هي وانا وسور الاغنام

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3016 - 2010 / 5 / 27 - 20:40
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

بعد طويلا من الوقت عرفت وبذاتي صار لي امكان الفهم عن ذاك. عندما خرج رجل امي دادي من الحبس تحرر من تلك الاوهام وشعر بالخجل كثيرا. وظل لوقتاً طويلاً لم يفعل من تلك افعال طيش التهورا.
بعد ذاك لعاماً بقينا نسكن في هوبا. وفي ذاك الصيف بعد العام الاول لي في المدرسه‘ دادي عاد الى هوت سبرينغ.اشترى محل لبيع ادوات سيارة بيوك واشترى مزرعة بمساحة مائة وستين دونماً من ارض فيلد كات روبد‘ تقع على بعضا من مسافة الكيلومترات غرب المدينه.
وفي المزرعه‘ابقاراً واغناماً وماعزا.
والمزرعة لم يكن فيها مرحاضاً للبول وبقينا لبعضا من الاعوام يتوجب علينا ان نذهب خارج البيت لبناية الخشب كلما داهمتنا حاجة البول وما حوله من اشياء التبوال.
و هناك يلفحنا سموم الحر بالصيف‘ ويلسعنا صقيع البرد بالشتويه.
وكانت لي تجربة مشوقة بذاك البيت‘وقت العري من ثياب السلطان. حيث بحديقة البيت كنت افعلها ‘
كلما داهمنتي تلك .
وبعدما صرت اعمل بالسياسه رحت اقول للناس عندي حكايه مشوقتاً تشبه اول ايام عري ولادتي ‘واحكي لهم عن ذاك و بلوك الخشبات ولسعات البرد ولفحات شموس الصيف.
وكنت برغبة ادور بين الغنم والابقار وسخول الماعز‘وانا لها اضع الاعلاف‘وكنت اجد ذاك مبهجاً وليطيفا.
وفي احدى ظهاري يوم الاحد‘دادي رجل امي دعى بعضاً من العوائل لوجبة من الاكلات على شرف عمي رايموند. وانا اخذت ابنة رايموند كارل معي الى حيث تقف الاغنام بالمرعى‘
حيث انا اعرف الشباك العام الذي منه عليها نطل.وعندما صرنا على بعد اقل من مائة متر عن بوابة شبك السور‘كنا نمشي جهة الشباك متوجسين ونحن نجس الخطوات.
وحالما استثرناهم صار هجوم الطفحه‘فاتجهنا للسور ونحن نبكي.
كارل كانت اكبر واسرع مني فجرته بشده‘
وانا عثرت بحجراً كبيرا.
بعد بعضا من الاعوام في المزرعة دادي قرر الانتقال والذهاب الى هوت سبرينغ واستأجر بيتاً كبيراُ من عمي رايموند حيث حديقة آفينو العامه‘
جهة الشرق من المدينه.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي- الصادر في هولندا عام 2004 بذات عام صدوره في امريكا-ص-21-23-25).
Het zou lang duren voordat ik zulke krachten in anderen of mijzelf kon begrijpen.Toen Daddady uit de gevangenis kwam,was hij op meer dan een manier ontnuchterd en schaamde ziech zo diep,dat een tijdlang geen gekke dingen meer deed.Ik zou nog een jaar in Hope blijven wonen. In de zomer na mijn eerste jaar op school besloot Daddy terug te keren naar Hot Springs.Hij verkocht zijn Buik-zaak en verhuisde met ons naar een boerderij met ruim honderdzestig hectare gron aan Wildcat Road,enkele kilometers ten westen van de stad.De boerderij had rundvee,schapen en geiten.Wat de boerderij niet had,was een inpandig toilet.Dus dat ene jaar dat we daar hebben gewoond,moesten we naar het houten aanbouwtje buiten om onze behoefte te doen,of het nu verzengend heet was ofvroor dat het kraakte.Het was een interessante ervaring, vooral wanneer de niet...die in onze tuin husde,me door het gat zat aan te staren wanneer ik moest.Later,nadat ik in de politiek was gegaan,bleken de mensen mijn eenjarig verblijf op een boerderij met buiten-wc een geweldig verhaal te vinden,bijna net zo goed als waneer ik was geboren in een blokhut.Ik had het naar mijn zin op de boerderij-lekker tussen de dieren rondlopen en ze te eten geven-maar dat veranderde op een noodlottige zondagmiddag.Daddy had enkele familieleden te eten,onder wie zijn broer Raymond en zijn kinderen.Ik nam een van Raymonds dochters,Karla,mee naar de wei waar de schapen stonden te grazen.Ik wist dat er een gemene ram tussen zat waar we voor uit moesten kijken,maar we besloten het lot te tarten.Een grote vergissing.Toen we zo,n kleine honderd meter van het hek af waren,kreeg de ram ons in de peiling en ging in de aanval.We begonnen naar het hek te hollen.Karla was groter en sneller dan ik,en haalde het.Ik struikelde over een grote steen,...Na zo,n jaartje op de boederij besloot Daddy naar Hot Springs te verhuizen.Hij huurde van oom Raymond een groot huis aan park Avenue ...aan de oostzijde van de stad.(Mijn leven-Bill Clinton-p-21-23-25).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل