أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - والله جووووعان















المزيد.....

والله جووووعان


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 2821 - 2009 / 11 / 6 - 11:03
المحور: حقوق الانسان
    



واللـه في الرابعة عشرة من العمر يبدو على محياه انه من العوائل المهجرة الكريمه .. ابيض اللون اصفر الوجه شاحبه .. متعب مرهق مهلهل الثياب حافي القدمين ... فيه قليل من وسامة وبساطة حديث عهد في التسول .. فاغر فمه الكبير كاشفا" عن اسنان قد بدأ فيها التسوس ... وفمه هذا يستجدي شيئا" يدخله .... في منطقة علاوي الحله .. في كراج العلاوي .. وانا في سيارة الاجره (( كيـا)) .. ننتظر ركابا" لنتحرك ... فجأة" مد رأسه داخل السياره يستجدي صائحا" .. بصوت يخرج من قعر معدته ... (( واللـــــــــــــــه .. جوووعـــــــان ؟؟!! )) صيحة هزّت كل فرائصي ..... اخذت ارتجف رعبا" من عمق الم الكلمه .. وصراخ المعده .. الذي يخترق الضمائر .. كلّه احتجاج واتهام انساني .. وحيواني .. (( والله جوعان )) .. ولو كان حيوانا" لهجم ليفترسنا .. حتى ولو كان فأرا" .. فهذا حقّه .. حق الجوع ان تخترق ويخرق كل قانون .. وكل عرف .. وكل ضمير.. وكل حق .. فالجوع كافر .. والامام علي بن ابي طالب عليه السلام وهو القائل (( عجبت لمن لا يجد قوت عياله كيف لا يخرج على الناس شاهرا" سيفه )) .. فدع دولة القانون .. تعزف على اوتاره المقطعة .. ليلا" ... وتجده مثلوم النصل لا يصلح للحكم نهارا" )) .. ولأنه .. وكما قال عليه السلام (( ماجاع فقير الاّ بما متع به غني )) ... معادلة عادلها امام المتقين علي بن ابي طالب عليه السلام .. وكأني به يجيز القول (( ماجاع فقير الاّ بما سرقه منه غني )) .. فالغني لا يكون الاّ : ببخل او بسرقة .. ونحن بوقت لاينفع به البخل .. فبقت السرقه .. وهي اما سرقة مباشره .. كاللصوص .. واما غير مباشره .. كتجارة حرام .. او تجارة لا تعطي حقوقا" .. والحقوق لا تكون ثروة غنى .. لان الاسلام لا يجيز تراكم الثروه حتى لاتكون دولة .. بل يسعى دوما" بتفتيت الثروه .. بسم الله الرحمن الرحيم (( ان ليس للانسان الاّ ماسعى .. وان سعيه سوف يرى )) .. أي ان سعيه يجب ان يكون حسب القدره .. ويأخذ الانسان حاجته فقط والباقي يذهب الى الدوله الهيئه الاجتماعيه .. حتى ياخذ الباقون حاجتهم .. ولن يكون هناك من يأتيك ومعدته تصيح (( والله جوعان )) ... فلا عدالة او مساواة ... وبدونها لا اسلام ولا دين ؟!.. فالعدالة هي شعبه من التوحيد .. والتوحيد هو المساوة .. فالامام عليه السلام قد اجاز ان يأخذ الجائع حق جوعه بحد السيف .. فالامام قد حدد كيف يكون النظام الاقتصادي بان يأخذ الجائع حق جوعه بحد السيف .... وانا في قمة انفعالي صرخت مع ( صرخة الجائع ) ... صائحا" معه قائلا" .. (( والله الدوله سرقتك واجاعتك )) .. وهي غير مسلمه ... ولا دينيه .. بل هي دولة منهجها العلمانية الكافره .. ما دامت تدعي تبعيتها للامام علي بن ابي طالب .. وتخالف تعاليم واوامره .. وقلت للجائع (( ان لك حق نقدي في الموارد الطبيعيه بموجب القانون الدولي وحقوق الانسان )) .. واقل مبلغ سنوي الذي تستحق استلامه هو على الاقل (( 3000)) دولار امريكي من مورد النفط ,, ولدينا من الموارد الطبيعيه الكثير .. الاّ ان الدوله غمططك حقك ومنعته عنك وتركتك (( جوعانا" )) ....
لم يحفظوا لأماني الشعب حرمتها
من اجل ان يبلغوا من مطمع اربا
فهل تعلم ايها (( الجوعان )) كم هو ثمن الجدران والصبات الكونكريتيه ... ان ما تم صرفه عليها لحد الآن هو مبلغ (( 200)) مائتا مليار دولار ... هو الذي يسرقك وترك معدتك تصيح (( والله جوعان )) .. ولكن السحت الذي يدخل معدته ويتضخم كرشه .. لابد انه قاتله ..
هل تعلم ايها (( الجوعان )) ان رئيس الحكومه يوزع (( مكرمات )) على النوادي الرياضيه بما مقداره (( 500)) خمسمائة مليون دينار بشكل غير دستوري او مشروعيه برلمانيه .. بل يطلقون عليها (( مكرمات )) ؟! ولا يوجد بالدستور ولا بالميزانية ماده او بند باسم (( مكرمه )) ..


هل تعلم يا (( جوعان )) .. بان نثرية كل مجلس عشائري .. من المجالس التي قامت الحكومه بتشكيلهابشكل غير دستوري .. بل لاسباب انتخابيه .. تبلغ :.. (10) عشرة ملايين دينار .. اضافة" الى ملايين الدنانير كرواتب .. ولانك مهجّر ( جوعان ) فانت لا تنتمي الى عشيرة .. فالمهجرون هم .. عشائر طارئه .. فليس لهم الاّ جنسية واحده ( مهجر عراقي جوعان ) ... ولو كنت كمن يحكموك باكثر من جنسية اجنبيه .. لما صرخت (( والله جوعان )) ... فجنسيتك هي ( الجوع ) .. وهي هويتك ..
هل تعلم يا ( جوعان ) ... ان الحكومه وزعت على المنظمات الغير حكوميه التابعه للحكومه والاحزاب مبلغ مليار وثمنمائة مليون دينار .. وهذا مخالف للدستور وخلافا" لحقوق الانسان .. وكذلك الذي تصرخ به معدتك .. هو مخالف للدستور لحقوق الانسان ... فكلاكما :.. الحكومه .. وانت مخالفان للدستور وحقوق الامسنا ..
ولكن الدستور اجاز لك الاحتجاج وان تصرخ (( والله جوعان )) .. ولكن الدستور لم يبين ان على الحكومه او الدوله يجب ان تسمعك .. وان تجيبك .. (( فاله سميع مجيب )) .. فهذا شرع وواجب اسلامي على ولي الامر ... فكان على الدستور واجب ان يفصل بان الحريه لها ثلاثة اعمده : 1- حرية القول 2- واجب حرية الاستماع 3- واجب حرية الاستجابه ..فابق صائحا" محتجا" (( والله جوعان )) .. فلن يسمعك او يستجيب لك احد ...
هل تعلم ايها (( الجوعان )) ان البرلمان في بداية تشكيله .. كان قد خوّل الحكومه .. التصرف بثلاثمائة مليار دينار .. وا صوتك يا ( جوعان ) ليس في هو ليس في الشعارات الانتخابيه .. والحكومه ... وكما سمعت .. مفلسه جوعانه .. وهي تطلب منّا التبرع لحزبها (( حزب الدعوه الاسلاميه )) للدعايه الانتخابيه له ؟! .. وهي تحمل شعار كذلك (( ولله جوعانه مفلسه ؟!)) ..
فما دمت (( جوعان )) .. ومعدتك فارغه تصيح ... فانت ليس لديك تلفزيون .. ولعلك تعيش في (( عشش )) من التنك المنتشره في بغداد بدلا" من الصرائف القديمه التي قضى عليها المرحوم عبد الكريم قاسم ... (( فعشش)) التنك هي افران حراره صيفا" ... وثلاجات ممطره شتاء" ... فمن البديهي انت لاتدري بفضائح الحكومه التي كشف بعضها البرلمان .. وكم هي عدد المليارات من الدنانير المهدوره .. ولعلها مسروقه .. ولو انت (( الجوعان )) .. وزيرا" ... او برلمانيا" .. او ضمن جيش المستشارين الضخم في مجلس الوزراء .. وهو غير دستوري .. والامانه العامه لمجلس الوزراء .. وحاشيتهم الضخمه .. لما صدرت منك مثل هذه الصرخه (( والله جوعان )) ... بل لصدرت منهم صرخة مختلفه (( والله متخوم )) ..
اتعلم (( ياجوعان )) .. ان الفساد الاداري .. والمرتشين في جهاز الدوله وكافة مرافق الحياة .. .. وفي مشاريع التنميه .. قد افرغوا (( جيوبنا )) .. فتركونا كلنا جياع .. فانا ايضا" (( جوعان مثلك )).. والعراق كله ( جوعان ) .. وهو يأتي بالمرتبه الحادي عشر في الفقر والجوع في العالم .. فنحن نعاني من الجوع الخفي .. وهو كذلك مثل البطاله الخفيه .. فنحن نعاني من نقص في البروتين ..
في احد المنتديات الثقافيه كان المحاضر قد بين ازمة الهويه في العراق .. وتعدد الهويات ... ولكني اعتقد ان الهويه التي يشترك فيها العراقيون جميعا" الآن هي هوية (( الفقر والجوع )).. او اكثر العراقين .. والمؤشرات تشير بان الباقين من العراقيين في طريقهم للحصول على هذه الهويه ..

صرف الدراهم باعوا واشتروا وطني
فكل عشرة اميــــال بدينــــار

يا اخي (( الجوعان )) .. هل تعلم ان العراق هو اغنى بلد الموارد الطبيعيه في العالم ... .. ولكن الشعب العراقي هو افقر شعب في العالم ... ويأتي بالمرتبه الحاديه عشر بالفقر بين دول العالم ... ِفهو كله يصيح (( والله جوعان )) ...
العذر ياوطنا" اغليت قيمتــــــــــــه
عن ان يرى سلعة" للبائع الشاري


اتعرف يا (( جوعان )) .. ان الاغلبيه الحاكمه في بلدنا ... والحكومه هي احزاب دينيه يؤمنون بضرورة زيادة الظلم .. تعجيلا" بقدوم الفرج .. ولكن :
وكيف يسمع صوتا" بالحق في بلد
للافك والـــــــــزور الف مزمـــــار
فقد كثرت مزامير الاحزاب والائتلافات .. واصبحوا بالمئات .. ولكن لم تسمع احدهم قد نشر برنامجه ودق مزماره ..
ولكن عليك بالصبر (( ياجوعان )) .. فسيأتيك جيش من المستثمرين .. سيحتلون بلدك ومعهم عمالتهم .. وسيتركوك عاطلا" بلا عمل .. فانت (( جوعان )) .. ليست لديك مؤهلات (( تخمة الغني )) ... فانت عاجز عن ان تجاريهم بالعمل .... وستأتي معهم رؤوس اموالهم .. التي ستتخمها الارباح من بلدك .. ويحولوها للخارج .. وسيتركوا لك بنايات عاليه وجسور .. وشوارع مبلطه .. ومتنزهات لتنام فيها .. ان سمحوا لك بالنوم فيها .. ؟! ولكني ساعدك بانهم سيتركوا لك اكوام من ازبالهم الغنيه بفضلات اطعمتهم ومعلباتهم .. لتأكلها .. وتزاحمك عليها في الاكل العشرات من الماشيه المنتشره تتغذى على فضلات الازبال ... وسنجد في اكوام هذه الازبال .. العلب الفارغه لتجمعها وتبيعها , فيصبح لديك عمل بيع هذه العلب الفارغه .. فيصبح لديك من بيع هذه العلب الفارغه .. ان لم تزاحمك عليه ( امانة بغداد ) .. كما سيصبح لديك طعام دسم من هذه الازبال الدسمه التي ستملىء معدتك .. فلا صراخ (( والله جوعان )) .. والازبال كذلك ستزداد من فضلات طبقة الاغنياء الطفيليه :
ان القصور التي شاهدت , قائمة
على اساس من الاجحاف منهار
وانظر الى الكوخ قد بيعت دعائمه
وحولوها لاقـــــــــــــراط واسوار
عزيزي (( الجائع )):
ان حكومتك حريصة على خدمتك فقد تستورد لك العماله الاجنبيه الفلبينيه .. عمّال وخادمات في بيوت طبقة اغنيائنا .. وهم اقل كلفه من اجورابن العراق .. ومن البديهي ان احدا" لن يقبلك تعمل معهم , لانك تفصح عن الم معدتك (( والله جوعان )) .. هوية
يا ايها(( الجياع )).. ليس لديكم بلد غير العراق .. وهوية غير هوية العراق .. وان هؤلاء الذين يصنعون لك القرار ... هم يسكنون خارج العراق ... وارصدتهم تنتفخ هناك .. ولا تعجب ستنفجر يوما" .... انا ادعوك ( ياجائع ) ان تستعمل حقك الدستوري ... وادعوا الدستور كذلك ... وكذلك ما قاله( ارسطو) قبل ثلاثة آلاف سنه .. وبين ان بان السلطه تقوم بافساد الحاكم فردا" كان ام لجنه ... واعطى الشعب الحق والتخويل .. وهم انتم (( الجياع )) ... ان تقيلوا هؤلاء الحكام .. وتستلموا السلطه بانفسكم عن طريق(( المنظمات الغير حكوميه )) .. ... فيا جياع العراق اتحدوا .. وانتفضوا .. وخذوا حقكم بالحكم .. وحقكم نقدا" من المصادر الطبيعيه في بلدكم ..
ايها المهيطعون الجياع
اهينوا لئامكم تكـــــرموا
فانا احرضكم ان تنتفضوا وتنتزعوا حقوقكم بقوة الدستور والحق من الحكومه .. جياع الامس متخموا اليوم ..
وليسمع الناس شكوى من له اجتمعت
غضاضة العيش والارهاق والبكــــــــم

ان القانون الدولي وحقوق الانسان تحتم ان يشارك الشعب في عمليات بناء وتنميه بلدهم ... وان يقبض كل مواطن حقه نقدا" من الموارد الطبيعيه .. ونحن نستثمر النفط كمورد طبيعي يعتمد عليه العراق .. وهناك الكثير من الموارد الطبيعيه المستثمره والغير معلنه .. في العالم كله يستلم الشعب حقه من الموارد الطبيعيه فالفرد البريطاني وبموجب قانون بفرج .. الفرد البريطاني مضمون من المهد الى اللحد .. ويستلم سنويا" حصته من الموارد الطبيعيه ... واي مولود جديد في الامارات العربيه المتحده .. وفي الكويت .. تقوم الحكومه بفتح حساب له في البنك .. نريد حصة للفرد المواطن العراقي بنسبه معينه من مورد النفط الآن توضع باسم الشعب بحساب في البنك .. وسبق ان فصلنا هذا المشروع الىرئيس الحكومه ونشرناه ووزعناه بالاعلام ... كفى هذه المعاناة للشعب العراقي هذه المئات من السنين .. فهو .:
كالعيس في البيداء يقتلها الضمأ
والماء فوق ظهورها محمــــول

ايشتكي الفقر غادينا ورائحنــــــــــا
ونحن نمشي على ارض من الذهب




#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليوم العالي ... للفقر
- الى الماء يمضي من يغص بلقمة الى اين يمضي من يغص بماء
- (( دوروله عنده علوج و عجيب امور غريب قضيه ))
- النقد والانتقاد __ بين الحرية والعلمية
- الاسكندر المقدوني وارسطو والعراقيون
- حقوق الانسان____ تاريخ ومفاهيم ------ ___ وفي العراق انتظار
- الاغاثه في المصائب .... والاداره في الكوارث
- المتقاعدون والراتب التقاعدي في العراق
- التربيه والذهنيه الصحراويه
- العراقيون والانقراض
- المفاهيم العلمية الفلسفيه والانسانيه الحديثه للبيئة
- دولة القانون ةام دولة الحق والعدل
- مسودة مشروع قانون منظمات المجتمع المدني .. ومجلس الوزراء
- موت الخليج العربي وخطره على العراق ..
- المعاناة ودولة القانون
- لنقد أساس التطور والتقدم والبيئه الاجتماعي
- استمطار السماء اصطناعيا
- مظلوم بين عهدين
- علم العراقيات التطبيقي Applied Iraquiology
- ((ربّوا اولادكم على غير ما درجتم عليه لأنهم مخلوقون الى زمان ...


المزيد.....




- رئيس لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان يندد بالإبادة الجماعي ...
- البرلمان البريطاني يقر قانونا مثيرا للجدل لترحيل طالبي اللجو ...
- -طعنها بآلة حادة-.. داخلية السعودية تعلن إعدام الرويلي بعد إ ...
- انتشال 19 جثة لمهاجرين غرقى بسواحل صفاقس التونسية
- غارتان إسرائيليتان تستهدفان خيام النازحين في حي زعرب برفح
- جندته عميلة أوكرانية.. اعتقال المشتبه به الثالث في محاولة اغ ...
- الحكومة اليمنية تطالب الأمم المتحدة بإعادة النظر في التعامل ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى إجراء تحقيق دولي بشأن المقابر الجماعي ...
- مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: نحاول إعادة تشغيل مستشفى الأ ...
- الأمم المتحدة: توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح حديث في الي ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - والله جووووعان