أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - هادي ناصر سعيد الباقر - دولة القانون ةام دولة الحق والعدل















المزيد.....

دولة القانون ةام دولة الحق والعدل


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 2670 - 2009 / 6 / 7 - 06:30
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


العدد/ 3/زو/2009
1/6/2009
الى / السيد رئيس الوزراء الاستاذ نوري كامل المالكي المحترم
ادولة القانون ام دولة الحق والعدل
في ظلامتي اليكم المرقمه 2/زو/2009 في 6/4/2009 ( والتي جاءت بعد عشرات مثلها ) .. طلبت منكم احقاق الحق لي .. فانني على حق لأن الله معي وكذلك علي بن ابي طالي عليه السلام .. وهو القائل (( اذا نزل بك مكروه .. فانظر فان كان لك حيله فلا تعجز... وان لم يكن فيه حيله فلا تجزع )) ... واني وكما قال عليه السلام (( ما شككت في الحق منذ اريته )) ... واني لك اشكو الحاجه لأنك ولي الامر المسؤول .. كما بينه الخليفه الثاني عمر بن الخطاب ( رض) ... (( والله لو انّ شاة" ضلّت بشواطي العراق لظننت اني مسؤول عنها )) .. والامام علي (ع) .. يقول (( من شكا الحاجه الى مؤمن فكأنما شكاها الى الله , ومن شكاها الى كافر , فكأنما شكا الله )) .. .. واني لااشك بايمانك وانت امين عام ( حزب الدعوه الاسلاميه ) .. وبلا شك انكم تعي قول الامام (ع) .. ((اقيلوا ذوي المروآت عثراتهم .. فما يعثر منهم عاثر الاّ ويد الله بيده يرفعه )).. واني لعلى ثقه بانّ يد الله بيدي ... فلطالما اسدت يدي هذه من الخير الى بلدي , وعلى مستويات متعدده , ما كانت ولا زالت آثاره جليه .. .. واني لأتذكّر , غير نادم ولا متفضل , : (( انه في عام 1957 عندما الحّ علي , لمدة ثلاث ايام ,عميد كلية الصحه العامه في الجامعه الامريكيه في بيروت البروفسور ( باور) ونائبه .. على ان ابقى معيدا" في نفس الكليه التي تخرجت منها .. وبعدها يتم ارسالي الى امركا لدراسة اعلى .. وكنت ارفض مفضلا" العوده الى بلدي للخدمه .. وبعد ان رأى اصراري .. قال لي : اذهب وسترى ما سيفعله بلدك فيك ؟! ... وكان صادقا" عارفا" ما سيلاقيه العراق !! ... فلو تتبعنا باسلوب البحث تقلب حال العراق وما مرّبه منذ 1958 .. ومن تواريخ لمؤتمرات ستراتيجيات تخطط لمصير العالم .. ومنذ ان تم وضع النظريه الاستعماريه عام 1613م .. ومؤتمر نادي روما عام 1968 ومرتمر ستوكهولم عام 1972 .. وتواريخ 1980 و 1998 ... ولازلت اذكر عام 1956 يروفسور في جامعة انتويرب في بلجيكا وهو يقول : بانّ العراق سيبدأ يشهد ويعاني من مشكلة ندرة المياه وشحتها ابتداء" من السبعينات؟! ... وانه يوجد في العراق وعلى الاخص في شمال العراق بمجد معدنا" نحتاجه عام 2000 في بناء سفن الفضاء للسفر بين الكواكب .. وهذا قبل ان يطلق الاتحاد السوفيتي مركبة سبوتنك ... وقال ان المختبر السياسي هو الذي سيرتب الامر للوصول الى هذا المعدن .. .. وان المتتبع للظروف التي مرت على العراق منذ انقلاب 1958 ولحد الآن من احداث هي في خدمة مخطط ذو اتجاه واحد .. وبمقاييس التقدم العلميه نرى ان العرق يسير القهقرى , وكما قال روجرز , وصلنا الى عهد ما قبل الصناعه ..وحتى الزراعه .. بعد ان كنا ننتج غذائنا .. اصبحنا نستورد الاغذيه باسوأها فنحن نسير للدخول في دائرة الانقراض .. انظر ياسيدي رئيس الوزراء فالعراق يسير باتجاه التخلف .. فمن التسفير ... الى التهجير ... والى التدمير .. ومن الامن والامان ... الى الخوف والهوان .. والى الفزع والجزع .. ومن منتج لطعامه .. الى استجداء ما يسد رمقه وخبزه ... وغابت صورة العدل ... وسهل ارتكاب الظلم والجور لتعدد صوره ... واصبح تحرّي العدل صعبا" ... وكثر نيل الباطل بالواسطه والرشوه ... و تم منع الحق لغياب العدل .. (( انما اهلك من كان قبلكم انهم منعوا الناس الحق فاشتروه , واخذوهم بالباطل فاقتدوه )).. ((فمنع طالب الحاجه وحبسوه عن طلبته .. )) .. ولانّ (( آية الرئاسه سعة الصدر )) .. واني لأعرف سعة صدرك .. وكبر همك .. وعلو همتك .. واني لأستطيع ان أقرأ سّرّك وما في صدرك ! ... ولكن لاتؤجل اغاثة المظلوم والى الحق , جماعة او فردا" , ملهوف ...وهم الاكثريه فكن مع الاكثريه .. وتولاهم مباشرة" بقرارك وتوقيعك ... وخصص لذلك في الاسبوع يوما" على وسائل الاعلام .. ولا تترك ذلك الى مستشاريك , مع الاحترام لهم , لأنهم لا يستطيعوا ان يكونوا انت ... فالعراق يعاني يوميا" من تكاثر الظلم والمظلومين ... ولا تتبع ( تكتيك التأجيل ) .. فهذا من مناورات التخطيط الستراتيجي ... فانت القائل بخطاب لك في كربلا بانه (( لا وجود بعد اليوم الى حشر مع الناس عيد )) ... ومن الخطأ قبول الظلم على الفرد ... وبحجة (( من رأى مصيبة غيره هانت عليه مصيبته )) .. ففي هذا مضيعة للحقوق والعدل والعداله .... فالعراق يزداد تخلفا" وشعبه معاناة" .. الايتام في العراق اصبحوا شعبا" ... والارامل اصبحوا امة" ...
بسبب جيرة حاقده ... ضيعوا اخوة الأصل والأسلام ... الى اخوة الشيطان ...هابيل وقابيل ... وحولوا اسلامهم الى قتل وبدع ..فغاب العدل وازدياد الظلم اصبح دوله ... وتم ارهاق الشعب
جوعا"و سعيا"وركضا" وراء حقوقه وحاجاته ... ويبعده عنها جلاوزة التخلف الاداري وفساده .... .. وتحن نعاني ذل الطلب .. وخوف الرد والمنع ... ... ومن مهازل هذا العصر هو ..: ان العراق وهو اغنى بلد على وجه الارض ... هو بنفس الوقت ان شعبه افقر شعب .. بل ودون مستوى الفقر بالعالم ... يستورد ماء شربه من السعوديه والكويت .. وهم اصدقاؤ البند السابع ... ولكن هناك حقيقه لابد انكم على ثقه منها ... ان العراق هو اقوى بلد في العالم .... فالامام علي عليه السلام يصف العراق بانه (( فيه الرجال والمال )) ... والعراقين يحبون ويريدون ... القوي الشجاع ... واقترح ان تقوموا باشعار الاعداء في الداخل والخارج بقوة العراق !... ولتكن سمة سياستنا : القوه والشجاعه والعدل ... والامام علي (ع) يقول (( افضل الولاة من بقى بالعدل ذكره واستمده من يأتي بعده )) .. و.. (( اياك والمن على رعيتك باحسانك )) ... ولا تعط الشعب الفرصه ( لعبادتك ) .. وهو ما انكره الامام علي .. من اراد تقبيل يديه .. كخلق يعظمون به امرائهم ! وهو داء اعتاده العراقيون .. بسبب الظلم الذي توارثوه ... واشعر الملهوف باحسانك بسرعة استجابتك له ... لأن (( من كفارات الذنوب العظام اغاثة الملهوف , والتنفيس عن المكروب ))..
في الستراتيجيه الامريكيه نحو العراق :.. انه في حدود العام 2018 م سيتم تحويل العراق واستقراره على اقتصاد السوق والرأسماليه ... وعندي ان العراق وحتى هذا التاريخ سوف يمر باحداث وعدم استقرار .. ان مشكلة الاقتصاد الامريكي – ان سميناها مشكله – وسياسة الشركات والبنوك العملاقه ...: هو انها انشأت بيتا" استهلاكيه تابع لخدمة هذه الشركات ... وليس اقتصادا" وشركات في خدمة البيت ... وسبق ان قدمت لكم بحثا" لمشروع بذلك .. حيث يكون البيت هو الوحده الاساسيه للاقتصاد والسوق .. فمن حقوق الانسان مشاركة الشعب بالتنميه .. وحقه في الموارد الطبيعيه مباشرة" ... وتستطيع الحكومه : ان تعطي الشعب قيمة البطاقه التموينيه نقدا" وشهريا".. بمبالغ عادله وكافيه وياستفتاء شعبي .. وبذلك ستوفر الحكومه مبالع كثيره نتيجة الدعم والجهود والفساد ... وتقوم وزارة التجاره بالسيطره على نوعية العذاء واسعاره عن طريق تنظيم الاستيراد وتقوم شركاتها بفتح اسواق عملاقه .. وخلق عنصر المنافسه بالسوق ... وتخلق لدى الشعب روح الاعتماد على النفس .. بدلا" من التعود على ان يكون طفيليا وعاله على الدىله الراعية الام ...
السيد رئيس الوزراء
(( ان اسوء ما في الكريم ان يمنعك نداه , واحسن ما في اللئيم ان يكف عنك اذاه )) ... واني .. ولا زلت اوالي شكواي اليك منذ اكثر من سنتين... املا" فيما يمكن ان تسوقه لي من العدل والعدالة ... ولكنك منعته وتمنعه عني . وانا امثل من هم على شاكلتي ... ولكن ولأن اللئيم قد آذاني ,ولازال , وحتى العظم .. وحتى الآن اعاني من الأذى على حياتي وعلى حقي في السكن والمسكن .. وتشريد عائلتي في حقهافي العمل والامن ولو أني سبق ان فصلت وشرحت كل المعاناة والاعتدآت التي وقعت علينا .. اعود الى ادراجها تعدادا" :
تم تهجيري قسرا" تاركا" كل ما املك وبيتي في الدوره محله 830 زقاق 84 دار 5 .. ولا زالت التهديدات توجه لنا بالقتل عند عودتنا من فئات ذوي عقول تحمل قذارة الكفر .. تأنفها الحيوانات المتوحشه مستوى .. فنحن نعيش الآن اسؤ العيش .. بارهاق اجار بيت غير كافي بسكنه ووسائله ..
ابني الوحيد تم تسريحه من عمله في معمل بغداد السلام في الزعفرانيه ..بحجة توقفه عن الانتاج دون راتب منذ اكثر من سنتين .. وهو على الملاك الدائم من اوامر اداريه من وزارة الصناعه ويستحق الخدمه التقاعديه .. وانه خاضع لاستقطاعات الضمان الاجتماعي .. ولم تنفع الاعتراضات ... افتتح دكان صغير جدا" في الزعفرانيه لبيع ادوات كهربائيه ذهب بتفجير سياره مفخخه بكل ما فيه من رأس مال متواضع .. وطالب بالتعويض وفق مخطط وتحقبق اصولي من قبل شرطة الزعفراتيه .. الاّ ان مديرية ناحية الكراده .. رفضت بحجة ان الكان متجاوز .. الاّ ان المتجاوز اعاد بناء الدكان واجّره ... والتجاوز في الزعقرانيه عملبه مشروعه بثمن ..
ابنتي مهندسه بسبب التهجير حصلت على اجازه بدوت راتب من وزارة الصناعه - الشركه العامه للصناعات الالكترونيه .. وسافرت مع زوجها .. وخلافا" للقانون اعتبرت مستقيله..
أستأجرت ب(300000 ) بثلثمائة الف دينار شهريا" بيت يغرفة نوم واحده ودون المستوى اللائق + ( 50000 ) خمسون الف دينار شهريا" اجور المولده الكهربائيه في المنطقه ..
اتا العائل الوحيد لعائلتين .. اثقلتني الديون : حتى اشاح الدائنون بوجههم لطلب المزيد .. بعد ان نفذ ما عندي من مدخرات ... ولو ان عمري يساعد لعملت حمّالا" او عامل بناء .. وحتى هذه الاعمال غير متوفره ..
ان ما يشاع عن رجوع الامن واستتبابه في منطقة الدوره هو شيىء عير صحيح .. وحيث هو بيتي .. في مربع كونكريتي يسمى بالمربع السني .. هددونا بعدم العوده وحاولوا قتل ابني بعدم العوده .. وحتى وان توفرت لنا اسباب
العوده فلا يمكن ذلك .. لعدم صلاحية البيت .. وان لجان التعويض مرتشيه وغارقه في الفساد الاداري ولا يمكن الوصول اليها ... والعوده تحتاج الى اثاث .. وجميع اثاث البيت تم سرقتها .. ومسؤليه الدوله حمايه ممتلكات المواطنين .. وتعويضهم .. الاّ انها عجزت ... هذا وان الفتنه الطائفيه والتي في الاسلس هي المسؤوله عنها .. والآن تعمل السعوديه على تسعير هذه الفتنه .. ومنطقة بيتي فيها من الجهله من هم اذناب لهذه الفتنه ...
ان المجلس البلدي الاستشاري لقاطع الرشيد لايود اعطائي تعهد بعودة الامن ..
معونة وزارة الهجره والمهجرين النقديه غامضة الاسلوب ومرهقة المتابعه تؤدي الى خسران المهجرين لحقهم في المبالغ... اما المعونات العينيه .. فتثير الاسى بطانيات رديئه صيفا" وسلال متكرره من الاحذيه غير الصالحه .. والآن تمر زهدي غير صالح .. رمته وزىرة الزراعه على وزارة الهجره والمهجرين؟! لا تخلصا"منه فقط .. بل بنية اتلافه وعدم الاستفاده منه مثلا" لمعامل الدبس ..
لدى شرطة بلاط الشهداء لدي دعاوى لي محاله من حاكم التحقيق .. هي مركىنه للتحقيق لدى من هو يعيش في نفس المنطقه ..
لم اجد لدى من هم يعملون في مكاتب امانتكم من يتحسس فعلا" معاناة الشكايا اليكم لادارتها انسانيا" وفق القانون وحقوق الانسان .. والغريب من كان يبدوا مظلوما" بالامس ... قد نسي ألام الظلم .. فانتقل الى كرسي الظلم ... فلم اسنلم اي رد باسلىب رسمي قانوني من دائرتكم القانونيه ..
سيدس رئيس الوزراء:
ان حقي واضح وهو مسؤولية ملزمه للدوله والحكومه شرعا" وقانونا" ودستوريا"... وما جاء بالقا نون الدولي ولائحة حقىق الاتسا ن : بتعويضي عن الاضرار الماديه والمعنويه والمترتبه عنها والبينه باللائخه القانونيه النرفقه .. واللتي لم استالم عليها اي رد ... سوى استدعائي من قبل احد المستشارين ليبين لي مدى مشغوليات سيادتكم .. ( وانا المدرك لها ) .. ولكن هل يدرك سيادة رئيس الوزراء .. ومستشاريه مدى خطورة معاناتي ومصير عائلتي وحرمان ابني من وظيفته باسلوب لم يكن يحصل حتى في عهد صدام ... كما ان وزير الهجره والمهجرين لم يجد من وسيله لمواساتي .. سوى اتصاله بي تلفونيا" العاشره ليلا"ليعبر لي عن المه , حتى البكاء, لمعاناة المهجرين ..
سيدس الرئيس :
سأرفع الدعوى عليك لدى المحاكم .. وانا متأكد ان القضاء العراقي غير مستقل بسبب ما يعانيه من فساد الاجراءات الاداريه .. مما يرهق صاحب الشكوى ماديا" ووقتا" حتى الملل وضياع العدل ... وانّ العقليه والثقافه العراقيه هي في يأس : ان تقاضي الحاكم قضائيا" ... فالامام علي (ع) – وهو امير المؤمنين – وقف وخصمه اليهودي , امام القاضي يتقاضيان ... ولو كانت لي القدره الماديه .. لما تحملت هذه الاهانه والهوان .. ولكن هذا هو شأن العراقيين و خلال تأريخهم الطويل اعتادوا الهوان والاهانه .. .. ارجوا من الله ان يسدد خطاكم ويمكنكم من انقاذ العراق ..
وتفضلوا بقبول احتراماتي ...
المهجّر / هادي ناصر سعيد الباقر
صىره منه الى /
الامانه العامه لمجلس الوزراء
السيد رئيس مجلس النواب المحترم ... السيد نائب رئيس مجلس التواب المحترم
لجة الهجره والمهجرين في مجلس النواب
السيد وزير الهجره والمهجرين .... وزارة حقوق الاتسان
السيد رئيس مجلس محافظة بغداد المحترم .... السيد محافظ بغداد المحترم ... السيد رئيس المجلس الاستشاري البلدي لقاطع
الرشيد المحترم



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسودة مشروع قانون منظمات المجتمع المدني .. ومجلس الوزراء
- موت الخليج العربي وخطره على العراق ..
- المعاناة ودولة القانون
- لنقد أساس التطور والتقدم والبيئه الاجتماعي
- استمطار السماء اصطناعيا
- مظلوم بين عهدين
- علم العراقيات التطبيقي Applied Iraquiology
- ((ربّوا اولادكم على غير ما درجتم عليه لأنهم مخلوقون الى زمان ...
- ياحوت البلاّعه هدّي بلدنا ابساعه ...
- الكوليرا والجمره الخبيثه والاوبئه في العراق
- ثورة اكتوبر الاشتراكيه ___ والسلام --- ورأس المال
- محاولات لاستنزال المطر ضد ارادة الطبيعه
- ذل الحاجه وذل الطلب
- حق المواطن في الموارد والتنميه
- أمّن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء -- على ابواب وباء كبير ...
- منظمات المجتمع المدني الغير حكوميه بين الانانيه و( الحراميه ...
- من بغداد الى أيران و من المستشار الى ___ ابو زينب
- وباء الكوليرا
- الثقافه النسويه في العراق
- ثقثقافة الكراهيه Hatness Culture


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - هادي ناصر سعيد الباقر - دولة القانون ةام دولة الحق والعدل