أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جريس الهامس - المحظور من الكلام في تاريخ العرب و الشام ؟ - 2















المزيد.....

المحظور من الكلام في تاريخ العرب و الشام ؟ - 2


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2995 - 2010 / 5 / 4 - 23:30
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ - 2
رد على المعلق على مقالنا السابق رقم 16 السيد رفيق أحمد الذي ورد متأخراً على شاشة الحوار وجاء فيه حرفياً :
( تحت عنوان تاريخنا العربي فيه مبالغة – هذا صحيح ولكن هذا لايعني أن نقلل من قيمة أنفسنا ونجلدها ونعريها . نحن نطالب بفصل الدين عن السياسة , و حتى يتسنى لنا الحفاظ على ديننا .. ولكن إذا إنتقدنا التاريخ فإن النقد سيشمل أمور ( الصح أموراً ) كثيرة ستزعزع أركان الدين نفسه وهذا لا أوافق عليه .. هذا ديننا وتاريخنا الذي وصلنا ويجب الحفاظ عليه فلو إندثر التاريخ وأصبح أنقاض ( والصح أنقاضاً )بلهجة مبتزلة ( والصح مبتذلة ) كما تقول السيدة القارئة – مسلول – وحامل أمراض ونهب وسرقات ...وتحكوا على الخليفة عمر بهذه الطريقة المستهترة بأفضاله على الإسلام , دعونا ننظر إلى الإيجابيات . ماذا تستفيدون من هذا النقد ؟؟ هل سيتغير التاريخ ؟ في أحلامكم , وشكراً إذا قبلت تعليقي ... إنتهى ) .

-- إذا كان تاريخنا فيه مبالغة كما تقول فهل إذا أضبتنا بالدليل القاطع أن كلمة مبالغة لاتكفي بل فيه مخازي وجرائم وتطهير عرقي وإلغاء الاّخر وإبادة جماعية وعنصرية , وإنحرافات وتزوير تبلغ حد الجريمة المستمرة ؟؟ هل كشفها ونقدها يقلل من قيمة أنفسنا ويجلدها ويعريها . أم يطهرها من أدران الماضي ؟ أم طمسها وتزويرها وتجهيل الأجيال حول تاريخهم والكذب عليهل وعلى أنفسنا وعلى العالم هو الذي يحفظ لك دينك الذي لاأحد ينازعك عليه .. يا رفيق ؟؟

-- تقول : نحن نطالب بفصل الدين عن السياسة حتى يتسنى لنا الحفاظ على ديننا – لم نسمع حتى الاّن من يطالب بفصل الدين عن الدولة – أو السياسة – كما تقول .. لامن المعارضة السورية ولا من النظام الأسدي وأمثاله ..؟ فمن أنتم ياسيد رفيق ومتى طالبتم بذلك ؟؟؟ بعض كتاب متطرفين مثلنا كما تقولون طالبوا ومازالوا بفصل الدين عن الدولة ووضع دستور علماني يحقق مبدأ فصل السلطات واستقلال القضاء .. ولا يمكن أن نخطوا خطوة واحدة في طريق التقدم والتحرر بدون فصل الدين عن الدولة الذي أغفلتموه كلكم منذ عشرات السنين حتى بلغنا هاوية الديكتاتورية والطائفية السحيقة مع الأسف ,,,.وما علاقة ذلك بجرائم ارتكبت ضد شعبنا منذ الغزو القرشي حتى اليوم إذا كشفت يتزعزع الحفاظ على دينك كما زعمت .. ؟ وهذا ما قلته :
-- وإذا كان نقد التاريخ سيشمل أموراً كثيرة ستزعزع أركان الدين نفسه وهذا لاأوافق عليه ... كما قلت هذا ديننا وتاريخنا الذي وصلنا ويجب الحفاظ عليه ...
ماهذا الدين وماهذا التاريخ الذي يتزعزع بالنقد ؟؟ و من يستطع منع الاّخرين من النقد ؟؟,, وهل يوجد في العالم اليوم من يقول هذا الكلام سوى الذين تعيش أجسادهم في القرن الحادي والعشرين وأجسادهم وعقولهم وغرائزهم تعيش ما قبل القرون الوسطى بكثير ؟؟ ..أو الذين يزعمون أنهم يملكون حاكمية الله على الإرض كأتباع حسن البنا والسيد قطب ..؟ ونربأ بأنفسنا أن نراك واحداً من هؤلاء وأنا أعتقد حدسيأً أنك أحد خريجي المدرسة البكداشية بامتياز مع الأسف ولو ادعيت تحررك منها --- إلى هذا الدرك نزل أصحابها في الداخل والخارج وحتى لو أعلنت إنفصالك عنها ؟؟؟ .... ألا ترِى مئات الأفلام والكتب التي تشّرح وتنتقد وتهاجم الأديان والأنبياء والنظريات الإقتصادية والفلسفية والسكولوجية وكل ماأنتجه الفكر البشري يوضع على المشرحة فلا يخاف إلا المزيفون ؟؟؟؟
--- ثم تقول إن السيدة القارئة بلهجة مبتذلة – مسلول وحامل أمراض النهب والسرقات ...
المقصود كلام المعلقة المحترمة ولو أني لاأعرفها شخصياً " قارئة الحوار المتمدن " أنا هنا لا أدافع عن رأيها فهي جديرة بذلك . لكن كلمة ( مسلول ) التي أوردتها ناقصة وهي صفة أطلقها محمد على خالد بن الوليد حين وصفه ب – سيف الله المسلول – أ ي المشهرللقتل والنهب وهذا رأيها ,, ورأي الوقائع في سيرة إبن هشام وكل كتب الفتوح في مسيرة غزو قريش والقبائل المنضوية تحت قيادتها في الجزيرة واليمن وصولاً إلى العراق وبلاد الشام ومصر وغيرها ... وإذا كنت ياعزيزي ( رفيق ) قد غضبت على القارئة بشأن خالد بن الوليد سيف الله المسلول – الذي تدرس بطولاته للأجيال العربية من الصف الأول الإبتدائي حتى الجامعات .. سأورد لك ما قرأته عنه من المصادر التي لاتشك بها ياسيد " رفيق " وإليك نبذ منها :
( لما شاهد خالد ليلى زوجة " مالك بن نويرة " سيد بني تميم , وبني يربوع إستل – سيف الله – سيفه وقتل زوجها أمام جميع الناس ونزا على زوجته ليلى في نفس الليلة.. . وكان عمر يقول لخالد ياعدو الله قتلت إمرءاً مسلماً ثم نزوت على إمرأته والله لأرجمنك بالأحجار .. لكن أبا بكر دافع عنه قائلاً : هبه يا عمر , تأول فأخطأ , فارفع لسانك عن خالد (1) كما فعل في اليمامة ما فعله مع ليلى زوجة مالك بن نويرة , حيث افترس بنت ذات بعل كان خالد قد قتله و نزا عليها كما سجلت كتب السيرة رسالة أبي بكر التي بعث بها إلى خالد يعنفه فيها قائلاً : ( ياإبن أم خالد إنك لفارغ تنكح النساء وبفناء بيتك دم ألف ومئتي رجل من المسلمين لم يجف بعد..) ولما قرأ خالد هذا الكتاب قال : هذا عمل الأعسر – أي عمل عمر – ( 2 )
هذا مافعله في الجزيرة بالقبائل البدوية التي أسلمت بالسيف فماذا فعل في العراق والشام في سكانها الأصليين الذين استقبلوا جيوش الغزو القريشي وقاتلوا معها وفتحوا لها مدنهم ومنازلهم ؟؟؟
أما قولك ياسيد رفيق ( بأننا نحكي على الخليفة عمر مستهترين بأفضاله على الإسلام وتدعونا للنظر إلى الإيجابيات .. ماذا نستفيد من النقد هل سيتغير التاريخ في أحلامنا ؟؟؟؟) ..
---في الموضوع الأصلي تحدثت عن العهدة العمرية التي وضعها عمر دستوراً لشعبنا في الشام والعراق ونسج على منوالها لكل الشعوب التي استولت جيوش المسلمين بقيادة قريش عليها فيما بعد وهذه العهدة هي صك عبودية وإذلال وإلغاء حق المواطنة للشعوب التي بقيت على أرضها و في وطنها ورفضت دخول الإسلام بالإكراه والقتل ..العهدة العمرية التي تعتبرها ياسيد رفيق من أفضال عمر على المسلمين حولت أهلنا وأهلك ( قبل أن يتخاذل أحدهم ويعلن إسلامه لتأتي أنت مسلماً ) حولتهم ليس مواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة كما فعلت الطغمة الأسدية في سورية اليوم بل حولتهم إلى أجانب على أرضهم دون حقوق ودون مواطنة ( أهل ذمة يدفعون الجزية من يد وهم صاغرون ... ) مستباحة حرمة منازلهم وأعراضهم وأموالهم ودينهم .. فعليك أن تقرأها جيداً وتحاسب ضميرك ..( 3)

--- لم يحترم عمر العهد الذي أعطاه محمد لأهل ( نجران ) ورئيس كعبتها الشهيرة ( قس بن ساعدة الأيادي ) وصاحب الخطبة الشهيرة في كتب الأدب ,وأول من استعمل عبارة ( أما بعد ) في العربية كماورد في كتب الأدب ..وكلمة قس ليست إسم علم كما ورد في كتب الأدب الحديثة . بل قس صفة تعني قسيس رجل دين ( كاهن , خوري ) لاتزال مستعملة حتى اليوم في اللغة السريانية والقبطية , وكان القس إ بن ساعدة من قبيلة أياد المسيحية المعروفة .. صديقاً لورقة بن نوفل ( مطران مكة ) وعم خديجة ومعلماً لمحمد الذي كان يزوره ويتردد على كعبته ومنع أنصاره أن يشتموه بعد إعلان نبوته ...وحافظ أبو بكر على عهد أهل نجران ..
لكن عمر نقض العهد ولم يحترم تعهد محمد وأبي بكر وأمر بتهجير أهل نجران وجميع المسيحيين من اليمن والجزيرة كلها وفبركت الأحاديث النبوية عن محمد بشهادة عائشة طبعاً ( أم المؤمنين ) بأنه قال :
( لايترك في الجزيرة دينان ( و ( لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا دع فيها إلا مسلماً ) راجع صحيح مسلم – وفوق ذلك دمرت جميع كنائس وكعبات اليمن - وإسم الكعبة كان يطلق على كل بيت مكعب الشكل وأ هم كنائس الجزيرة كانت كاتدرائية صنعاء المسماة ( القليس ) التي جعلت مجمعّاً للقمامة حتى القرن الماضي ,. فماذا يعني كل هذا في القانون وشرعة الأمم المتحدة .. أليس تطهيرأ عرقياً وإبادة جماعية .. ولاتزال القرية التي لجأ إليها من بقي حياً من المهجرين من اليمن ونجران تدعى
( النجرانية ) في جنوب العراق ...( 4 )
ومن أفضال عمر أيضاً التي يجب ألاتضيع حريق أعظم تراث علمي في العالم القديم بعد إحتلال مصر ..و هو حرق مكتبة الإسكندرية بأمر من ( الفاروق ) عمر : وهذا ماجاء في تاريخ الكنيسة القبطية وغيرها من المصادر الموثوقة :
( ذكر إبن القفطي وأبو الفرج الملطي وغيرهما , أن عمرو بن العاص لما فتح الإسكندرية كان من جملة علمائها رجل يدعى ( يوحنا الغراماطيقي ) فدخل على عمرو فأكرمه وسمع من ألفاظه الفلسفية ما لم يعتد سماعه الأمر الذي هاله ففتن به .. وكان عمرو عاقلاً حسن الإستماع ..فلازمه وكان لايفارقه .. ثم قال له يوحنا أو ( يحيى ) في أحد الأيام : يا عمرو إنك أحطت بحواصل الإسكندرية , وختمت على كل الأصناف الموجودة بها , قال عمرو أطلب مالك : قال أريد كتب الحكمة التي في الخزائن الملوكية – وإذا شئت أستنسخها وأعيدها إلى مكانها .. أجابه عمروبن العاص : هذا لا يمكنني أن اّمر به دون إستئذان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب . فكتب إلى عمر ماذا أعمل بكتب مكتبة الإسكندرية فرد عليه عمر بكتاب قال فيه :
أما الكتب التي ذكرتها فإن كان فيها ما يوافق القراّن ففي كتاب الله غنى عنها . وإن كان فيها ما يخالف كتاب الله فلا حاجة إليها فتقدم بإعدامها ...
فشرع عمرو بن العاص بتفريقها على حمامات الإسكندرية وأحرقها في مواقدها فاستنفذت في ستة أشهر . فاسمع ما جرى وتعجب – تاريخ الكنيسة القبطية جمع وتأليف القس منسى يوحنا ص 308 ) فليس التتار والمغول وحدهم أحرقوا مكاتب بغداد والشام بل هذه المرة على يد الخليفة العادل ...
وفي كتاب – حياة الصحابة لأبي يعلي ص 124 ما يلي : ضرب عمر رجلاً مسلماً يدعى العبدي لأنه نسخ عن كتب دانيال وأمره بمسح مانسخ قائلاً : إنطلق وإمح ما كتبت ولا تقرئه أحداً فلئن بلغني أنك قرأته لأحد لأنهكتك بالعقوبة ...- وجاء في الصفحة 125 - جاء إلى عمر رجل قائلاً : يا أمير المؤمنين , لما فتحنا المدائن أصبت كتاباً فيه كلام معجب فقال عمر : أمن الكتاب قال لا : فطلب الدرة ( إٍسم خاص لكرباج أو سوط عمر ) وأخذ يضربه بها ) -
هذا غيض من فيض لما تعرضت له حضارة شعوب عمرها ستة اّلاف عام ونيف من نكبات على أيدي الغزاة من كل صنف ولون .... ويتواصل الإستبداد وإعدام الرأي الاّخر و محاولة حرق وحظر كل إنتاج فكري تقدمي ويتناسى الطغاة والسلفيون والرجعيون أننا في عصر النت عصر الإنسان والعلم المنتصر على الخرافة والهمجية ,, وأن الحضارة الإنسانية في النهاية ستأسر غاصبيها قديما ً وحديثاً كما أسرت الحضارة اليونانية قاهريها في الماضي القريب .... يتبع – لاهاي – 4 / 5
-----------------------------------
المراجع :
(1) سيرة إبن هشام ج أربعة ص 53 – الطبقات لإبن سعد ص 35 أسد الغابة ص 103 جزء 3 –
(2) تاريخ الطبري جزء 3 ص 254 – تاريخ الخميس جزء 3 ص 343 -
(3) سيرة إبن هشام جزء 4 ص 83 – فتوح الشام للواقدي أسد الغابة جزء 3 ص 102
(4) صحيح مسلم – السيرة الحلبية جزء 3 ص 87 – جواد علي موسوعة العرب قبل الإسلام جزء 6 ص 435 .
(5) مختصر السيرة لإبن كثير ص 220 – وغيرها
(6) تاريخ الكنيسة القبطية -



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد الأول من أيار تاريخياً : وفي أنظمة الإستبداد الشرقي - ؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ -1
- في الذكرى الرابعة والستون للجلاء عن سورية ولبنان . أين أضحى ...
- عيد الدم في مملكة قمعستان الأسدية ؟
- هل نحن أمام قصيدة ملحمية خيالية أم واقعية في - خيمة سرت - ؟
- النوروز أيقونة وعيد شعوب الشرق كلها ..؟؟
- صيدنايا حب .. لايموت ..؟
- من يعتذر لمن ..؟؟ القاتل أم الضحية وعائلتها..؟؟
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ والرأي الاّخر - حلم التح ...
- ملحمة التناقض - القسم الثاني
- ملحمة التناقض
- هل هذا عفو عام , أم تطبيق عكسي للقانون ؟؟ أم هدية من كسرى ؟
- نداءإلى الضمير العالمي لإنقاذ حياة معتقلي الرأي والضمير في س ...
- طبول الحرب وأسطورة ال - سين - سين ؟؟
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟ - 13
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟؟ - 12
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ؟ - 11
- المناضل الوطني الأمين والإشتراكي العربي الصادق عبد الغني عيا ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ؟ - ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ..؟ ...


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جريس الهامس - المحظور من الكلام في تاريخ العرب و الشام ؟ - 2