أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - القدس عروس عروبتكم , ودمشق عرينها .. وستبقى ..؟؟















المزيد.....

القدس عروس عروبتكم , ودمشق عرينها .. وستبقى ..؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2856 - 2009 / 12 / 12 - 16:25
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


القدس عروس عروبتكم .. وستبقى ..؟
هل حّرك اغتيال مدينة القدس ضمائر من لاضمائر في جنباتهم ولا صدق في ألسنتهم ولا شرف في عقولهم ولا طهارة في أيديهم وماضيهم , ولا صفحة انتصار في دفاتر تاريخهم وأحلام مستقبلهم .. منذ خيانة 15 أيار 1948
التي أقامت دولة إسرائيل , حتى اليوم ...
تحرك الأوربيون في بروكسل مؤخراً نخوة أو رفع عتب أو تكفيرًا عن ذنوبهم تجاه شعبنا , المهم تحركو ا وأقروا الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية .. ووقف استيطان بيبي وليبرمان المجرمين العنصريين المعروفين .. بعد فشل وتراجع أوباما المخزي وانحياز وزيرة خارجيته هيلاري السافر للإستيطان الصهيوني .. واستسلام أنظمة الوكلاء بالعمولة دون إستثناء لمشيئة العم سام سيدهم وولي نعمتهم في البيت الأبيض ,, وقبول كل ما يطبخ و يرتب للمنطقة بكاملها على حساب العقل العربي و الوجود العربي الموضوع عمداً في غيبوبة بل في إجازة مفتوحة مدفوعة الأجر ؟؟

و بانتظار مصير مسرحية الملف النووي الإيراني , الذي لايتجاوز الشهر القادم على الأرجح سيتقرر في رأيي مصير الكثير من المواقع المحنطة والمتعفنة في المنطقة التي اعتادت البقاء في نفق الإستبداد والعقم الفكري والسادية ,, والنوم على المساومات الدولية والسمسرات العربية والتركية والفارسية والفرنسية بشكل خاص في بازار – أوباما – ناتنياهو الحديث... وفق مصالح مابلغته بورصة ترميم الطبقة الطفيلية الوسطى الإستهلاكية الداعرة التي تحكم العالم اليوم وتستهلك نفسها في النهاية ,, ومعها تجرف شعوب العالم وكل مابنته سواعد الكادحين المنتجين وإبداعاتهم في صنع المدنية والحضارة الإنسانية ,,, نحو كوارث الحروب المدمرة المختلفة الأشكال والنتائج وتدمير الحياة على هذا الكوكب الجميل... وبالتالي النوم على الرماد ... مالم يهب بقايا الناس الشرفاء والشجعان في العللم الماركسيين الحقيقيين وجميع الوطنيين الديمقراطيينوجميع المضطهدين في العالم لبناء أممية الإنقاذ نعم الإنقاذ من الوحش الأمريكي الصهيوني وتوابعه في بلادنا والعالم المنكوبة بأنظمة المافيا و الفاشست السياسي والديني والطائفي التي تحميها حراب أمريكا وإسرائيل رغم التناقضات السطحية بينهم .. هؤلاء الأقزام الصغارالذين اغتصبوا السلطة من الشعوب بالدبابة والمدفع ومباركة إسرائيل زمن وراء إسرائيل ,, الذين لم ينتجوا سوى الصغائر في بلادنا و الذين لايهمهم .. سوى البقاء على الكرسي الذي تخيلوه أزلياً ,, ككراسي ملوك القرون الوسطى أو الخلفاء والسلاطين المستمدة من السماء التي وصفوها دوماً بأنها راعية الإستبداد وحامية الديكتاتوريات وصدّقوا أكذوبتهم ..

و رغم كل بلهوانيات نظام ملالي طهران واستهتاره بالوكالة الدولية للطاقة الذرية وخداعها الطويل , والتهديدات العنترية للحرس الثوري الإيراني على أشلاء شعوب إيران الجائعة المضطهدة .... التي ترافقت مع المناورات العسكرية المختلفة والبهورة بامتلاك الصواريخ المستوردة أو المصنعة داخلياً – المستمدة من السدرة الألوهية - ذات الأسماء الفوقية المقدسة و المظفرة على الأرض وفي السماء والتي لاتختلف كثيراً عن صواريخ صدام وقبله صواريخ عبد الناصر في سيناء التي زركشت سماءنا وأرضنا بشارات النصر وبنت للعروبة أوابد من أوهام و أمجاد لاتزول ...
واليوم يطلق وزير الدفاع الإيراني من دمشق بالذات – دمشق الصمود والتصدي – تهديده المجوقل لإسرائيل بتدمير المواقع النووية فيها إذاحاولت ضرب المفاعلات النووية في إيران .... ويعلن عن بناء مفاعل نووي جديد قرب الحدود مع العراق ..
ويستدعي وريث العرش الأسدي على عجل الجنرال عون من بيروت بطائرته الخاصة -- ليضع له مع جنرالاته خطة لاستعادة الجولان .. عند الحاجة ..؟ خصوصاً بعد إعلان إسرائيل بناء مستوطنة جديدة في الجولان الذي لن تنسحب منه كما أعلنت مراراً دون أن يرد عليها ثعلب تائه من سفح جبل الشيخ أو يسمح لفدائي يتهم بالجنون بإطلاق رصاصة واحدة منذ أربعين عاماً وأنت تعلم ذلك مثلنا ياجنرال ... يا من تتغنى بالصداقة الشخصية التي هبطت فجأة عليك , كما هبطت على سليمان فرنجية والكثيرين غيره قبلك بينما لم يهبط على شعبنا الأسير وأحرارنا في السجون سوى القمع والإرهاب والتجويع والنهب الأبشع من النهب العصملي بكثير ..ولكن ما ذا نعمل ..؟ سبحان مبدل القلوب يا جنرال عون ؟؟ وسبحان مغيب قائمة المعتقلين والمفقودين اللبنانيين في السجون السورية التي نشرناها لكم في عدة بلدان عندما كنتم في باريس فهل أصبح كل ذلك في خبر كان– لأن وريث العرش الأسدي حريص على مستقبل لبنان وأمنه واستقلاله الوطني – و لذلك سمح مشكوراً بانتخاب رئيس للجمهورية فيه غير سيادتكم بعد ستة أشهرمن لعبة العصا والجزرة والتهديد والوعيد والتنازلات وصولاً لمسرحية ( الدوحة ) إحدى مدن الملح في سفر المرحوم – عبد الرحمن منيف – التي شهدت زفاف رئيس الجمهورية اللبنانية والتبادل الدبلوماسي لأول مرة بعد سايكس – بيكو العتيدة ؟؟؟؟؟؟...
وسمح اليوم بعد أربعة أشهر من المماحكات والممانعات وفرض والإتاوات و المساومات وحجز – المواصلات – و بعد ليل داج وسماء ذات أبراج ... سمح للأكثرية الناجحة في الإنتخابات اللبنانية بتشكيل حكومة يرضى عنها وريث دمشق وتباركها ولاية الفقيه في طهران برئاسة سعد الحريري ؟؟ ,,
لابأس المهم الخروج من النفق .. لكن هل إنتهى الحقد والمكر الباطني والها جس الدائم للعودة وملاحقة نقطة الدم المتعلقة بالمحكمة الدولية في لاهاي ,, التي تحدثنا عنها طويلاً في الماضي القريب ,,

هل ينتهي كل ذلك لو قام السادة جنبلاط والحريري والتويني وكل أهالي الضحايا والشهداء اللبنانيين بزيارة دمشق والمصالحة معها وتقديم الإعتذار لسلطانها السيد الوريث ( إن سوء الظن إثم ) ؟؟؟ .. وهل تتعهدوا بأن ينتهي انفصام الشخصية لدى الحالمين بالعودة إلى لبنان بالإحتلال المباشر أو الأصح بالوكالة عن إسرائيل ومباركتها كما حدث عام 1976 ..
وفي نفس الوقت نتساءل لماذا أصدر المحامي العام في دمشق استنابات قضائية للمحامي العام اللبناني السيد سعيد ميرزا ليعتقل له شخصيات لبنانية رسمية بينها نواب ووزراء , يتمتعون بحصانات قضائية في لبنان وتسليمهم للقضاء السوري ( العادل والمستقل ) كماهو معروف داخلياً وعالمياً .- لأن المدعو اللواء اللبناني جميل السيد الذي عينه المفوض السامي السابق في لبنان – رستم غزالي – والمتهم الأول في الإغتيالات في لبنان وجرائم الفساد , قد رفع دعوى إفتراء وتجريم ضدهم أمام القضاء السوري --- وفي هذا الوقت بالذات - دعوى بلطجة خارج القانون – وفق أبسط قواعد تنازع القوانين والإختصاص القضائي المكاني في القانون الدولي الخاص وسائر مبادئ ومواثيق القانون الدولي العام والخاص ,, لأن موضوع الدعوى وقع في لبنان والمدعي لبناني والمدعى عليهم لبنانيون ....
تساءلت كثيراً وتساءل معي الكثيرون كيف يمارس النظام الذي أطلقت عليه حاميته الأولى إسرائيل – نظام الممانعة والمقاومة – وصدّق نفسه قبل أن يطلقه على نفسه مع إضافة - الصمود ,, وماذا يهم جحافل مخابراته وقمعه وأجهزته التي تستنزف أكثر من نصف الموازنة العامة في بلد نصف سكانه دون خط الفقر ماذا يهمهم من محاكمة ضابط مثل السيد -- والمحكمة الدولية كلها أصبحت في خبر كان ... كماأعلن إعلامهم الناطق بالحق دوماً في دمشق بعد إطلاق سراح الضباط الأربعة إذاكانت المحكمة الدولية لاتهمهم كما أعلنوا .. أمام زوّارهم وضيوفهم الواقفين بالطابور على أبوابهم بعد رقصة الإليزية الخادعة مع ساركوزي ..؟؟

وماذا يهم نظام دمشق التقدمي جداً الصامد أمام ضحاياه من المعارضين والمعارضات العزل والمرضى المسنين واّخرهم الشيخ هيثم المالح رفيق دراستي الثانوية والجامعية وزميلي في نقابة المحامين الشهيدة حتى عام 1980 ---- بعد حلها واغتصابها مع النقابات العلمية الأخرى واعتقال هيئاتها المنتخبة ديمقراطياً .. في سجونه ,, والمنتصر على شعبنا الأسير في سورية .. ليس بجحافل جواسيسه ومخابراته وجلاديه وحسب ... بل بمؤتمرات أحزاب المرتزقة وخونة الشيوعية و تجار الماركسية المتجمعون في شركة – بكداش – فيصل - نمر - ليمتد ومن على شاكلتهم في الأقطار العربية والعالم .. برعاية وقيادة حزب مافيا الوراثة الملكية الأسدية ونظامه الفاشي المعادي للشعب والوطن والإنسانية ...كما كان يفعل والده تماماً في عهد الزمرة الخروشوفية التي دمرت كل شيء تاجروا بالقومية وأوصلوها إلى الطائفة والعشيرة وصراع الأحياء والقرى .. وتاجروا بالإشتراكية والماركسية وأوصلوها إلأى مافيات القتلة واللصوص ومجموعات من الخدم والطباخين والعسس العاملين تحت عنوان ( جبهة شهود الزور التقدمية ) لصاحبها الحزب القائد ماغيره .... أمام تهليل قادة الإستعمار والصهيونية ... هل رأيتم أحزاباً تبيع أبسط القيم والميادئ التي ترفعها وتتكنى بها لعقود طويلة ,, لجلاديها وجلادي شعوبها وناهبي قوت شعبها كما يحدث في سورية ..؟؟؟؟
لقد سبق لنا مرات عديدة شرح اغتصاب بكداش وزمرته قيادة الحزب في سورية ولبنان من أبناء الطبقة العاملة الرواد المؤسسين الشرعيين للحزب الشيوعي في سوريا ولبنان عام 1924...؟ لامجال لتكرارها هنا ...
رغم كل هذه الميلو دراما الأسدية المسلية للعاطلين عن العمل والتفكير أيضاً ... فماذا سيفعل هذا الحلف الباطني الأسدي – النجادي بعد أن تجاوزت ألاعيب الملف النووي عنق الزجاجة .. وأضحت القرارات الدولية المتعلقة في لبنان والمحكمة الدولية غير قابلة للتصرف .. وكيف يقرأ النظام الأسدي خاصة البوصلة الدولية , خصوصاً ما يتعلق بالمحكمة الدولية بعد زيارة نائبها العام السيد " بلمار لبيروت " ليطمئن عائلات الشهداء الضحايا .. ألم تكن تلك الزيارة مزعجة للقتلة فراحوا يغطونها برقص " البوب الأمريكي " ومؤتمرات تجار الماركسية المفلسين وأحزاب شهود الزور والإستنجاد باستنابات الجلاد جميل السيد المعزول والمتهم أيضاً ...؟ لتلميع صورة النظام الأسدي عدو التقدم والإشتراكية والإنسان ....

أم أن الحليف الفارسي مازال يهدد ويفكر كشمشون بحريق روما وإحراق المنطقة كلها ليضع رجلية في مياه الساحل الشرقي للخليج العربي - الذي يسميه زوراً فارسي – أو في مياه الساحل السوري ,, وماذا سيفعل مع تصاعد هدير الغضب الشعبي في شوارع وجامعات طهران الذي سيتحول قريباً إلى ثورة تسقط النظام برمته .. ؟ بدت ملامحه واضحة جلية هذه الأيام ...اّملين انتقال عدواها الحميدة إلى دمشق , كما تنتقل البضائع الإيرانية إلى مقام السيدة زينب جنوبي دمشق ولكن دون إنفجار إطارات سياراتها وضحايا ها...؟؟؟
..
الأرض حبلى بشتى المفاجاّت والشعب الفلسطيني البطل الذي قسموه ومنعوا مصالحته خدمة لإسرائيل ,, باق على أرضه مهما طال ظلم و بغي الإحتلال سينتصر ... ولن تستطيع ( روما الوثنية ) حرق وتدمير المنطقة ثانية و رش أرضها بالملح مرة أخرى لئلا تنبت الرجا ل والنخيل والرماح كما فعلوا في قرطاج الضحية الصغيرة .. وسيدفن الملح في الصحراء ... ليعانق النخيل السماء بثقة وحنان طال انتظاره .وستبقى القدس ودمشق لنا لأصحابها الشرعيين لأهلها ... لا للدخلاء الغاصبين والسماسرة ..؟؟؟
.. ولن يستطيع جرذان دمشق وطهران وتل أبيب معاً وقف محكمة التاريخ التي قد تسبق محكمة لاهاي الدولية. المختصة بضحايا لبنان. من يعلم .؟؟ - لاهاي -- 12 / 12



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ . والرأي الاّخر .؟ --10
- ثمان شمعات مشعة في سماء الإعلام الحر الديمقراطي ..
- النظام الديكتاتوري ,, وإعدام التاريخ .. والرأي الاّخر ..؟ - ...
- نعم , نحن متطرفون .. أيها المعارضون المعتدلون ؟ مع شئ من الت ...
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ , والرأي الاّخر ؟ - 8
- إغتيال لواء اسكندرون السليب مرتين . شئ من الذاكرة ؟ - 2
- إغتيال اللواء السليب مرتين ؟ ... شئ من الذاكرة
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟- 7
- عرس حلب .. وماّتم وسجون الأحرار في سورية ؟
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ و الرأي الاّخر ؟ -6
- أمسية شعرية في البيت العراقي في لاهاي ؟
- عرس في إرم ذات العماد ..؟
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 5
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 4 ولادة ...
- اّيات الله في خدمة الإستبداد والإستلاط الخارجي قديماً وحديثا ...
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 3
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ -2
- الإعتداء على لاجئي معسكر أشرف الإيراني في العراق
- لا وسط ...؟؟
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ ...؟


المزيد.....




- مصر.. صورة دبابة ميركافا إسرائيلية بزيارة السيسي الكلية العس ...
- ماذا سيناقش بلينكن في السعودية خلال زيارته الاثنين؟.. الخارج ...
- الدفاعات الروسية تسقط 17 مسيرة أوكرانية جنوب غربي روسيا
- مسؤولون في الخارجية الأمريكية يقولون إن إسرائيل قد تكون انته ...
- صحيفة هندية تلقي الضوء على انسحاب -أبرامز- الأمريكية من أمام ...
- غارات إسرائيلية ليلا على بلدتي الزوايدة والمغراقة وسط قطاع غ ...
- قتلى وجرحى جراء إعصار عنيف اجتاح جنوب الصين وتساقط حبات برد ...
- نصيحة من ذهب: إغلاق -البلوتوث- و-الواي فاي- أحيانا يجنبك الو ...
- 2024.. عام مزدحم بالانتخابات في أفريقيا
- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - القدس عروس عروبتكم , ودمشق عرينها .. وستبقى ..؟؟