أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - التأويل والغرائبية وجمالية التلقي في مسرحية هاملت















المزيد.....

التأويل والغرائبية وجمالية التلقي في مسرحية هاملت


عصمان فارس

الحوار المتمدن-العدد: 3015 - 2010 / 5 / 26 - 11:30
المحور: الادب والفن
    



المخرجة الدانماركية كاترين ويدمان من مواليد 1969
شخصية عصامية قدمت اسلوب مسرح السيرك على المسارح
الدانماركية والسويدية وخاصة تجاربها على تقديم مسرحيات وليم شكسبير في مسرحية روميووجوليت ومسرحية العاصفة. واخرجت مسرحية حورية البحر ولاقت نجاحآ هائلآ في المانيا والسويد.واخرجت دائرة الطباشير القوقازية للكاتب برتولد بريشت بطريقة مشهدية النص وتفسيره بصريآ وخلق اشكال مميزة للغاية والمناظر الخلابة والرؤيا الجمالية وقد
شاركت في مهرجان بريخت المسرحي والذي نظمته فرقة
برلين انسامبل.وعالجت كاترينا مسرحية بيت الدمية للكاتب النرويجي هنريك ابسن فسرت النص على شكل ونهج جديد ،واقتحمت اسوار الكاتب السويدي اوجست سترندبري وقدمت مسرحيته الطريق الى دمشق خصوصية التعامل ومعالجة وتفسير مسرحية هاملت للكاتب
وليم شكسبير بروح معاصرة وجديدة قد تكون مغامرة محفوفة بالمخاطر مالم يكن المخرج صاحب فكر ودراية بروح العصر. وصاحبة التجربة المذهلة هي المخرجة الدانماركية كاترينا ويدمان سبق ان شاهدت لها عرض مسرحية روميو وجوليت على شكل سيرك ولها تجربة حديثة مع مسرحية هاملت وهي تركز على ابداع وانتقالاته السريعة في فضاء مسرحي يعتمد على تشكيلات
وصنع صورة جمالية خلابة تغازل مخيلة المتلقي وتقديم الموضوع الكلاسيكي وفق معطيات تكنولوجيا حديثة مسرح
الصورة والحركة التعبيرية لجسد الممثل والحركة داخل الفضاء المسرحي واستخدام تقنيات جديدة ورؤى خاصة تفجر طاقات
النص الكلاسيكي تجعله نصآ معاصرآ يواكب العصر الحديث ويتفاعل مع الجمهور. ونجحت المخرجة كاترينا ان تؤكد وتقدم هاملت كونه لايزال يعيش في كوكبنا وعصرنا ويلقى نفس المصير,المخرجة كاترينا وعملية تحقيق المتعة الجمالية ودفع المشاهد الى الدهشة وتقريب المسافة بينه وبين العرض المسرحي المدهش جماليآ والسعي نحوالشفرة واختيار التأويلات وقيمتها للوصول الى الحشد النفسي وخلق حالة التجلي.جملة عديدة من الاسئلة والتي اود ان اطرحها حول عملية تفعيل الادوات الفنية ومدى قدرة المخرجة كاترينا ويدمان وتفسيرها ومعالجتها لمسرحية هاملت ومدى قدرتها للوصول بادواتها المختلفة من تمثيل واضاءة وديكور وموسيقى وسينوغراف وتشكيلات جمالية. العرض خلق لدي مجرد قراءة ورؤيا معاصرة لمسرحية هاملت تأليف وليم شكسبير ومن اخراج
المخرجة كاترينا ويدمان وتقديم فرقة مسرح مدينة ستوكهولم . الفكرة المحورية والتي بنيت عليها داخل العرض تدور حول قصة هاملت والتي قدمت في عروض عديدة شاهدتها من هاملت العربي الى هاملت الدانماركي وهاملت الهندي ا لروسي والالماني، هاملت هو العالم وهاملت يواجه سلطة التأمر والغدر والخيانة العم القاتل والام الخائنة، هاملت وحلقة الانتقام والبحث عن قتلة والده الملك الشرعي.اعتمدت المخرجة كاترينا ويدمان في ابتكار اشكال مختلفة وحداثة المعالجة والتفسير وتقنية التكنولوجيا والسينوغراف واستخدام السلايدات والعاكسات والصور على الستار الخلفي وحولت الاماكن وبشكل خاص الى اماكن سحرية . انشائية العرض لدى المخرجة كاترينا ويدمان وكيفية تعاملها

مع عناصر العرض المسرحي وعملية التكامل الفني ووسائل التعبير وصولآ الى هدف المؤلف وقد جسدته. المخرجة كاترينا وهي تثير اهتمام النقاد والجمهور واستخدام كل الوسائل التعبيرية بدآ من اللون والضوء والكلمة الحركة وخلق سينوغرافيا راقية وخلق الجو العام.استهلال مراسيم دفن الملك والد هاملت غيوم داكنة في السماء وعلى الشاشة الخلفية هاملت يبكي ويرمي الورد الابيض على قبر الوالد الام تاخد الورد وتضعه تاجآ على راسها هاملت يفترش الارض وينام بجوار القبر الام ومشهد زفافها من اخ الملك المقتول
هاملت يرتدي الجينز وهوراشيوا اصلع وحافي القدمين واوفيليا الشقراء وهي ترتدي الروب الابيض وتغوص في مشهد ممارسة الجنس من خلال اوراق ورسائل الحب المتبادل مع هاملت , لوحة خلفية توحي لربيع العمر وحيوية الحب اوفيليا ومحاولة الدخول

والولوج في روح وجسد هاملت الغارق في اوهامه وديدن عقدة الانتقام . كاترينا ويدمان ابهرتنا بخلق مسرح اللوحة او الصورة الفوتوغرافية المشابه لاسلوب المخرج روبرت ويلسون الخبير في سينوغرافيا الصور .ان عرض مسرحية هاملت للمخرجة المبدعة كاترينا ويدمان عرض مكتمل فنيآ وفق كل المقاييس النقدية والجمالية واستطاعت المخرجة تفعيل كل ادواتها الفنية وتقديمها بشكل جاد ومبهر،وتقديم هاملت الشكسبيري كقبمة جديدة ومعبرة من خلال فهم المخرجة باهمية وقيمة نص وليم شكسبير .المتلقي يطور امكاناته وأدواته الثقافية لكي يتواصل مع التطور الفكري والتقني في المسارح الحديثة، ولكي يتم ويبقى التواصل
مابين المرسل والمتلقي , لأن المسرح لم يعد مكانآ للتسلية والترفيه وتضييع الوقت . وعملية فهم ومتابعة المعاني في العروض المسرحية والتجارب الحديثة وذلك لتعدد العلامات والاشارات والدلالات السمعية والمرئية، عندما تنتهي مهمة المؤلف كما يؤكد رولان بارث تبدأ مهمة القارئ في تفسير وتأويل كل الدلالات النائمة في سرير النص المسرحي وياتي دور المخرج لكي يفكك ويعرف الكلمة وطياتها بأوكسجين الحياة واستراتيجية التلقي , واهمية ودور المتلقي في كسر رتابة الحياة والتحليق في فضاء حميمي مابين المرسل والمتلقي الغاء كافة الحواجز بعض المسرحيات فيها نكهة وخصوصية مابعد الحداثة مثلآ يكون العرض في حجرة او لوكال لم يعد هناك مكان لخشبة المسرح . في الطقس المسرحي الحديث يبقى المتلقي على صلة دائمة مع الثقافة يجد المتلقي نفسه مبهورآ امام مشجب هائل من الارساليات والرموز والدلالات يتوجب علية استيعابها ودوره الفاعل في فهم كل الخطابات الفنية والجمالية ومحاولة تحليل كل الشفرات التي اختارها المخرج في عملية الاكتشاف والاختراع والابداع في فلسفة العرض وثقافة المخرج وفريق العمل والجمهور, المشروع المسرحي يتطلب تجاوز الركود والاحادية والخوض في روى وطرح شفرات وأسئلة تحمل بعدها الكوني واسئلة جوهرية تساهم في تغيير الواقع دون أن ننتظر التعليمات من احد فعملية التحرر والتعبير تعطي الحياة معنى ودلالة تحفز المتلقي وتطلعاته الى غايات ارحب واوسع فتنمية الخيال تحتاج الى الحرية، وبوابات الفعل المسرحي تحتاج الى أسئلة متعددة ودراسة مستنيرة تلامس عصب الحياة، فيشكل المتلقي في المسرح الحديث اهمية في قلب الاحداث ومشارك مهم في العرض المسرحي ،وان قسوة الحدث في مسرح انتونان ارتو يصل فزعها وصدماتها الكهربائية الى قلب ونبض المتلقي
فيجعله جزء من الحدث، فالمسرح الحديث يتجاوز الركود والخمول فشكسبير يكتب مسرحياته وهو مرتبط بروحية مجتمعه الانكليزي وعليه عندما يقدم مخرج على اخراج اي مسرحية لشكسبير وسوفوكليس عليه أن يراعي سياقات مهمة وعلاقتها بموضوعات وفهم بنية المجتمع المعاصر والا سيتحول ويصبح العرض المسرحي مجرد موضوع هامشي وتسود حالة النفور من العروض المسرحية وتحول المسرحيات الى جمهور النخبة، ويصبح العرض المسرحي بعيد عن حيثيات التلقي
من الجمهور. فالمعالجة الاخراجية واختيار المكان وكذلك التفسير والتأويل في تجسيد الصورة الفنية اي اللوحة البصرية والحركية تغدي جسد العرض المسرحي وتحرك الخلايا الميتة فيه، ويأتي دور الناقد في مد جسور الاتصال مابين العرض وعملية الابداع الفني والتلقي . فالمخرج هو المحرك والذي يقوم بتفعيل ذلك التلقي من خلال فهمه للبنية الاجتماعية والسياسية والثقافية والفكرية
ولكل مايخص مجتمعه ويشكل الفكر النقدي اهمية كبرى في كل منظومة العلاقات الموجودة مابين نظرية العرض المسرحي واستراتيجية التلقي،وتأتي أهمية الناقد في ملامسة العرض المسرحي وخلق اهمية التركيز على بنية العرض والربط بين اي مسرحية والواقع المعاصر من خلال بعض الاستدلالات اللغوية ولغة الاشارات والدلالات
فبنية النص تتحكم بها مقص المخرج المعاصر بفك كل العقد قيها وتحيل شرايين النص الى بنية العرض الفني،احيانآ تقودنا فانتازية ورؤية المخرج السحرية الى خلق طقوس وفضاءات سحرية. جماعية العمل المسرحي تتجسد من خلال النص المسرحي ورؤية المخرج ومساعدة الممثلين واضافات الدراماتوج السينوغراف وتحديد الزمان والمكان المناسب واستكمال بنية العرض ,المسرحي اما ان يكون العرض المسرحي هو الركيزة الاساسية لأي نشاط مسرحي،ولايشكل النص سوى عنصر ثانوي كبقية العناصر الاخرى التي يحتاجها العرض، وغير ممكن اعداد النص مسرحيآ الا عندما تتوفر فيه شروط العرض المسرحي اي عندما ينجز فعل الفرجة، وراح بعض المخرجين الى الحكم بقسوة على النص حيث رفضوا التعامل مع النص المكتوب على اساس ان المسرح هو مجرد هذه الاحتفالية الحية وحالة الارتجال والفعل مابين الممثلين والمتفرجين والشاهد على ذلك هو تعريف انتونان ارتو للمسرح واهمية المسرح في تحريك المتفرج ويؤثر فيه كما يؤثر الطاعون في جسم الانسان، المسرح المنشود هو المسرح التواصلي معد ويؤثر ولايتقيد بنص مكتوب ويهتم بجانب اللغة المسرحية التي تراعي الافكار ووسائل التعبير عنها اكثر من اللغة المكتوبة ربما تكون فكرة ارتو للمسرح قريبة من مسوغات اللسانيون في تحليل اللغة واهمال الكلام ،واعتبار اللغة هي قانون ونظام من العلامات والتي تشكل بلاغآ انسانيآ ضمن المجاميع البشرية والكلام غير قابل للتحليل وتجسيد اللغة، واللغة المنطوقة تعبر عن الفكر على عكس اللغة المكتوبة..ارتو اراد لغة مسرحية قادرة عن التعبير بكل علاماتها المرئية والمنطوقة والمسموعة ، اللغة المسرحية بالنسبة لاارتو هي لغة الشعر المسرحي اي صعبة ومعقدة تحوي كل عناصر الموسيقى والرقص والايماء والرسم والحركة والسنوغراف. حتى الكاتب المسرحي أداموف اكد على اهمية العلامات في العرض المسرحي. المسرح مرتبط بالعرض المسرحي وبشكل وثيق اي اسقاط حالات انسانية وصور, إن إحدى الأساليب المهمة إخراجياً والتي تعد أسلوباً مميزاً للمخرجة برجيتا كبلاد هو التركيز على الجانب الصوري واختزال الكلمة والاعتماد على جسد وروح الممثل وعلى الحركات والرقص الحديث مع مجموعة عازفين يمارسون الرقص والتمثيل في آن واحد , هذا المزيج هو بوصلة الاتصال ما بين الجسد والمشاعر الجياشة هو عملية إلغاء لكل الفواصل وبدون استئذان تحلق الأجساد وبشكل محسوس وتقديم المضامين الخفية في المسرحية بحيث تتطابق شكلآ وقالبآ مع المضمون الواقعإن إحدى الأساليب المهمة إخراجياً والتي تعد أسلوباً مميزاً للمخرجة السويدية برجيتا كبلاد هو التركيز على الجانب الصوري واختزال الكلمة والاعتماد على جسد وروح الممثل وعلى الحركات والرقص الحديث مع مجموعة عازفين يمارسون الرقص والتمثيل في آن واحد . هذا المزيج هو بوصلة الاتصال ما بين الجسد والمشاعر الجياشة هو عملية إلغاء لكل الفواصل وبدون استئذان تحلق الأجساد والأرواح في الفضاء المسرحي مع المشاعر الصادقة والخالية من الارتجال . البعض يحترق شوقاً وتتمزق القلوب ولكن تبقي الابتسامة تغطي الوجوه وحبه إلى أهله وأرضه ومدينته موسكو . حاولت المخرجة إظهار الناس وهي تتغنى بالتقاليد والعادات القديمة الالتزام والاحتفاظ بالماضي التليد. ويؤكد هونزل واحد مشاهير المدرسة البنيوية والسيميائية "أن كل شيئ موجود على خشبة المسرح هو اشارة لشيئ اخر،الاشارة في المسرح تختلف عن الفنون الاخرى بتعدديتها الوطيفية والقدرة على التحول،الموسيقى تعتمد على عنصر النغم و السلم الموسيقي وعلى اللون الشعر على اللغة والرقص على الحركة ويتميز
المسرح في اعتماده على كل هذه العناصر وتوحيدها في خصائص مسرحية وتحريرها من كل القيود ولاتكون ذاث قوالب جامدة وثابتة . فالفعل المسرحي يشبه التيار الكهربائي والعناصر الدرامية عبارة عن موصلات لنقل التيار مابين الاخر، الاظاءة المسرحية تشكل والسينوغراف تشكل رمز للعرض المسرحي، فجمالية الفن الدرامي هو من خلال الجانب البصري وفن الصور،فنوع الاضاءة الشمسية والمشعة ترمز الى النهار والاضاءة المعتمة ترمز الى الليل وكذلك الموسيقى بايقاعها ونغمها ترمز الى حالة ما، وكل تشكيل على خشبة المسرح يمثل ويشير الى الوظيفة الصورية والبنيان المعماري،والمكان الذي يؤدي فيه الممثل يشكل بعدآ دراميآ ويقتضي تحرير المسرح من صفة البناء وتحرير الممثل من الجنس البشري فكل شيئ يتحرك يشكل يتحرك يشكل الشخصية الدرامية على سبيل المثال مسرح الدمى وخيال الظل والاراجوز وكذلك الاشارات الصوتية والضحكات والصراخ من خلال الراديو،الاشارة والفعل الدرامي تحرر من صندوق وعلبة ومعمار خشبة المسرح وخرج الى الشارع والى الساحات العامة والملاعب وتغيرت وظيفة الممثل في بناء الفعل المسرحي في الحركة والشكل واللون الكرسي يرمز للقوة والسلطة والكرسي يتحول ال اشارة ورمز للسجن وجمالية التلقي في المسرح البصري والسمعي اولمسي اوانفعالي لأن المسرح ميدان تجريبي خصب يضم نص المؤلف ومايحري عليه من شغل وتآويل تنطوي لى تغييرات افقية وعمودية ذاث استقبال جديد في هذا الحقل الفسيح المسمى بالمسرح وجمالية التلقي وتجارب وطروحات توقظ نظم خاصة بالتأويل والغرائبية ، فالعرض المسرحي ومحاولة ابتكار اشياء جديدة في مفهوم نظرية التلقي،المخرج المهووس هو الذي ينجزنص المؤلف المسرحي جماليآ وخياليآ وبنا التمثيل من خياله الى الحركة المرئية وبمشاركة الدراماتورج والممثل وكل الفنيين ومحاولة ترجمة النص بصريآ وسمعيآ فديناميكية العرض المسرحي والالتحام الداخلي يبتكره المخرج . ماعاد المخرج مجرد مفسر للنص وانما باحث وخالق جديد لطريقة كتابة النص
ونقل الواقع الجديد من خلال الخطاب المسرحي المقنن مع باقي العناصر التعبيرية وتهيئة نص جاهز للعرض وتشكل علامات مختلفة في نص منظم، حذف بعض الحورات وخلق صور مسرحية واماكن مختلفة والتقديم والتأخير في المشاهد ومحاولة المخرج ترويض بنية المؤلف وتشكيل كل علامات الشخصيات وعلاقتها مع بعضها وخلق النص المفتوح القابل
للتأويل وعناصر الانجاز من خلال الموسيقى والرقص وحتى الاوبرا ويعتمد المخرج على قنوات مهمة هي جسد الممثل واستغلال جميع الوسائل البصرية والسمعية والغاء وحدات النص اللغوية والتأكيد على اهمية الممثل الانفعالية والعقلية والحسية

مسرحية:هاملت

تأليف:وليم شكسبير

اخراج:كاترينا ويدمان

تمثيل:غوستاف ستاركورد، ياكوب اكلوند،كاترينااويلوف

ليزاويلندر وشبلي نيفراني

على صالة المسرح الكبير تقديم فرقة المسرح الحكومي مدينة ستوكهولم

عصمان فارس ـ استوكهولم



#عصمان_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية الرباعي الموسيقي : بهجة الشياب في بيت المسنين
- مسرحية شهر في الريف للكاتب الروسي إيفان تورجنيف في ستوكهولم
- مسرحية العطش وليلة رحيل الكاتبة سارة كين
- لمسة كلاسيكية بثياب معاصرة في. مسرحية من يخاف فرجينيا وولف؟
- مسرحية سوناتا الخريف من السينما الي خشبة المسرح
- بونتيلا وتابعه ماتي... بريخت من جديد
- مسرح الباليه والرقص الحديث في ستوكهولم: معجزة الجسد وسحر الر ...
- مسرحية أنتيغون للكاتب الفرنسي جان أنوي: فتاة في مواجهة البطش
- كربلاء عاشوراء ومسرح الفرجة والتحريض الحسيني
- المسرح النسوي السويدي...حين يحتج الصوت الناعم
- وداعآ جلال جميل عاشق الضوء
- رؤية في ثلاث تجارب مسرحية للمخرجة ايفا برجمان
- فوبيا الانتظار في مسرحية غودو
- روميو وجوليت يلتقيان علي سيرك الحب
- مسرحية الزمن المظلم تخترق ستر الرياء وتبكي القلوب الجريحة
- مخرج عراقي يمسرح المشاعر المفقودة
- مسرحية الهروب للكاتب الروسي بولغاكوف تعاد في ستوكهولم برؤية ...
- مسرح داريو فو تهكم مرير ورقص ساخر
- السويدي اوجست سترندبري يستعيد الارث الكونيالي ويتحرر من الوا ...
- المسرح والنقد ثنائية لألمع الثمرات الأدبية


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - التأويل والغرائبية وجمالية التلقي في مسرحية هاملت