أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - النقد والانتقاد __ بين الحرية والعلمية















المزيد.....

النقد والانتقاد __ بين الحرية والعلمية


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 2775 - 2009 / 9 / 20 - 10:58
المحور: حقوق الانسان
    


المقدمه :
الله سبحانه وتعالى امر الملائكة ان تسجد لآدم .. وحسب فهمي ان السبب لهذا الأمر الإلهي :.. ان هذا المخلوق الجديد , وهو آدم , .. هو اشرف من الملائكة .. وقد اعترض إبليس : فقد خلقتني من نار .. وآدم خلقته من طين أي من ماده .. فالملائكة مخلوقه من طاقه .. من موجات .. إما آدم فهو مخلوق من ماده .. فانا أرى ان المادة حاله متطورة من حالات الخلق الرباني ... ومن الناحية الأخرى فان الطاقة لامتلك حرية الاختيار بل أنها مبرمجه لعمل واحد .. اما آدم فانه يبمتلك ((حرية الاختيار )) .. اي ان اختيار الانسان غير خاضع لبرمجة خارجيه .. بل هو ارادة داخليه تكوينيه .. غير خاضعه للسيطرة او البرمجه الخارجيه .. وهذا ما تخضع له الملائكه وصفة من خلقها .. فهي مخلوقات مبرمجه كل لها واجبها الذي لاتستطيع ان تخرج عنه .. .. من هذا ارى ان الانسان يجب ان يتمتع بالحرية التامه فيما يفكر وفيما يقول .. وعدم الحجر على هذه الحريه ... فما دام على الملائكة ان تسجد لهذه الحريه ... فما احرانا ان نسجد نحن البشر لهذه الحريه ... وان يفكر الانسان و يقول ما يريد ... وان لا يتم الحجر على الاسرار .. وعدم السماح بحجبها عن العلن .. وان يكون الرأي العام هو الذي يحكم ويحاسب على هذه العلنيه .. وبذلك يعيش المجتمع على اسس من الضوابط الصحيحه الثابته يستقيم بها المجتمع .. .. وانت لاتستطيع ان تعرف موقف اآخرين منك دون اطلاق الحريه والعلنيه ..
النقد والانتقاد :
على كل من بحثي (( الاسكندر المقدوني ..وارسطو .. والعراقيين )) .. وبحثي (( تجمع الاربعاء والرماد )) والذي لم يدخله الحوار المتمدن على الصفحه الرئيسيه لموقعي فيه .. على الرغم من نشره النقاش حوله ؟! ... وانا من اخترت اطلاق حرية النقد والنقاش حول مانشره من دراسات .. ولن اشتغرب ان يون في هذه الردود تطرف يعكس المخزون النفسي لصاحب اي رد .. فكل ينطق من رواسبه وانتماآته التس تعكس الثقافه الذهنيه ومدى احترام آراء الآخرين .. والبعد الموضوعي للقدره على ممارسة حرية الرأي .. وتقبل الرأي الآخر , والشفافيه وعدو الخوف او الاختباء وراء حواجز من الاسماء المستعاره ..
انكيدو وجيفارا : انا احترم هذين الاسمين .. الاّ انني لا اتفق على استخدام هذين الاسمين كستارين يختبىء وراءهم من لازالوا يعانون الخوف وعدم الجرأه على الصراحة في الرأي والقول .. .. ولي مقولة (( اللي يخاف من الموت يموت من الخوف )) .. ولقد تستر هذا الشخص وراء هذين الاسمين .. وبذلك فقد اساء لمكانتهم .. ليفرغ انفعاله عليّ بكلمات وهجوم غير موضوعي .. وبعيدا" عن الموضوع .. فقد اشرت الى ان بغداد مقسمه الى مربعات ( سنيه ) واماكن (شيعيه ) .. وهذا الواقع يستطيع ان يلمسه الاعمى والبصير .. ان المربعات ( السنيه ) في الدوره – الصحه – المهدي ت آسيا – عرب جبور – البو عيثه .. الخ .. في سلمان باك ... ابو غريب .. الخ .. هي لازالت مغلقه على الشيعه والعوده اله بيوتهم فيها .. وانا هنا لست بشأن ادراج الامثله وتعدادها ..ويكفي ان تزور هذه المربعات لتجدها موحشه ميته لا حراك فيها .. تشعر بسيطرة الخوف وانتشاره فيها .. وانا ابرء الاخوان في الماطق السنيه من هذا الوضع .. وان من يقوم بذلك هم اجانب وفدوا من الخارج -: اشخاصا" او دعوة"



.... وانا اريد ان اضع امامكم المناطق الشيعيه : .. في ابو دشير ... الصدر .. الكاظميه .. العطيفيه .. الحريه .. الزعفرانيه .. الشعب ... تجدها مفتوحه فيها السنه والصابئه والمسيحيون والشيعه ويعملون يبيعون ويشترون بتعاون مع بعضهم .. ويمارسوا التعبير عن آرائهم بكل حريه .. ولا محاسبة او اعتراض ... وليس كما تحداني الاخ (( اكيدو )) ٌائلا" لي :: (( انت شيعي فاذا شتمت الساده فان رأسك سيم قطعه ))؟؟!! .. ولست ادري لماذا انزلق لسانه .. الى شتم الساده .. فهل هذا برهان على حرية الرأي .. وهل يتم شتم الناس على انتماءاتهم وعقائدهم .. ولماذا قطع الرؤوس !!؟؟ .. وهل ان قطع الرؤوس وبيعها هي ثقافة شجعتها وصدرتها لنا (( الفتاوي الخارجيه )) ..
كذلك جاء رد (( جيفارا .. ولعله هو كيفارا )) .. الذي تطرف بنقده لي الى مستوى الشتم , وانا اتقبل هذا الشتم .. فالشتم احيانا" يمثل صفة الشاتم ورفعة المشتوم .. .. فالشتم هو للشاتم هزيمة .... فهو يتهمني بالطائفيه .. وانا من ضحاياها .. فانا لاشيعي ولا سني ؟ .. بل انا من مذهب جديد هو (( السيعي .. او الشني ؟!! ))... وقد هاجم الرأي الذي قلته بالذهنيه الصحراويه .. ورد مادحا" للذهنيه الصحراويه .. فقد قدمت دراسة" حول هذه الذهنيه .. .. فارجو من الاخ ان يطلع عليها .. .. وباختصار فان الذهنيه الصحراويه كان قد عبّر عنها ( ابو فراس الحمداني ) بقوله : اذا مت ضمآنا" فلا نزل القطر ؟! .. والشاعر المتنبي بقصيدته : الظلم من شيم النفوس فان تجد ذا عفة فلعلّة لايظلم ..؟! .. الذهنيه الصحراويه ترى انّ : ان الحق مع القوي او الظالم .. فالحق يعرف بالاشخاص .. ولا يعرف الاشخاص بالحق .. الذهنيه الصحراويه هي : الجاهليه .. هي العشائريه .. وهي متعارضه مناقضه للمجتمع المدني التدويني .. وارجو من الاخ ( جيفارا) ان يكون له تفتح ذهن ( جيفارا ) ...
فالحريه في اطلاق الرأي .. فيه كشف عن المستور داخل النفوس ليكون المجتمع هو الحكم وبذلك : وانما الزبد فيذهب جفاء .. ويمكث في الارض ما ينفع الناس .
(( انك لا تهدي من تحب .. ولكن الله يهدي من يشاء )) صدق الله العظيم ..
هناك فرق كبير بين النقد البناْ الموضوعي السليم ....وبين نقد مرض الانفعال النفسي ... ..
ثانيــأ" :
التلوث الكهرومغناطيسي ... والمطر الاصطناعي .. (( ان الله سميع مجيب )) ... لذلك فان اية ديمقراطيه وحريه تكون ناقصه واكذوبه .. اذا لم تقترن بقيام من بيدهم الامر والقرار ان يسمع .. وان يجيب على هذا القول .. .. لكن ديمقراطية البعراق فهي ديمقراطية الطرشان .. فالشعب قد بحّ صوته من كثرة التشكي وآلامه من فقدانه لحياجاته الاساسيه .. فلا يوجد من يسمعك اما عن استخفاف بك او عن فساد اداره او لأمر في نفس يعقوب ! :
جاء بتصريح للسيده وزيرة البيئه .. بان الابراج التي تقيمها شركات الهاتف النقّال فيها خطورة التلوث الكهرومغناطيسي ؟! واوجبت على هذه الشركات اخ التعليمات من وزارة البيئه في شروط اقامة هذه الابراج .. وقبل سنين قامت ضجّه اعلاميه حول تاثير الهاتف النقّال على الاصابه بمرض السرطان .. وددت ان اذكّر هذه الوزاره سبق ان بينوا ان مخلفات الحرب الملوثه باليورانيوم المنضب .. ان لاخطر مباشر منها ( التصريح موجود لدينا بصحيفة الصباح ) .. ونشكر ان السيده الوزيره قد صرحت مؤخرا" بخطر هذه المخلفات وضرورة التخلص منها .. .... يبدو ان تكون لدى هذه الوزاره خطه ستراتيجيه تببن الاولويات البيئيه .. هل : هي الالغام .. وهذا ليس من اختصاص وزارة البيئه ؟! .. ام هي الاتفاقيه مع دولة الامارات العربيه المتحده .. حول المحافظه على الغزال العراقي والصقر العراقي و طير الحبارى في هضبة الصحراء الغربيه العراقيه .. ؟!
ان التلوث البيئي الموجي لابد ان تدرسه وزارة البيئه لتضع له التوصيات والحلول .. وهي :
اولا : التلوث الكهربا ئي :
1- خطوط الضغط العالي الناقله للكهرباء .. فانها تكون حولها مجالا" كهرومغناطيسيا" قويا" .. ضرورة
تحديد منطقه حرام حول هذه الخطوط لا تبنى قريبا" قربها او تحتها اي بيوت او متنزهات .. لكننا نلاحظ قربها البيوت السكني هاو تحتها .. وتقوم امانة بغداد وخصوصا" في الدوره تقيم متنزهات وملاعب للاطفال .. وهذه جريمه لا تغتفر ؟؟!!


2- كل الاجهزه الكهربائيه البيتيه تسبب التلوث الكهرومغناطيسيا" ( سبق ان نشرنا بحثا" حول هذا الموضوع في العدد الثالث من صحيفتنا – البيئه والحياة - .. نقترح القيام بحملات للتوعيه بهذا الخصوص .. وضرورة اخطار امانة بغداد بهذه الاخطار ..
3- التلوث الضوئي : العراق هو من اكثر بلدان الكره الارضيه الشمالي يستلم اشعاعا" شمسيا" ..ووالاشعاع يستمر طيلة ايام السنه .. ومن اخطار هذا الاشعاع هو الاصابه بسرطان الجلد .. ومن اخطار زيادة الاضاءه الليليه وزيادة ساعات التعرض اليومي للاضاءه .. فالضوء يسبب زيادة نشاط غدة الكظر بافراز هورمون الادرينال .. فمن الشروط الصحيه النوم المبكر .. فارجومن وزارة البيئه تضمين برامجهم التوعويه هذا الموضوع ..
4- التلفزيون وما يسببه من التلوث الاشعاعي وما يسببه طول مدة فترة الجلوس امامه وقريبا منه .. وخصوصا" خطر ذلك على الاطفال .. وخصوصا" اجهزة البلاي ستيشن .. وهذه من النقاط المهمهالواجب الاهتمام بها في برامج التوعيه البيئيه ..
ثانيتأ : تصريح يقول ان هواء العراق محمل باطنان من الماء :
من خلال شاشة التلفزيون .. اطلعت على مؤتمر لمهتمين بمشكلة المياه في العراق ... وعن طريق موقعي على الحوار المتمدن .. سبق ان نشرت بحوثا" حول هذا الموضوع وغير .. مرفوعه الى مكتب رئيس الوزراء .. وسبق ان احالت الينا هيئة المستشارين في مجلس الوزراء طلبها منّا بيان رأينا بموضوع (( المطر الاصطناعي )) وارسلنا لهم الاجابه ببحث تم نشره على الحوار المتمدن كذلك .. وبينّا خلاصة خطل هذا العمل في العراق ؟! .. الاّ انني شاهدت واستمعت من على هذه الشاشه احدهم اطلق تصريحا" : حول حل مشكلة ندرة المياه في العراق وصرّح بانّ : (( الهواء في العراق محمل باطنان من الماء .. فيجب اتنزاله عن طريق مشروع ( المطر الاصطناعي ) كما تفعل سوريا )) .. وانا استغرب من اطلاق مثل هذه الاقوال الغير علميه .. .. ولابد ان اذك ر بما سبق ان بينته :
1- ان جو العراق جاف قاري لا يحمل اية رطوبه .. والاّ لأكتست الارض بغلاف اخضر من الحشيش عن طريق ضغط الرطوبه .. Precipitation ..
2- المطر الاصطناعي : هو لاستنزال المطر من السحاب الموجود فعلا" المقدّر له ان يلقي مطره في ارض اخرى .. فالشرط هو وجود السحاب اصلا" .. والجو الذي لايوجد فيه سحاب .. المطر الاصطناعي ليس بقيام تكوين السحاب .. ثم استنزال الماء منها ..
3- اما في سوريا : فهي بلد متشاطىء بشاطىء طويل على البحر الابيض المتوسط .. الذي يحمل الريح منه المحمل بالرطوبه العاليه الى الارض السوريه والغيوم مع هبوب الريح البارده من تركيا وروسيا .. فيتكون السحاب .. فعملية المطر الاصطناعي في سوريا زز هي : عملية اجبار الغيوم على استنزال ماءها .. ومنع هذه الغيوم من الاتجاه مع الريح باتجاه بادية العراق وخصوصا" هضبة الباديه الغربيه في العراق لتلقي مزنها هناك .. فكلما استنزلت سوريا المطر الاصطناعي .. كلما قلّت الامطار على جزيرة الصحراء الغربيه في العراق ..
4- لذلك ان من يصر على اقامة مشروع مؤسسة المطر للمطر الاصطناعي في العراق هو :
أ‌- امّا ان لاخبرة له بهذا الموضوع ..
ب‌- ان هذا المشروع هو باب من ابواب الفساد الاداري والمالي لاستنزاف موارد العراق لغرض في نفس يعقوب ؟!!
5- من الافضل والضروري التوجه بمشاريع ستراتيجيه لحل مشكلة ندرة الماء في العراقعلى مدى ثابت :
آ مشاريع اكتشاف اكتشاف المياه الجوفيه في العراق وخرائط خزاناتها ونوعيتها وطرق استغلالها ..
ت‌- عمل السدود التي سبق ان تم اقتراحها سابقا" .. على مسافاة من دجله والفرات بكتابنا الى اليد رئيس الوزراء بكتابنا المرقم 10/رو/ 6: 2009 ..
‌- التوسع بمشاريع الري بالتنقيط ..


ج- استغلال مياه المبزل العام والمبازل الاخرى .. في زراعة الغابات .. وتنمية الاهوار ..

اللهم احمي العراق والعراقيين ..
هادي ناصر سعيد الباقر
خبير في علوم البيئه ( الايكولوجي )










#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسكندر المقدوني وارسطو والعراقيون
- حقوق الانسان____ تاريخ ومفاهيم ------ ___ وفي العراق انتظار
- الاغاثه في المصائب .... والاداره في الكوارث
- المتقاعدون والراتب التقاعدي في العراق
- التربيه والذهنيه الصحراويه
- العراقيون والانقراض
- المفاهيم العلمية الفلسفيه والانسانيه الحديثه للبيئة
- دولة القانون ةام دولة الحق والعدل
- مسودة مشروع قانون منظمات المجتمع المدني .. ومجلس الوزراء
- موت الخليج العربي وخطره على العراق ..
- المعاناة ودولة القانون
- لنقد أساس التطور والتقدم والبيئه الاجتماعي
- استمطار السماء اصطناعيا
- مظلوم بين عهدين
- علم العراقيات التطبيقي Applied Iraquiology
- ((ربّوا اولادكم على غير ما درجتم عليه لأنهم مخلوقون الى زمان ...
- ياحوت البلاّعه هدّي بلدنا ابساعه ...
- الكوليرا والجمره الخبيثه والاوبئه في العراق
- ثورة اكتوبر الاشتراكيه ___ والسلام --- ورأس المال
- محاولات لاستنزال المطر ضد ارادة الطبيعه


المزيد.....




- ماسك يوضح استغلال بايدن للمهاجرين غير الشرعيين في الانتخابات ...
- سفير فرنسا في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء فوري للحرب على غزة
- شكري: مصر تدعم الأونروا بشكل كامل
- تقرير يدق ناقوس الخطر: غزة تعاني نقصا بالأغذية يتخطى المجاعة ...
- الأمم المتحدة تدين اعتقال مراسل الجزيرة والاعتداء عليه في غز ...
- نادي الأسير يحذّر من عمليات تعذيب ممنهجة لقتل قيادات الحركة ...
- الجيش الإسرائيلي: مقتل 20 مسلحا واعتقال 200 آخرين خلال مداهم ...
- وفد إسرائيلي يصل الدوحة لبدء مباحثات تبادل الأسرى
- إسرائيل تمنع مفوض الأونروا من دخول غزة
- برنامج الأغذية العالمي: إذا لم ندخل شمال غزة سيموت آلاف الأط ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - النقد والانتقاد __ بين الحرية والعلمية