أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - هادي ناصر سعيد الباقر - محاولات لاستنزال المطر ضد ارادة الطبيعه















المزيد.....

محاولات لاستنزال المطر ضد ارادة الطبيعه


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 2437 - 2008 / 10 / 17 - 04:25
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    



التاريخ / 1/9/2008 العدد/ م ج و /9 / 008 / 10
الى / مكتب فخامة دولة رئيس الوزراء الدكتور المالكي المحترم
الموضوع / محاولات لاستنزال المطر

يبدو ان هناك من قدم مشروعا" عن (( استنزال المطر الاصطناعي )) وهناك من يحاولون دراسة الجدوى الاقتصاديه للمشروع ...ان مثل هذا المشروع هو غير علمي وغير عملي .....لذلك فقد اشرفت على الانتهاء من تأليف كتاب عن البيئه يكون دليلا" لصانعي القرار للاستعانه به ... اما بخصوص استنزال المطر الاصطناعي فهذاغير عملي للاسباب التاليه :
1- ان استنزال المطر الاصطناعي يكون باستنزاله من الغيوم الغير ممطره والمساقه لتمطر في بلد آخر .. وهو للاغراض العلمية فقط , ولا يمكن استنزاله من الجو الجاف والغير غائم .
2- ولا يمكن استنزاله من سماء لا غيوم فيها وجافه لارطوبة فيها ..
3- ان الماده المستعمله في عملية استنزال المطر .. هي مادة (( ايوديد اويودور الفضه )) .. وهي على ما اضن غالية الثمن ..
4- حيث تقوم طائره برش هذه الماده على هذه الغيوم الغير ممطره فتتجمع مياه هذه الغيوم حول ذرات مادة يودور الفضه فتصبح ثقيله فيسقط مطرا" مشبعا" بهذه الماده ..
5- وهنا – ولغرض الزراعه – نحتاج الى ان تطير هذه الطائره مرات عديده لغرض رش هذه الماده عدة مرات .. وتكون الكلف كثيره ..
6- فلو استعملنا هذه الطريقه لزراعة الكرفس مثلا" ... لاصبح ثمن الخمس باقات الكرفس التي ثمنها الآن 250 دينار .. يصبح ثمنها 250000 دينار ...
اما عن المطر الاصطناعي (( المطر الصناعي )) فاقول :
اخذت يد العلم الطويله في هذا العصر تمتد الى البحر واعماق الارض والسماء محاولة تامين المياه الضروريه للانسان والارض ...

تتراكض المياه المتساقطه من الغيوم مطرا" او ثلجا" او بردا" .. نحو البحر .. غير ان قسما" كبيرا" منها يغور في التراب متسللا" نحو خزانات طبيعيه عميقه فلا يصل الى البحر ابدا" .. وقد توصل علماء الجغرافيا الطبيعيه في المعهد التكنولوجي في ولاية نيو مكسيكو , في الولايات المتحده الامريكيه .. الى
معرفة كيفية اكتشاف هذه الخزانات تحت الارض .. فعلى وزارة الموارد المائيه ووزارة البيئه و الزراعه والجامعات العراقيه ان تتبنى وتقوم بمشاريع مسوحات لتحديد ورسم خرائط للخزانات الطبيعيه الموجوده داخل او في باطن الارض .. ومدى اعماقها ومعرفة نوعياتها وكمياتها ... انها واحده من عدة وسائل ابتكرها العلم الحديث كي يكتشف المياه المخبوءه تحت سطح الارض .. (1)
في الطبيعه ظاهره فريده , فالغيوم تستمد ماءها من الكره الارضيه وتعيده اليها بقدر ما اخذت منها .. لا اكثر ولا اقل .. تبخر اشعة الشمس (( والعراق هو من اكثر الدول في نصف الكره الارضيه الشمالي استلاما" للاشعاع الشمسي )) في كل سنه حوالي 333,250 كيلو لتر مكعبا" من مياه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) على وزىرة الموارد المائيه والبيئه والجامعات ان تقوم بمشاريع مسوحات لعمل خرائط تبين مثل هذه الخزانات في العراق بكافة المعلومات المطلوبه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المحيطات وحوالي 62,500 كيلو لتر مكعب من القارات وبحيراتها .. كل قطره تتبخر تعود الى الكره الارضيه ... ولكن المطر يتساقط بمعظمه فوق المحيطات .. ومع ان الغيوم تعيد حوالي 100000 مئة الف كيلو لتر الى البر , فهي لاتفرغ حمولتها حيث يريدها الانسان أن تفعل ..
المطر الصناعي واساليبه : ( 1)
رافقت الانسان خلال التاريخ امنيات عديده . منذ كان الانسان وهو يحلم بطريقة ما تجعل المطر يتساقط متى وحيثما شاء .. :
1- كان اليونان القدماء يقتطعون غصنا" من شجر السنديان المقدس عند آله المطر ويغرزونه في الماء ويبتهلون طالبين ان يمن عليهم بالمطر المحيي .
2- وكان الرومان يلقون التماثيل في نهر التيبر ..
3- وكان الهنود في جنوب غربي امريكا اعتادوا ان يقدموا رقصات تقليديه استدرارا" للغيث ..
4- وعند المسلمين يقيمون (( صلاة الاستسقاء )) .. وصقوس اخرى يقوم بها اطفال ونساء بدو الصحراء ..
ويلتجىء العلماء الحديثون الى وسيلة اخرى فيحاولون تقليد عملية تكوين المطر في الطبيعه . فهم يحاولون ان يسلبوا السماء رطوبتها بتحويل قطرات الماء البخاريه في الغيوم الى جليد بلوري .. يستحيل تجميد نقيطات الماء كل على حده لشدّة صغر حجمها , انما بوسع الحراره (( الفائقة البروده )) – اي حوالي 44 د
رجه مئويه تحت الصفر – ان تزيد حجم نقيطات الماء كيما تتجمد وتتساقط من الغيوم نحو الارض ثلجا" او مطرا" ..
يرى الدكتور أرفينج لاموير الفائز بجائزة نوبل والذي يعمل في شركة (( جنرال الكتريك )): بانه يجب ان يكون من الممكن (( بذر )) الغيوم بذرات صغيره من الثلج , قد تتكون حولها نقيطات مياه ضئيله الحجم فتؤلف منها سلسلة من التجمدات التي لابد ان يعقبها المطر .. .. وكان ان(( بذر )) هو وعدد من زملائه في شتاء عام 1946 , ذرات من الجليد من الطائره قرب اسكنكتدي , نيويورك , وبعد قليل هبت عاصفه ثلجيه على المنطقه عطلت السير .. ولكن الناس تسائلوا عما اذا كان هذا حدث نتيجة (( لبذر )) الجليد الجاف او لعامل طبيعي عادي .. وفي صيف عام 1949 رش (( صانعوا الطقس )) .. ايوديد او يودور الفضه , على الغيوم فوق البوكيرك في نيو مكسيكو .. وكان ان تساقط المطر .. غير ان المتشككين تسائلوا : (( على كل , الم يكن من الممكن أن تمطر ؟)) ...( وعندنا هنا في العراق عندما قام بعض مهندسي التصنيع العسكري بخداع : المعروف في حينه حسين كامل .. وقامو باسقاط بعض المطر بالطريقه المذكوره بدافع الدعايه والتظاهر .. ) .. .. واجاب الدكتور لاموير بقوله (( علينا ان نتقبل ما هو غير منتظر , ان نتقبل حتى الاشياء التي تبدو بلا معنى حسب معتقداتنا وافكارنا القديمه المتوارثه .. علينا ان نستمر بالبحث بانفتاح ورحابة صدر .. هذه هي الطريقه العلميه ..)) ..
وما يزال العلماء يقومون بتجاربهم في مختبر الاجواء العليا .. لقد(( بذرت )) الغيوم بواسطة الطائره او المنطاد المعبأ بالهيدروجين او المولد الارضي في جميع القارات .. وبعد محاولات ما يزيد على عشر سنوات , وما يزال السؤال قائما" : هل يمكن تعديل الطقس ؟..
ـــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) المصدر : منشورات وادبيات وزارة الداخليه للولايات المتحده الامريكيه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول الدكتور هوراس ر .بيرز , وهو عالم الاحوال الجويه في جامهة شيكاغو ومدير مشروع العواصف الذي نظمته حكومة الولايات المتحده الامريكيه بين عام 1945 و 1949 : من المؤلم ان يكون التقدم بطيئا" الى هذا الحد .. ويعود السبب في ذلك الى ان معظم المجهودات بذلت في محاولة تطبيق مبادىء لم تكن مفهومه كما يجب , بدل ان تبذل في سبيل القيام بابحاث تهدف الى تفهم الاجواء العليا وطبيعة الاسس التي تقوم عليها ...
قيمة الماء والمحافظه عليه :
ليست الطبيعه هى المسؤله الوحيده عن حرمان الانسان من المياه .. الانسان هو ايضا"مسؤل عن هذا الحرمان وذلك باساءة استعمال الماء وهدرها دونما فائده .. (( كعادتنا رش الطريق بماء الشرب )) . لذلك لا يقتصر همّ العلم على البحث عن موارد مائيه جديده , بل يتعداه ايضا" الى ايجاد وسائل جديده للاحتفاظ بمصادر المياه المتوفره ..
ان عملية التبخر في المحيطات والبحار المالحه هي لخير الانسان , انها ليست كذلك في البر . قد تبخر الشمس المحرقه خلال سنه واحده ما يزيد ارتفاعه على مترين ونصف المتر من مياه الخزانات المكشوفه والبحيرات والانهار قبل ان يستعملها الانسان :.. لذلك يقدم عالم استرالي , هو و , و , مانسفيلد , حلا" فعالا" يتلخص بان يغطي سطح الماء بفيلم من مادة ((الهكسا ديكانول)) بسمك ذرة واحده – وهو ماده زيت الحوت الكحوليه (( سبيرم اويل )) المستعمل كعنصر هام في احمر الشفاه ..
وعندما تنشر مادة (( الهكسا ديكانول )) تتلاحم ذراتها وتتلاصق فتؤلف فيلما" رقيقا" يتعذر على الماء اختراقه , مع ان الاوكسجين ينفذ من خلال الفيلم بحريه .. بهذه الوسيله تظل المياه عذبه نقيّه .. والفيلم ليس مرئيا" او له طعم او ساما" للحيوان والنبات . ( 1 )
ويعتقد العالم الاسترالي المذكور : ان تغليف المياه من شانه ان يوفر للدوله الملايين من الدولارات .. ويحفظ الملايين من الكيلو لترات من المياه عن طريق التبخر ..... وتشير الاختبارات الى انه بوسع مادة (( الهكسا ديكانول )), ان توفر ربع الكميه المفقوده نتيجة للتبخر على الاقل – بل اكثر في حال تنفيذ المخطط على الوجه الاكمل – انما من الضروري قبل كل شيء ان تستعمل الوسائل التي تنشر الفلم الوقائي وتحافظ عليه استعمالا" تاما" . فمن الضروري ان تشقق الرياح والامواج هذا الفلم الفائق النحافه – وبذلك يصبح دون جدوى ..
تتبخر المياه في البر بكثره في كل مكان في العالم ... فمثلا" في الولايات المتحده الامريكيه , يتبخر حوالي سبعين بالمئه من المطر المتساقط – 90بالمئه في بعض المناطق – من التراب من واوراق النباتات .. لا ضير في ان تروي المياه النباتات والاشجار الضروريه للانسان ولكنه من الضير ان تسلب الاعشاب الطفيليه من التراب مياهه .. لذلك تشمل حملة الحفاض على الماء فيما تشمل التخلص من الاعشاب الطفيليه .. وقطع جذور الاعشاب القديمه .. ونشر بذور اعشاب جديده فهي اكثر احتمال الجفاف .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) نرجو مراجعة بحثينا المنشورين في موقعنا على الحوار المتمدن وهي : (( ايكولوجيا المياه )) و (( ايكولوجيا الصحراء والتصحر ))
حيث اقترحنا الاستفاده من مباه امطار هضبة الصحراء الغربيه وعمل منخفضاتها كخزانات لجمع وحفظ هذه المياه .. بعد تسوية ارضياتها وتغليفها بصفائح بلاستيكيه مصنعه خصيصا" لهذا الغرض ... واستعمال مادة (( الهكسا ديكانول )) على سطح مياه هذه الخزانات لمنع او تقليل تبخر المياه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ويمكن ايضا" ان تشترك المصانع ووزارة الصناعه في حملة توفير المياه فتعيد استعماله ... ومن الامثله على ذلك مصافي النفط .. فمثلا" مصفاة النفط في تكساس كان لابد لها من استعمال 2270000 كيلو لتر من المياه يوميا" .. فتعيد معالجة واستعمال كميه كبيره من الماء .. فلا تستهلك اكثر من 151400 كيلو لتر يوميا "

... ولا تانف المصانع في عدد كبير من حواضر المدن الكبيره في امريكا , ومثلا" في دولة الامارات العربيه المتحده .. من استعمال مياه المجاري بعد معالجتها وتنقيتها , مرارا" وتكرارا" .. في اغراض تبريديه .. او سقي الحدائق والمزروعات ... لتخفيف الضغط على المياه المختزنه .. في الخزانات .. او في جوف الارض ....


صوره من الى /
اللجان البرلمانيه
معالي وزيرة البيئه
معالي وزير الزراعه
معالي وزير الموارد المائيه



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذل الحاجه وذل الطلب
- حق المواطن في الموارد والتنميه
- أمّن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء -- على ابواب وباء كبير ...
- منظمات المجتمع المدني الغير حكوميه بين الانانيه و( الحراميه ...
- من بغداد الى أيران و من المستشار الى ___ ابو زينب
- وباء الكوليرا
- الثقافه النسويه في العراق
- ثقثقافة الكراهيه Hatness Culture
- تكملة --- البحث عن محددات ومقاييس لاكتشاف التلوث البيئي
- كيف نستدل على وجود تلوث البيئه -- المحددات
- من اجل مفوضيه عليا لمنظمات المجتمع المدني
- من عجائب سلوك المخلوقات
- جهاز الاداره الحكومي في العراق .. عدو المواطن .. والوطن
- طرق الحياة يدفعنا بها القدر
- فخامة دولة السيد رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي المحترم - ...
- الحمى الصفراء Yellow Fever او القيء الاسود(( الحمى التي هزمت ...
- الأمراض الإنتقالية ( الوبائية والمتوطنة ) Endemics & Epidemi ...
- النظام الداخلي لمنظمة المتطوعين الإنسانييه للسلام الأخضر ونظ ...
- اولا-: تداول الاسلحه والمساعده الانسانيه والقانون الدولي الا ...
- الأمراض الإنتقالية ( الوبائية والمتوطنة )Communicable diseas ...


المزيد.....




- الحرس الثوري يُهدد بتغيير -العقيدة النووية- في هذه الحالة.. ...
- شاهد كيف تحولت رحلة فلسطينيين لشمال غزة إلى كابوس
- -سرايا القدس- تعلن سيطرتها على مسيرة إسرائيلية من نوع -DGI M ...
- تقرير للمخابرات العسكرية السوفيتية يكشف عن إحباط تمرد للقومي ...
- حرب غزة: لماذا لم يطرأ أي تحسن على الأوضاع الإنسانية للغزيين ...
- كيف تُقرأ زيارة رئيس الوزراء العراقي لواشنطن؟
- الكرملين: الدعم الأمريكي لكييف لن يغير من وضع الجيش الأوكران ...
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...
- بريطانيا توسع قائمة عقوباتها على إيران بإضافة 13 بندا جديدا ...
- بوغدانوف يؤكد لسفيرة إسرائيل ضرورة أن يتحلى الجميع بضبط النف ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - هادي ناصر سعيد الباقر - محاولات لاستنزال المطر ضد ارادة الطبيعه