أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - جريس الهامس - في الذكرى الرابعة والستون للجلاء عن سورية ولبنان . أين أضحى الإستقلال الوطني .؟؟















المزيد.....

في الذكرى الرابعة والستون للجلاء عن سورية ولبنان . أين أضحى الإستقلال الوطني .؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2975 - 2010 / 4 / 14 - 21:19
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


في الذكرى الرابعة والستون للجلاء عن سورية ولبنان , أين أضحى الإستقلال الوطني..؟؟

بعد نضال طويل مرير ضد الإحتلال الأجنبي خلال أربعة قرون من الإحتلال التركي الوحشي والعنصري تحت شعار الخلافة الإسلامية اولاً.. وخلال ربع قرن من الإحتلال الفرنسي بعد الحرب العالمية الأولى واتفاقية سايكس – بيكو الإستعمارية التي تقاسمت تركة الإمبراطورية العثمانية المهزومة باسم تمدين وتحضير شعوب المنطقة ثُانياً .. وبفضل تضحيات شعبنا وثوراته وتمرداته المستمرة ووحدته الوطنية الديمقراطية النابذة للتفرقة والعصبوية الطائفية . ودماء شهدائنا الأبرار ومساعدة شعوب العالم في المحافل الدولية وفي مقدمتها الإتحاد السوفياتي الصادقة يومها .. تحقق إستقلال سورية ولبنان و جلاء اّخر جندي إستعماري فرنسي من سورية في 17 نيسان عام 1946 .. ومن لبنان في 31 كانون الأول من نفس العام ...
ومن حقنا القول بكل اعتزاز في هذه المناسبة إن سورية ولبنان أول بلدين حققا استقلالهما الوطني وتحررهما من الإستعمار بشكل تام لا في الوطن العربي وحسب , بل في معظم بلدان العالم الثالث ..
و أعود بالذاكرة لأول عيد جلاء في سورية برعاية الرئيس القوتلي ورئيس وزرائه فارس الخوري وأول قائد للجيش السوري اللواء عبدالله عطفة .. يوم ساهمت ثانويتنا – ثانوية إبن خلدون – في المهرجان بفرقة الكشافة وشاحنة اشتركت في العرض بعد تزيينها وتمثيل تحرير سورية على ظهرها ... حيث ارتدى رفيقنا ( جان كور ) يومها ثوب عروس وبيديها ورجليها قيود مقطّعة ونحن حولها حراسها نحمل السيوف وأذكر من الزملاء الذين اشتركوا في المهرجان وحملوا السيوف حول الشاحنة وفوقها كل من :
جميل جبري – منذر قولي – سمير الأسعد – نادر قرشولي – عبد الغني عرفات -- زيد حيدر – خليل خوري – فواز سرحان – فؤاد الطيب – علي نصر - زياد علاف – هيثم المالح—زهير العابد – نزار قولي -- نعيم قداح == نعيم قريط – عبد الغني النابلسي - سامي رزق – مأمون رمضان - نصوح النعال – وفيق عرنوس – عبد الرزاق الخطيب .. .. وغيرهم ... ماأجمل تلك الذكرى في حياتنا – أشرف على إخراج الشاحنة بهذا الشكل الفريد الرائع مديرنا كمال الهبراوي ومساعده نسيب سعيد وأستاذ الرياضة ( م المشنوق ) ومعهم استاذ الموسيقى ( محمد الصواف ) الذي عزف على الكمان فوق الشاحنة بجانب القيود المحطمة ...
نالت يومها سيارتنا الجائزة الأولى في عرض الجلاء ... إنها ذكرى لاتنسى أعادت شذراتها لي شبابي رغم كل اّلام التغريب والتهجير والاّلام الخاصة .. وأتمنى أن يقرأ مقالي هذا كل من بقي حياً من الزملاء ...أراد شعبنا الموحد العابر لطوائفه وقومياته بناء الجمهورية السورية الأولى وطناً حراً ديمقراطياً لجميع أبنائه وبناته , وكذلك فعل أشقاؤنا اللبنانيون لبناء " وطن من لحم ودم يحترم نفسه ويعرف كيف يفرض احترامه على الاّخرين " وفق تعبير الأديب اللبناني الكبير عمر فاخوري ...

وشمر شبان وشابات شعبنا عن سواعدهم لبناء الوطن وإستقلاله الوطني على جميع الأصعدة بإرادتهم الحرة وبنوا بواكير الصناعة الوطنية وطوروها إلى شركات كبيرة مساهمة في الغزل والنسيج والزجاج والإسمنت والسكر والورق والجلود والطباعة والصناعات المعدنية الخفبفة وغيرها من الصناعات التحويلية .. كما بنوا الصناعات العسكرية المختلفة إلى جانب تطوير الحرفة وتطوير الزراعة وتنويع محاصيلها .. والأهم من كل ذلك تطوير التنمية السياسية والإجتماعية إلى جانب التنمية الإقتصادية وضمان الأمن الغذائي والصحي إلى جانب تنمية الحريات العامة ومؤسسات المجتمع المدني الديمقراطية وأهمها حرية الأحزاب والنقابات والصحافة وتطبيق مبدأ فصل السلطات واستقلال القضاء ...
وأذكر في عام 1947 عندما أراد الرئيس القوتلي التمديد لولاية رئاسية ثانية بتعديل الدستور قامت الدنيا ولم تقعد احتجاجاً < وكان في مقدمة المعترضين على التمديد – حزب البعث الناشئ – في تلك السنة ...الذي تحول إلى أداة بيد نظام الإستبداد العسكري الطائفي المؤبد الذي حول الجمهورية إلى ملكية وراثية تحميها حراب إسرائيل وأمريكا اليوم .... كما أذكر عدم وجود مادة الديانة في مناهج التعليم حتى عام 1952 كما كان الدستورالسوري خالياً من أي نص حول دين الدولة والأسلام مصدر من مصادر التشريع التي فرضها الإخوان المسلمون لأول مرة في دستور 1950 كما لم تعرف الجامعة السورية – كلية للشريعة – قبل تولي منير العجلاني وزارة المعارف عام 1954 ليكسب أصوات الإخوان المسلمين في الإنتخابات ,,,
ورغم الإنقلابات العسكرية المشؤومة التي صنعتها أموال ( البترودولار ) وخصوصاً السعودية منذ الإنقلاب الأول في 31 اّذار 1949 وأموال حلف بغداد والصراع الأمريكي – البريطاني – الفرنسي على المنطقة الذي انتهى في نهاية عام 1957 في مؤتمر – برمودا – بين أيزنها ور وما كدونالد - لحساب أمريكا وإسرائيل وأصبحت من يومها بريطانيا تابعاً مساعداً في المنطقة لأمريكا خصوصاً بعد سقوط حلف بغداد بفضل صمود ونضال الشعب السوري ونظامه الوطني الديمقراطي ومقاومته الشعبية بعد إسقاط ديكتاتورية الشيشكلى وبناء النظام الجمهوري البرلماني الديمقراطي المنتخب من الشعب بين 1954 – 1958
ورغم كل الديكتاتوريات العسكرية قبل هذا التاريخ لم يجرؤ أي حاكم على إلغاء العرض العسكري والإحتفالات الشعبية السنوية مساء ونهار 17 نيسان من كل عام .. في شارع بيروت بين الربوة وجسر فيكتوريا – شارع بورسعيد – شارع 29 أيار حتى شارع بغداد وغيرها ... إلا في أول عام من قيام الوحدة السورية -- المصرية في 23 شباط 1958 وبعدها مباشرة في 17 نيسان ألغي العرض العسكري المعتاد والإحتفالات الشعبية في الشوارع واكتفي ببيان رسمي من الإذاعة والتلفزيون .. ونهج حكم العسكر بعد 8 اّذار (( المباركة )) من العم سام نفس النهج مع فرضه حالة الطوارئ والأحكام العرفية ومشتقاتها بالأمر العسكري رقم 2 – في 8 اّذار 1963 حتى الساعة ...

وتحت ظل الديكتاتوريات العسكرية المتعاقبة من ديكتاتورية عبد الناصر إلى ديكتاتورية البعث صودرت الحريات العامة ودمر المجتمع المدني وأبسط مؤسساته الديمقراطية ,, ودمر الإقتصاد الوطني بتأميم الصناعة الناشئة بقيادة البورجوازية الطفيلية والجاهلة الجديدة التي أفرزتها رأسمالية الدولة وحزبها الأوحد القائد في القمع واللصوصية .. كما دمرت الزراعة بالإصلاح الزراعي العشوائي وإحلال بورجوزية طفيلية معسكرة جديدة أبشع من الإقطاع القديم وأكثر جشعاً ووحشية ...الأمر الذي سبب هجرة ملايين الفلاحين الفقراء والعمال الزراعيين من الريف ليعيشو في أحزمة البؤس حول المدن , ولينظم منهم الطاغية - حافظالأسد -- جيش المخابرات والقمع الذي يتجاوز ضعف الجيش النظامي الذي يستنزف نصف موازنة الدولة لحماية عرشه وتخريب حياة المدينة والمجتمع والإقتصاد الحرفي والبيئة والثقافة , والسكن وتخريب أبسط المعالم التاريخية والوطنية والإنسانية فيها .ففي مدينة تاريخية عالمية منتجة مثل دمشق تحولت مشاغلها ( المنيفاكتورة والألية الصغيرة ) والكثير من دورها القديمة الأثرية إلى مراقص ومواخير ووو... بإشراف وحماية رؤوس النظام الأسدي ومخابراته ..ألخ
وبعد الحروب والهزائم والخيانات السافرة التي تحدثنا عنها مطولاً في مقالات عديدة وفي كتابنا " كيف ضاع الجولان " أعطي الطاغية الضوء الأخضر لاحتلال لبنان وحددت له أمريكا وإسرائيل مهماته والخطوط الحمراء التي لايستطيع جيشه تجاوزها في جنوب لبنا ن وقد فضح الشهيد جورج حاوي كل المؤامرة بالأدلة والوثائق التي نشرها في حياته أثناء مقابلاته التلفزيونية على القنوات الفضائية المختلفة بعد اغتيال الشهيد رفيق الحريري و قبل إغتياله بأيام قليلة عام 2005.... أو المجموعة في كتاب ( جورج حاوي – مواقف القائد وشهادات الرفاق ) الصادر عن دار النهار مطلع عام 2006...
أحتل لبنان لتصفية الثورة الفلسطينية بعد أن تاّمرحافط مع الملك حسين لذبحها في أيلول الأسود كما شرحنا في مقال سابق .. وتصفية القوى الوطنية وجبهة المقاومة اللبنانية بقيادة الشهيد كمال جنبلاط وجورج حاوي وسائر القوي اليسارية الديمقراطية و التقدمية .. وهذا مانفذه وتابع الوريث مهمته بعد وفاة والده .. مضيفاً لها التصفيات الجسدية للقوى الوطنية اللبنانية التي بدأت بمحاولة اغتيال مروان حمادة في مطلع 2005 إلى إغتيال رفيق الحريري ورفاقه في 14 شباط إلى مسلسل الإغتيالات الغادرة لعشرات القادة العسكريين والمدنيين بعد ثورة الأرز إلى جريمة نهر البارد والحبل على الغارب بدعم إيراني إسرائيلي معاً ... ولم تنته الكارثة , ما زال السفاح الصغير يمني نفسه الإفلات من العقاب حسب وعود ساركوزي والصهاينة بعد تركيع نصف المعارضين التائبين حتى الاّن .. مع الأسف .. لكن – حساب السرايا لاينطبق على حساب القرايا – ولو بذلت الملايين .. وليس كل وريث يمكن أن يبيع دم مورثه ليسلم رأسه ..وليست كل الطيور يؤكل لحمها .... فمازال في لبنان شابات قبل الشباب بواسل يصرخن لا وألف لا في وجه طاغية دمشق وسماسرته الوقحين هذه الأيام ... نريد الحقيقة ولاشيء غير الحقيقة أمام المحكمة الدولية .في لاهاي ..
وإذا كانت ثورة الإرز في 14 اّذار 2005 قد حققت الجلاء الثاني والإستقلال الثاني في لبنان بمساعدة المجتمع الدولي وقرار مجلس الأمن 1559 وهذا ليس عيباً .. فإن محاولات الوريث وأيتامه وفي مقدمتهم – حزب ولاية الفقيه - إعادة إحتلال لبنان بمحاولات خلق فتن طائفية هنا وهناك بالإستناد لسلاح حزب الله الذي يشكل دولة داخل الدولة خدمة لإيران والنظام الأسدي .. لقطع الطريق على صدور القرار الظني لمحكمة لاهاي الدولية الخاصة بلبنان ستبوء بالفشل حتماً...
وفي سورية الذبيحة ما أحوجنا لجلاء جديد واستقلال جديد ... بعد إحتلالها من إنكشارية القرداحة وأتباعهم – أصحاب الملل والنحل -. ما أحوجنا لانتفاضة وطنية ديمقراطية توحد الشعب لتحطيم عدة " باستيلات " وليس باستيلاً واحداً .. لتحرير معتقلي ومعتقلات الرأي والضمير من أبناء وبنات شعبنا العربي والكردي , وهدم جميع السجون وأوكار القمع والإرهاب والتجسس وتشكيل محكمة ( نورمبرغ ) ثانية في التاريخ – وفق إقتراح أحد المناضلين الصادقين --- لمحاكمة رؤوس نظام القتلة واللصوص الأسدي وكشف كل جرائم وخيانات هذا النظام الفاشي ومقابره الجماعية وملفات المفقودين في سجونه من مختلف الجنسيات
... ورفع علم الجمهورية السورية الثانية ودستورها الديمقراطي الحديث وفق مبدأ فصل السلطات وإستقلال القضاء .. وانتخاب السلطات العامة عبر صناديق الإقتراع الحر النزيه كبقية شعوب العالم المتحضرة ... ووضع المؤسسة العسكرية والجيش الوطني في مكانه الطبيعي لحماية وتحرير أرض الوطن المغتصبة من الجولان إلى لواء إسكندرون وغيرها كما عرفناه في الماضي تحت علم الجمهورية البرلمانية الأولى .... لالحماية كرسي الطاغية ومافيات القتل والنهب ,,
وعندها يتحقق الجلاء الثاني الحقيقي ,, ...هذه أمنية جميع الوطنيين الديمقراطيين وكل من يحب ويحترم سورية وشعبها وحق الشعوب في تقرير مصيرها في العالم ... وكل عام وشعبنا ومناضليه ومناضلاته الصادقين والصادقات بألف خير ... لاهاي – 14 – نيسان



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد الدم في مملكة قمعستان الأسدية ؟
- هل نحن أمام قصيدة ملحمية خيالية أم واقعية في - خيمة سرت - ؟
- النوروز أيقونة وعيد شعوب الشرق كلها ..؟؟
- صيدنايا حب .. لايموت ..؟
- من يعتذر لمن ..؟؟ القاتل أم الضحية وعائلتها..؟؟
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ والرأي الاّخر - حلم التح ...
- ملحمة التناقض - القسم الثاني
- ملحمة التناقض
- هل هذا عفو عام , أم تطبيق عكسي للقانون ؟؟ أم هدية من كسرى ؟
- نداءإلى الضمير العالمي لإنقاذ حياة معتقلي الرأي والضمير في س ...
- طبول الحرب وأسطورة ال - سين - سين ؟؟
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟ - 13
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟؟ - 12
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ؟ - 11
- المناضل الوطني الأمين والإشتراكي العربي الصادق عبد الغني عيا ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ؟ - ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ..؟ ...
- مازلنا على الشاطئ الموجوع في سنوات الجمر..؟
- ذكريات مع الثورة الجزائرية ونضال الشعب الأردني , في عهد القل ...
- أمنيات صغيرة مشروعة للعام الجديد ..؟


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - جريس الهامس - في الذكرى الرابعة والستون للجلاء عن سورية ولبنان . أين أضحى الإستقلال الوطني .؟؟