أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ؟ - 11















المزيد.....

النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ؟ - 11


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2902 - 2010 / 1 / 29 - 18:57
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


غلبتنا أحداث نهاية العام المنصرم غير المأسوف على رحيله هارباً من استحقاقات المنطقة الرازحة تحت نيرالعبودية والإستبداد والإغتصاب منذ عقود في فلسطين وسورية ومصر وإيران واليمن والجزيرة العربية .. وغيرها تاركاً فردتي حذائه واحدة في سورية والثانية في طهران ..عربون وفاق سلمي أوبامي فاشل.. بعد تصور سخيف لنظام إسرائيل المرضي المدلل . مع الأمل في تحسن قريب هذا العام إذا تمكنت الشعوب المستعبدة الإستمرار في إنتفاضاتها في اليمن وإيران وفلسطين ووحدت معارضاتها وبرامج نضالها وانتقال الجمر السوري الذي طال كمونه تحت الرماد للإشتعال المنتظر في مشخاص التبن الأسدي الذي لم يعد يخيف أحداًً ولو زيّنوه بالعطر الباريسي ( والشنٍٍِّك ) العصملي ..

واليوم عدنا لنتابع مسيرة نضال شعبنا ومافعله العسكر بهذا النضال ومناضليه بعد اغتصابهم السلطة ..
نعود إلى مصر عام 1952 ::
حريق القاهرة في 26 ك2 1952
رأينا في القسم العاشرلقاء تشرشل – ترومان في الثامن من كانون الثاني من هذ العام واتفاقهما على ضرورة إيجاد بديل للملكية الشبه منهارة أمام الثورة الشعبية ومعها حزب الوفد.. إلى جانب تصاعد الثورة وعمل الكتائب المسلحة في الريف , كما رأينا إغتيال المستعمرين لزعيم الوفد اليساري المنضم لقوى الثورة المحامي عزيز فهمي .كما رأينا قطع الولايات المتحدة بعد اللقاء السابق – مساعداتها للملك .
وفي 25 ك2 سلط الإنكليز قنابل مدافعهم على الإسماعيلية .. وسقط في المعارك اليومية أكثر من مئتي شهيد .
كما حدثت في هذا اليوم مذبحة ( بلك الشرطة المصرية ) في القاهرة ..وفيما يلي تسلسل الأحداث قبل رأينا في قيادات الثورة الشعبية وبرامجها ...
في هذا اليوم الخامس والعشرون من كانون الثاني تمردت فرقة الشرطة المساعدة للحكومة التي كان يطلق عليها ( بلك نظام ) كان جنود هذه الفرقة وصغار ضباطها من أبناء العمال والفلاحين تضامنوا مع الثورة الشعبية واشترك قسم كبير منهم مع الكتائب الشعبية المسلحة , في الهجوم على الثكنة البريطانية في موقع – التل الكبير – يوم 22 من هذا الشهر . لذلك قررت قيادة الإحتلال البريطاني تجريد – شرطة بلك نظام من أسلحتهم – وشنت هجومها عليه بالدبابات والمدفعية بوحشية لامثيل لها ... قاوم رجال الشرطة بأسلحتهم البسيطة وسقط منهم خمسين شهيدأً ٌ قبل إحتلال الإنكليز للبلك ..
بدأت تظاهرات اليوك التالي 26 ك2 احتجاجاً على هذه المجزرة .*..

دعت الجيهة الوطنية الديمقراطية للتحررالوطني إلى إضراب عام في هذا اليوم . شمل جميع المصانع والجامعات والأسواق وسارت الجماهير في أضخم تظاهرة شهدتها القاهرة , وقفت قوات الملك والإنكليز مشلولة أمامها ...تجمع الأّلاف من العمال والطلاب والجنود والشرطة والموظفين والضباط الشباب أمام البلك .. وبدأت المسيرة نحو مجلس الوزراء حتى ضمت المليون ونيف **وعندما وقف أحد الوزراء الوفديين ليخطب في الجماهير بدا هزيلاً متردداً .. كان المتظاهرون يوجهون خطابه وكلماته دون مساومة مع الإحتلال أو القصر وأرغم على طرح شعار: -- قطع العلاقات مع بريطانيا – وعقد معاهدة صداقة مع الإتحاد السوفياتي – وتسليح الشعب والمقاومة الشعبية -- - راجع كتاب الصراع الطبقي في مصر لمحمود حسين ص 97 –
وعندما نفذ صبر الجماهير التي لم تجد سبيلاً مجدياً للتحرير سوى العنف الثوري , وأصبحت القيادات الوطنية السياسية التي تحرص على النضال السلمي الإصلاحي أو – المسمى الدستورية الشرعية – متخلفة عن الجماهير...
خرجت الجماهير من أمام مجلس الوزراء لتجتاز الدستور والشرعية الملكية وتمارس العنف بطريقتها الخاصة .. بعد أن أصبحت قيادات الجبهة ولجنة العمال والطلاب الثورية التي كانت تتقدم الجماهير ,, أصبحت تلهث خلفها مع الأسف ,, فتحولت الإنتفاضة إلى سيل عرم لاسدود ولا كوابح تستطيع احتواءه والوقوف أمامه .. وبالمقابل لم يستطع الإحتلال والرجعية والمنظمات الإرهابية التابعة لهم تشويه هذه الثورة . بدس عصابات التخريب بين صفوفها ..
وهنا لي وقفة مع قائد الجبهة الوطنية الديمقراطية للتحرر الوطني السيد ( صبحي زغلول – أبو خالد ) الذي كان عاملاً للنسيج في الأصل وقائد نقابياً معروفأً ,,, وهو الذي كان على رأس تلك التظاهرات مع رفاقه من منظمة العمال والطلاب الشهيرة والتنظيمات اليسارية والماركسية ألأخرى وكان أبرز أولئك المناضلين ألأساتذة : نبيل الهلالي – زكي مراد – فهمي الجمل – أحمد الخواجة – الأستاذ كورييل الذي نفي فيما بعد إلى باريس -- كانوا يكتبون و يطبعون المنشورات داخل سيارة الجبهة المغطاة في قلب التظاهرة في شوارع القاهرة وتوزع على الجماهير فوراً ... إلتقيته في بغداد في تسعينا ت القرن الماضي حيث كان يعمل موظفاً في منظمة العمل العربية هناك مع عائلته الطيبة .. وقد توطدت بيننا صداقة رفاقية وعائلية طيلة وجودنا هناك ...
سألته نفس السؤال الذي طرحه الكثير من المناضلين والكتاب التقدميين " إذا كانت الجماهير الثائرة وصلت لقناعة الثورة المسلحة ونظمت عدة كتائب مسلحة في عدة مناطق فلماذا كنتم خلف هذه الجماهير كما قال عنكم شهدي عطية الشافعي ومحمود حسين الكاتبان الشيوعييان المناضلان : كان المتظاهرون يطلبون منكم بندقية تعطونهم منشوراً .. ؟ ؟ أجاب : بصراحة . نحن كنا مطمئنين لتنظيمنا العسكري في الجيش القادر على الإطاحة بالحكم الفاسد دون سفك دماء ؟
قلت : كيف ؟ الإنقلاب العسكري مغامرة فردية وليس ثورة شعبية ,وهذه المغامرة يمكن لفرد أو أفراد تحويلها إلى ديكتاتورية عسكرية تنسف كل أهداف الشعب التي ناضل من أجلها ..
- أجاب هذا عندما لاينضبط العسكر بإرادة الشعب والفكر والتنظيم .. الذين كانوا رأس الحركة العسكرية التي أطاحت بالنظام ليلة 23 يوليو كانوا رفاقنا وفي مقدمتهم العميد يوسف صدّيق والعقيد أحمد شوقي والمقدم خالد محيي الدين - رأس التنظيم العسكري – الذي صنع الثورة وتحالف معهم اللواء محمد نجيب ..ولم يكن عبد الناصر وعامر والسادات وشلتهم معهم --- كان معهم جميع ضباط سلاح الفرسان --- باستثناء حسين الشافعي كان برتبة ملازم في سلاح الفرسان تابع لمجموعة عبد الناصر .. ولم يكن له أي دور رئيسي في الثورة -- بالإتفاق مع اللواء محمد نجيب ولواء المشاة التابع له قامت الثورة , وكان الجميع على إتفاق معنا لإجراء إنتخابات برلمانية ديمقراطية وإعلان الجمهورية ووضع دستور جمهوري متطور للبلاد وديمقراطي كمرحلة إنتقالية ..
- إذا كيف سارت الأمور بعد الثورة عكس ما أردتم ..؟؟
- أجاب : بالخداع والغدر بقادة الثورة وتصفيتهم جسدياً ومعنوياً .. وشرح ما تم بالتفصيل كما سيأتي ..- إنتهى هنا الحوار - وسأعود في المقال القادم لأسجل حواري معه و ماذا جرى ليلة 23 يوليو وبعدها ...؟؟؟

أعود لحريق القاهرة يوم 26 كانون الثاني .. استغلت المنظمات الفاشية والدينية التابعة للقصر أو للإنكليز مثل عصابة ( أحمد حسين ) المسماة ( مصر الفتاة ) وتنظيمات القمصان الخضر التي يقودها __كمال صدقي – عميل الملك ومنظمة ( شباب محمد ) التابعة للإخوان المسلمين , كان كل من عبد الناصر والمشير عامر وأنور السادات وكمال الدين حسين وغيرهم على صلة مباشرة مع منظمتي : احمد حسين , وكمال صدقي – الفاشيتين أو مع الإخوان المسلمسن كما ورد في كتاب الفريق عفيف البزري ( الناصرية في جملة الإستعمار الحديث ص 158 ) لذلك أطلق سراح هذه العصابات المتهمة مباشرة بحريق القاهرة من السجن بعد إستلام عبد الناصر وزارة الداخلية بعد انتصار ثورة 23 يوليو بقيادة الجبهة الوطنية الديمقراطية للتحرر الوطني وقيادة يوسف صدّيق ومحمد نجيب ورفاقهم .. كما سيأتي .
..
عندما تخلفت قيادة الجبهة الوطنية عن ضبط الجماهير ومنعها من توجيه ضربة مادية على الأرض لمواقع البورجوازية والإقطاع الإقتصادية وشركاتها ومواخيرها ,, دخلت المنظمات الفاشية على الخط وأشعلت النار في الأندية الليلية والمخازن الكبرى التي يملكها الرأسماليون المصريون من العرب واليهود وفي مواقع إنكليزية أيضاً ,أهمها : -- محلات شملان –شيكورويل- -عادس –كما أحرقوا ( الشورت كلوب ..ووالشيفردز رمز الترف الإستعماري __ وأحرقوا مصرف باركلي البريطاني ونهبوه إلى جانب حرق كازينو ( الأوبرا ) و سينما ريفولي والكثير من ملكيات الرأسماليين والإقطاعيين ونهبها ..

أسرعت الأحزاب الشرعية بمافيها الجبهة الوطنية الديمقراطية للتحرر الوطني ولجنة الطلاب والعمال للإحتجاج على هذه الجرائم , وطالبوا بمحاكمة الفاعلين المندسين في التظاهرات الوطنية ..
لكن الإحتلال والرجعية سلطت نيرانها على الجماهير الوطنية .. ففي هذا اليوم سلط الإنكليز كلابهم البوليسية على طلاب جامعة القاهرة المعتقلين لديهم وقتلت 12 طالباً منهم ..*
أذكر في اليوم التالي فور وصول هذا النبأ إلى دمشق تظاهرنا في جامعة دمشق تضامناً مع طلاب وشعب مصر .. ووقعت معركة مع شرطة الشيشكلي التي حاولت منعنا من التظاهر وأطلقت علينا القنابل المسيلة للدموع والرصاص ,, ولم يستطع يومها قائد الشرطة عبد القادر الأسود أقتحام الحرم الجامعي .. لكنه طوّق الجامعة يومين متتالين أعتقل فيها مئات الطلاب من باب الجامعة , وأرسلهم إلى معسكرات قطنا ..كما أرسل المناضل سليملن شكور إلى معتقل تدمر الصحراوي .. قبل عام من إعتقالنا فيه ..
وفي هذا ليوم وبعده في مصر انتقلت الإنتفاضة لمناطق أخرى ..أهمها : معارك الإسماعيلية بين كثيبة خالد بن الوليد الثورية وقوات الإحتلال , ولم يستطع أكثر من ألف جندي بريطاني تطويق الكتيبة بفضل حماية عدد من الطلاب الثوار إنسحاب الكتيبة وفي مقدمتهم عباس الأعسر بمدفعه ( البر، ) الذي وجه نيران العدو نحوه لتكمل الكتيبة الإنسحاب , عباس طالب كلية التجارة ومحمد شاهين وأحمد المنيسي طالبي الهندسة استشهدوا هذا اليوم ببطولة خارقة .. وشيًع الشعب شهداءه بتظاهرات صاخبة ضد الإستعمار والملكية ...***
إتسع نطاق تمرد الجنود المصريين في جميع المعسكرات .. وانضم قسم منهم بأسلحتهم إلى الشعب في تظاهرة شعبية إتجهت إلى جامعة فؤاد الأول ومنها إلى مجلس الوزراء لتلتقي مع تظاهرة إشترك فيها جنود – بلك – الشرطة ...*
استمر العنف الثوري وحرب العصابات ضد معسكرات الإنكليز حتى صبيحة 23 تموز من هذا العام , وكان التمرد والعنف الطابع المميز لهذا العام ...
... عاد الملك والوفد للزحف خلف بريطانيا دون جدوى ,, بعد أن لفظتهم أمريكا بعد الصلات الوثيقة التي توطدت بين معتمدها في القاهرة كيرميت روزفلت وسفيرها كافري مع شلة عبد الناصر بواسطة علي صبري ألذي أعطى توقيت الإنقلاب للسفارة الأمريكية كما سيأتي ...وكان الجميع مقتنعين أن النظام يحتضر ولا يمكن إنقاذه وكل يفتش عن البديل الذي يحسم الموقف .. وفي الجيش غليان وطني عام بعد المذابح التي تعرض لها الشعب وبلك الشرطة .. وكان الضباط الوطنيون المرتبطون بالجبهة الوطنية واليسار ينظمون صفوفهم حول سلاح الفرسان بالتحالف مع الرجل الوطني محمد نجيب حول شعار الجمهورية البرلمانية الديمقراطية والإحتكام لصناديق الإقتراع ...

بعد هذا المخاض الطويل /ماهو البديل ياترى .. ومتى يصرخ المولود الجديد ؟؟؟ هل سيأتي عربياً ويبقى عربياً من أبوين مصريين ؟؟ أم يختطف من الحاضنة ويبدل بمولود بريطاني أمريكي مكارثي .. بجلابية صعيدية وكوفية عربية ؟؟؟ وكيف تم ذلك .؟؟؟ وكيف تمت بلهوانية الإلتفاف على الحكم الوطني الديمقراطي المرجو في مصر ,, ثم على الحكم الوطني الديمقراطي الذي كان قائماً في سورية فيما بعد – 54 – 58 باسم الوحدة العربية وبعد 8 اّذار 63 الكارثة باسم إعادة الوحدة ...وإلى أي درك أوصل أمتنا العسكر الفاشيون وجنونهم الديكتاتوري القمئ ؟؟؟ هذا ما تقرره الأبحاث القادمة ......... إلى اللقاء
هولندا / 29 / 1 / 2010
-----------------------
المراجع : -- الصراع الطبقي في مصر –محمود حسين
 صحيفة الصرخة اللبنانية العدد33 – 28 ك2 1952
 مجلة الطريق اللبنانية –شهر ك2 العدد 1 لعام 52
 تاريخ الحركة الوطنية في مصر – شهدي عطية الشافعي
 مجلة الكاتب المصرية عدد2 لعام 52
 الناصرية في جملة الإستعمار الحديث – للفريق عفيف البزري –
 مصر تتحرك – النسخة الفرنسية . للأخوين جان وسيمون لاكوتور



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المناضل الوطني الأمين والإشتراكي العربي الصادق عبد الغني عيا ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ؟ - ...
- لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ..؟ ...
- مازلنا على الشاطئ الموجوع في سنوات الجمر..؟
- ذكريات مع الثورة الجزائرية ونضال الشعب الأردني , في عهد القل ...
- أمنيات صغيرة مشروعة للعام الجديد ..؟
- إلى أرض التين والنبيذ الحزين... في عيد السلام .؟
- القدس عروس عروبتكم , ودمشق عرينها .. وستبقى ..؟؟
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ . والرأي الاّخر .؟ --10
- ثمان شمعات مشعة في سماء الإعلام الحر الديمقراطي ..
- النظام الديكتاتوري ,, وإعدام التاريخ .. والرأي الاّخر ..؟ - ...
- نعم , نحن متطرفون .. أيها المعارضون المعتدلون ؟ مع شئ من الت ...
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ , والرأي الاّخر ؟ - 8
- إغتيال لواء اسكندرون السليب مرتين . شئ من الذاكرة ؟ - 2
- إغتيال اللواء السليب مرتين ؟ ... شئ من الذاكرة
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟- 7
- عرس حلب .. وماّتم وسجون الأحرار في سورية ؟
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ و الرأي الاّخر ؟ -6
- أمسية شعرية في البيت العراقي في لاهاي ؟
- عرس في إرم ذات العماد ..؟


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ؟ - 11