عدد الفقراء .. والاطفال المشردين .. واليتامى ..واللذين يسكنون الشوارع وبيوت من الصفيح .. وتدهورت الخدمات الصحيه بالمره .. فازدادت الاوبئه .. والامراض الغريبه .. وارتفعت كلفة العلااج والادويه بنسبة 40% .. وفي عهد المالكي نضبت مياه دجله والفرات .. وتصحرت الارض الزراعيه .. وهاجر الفلاح .. وتفشى الفساد الاداري والمالي .. والرشوه اصبحت سنة يتبعها الشعب للوصول الى بعض حقوقه .. تشرد الاطفال .. وترملت النساء .. وتدهورت ادارة تقديم خدمات الحاجات للمواطنين .. تفاقمت مشكلة ميا الشرب .. فنحن نشرب مياها" مستورده من الكويت والسعوديه .. والمواد الغذائه الالبان ... وانتاج معمل البان ابوغريب .. التفت عليه ايدي الرشوه والفساد الاداري والمالي .. ولم يتم لحد الآن تصديق الحسابات الختاميه لميزانيات الدوله ..
للسيد المالكي اكبر هيئة مستشارين لرئيس وزراء بالعالم .. رواتبهم ومكافئاتهم ومصاريفهم وامتيازاتهم .. تبلغ المليارات .. ولم يصادق عليهم البرلمان .. ولو كان مستواهم العلمي الاستساري بلمستوى المطلوب .. لاستطاعوا ان يدرسوا ويعطي الحلول لاكثر مشاكل الشعب والحكومه .. و من جر العراق والمالكي الى الكثير من الاخطاء التي تصب بمصلحة المالكي الخاصه بالتشبث بكرسي .. والتسبب بخلق ازمة تشكيل الحكومه ... وهذا التشبث بالكرسي يثير الاستغراب .. وهو من صفاة التخلف السياسي .. ان وجود المالكي وحكومته .. ومنذ انتهاء دورة مجلس النواب السابق .. هو وجود غير شرعي وغير مشروع لانه بدون تخويل من السلطه التشريعيه التي انتهت سلطتها .. وهو غير حاصل على موافقة البرلمان الحالي .. لذلك فان القرارات التي يصدرها المالكي من منح هبات ومكرمات و تخصيص للاموال والقرارات الاداريه والامنيه والعسكريه هي باطله وغير مشروعه .. وهي من ضروب التصرف الدكتاتوري .. ولعل الشيخ العطيه .. في لقائه على العراقيه .. قد عبر عن ما يجول برغبة المالكي وحكومته ... عندما صرح : .. بان الحكومه في بلجيكا .. مرّة" .. كان قد تأخر تشكيلها لمدة ستة اشهر .. ونسي بان بلجيكا .. وفرنسا دول متطوره وفيها جهاز ادار وقانوني وامني وعسكري .. متطور كماكنه تؤدي الخدمات للمواطنين .. دون ان تتأثر بتشكيل الحكومه .. وما الحكومه الاّ برناجج للتطوير .. والمالكي الآن يستغل الدوله واجهزتها للدعاية له في سبيل تجديد رئاسته .. وفي الدول المتخلفه لا يجوز تجديد او تكرار او اعادة الترشيح لها مرة" ثانيه .. والاّ لانقلبت الى اقسى انواع الدكتاتوريات ..
الى شعبي العراقي المظلوم ..الذي تعود الظلم والاضطهاد .. حتى اعتقد ان هذا هو قدره المكتوب عليه .. الذي تعود الحكام ان ينهشوا لحمه .. ويسرقوا اللقمه من فم اطفاله .. الى الشعب الذي حاز الدرجه الاولى في العالم في ثراء ارضه وموارده الطبيعيه ... والمرتبه الاولى في الفقر .. والمرتبه الاولى في كثرة الايتام .. والارامل .. والشهداء .. والمرتبه الاولى في الاوبئه والامراض .. والمرتبه الاولى في الجهل والاميه .. الشعب الاول في العالم الذي تجاوز وعبر اطفاله مرحلة الطفوله .. ليصبحوا رجالا" :.. قبل الاوان ليتحملوا مسؤلية اعالة عوائلهم .. البلد الاول في العالم في كثر ة المتسولين ... و ... و .. والبلد الاول الذي تتصاعد فيه ميزانية الدوله(( التلريونات )) من الدنانير ... والشعب ينتظر الملاليم .. الشعب الذي انقلبت فيه معنى الديمقراطيه من :.. كيف يحكم الشعب نفسه ؟؟.. الى كيف يقوم الحاكم بتفننه لحكم الشعب ؟؟! .. الشعب الذي يركض طول حياته
للحصول على هوية الاحوال المدنيه ( الفسفوريه) ... وشهلدة الجنسيه العراقيه ( الفسفوريه).. وجواز السفر ( الفسفوري) S,G, .. او غيره .. البطاقه التموينيه ( الفسفوريه ) .. وهي ليست للغذاء ؟!.. وينتظر او يحلم الحصول على مفرداتها الغذائيه .. ويركض وراء النفط .. والبنزين .. والكهرباء ..والماء .. و..و.. ولانه يحلم بكل هذه الاشياء .. فقد اصبح بلد الشعر والفن .. لان هذه من نتاج الاحلام !!
اتمنى ان اراها حلما" والتمني رأس مال المفلسين
ولا ننسى ان العراق هو البلد الاول في الفساد الاداري .. والمالي .. والحوسمه .. والقتل والسرقه .. والتهجير .. والهجره .. البلد الاول في السيارات المفخخه .. والعبوات الناسفه .. والخطف والاختتطاف .. البلد الاول الذي اصبحت بيئته مخربه مئه بالمئه .. .. لكنه كان البلد الاول في الحضاره والتاريخ والاشعاع الفكري والفني .. .. فهو بلد الانبياء .. والاوصياء .. والائمه .. والعلماء .. والفقهاء .. والمصلحين .. البلد الذي قال عنه الامام علي بن ابي طالب عليه السلام .: (( فيه المال والرجال )) .. لهذا كله اهيب بالشعب العراقي الابي ان يستخم حقوقه الدستوريه بالاحتجاج المشروع لكي يردع هؤلاء المتسلطين عليه ان يعودوا الىرشدهم ويعرفوا ما هم الاّ خدم الشعب .. وان الشعب يستطيع ان يزيحهم عن كراسيهم وان يطالب :
1- استقالة او اقالة السيد المالكي فانه يمارس سلطته كرئيس وزارء بصورة غير مشروعه .. وتشكيل حكومة ظل لتصريف اعمال فقط ..
2- تشكيل لجان تحقيقيه بشأن موضوع الكهرباء واسباب الفساد فيه واعاقة عودة الطاقه الكهربائيه .
3- التحقيق في موضوع اطلاق النار على المتظاهرين في البصره واحالة المسؤولين الى المحاكم وتوجيه اللوم الى وزارة الداخليه في عدم تثقيف افرادها في حقوق الانسان ..
4- احترام ارادة الشعب بالانتخابات والتي قررت ان القائمه الفائزه بالانتخابات هي (( القائمه العراقيه )) .. مما يجب استدعائها لتشكيل الوزاره حسب الاسس الدستوريه والبرلمانيه .. ويبقى القرار للبرلمان ..



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التدخين آفة العصر
- الايكولوجيا البشريه في النظريه والتطبيق والقياس ( محاضره ال ...
- جون فوستر دالاس ---------في مطبخ الانتخابات العراقي (( اوبام ...
- تحليل الوضع العراقي والبرنامج الانتخابي
- الانتخابات والديمقراطيه
- على هامش : محاضرة .. الجندر والمعيار الادبي والبطرياركي
- يوم الطفل العالمي والطفل العراقي (( المحاضره التي القيت في م ...
- العوامل الايكولوجيه في بناء مدينة بغداد (( محاضره القيت في م ...
- والله جووووعان
- اليوم العالي ... للفقر
- الى الماء يمضي من يغص بلقمة الى اين يمضي من يغص بماء
- (( دوروله عنده علوج و عجيب امور غريب قضيه ))
- النقد والانتقاد __ بين الحرية والعلمية
- الاسكندر المقدوني وارسطو والعراقيون
- حقوق الانسان____ تاريخ ومفاهيم ------ ___ وفي العراق انتظار
- الاغاثه في المصائب .... والاداره في الكوارث
- المتقاعدون والراتب التقاعدي في العراق
- التربيه والذهنيه الصحراويه
- العراقيون والانقراض
- المفاهيم العلمية الفلسفيه والانسانيه الحديثه للبيئة


المزيد.....




- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - مسؤولية الحكم والمالكي