الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - راحت عليك يا افلاطون | |||||||||||||||||||||||
|
راحت عليك يا افلاطون
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
مقابلة منقطعة النظير
- العقول من امامكم والانترنت من خلفكم فاين تذهبون؟ - خسئت ايها الطيار العراقي - -دير بالك- على معسكر اشرف ياشريف - حتى الزبالة عزيزة - هذيان - برلمان ام حمام نسوان - لماذا لايقرأ هؤلاء التاريخ ؟ هل من مجيب - انقلاب في السماء السابعة - جريحان في بيتي - حمار اسمه -ذات الاهتمام المشترك- - عقول تآمرية - الهاجس الملعون - صدام حسين يحضر احتفالات نوروز في ايران - طفشان يكتب رسالة ثالثة الى رب العزة - رجل الدين وانا - في ابو ظبي ... القرآن في المزاد العلني - ياللمهزلة في دبي - مابين هذا الرميثي وذاك الامريكي الآفاك - دجاجة -المرجعية- ليست لها مؤخرة المزيد..... - أحدثت بجمالها ثورة جنسية في عالم السينما.. وفاة بريجيت باردو ... - عودة هيفاء وهبي للغناء في مصر بحكم قضائي.. والفنانة اللبناني ... - الأمثال الشعبية بميزان العصر: لماذا تَخلُد -حكمة الأجداد- وت ... - بريجيت باردو .. فرنسا تفقد أيقونة سينمائية متفردة رغم الجدل ... - وفاة أيقونة السينما الفرنسية بريجيت باردو، فماذا نعرف عنها؟ ... - الجزيرة 360 تفوز بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير بمهرجان في الس ... - التعليم فوق الجميع.. خط الدفاع في مواجهة النزاعات وأزمة التم ... - -ناشئة الشوق- للشاعر فتح الله.. كلاسيكية الإيقاع وحداثة التع ... - وفاة أيقونة السينما الفرنسية بريجيت باردو عن 91 عاما - وفاة أيقونة السينما الفرنسية.. بريجيت باردو المزيد..... - الضحك من لحى الزمان / د. خالد زغريت - لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت - سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - راحت عليك يا افلاطون | |||||||||||||||||||||||