أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - المسرح والنقد ثنائية لألمع الثمرات الأدبية















المزيد.....

المسرح والنقد ثنائية لألمع الثمرات الأدبية


عصمان فارس

الحوار المتمدن-العدد: 2646 - 2009 / 5 / 14 - 01:39
المحور: الادب والفن
    



نقاد مسرحيون يعدّلون تجاربهم تبعاً لسير الزمن
منذ ان انبلج فجر سحر الفن المسرحي في سماء أوروبا، شغل أذهان العديد من نقاد المسرح والفلاسفة في عالم الادب من اليونان القديمة حتي العصر الحديث لأن المسرحية من أغرب وأخلب طرز الادب بسبب الصورة والحركة والجانب التمثيلي تجمع العالم وتدخل في أعماق شعوبها وتزدهر وتنمو اصولها الثقافية ، رغم كل هذه الفخامة وجلال قدسية المسرح والالهام الشعري، فهي المع ثمرات الادب التي انتجها الذهن الانساني، ومع ذلك ممكن هبوطها الي التهريج أو الخزعبلات والشعوذة عند سقوطها في أحضان صناع قرارات التخلف. ويالجمال وبهاء المسرح وهياكل اثينا القديمة وصورة امير الدانمارك هاملت وصورة مهرجي السيرك المسرحية تجمع كل فنون الادب لكونها تستمد حياتها وحيوتها من اعمال وافكار الانسان حالات الفناء والموت والحب الانساني، وهذا التراكم دونه عظماء كتاب المسرح اليوناني علي مدي قرون من اسخيلوس ويوربيدس وسوفوكليس وشكسبير ... ومانحيالبهجة من مولير وتشيخوف... واسرار بناء هياكل الاسرة والعلاقات الاجتماعية عند ابسن وسترندبري، واتجاهات كتاب المسرح
الفلسفية ووصفهم للحياة ووصف الانسان كونه كائن حي بكل مايحل به من مأساة وهو يعيش حالة التجلي بروحه ونفسه يشعر بمزحة الحياة في الملهاة، فأغلب المسرحيات قديمها وحديثها فهي نتاج حضاري وانساني تعكس العناصرالجوهرية بطريقة اكثر جمالآ وأشد روعة.

المسرح وتأثيره علي المتفرج
وخلال دراسة اهم مقومات الشكل والمضمون من الناحية النقدية تتوقف علي منهجية الاسس التي تحكم المضمون الثقافي والفكري ومدي تأثيرها علي العملية الابداعية، لان الفن يتناول الواقع الانساني في أي مجتمع وكل مقومات التأثير لها علاقة بالعملية النقدية، ولمعرفة الحدود الايجابية للعمل الفني وتأثيره المباشر في المتفرج من خلال اللغة المنطوقة والحركة والحبكة ومنطقية الاحدات وعوامل الابهار، وتتركز قيمة واهمية المسرح في النص الدرامي والممثل والرؤية الاخراجية في معالجة النص والخصوصية المعماربة لصالة العرض المسرحي واختلاف المذاهب والمناهج الاخراجية وخصوصية التعامل واهمية أداء الممثل مع الديكور والفضاء المسرحي والسينوغراف ثم دخول التكنولوجيا والكومبيوترعالم المسرح.
لازال الجمهور المسرحي وخاصة في اوروبا يتفاعل مع قوة الاداء المسرحي والاحداث وللجمهور اهمية اساسية في تطور اداء الممثل، فالمسرح احد اركانه الحضارية والمهمة هو الجمهور، وتأتي فعالية النقد المسرحي بعد العملية الابداعية في كتابة النص، والعرض المسرحي ، إذ إن أرسطو وضع كتاب فن الشعر بعد أن اطلع علي نتاج اليونانيين الأوائل اسخيلوس، سوفوكليس ويوربيدس. ومن ثم مسرحيات ارسطوفانيس الكوميدية واستقي من هذا النتاج قواعد الفن المسرحي أول مرة في التاريخ الذي ورثه للعالم حتي هذه اللحظة، رغم المحاولات العديدة للإفلات من هذه القواعد الصارمة، إلا أن هناك روحاً تربط بين ما أرساه أرسطوطاليس وبين ما يعمل به الآن في العالم، وهي أن الفعالية النقدية تابعة للنتاج الإبداعي، فالكم الهائل من العروض المسرحية تفرز النوعية الجيدة التي يضع علي هداها الأسس والقواعد والأعراف، إلا أن هذه الأسس لا تعتبر قيداً ولا هي حدود تربط المبدع ، فهي أسس في حدودها العامة، تبني علي مجموعة أحكام دقيقة في المعني والدلالة، وفضفاضة في الانطلاق نحو الحرية كون الإبداع الفني في حد ذاته انعتاق من القيود وانفلات نحو فضاءات واسعة. لكن هل هذا القول يندرج علي كافة الأعمال المسرحية المنتجة في العالم منذ اليونان القديم وحتي الآن؟
في القرن العشرين شكلت الدراسات والبحوث وعلم المسرح وخاصة المنهج البنيوي محطة هامة لدراسة البنية المسرحية وخاصة دراسات رولان بارت كانت مدخلآ مهمآ لعلم المسرح، والبعض الاخر اختلف مع الرأي القائل ان المسرح مجرد جنس ادبي، فالمسرح خطاب ادبي مرئي وسمعي أضحي مقدمة نقدية لتطور الدراسات السميولوجية من خلال تأويل وقراءة وتفكيك رموز نص العرض المسرحي والذي يحتوي علي عدة علامات وانظمة ارتباط خارجي مثل المرسل والمرسل اليه والمستقبل، والمقصود هنا علاقة المتلقي بالعرض المسرحي.
وعملية التطور في مجال البحث المسرحي كانت له اهمية كبري في تطور الخطاب المسرحي، وماعاد تقديم او اجراء بروفات اي عمل مسرحي بدون وجود الدراماتورج المختص سابقآ بالنص والان باحث مهم في تأويل النص واعطاء النصائح والارشادات للمخرج في كيفية بناء الخطاب المسرحي، وتطور وسائل الاعلام وخاصة في مجال الصحافة والتلفزيون والكومبيوتر كل هذه العوامل ساعدت علي تطور اسلوب ولغة الناقد وجعلت من المخرج في قلب عملية الابداع المسرحي، ومن التقاليد المهمة للترويج لأي مسرحية يخصص اليوم الاول لدعوة النقاد والادباء والصحفيين، وكذلك التلفزيون يناقش ذوي الاختصاص ويستضيف الفريق المسرحي؛ وإذا كان مضمون الفعالية النقدية يتحدد من خلال مضمون النص الأدبي الذي يفرض عليه أن ينظر في أحوال الكلام من زوايا متعددة، فلا يمكن للنص أن يتطور إلا من داخله، وبما يتوافق مع إيقاع المجتمع والفضاء الذي يحيا فيه، أما التأثيرات الخارجية فلا تكون فعالة إلا عندما يمكن صهرها وتمثلها في النص الأدبي المسرحي ، وهذا يعود إلي شخصية الكاتب وتأثيرات الثقافة العالمية عليه. والعمل الفني يختلف عن العمل النقدي رغم أنهما يكملان بعضهما، العمل الفني يسعي إلي تحسين الواقع وتغييره بواقع أفضل، وليس مرآة عن الواقع، وقراءاته بقدر المتلقين ما له من المعاني والدلالات، كونه وحدة عضوية لا يمكن فصل جزء منها. بينما العمل النقدي الذي لايعتمد علي الآراء الذاتية والذي يكون وظيفته أن يحلوا لنا العمل الفني، فنراه كما هو علي حقيقته، هو نص إبداعي منفصل ومتصل مع النص الأدبي. وإن أي بحث أو نهج علمي لدراسة وتبويب وأرشفة الظاهرة المسرحية التي تبدأ بتحليل النص وبنية العرض المسرحي من الناحية الموضوعية، ومايثيره العرض من انطباعات واحاسيس تتطلب من الناقد ان يكون ملم بكل القوانين الجديدة وخصوصية الحداثة ومابعد الحداثة وكل قوانين تطورالخطاب المسرحي، الفنان والناقد المسرحي وليد عصره وهو من خلال بحثه ومنهجه واسلوبه يستفاد من جميع التجارب الانسانية والتيارات الجديدة والتي ساهمت في تطور الفن.

فك الرموز والدلالات
الثقافة المنهجية والمبرمجة وفهم المصطلحات المسرحية ومعرفة تحليل وفك كل الرموز والدلالات المسرحية وكل الموجودات الصغيرة والكبيرة في زمان ومكان العرض المسرحي لغرض تسجيل كل انطباعاته وافكاره لأغناء وتطوير العمل المسرحي. والعملية النقدية تحتاج الي دراسة عميقة لحياة وظروف الكاتب إثناء كتابة المسرحية وحالته النفسية والاجتماعية علي سبيل المثال لماذا الخصام بين الزوجين في مسرحيات سترندبري وماهو تأثير البيئه والمكان علي شخصيات تشيخوف ؟ وعملية الخوض في تحليل العرض المسرحي واحداثه وأفعال شخوصه تحليلآ عميقآ بعيد عن الحالة الانطباعية وتدوين حالات واراء شخصية بعيدة كليآ عما شاهدناه من عرض وخطاب مسرحي ، فالمنهجية تتطلب السعي الدؤوب والاجتهاد للوصول الي حالة الرقي بالعمل المسرحي فكريآ وجماليآ من الناحية النقدية وتحديد وتجديد الخطاب المسرحي لكي يشعر المتلقي بعنصر المتعة الفنية في العرض المسرحي . من هنا يكون الناقد المسرحي هو المؤلف والمخرج والممثل والمصمم والمتفرج الذكي.وهذا الناقد يري بعيون كثيرة ومن زوايا عديدة بعيداً عن الذاتية، ويصب عمله وتحليله في العمل الفني، فهو يوجه الرأي العام وينطلق من منطق علمي وموضوعي ومنهجي، وعندما يستخدم التأويل الإيديولوجي فهو يقع في خطأ مبالغة التحليل، ولا نري ضيراً عندما نقول من يمارس النقد المسرحي هو الصحفي الذي يكتب عن الرواية والقصة والمسرحية والشعربنفس اللغة وذات المنهج إن كان يمتلك منهجاً، ومن هنا أيضاً يمكن القول إن تحقيق نقد مسرحي علمي ومنهجي يستوجب بأن يكون الناقد ملماً بأصول النقد وبعملية الخلق الفني كما أسلفنا، ومن لا يملك ذلك يلجأ إلي ذوقه الخاص وخبرته في الصحافة أو الكتابة، وبذلك يبتعد عن الهدف الذي تأسس عليه العرض المسرحي.
النقد المسرحي يدعم العملية الفنية ويساهم في تطويرالقيم الجمالية،وخلق صلة حميمية من خلال التفاعل والتأثير بين أسرة الابداع الفني وكذلك الجمهور. فالمسرح هو قيم حضارية وفكرية واجتماعية فالنقد الفني يساعد ويبصر المتلقي علي قراءة كل القيم والافكار وكل عناصر المتعة والجمال، فالناقد يسلط الاضواء ويكشف حقائق العملية الابداعية من الناحية المنهجية والعلمية ويبرز نقاط الضعف والقوة ويوفر معلومات وملخص مهم لكل جوانب المسرحية ، ويعمق الخبرة الفنية لدي المتفرج . الناقد هو مشاهد ذكي يفهم ظروف الواقع ومدي تأثيره علي العمل الفني والعكس. ويركزالناقد الغربي علي مكونات العرض وابراز الجوانب الايجابية والسلبية في النص، وكيفية معالجة المخرج وتفسيره للنص. انطلاقآ من ان النقد يمثل حالة ارشيفية لتأريخ فترة زمنية وتأريخ المسرح لأنه بدون عروض مسرحية لاتتطور الحركة النقدية ؛ وقذرة ونجاح العملية النقدية تعتمد علي المشاهدة والمراقبة والانفعال والمعايشة وطريقة فهمه للنص ويبني علي ضوئه حالة التحليل والتفسيرالمسرحي، وخصوصية الزمان ومكان العرض المسرحي ومشاهدة مدي تفاعل واستجابة المتفرج. وكثير من النقاد يكتب عن المسرحية بطريقة الاستقراء والوصف دون الولوج في صلب العمل الابداعي وهذا النقد يتجلي بوضوح في النقد المسرحي في الصحافة الصفراء ويالكثرتها في أوروبا، نقد مسرحي ذات صفة اعلانية او دعائية لمسرحية ما ولغرض تسليط الضوء والترويج للممثل أو الممثلة والتعريج علي مكان وزمان عرض المسرحية ونوع من الدعاية للناقد الفني، النقد المسرحي علم قابل للتغيير والتعديل والتطوير تماشياً مع الأحداث، وهكذا كان المسرح حاجة اجتماعية فكرية وطقساً فنياً ممتعاً يقوم بأداء واجبه الفكري والاجتماعي والسياسي.
العرض المسرحي ينقل عملية التواصل، أي تواصل لغوي بين المؤلف والمتفرج، إلي تواصل مسرحي عبر شبكة من العلاقات إلي المتفرج الذي يستقبل العرض حسب الكفاءة التفسيرية لديه، بينما علاقة المتفرج بالممثل هي علاقة معقدة، تبدأ بالتشكيل الصوتي الجسدي والإيماءة والحركة و شكل العرض المسرحي الذي يتعين علي الناقد المسرحي أن يعمل فيه أدواته النقدية بهدف تطويره والقدرة علي التلاؤم مع أفكار المؤلف وموقفه في تنويرالمتفرج والارتقاء به، مستنداً إلي مقومات ثقافية، يتطلب من الناقد معرفة مكونات الجنس المسرحي في أبعادها المعمارية والفنية والصناعية المكملة،والاطلاع علي الثقافات الحضارية المتنوعة والتأثيرات الثقافية والفنية علي شخصيته.
القراءة لا تخرج من إطار العرض المسرحي حتي إن كانت قراءة تبني علي أسس خيالية، وإلباس العرض لبوس الواقع، شرط أن تكون عناصرها ومرجعيتها من العرض ومستمدة من الواقع وتأويلها ليس الذاتي بل العلمي والمنهجي . وطالما أن العرض واللوحة البصرية تقبل العديد من القراءات بقدرالمتلقين، فهي تعرض نفسها للتطوير من حيث غني الدلالات والمعاني.




#عصمان_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرح ستوكهولم يحتضن موت راشيل كوري
- المخرج يوقظ الكلمة بأوكسجين الحياة في المسرح التجريبي
- فتاة البجع مابين تضاريس الحب وجغرافية الوطن
- شخصيات تشيخوف تعاني العزلة ومحاصرة بالذكريات
- المسرح الامريكي يفجر الصورة السائدة بعد الحرب العالمية الاول ...
- مسرح العبث يطلق مشاعر القلق نحو الوجود
- مسرحية مشهد من الجسر للكاتب آرثر ميللر: التصادم ما بين القان ...
- شاعرية تشيخوف وضحايا شكسبير وحياة مبنية على الكذب عند ابسن ت ...
- رقصة الموت. معالجة بريطانية علي مسرح سويدي
- إغتيال مارا في استوكهولم . مسرح حزين مفعم بالتفاؤل
- رواية الحرب والسلام على خشبة المسرح
- شكسبير يتجول في استوكهولم بأزياء معاصرة
- حسين الأنصاري: لا وجود لنهضة مسرحية عربية دون خطاب نقدي متطو ...
- المسرح التجاري يسخر من الشعب ويشوه قيمة الانسان ومثله العليا
- مسرحية الحرب في منتصف الشتاء
- الرواية والمخرج.. شحنة النص والرؤية علي الخشبة
- الملوك ونظرية المؤامرة في مسرحيات شكسبير التاريخية
- مسرحية الام الشجاعة ولعنة الحرب
- دماء الحرية تلطخ يدي ماكبث
- قراءة في قصائد الغربة لدى الشاعر خالد الخفاجي


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - المسرح والنقد ثنائية لألمع الثمرات الأدبية