[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

العراق ونظام صدام الجلاد وحارات الحرمان وتردي هجموم الخطه

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2992 - 2010 / 5 / 1 - 19:42
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات

إن الخطة التي اعدها شوارزكوف Schwarzkopf و تم اقرارها ‘هي ان تكون الضغط على العراق دولة الناس‘ من خلال القوة الناعمة الملساء‘حتى يأخذهم وهن التعبا‘
كان فيها شيئا من الاعتبار لو ظلت على هذا الحال‘ولكن المشلكة من اننا لم نتمكن من الوصول لصيغة معا فيها نعمل ‘لتصير من بعد كلها اسفا.
إن المشكلة هي بالجوانب التي تمكننا من ان نعمل منفردين انا وجون وحسب تقدير كل منا لاعتقاد الرأي بحراك المهاجمة.
هونرHorndr كل ذاك الوقت كان نافرا منزعجا حيث يعمل كمنفذ ثانوي العملا‘ وفي النهاية راح يعمل بما اختزن برأسه من خطط حروب الماضي.
ومن خلال الاجزاء التي تبيح الاختيار الشخصي لخطة التنفيذ‘راح يعمل من غير التوافق مع نظام الخطط المعدة لحملة هجوم الضغط على العراق .
جون ويردنيسJohn Wardens بعث برساله الى توم أولسن Tom Olsenبها يخبره من ان فرقة العمل قد راحت تحقق كل الاهداف وبالشكل الجيد من المطلوب‘من خلال اظهار مواد الاهداف وفرصة امكان احتوائها بذاك الهجوم هناك.
إن بداية المباشرة بهذه الرساله للاسف لم تكن طيبة ولم يكن فيها شيئا من معنى قيم الجوده.
لذاك وجهة له اسئلة حول الرساله وخطة الحمله على العراق‘دولة الناس‘ هل كانت كثيرة ام قليله هي الاسئلة تلك‘المهم
انها ستظهر بؤس التردي وقت ذاك طرح الخطه‘وكيف حكم رأيه بصوابيتها‘ومن بعد سألته عن كيفية توصله لذاك اعتقاد الرأي.
انا اريد ان اعرف كيف تعمل هي عقولنا وكيف هي توصلنا لحل المشلكة؟.ومن على ظهرها ساعرف مقدار ماكان له من معرفة ذاك.
قال لي بعموم رعاية الرد.
بعد الضغط بقليل‘ من خلال الاهداف التي تكون في قلب بغداد سندفعهم للتوهان عن الدرب‘قلت له:
إن القريه وحارات بياعين الخضره والعمال دوما تسكنها الناس؟
ومنهم الاكثر قهرا وعذابات الحرمانا‘ من ذاك نظام صدام الدكتاتوري الجلاد؟.
(توم كلانسي-ك-عاصفة الصحراء Tom Clancy-Woestijnstormالصادر في هولندا وبريطانيا وفرنسا عام 2000 بعد صدوره في امريكا عام 1999-ص- 274-275-276).
Een aspect van het plan zat Schwarzkopf dwars.Hij vond er veel te weinig nadruk in om de Irakese grondstrijdkrachten te verzwakkken,...De CINC bracht dit bij Warden als een advies naar voren.Het was een raad waarvan Warden later spijt zou hebben dat hij hem niet had opgevolgd.Maar dat alls veranderde toen de twee mannen kennis met elkaar maakten.Om het zacht uit te drukken,ze konden het niet met elkaar vinden.Het probleem was deels persoonlijk(en dat had opgelost kunnen worden,.Horner werkte altij met lastig figuren,de man die hij uiteindelijk tot hoofd van zijn planning maakte was ereen)en deels professioneel:ze hadden onverenigbare ideeen over het organiseren van een offensieve campagne tegen Irak.
John Wardens briefing aan Tom Olsen en de staf werd goed ontvangen,vooral vanwege het uitstukende doelenmateriaal en de aanvalsmogelijkheden die hij bevatte.Na de briefing vertelde Tom Olsen mij over...Helaas begon de briefing niet al te best,...Dus had ik vragen voor hem over de briefing en het plan CHECKMATE,min of meer vragen over feiten(maar die me tegelijkertijd zouden tonen hoe goed hij dacht en oordeelde),.en stelde ook vragen om te ontdekken hoe hij dacht.Ik wilde weten hoe zijn hersenen werkten en hoe hij problemen oploste.Om daarachter te komen,stelde ik hem een paar vragen die hem de kans zouden geven te tonen hoe diepgaand zijn kennis was.(Tom Clancy-Woestijnstorm-p-274-275-276)

#سلام_فضيل (هاشتاغ)

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل