أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - تصوّري!!... Ali Sina















المزيد.....

تصوّري!!... Ali Sina


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 2949 - 2010 / 3 / 19 - 07:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تصوّري عزيزتي القارئة المسلمة نفسك فتاةً شابّة تعيشين بسعادة في بلدك الجميل، وتمارسين ديانتك بحرية بغضّ النظر إلى أي ديانة تنتمين. وتصوّري أنك تعشقين دينك ولا تريدين تغييره مهما حصل. وفجأةً تسمعين أخباراً مفجعة أنّ الأعداء تمكّنوا من غزو وطنك _ولنفترض جدلاً أنهم الإسرائيليون_ حيث يدخلون إلى وطنك تحت ذريعة أنّ اليهودية هي الديانة الحقيقة والوحيدة عند الله، وكل ما خلا من الديانات باطل، ومن الشيطان. طبعاً، وكما هو حال أي غازٍ معتدِ، سيتحجّجون بأنّ حكومتك انتهكت اتفاقية السلام وخرقت المعاهدة. لذلك، فقد قرّروا بأنّك أنتِ وشعبكِ يجب أن تعاقبوا. فيخرقون حرمة بلدكً بالدبابات والمدفعية، كما فعل الصرب في كوسوفو، أو صدّام حسين بالكويت _البلد العربي جار والمسلم. يقتلون والدك وأخوتك، ويحرقون منزلك الآمن. ويخرّبون بساتينكم الجميلة بلا رحمة ثمّ يتركونها رماداً. يقتلون الكثير من الرجال من مختلف الأعمار ويقتسمون الفتيات الشابات والجميلات بين جنودهم. أمّا "صفيّة" صديقتكٍ الشابّة الجميلة اليافعة، ذات الجسد الأبيض البضّ، والتي خسرت للتوّ زوجها ووالدها وأخوتها والعديد من أقربائها، فقد تمّ أسرها، وقبل أن تعطى الفرصة لتبكي موتاها وتحزن عليهم، يأخذها زعيمهم أو قائدهم، ثمّ يغتصبها في خيمته في نفس اليوم والساعة.
بعد عدّة أيام، تنتهي الحرب. يعمّ الشوارع هدوء مخيف. ولا أحد يجرؤ على الخروج. وبين لحظةٍ وأخرى تسمعين وقع أحذية الجند وهي تمرّ عبر الشارع، ثمّ يخيّم صمت أليم مرّةً أخرى. مدينتك التي كانت تشتهر بجمالها وعمرانها مدمّرةً بالكامل، العديد من أهلها قتلى، وجثثهم مرميةً في الخندق. تشعرين بالقلق، فقد يكون والدك وأخوتك بينهم. تسترقين النظر من نافذتك حيث ترين الدخان وهو ما زال يتصاعد من مزارع النخيل _التي كانت_ جميلة. حيث كنت تمتلكين هناك قطعة أرض وبعض الأشجار فيها. وكانت تلك الأرض مصدر الدخل الرئيسي لعائلتك ولبقية أبناء مدينتك. المخازن مهدّمة وقد ضاع كل شيء وذهب أدراج الرياح. كان الجنود قد دخلوا كل منزل من منازل المدينة وأخذوا كل شيء فيها. تصوّري نفسك تجلسين متكوّرة على نفسك في زاوية، محتضنةً ركبتيك واضعةً رأسك عليهما. وأمّك فقدت الشعور بأيّ شيء ما عدا الألم الذي تشعر به أيّ أم، فزوجها وجميع أبناءها ماتوا ما بين مذبوح ومطعون ومقطّع الأوصال. ثمّ تصدر صوتاً تتقطّع له أوصال القلب، أشبه بأنين الجريح الذي يؤلمه جرحه ألماً لا يحتمل. ثمّ تصوّري أنكِ تسمعين بكاء طفل في الشهر السادس من عمره، إنه في المنزل المجاور، جائع، أمّا والدته، التي أصبحت أرملةً الآن، لا تستطيع أن تجد الطعام لإطعام رضيعها. تجلسين في زاويتك وتتأمّلين في الفراغ، لا تستطيعين البكاء، مشاعرك مخدّرة... فأنتِ الآن في صدمة، ولا تعرفين لماذا حدث كل ذلك؟ فأنتِ لم تؤذي أيّ أحد. فلماذا فعل هؤلاء الجنود دلك بك وبعائلتك وبأهل مدينتك؟ أمامك _في منتصف الغرفة_ تجلس ابنة أختك أو أخيك التي تبلغ من العمر سنتين متمسّكة بلعبتها وهي خائفة، والداها قد ماتا، كانت تبكي كثيراً من قبل، لكنها الآن اعتادت عليك وعلى الجلوس في حضنك. تقترب منك، تضعينها في حضنك ثمّ تنام بهدوء. إنها الآن يتيمة. لكنّها غافلة عن ذلك، ولم تعي الأمر على حقيقته بعد.
يأخذك فكرك إلى زمنٍ كنتِ فيه طفلة صغيرة. تتذكّرين كم كنتِ سعيدة حين كنتِ تلعبين مع والدكِ. كنتِ أميرته المدلّلة. وكان يحملك على أكتافه حيث كنتِ تتعلّقين بشعره. كنتِ تفرحين عندما تشعرين بأنك طويلة، وكان فخوراً بك جداً. كان والدكِ قد احتفظ لك ببعض المال من أجل زواجك، وكان يقوم ببعض التحضيرات من أجل زفافك، والذي كان من المفترض أن يقام خلال عدّة أيام. كما أنه قد فصّل بذلة جديدة ليلبسها في زفافك. كان يقول لك مراراً بأنه سيرقص من أجلك. فتتذكّرين كيف أنه كان يتوق إلى هذا اليوم الذي يراك فيه عروساً جميلة. في النهاية، أنت ابنته الوحيدة. منذ أسبوعٍ مضى لاحظتِ دمعةً على خدّه وهو يبكي على فراقك، فقبّلته على خدّه وأنتِ تؤكّدين له مراراً بأنك ستبقين ابنته الصغيرة دائماً، وبأنكِ ستزورينه كل يوم. والآن أنتِ تبكين بعد أن عزا الأعداء وطنكِ، وقتلوا والدكِ الحبيب، وهذه هي المرّة الأولى منذ عدّة أيام التي تستطيعين فيها الجلوس مع نفسك، وبكاء والدكِ.
في هذا الوقت، يطرق جاركم العجوز الباب عليكم ليعلمكم أنّ الأعداء قد أمروا سكّان المدينة بمغادرتها وإخلائها خلال فترة زمنية أقصاها أربعة أشهر. فتسألين برعب وذهول: "ولكن على أين؟... ليس لدينا مكان آخر لنذهب إليه. هذا وطننا. أين لنا أن نذهب؟ كيف عسانا نجد ملجأ ومأوى لنا ولأطفالنا؟"
فيكون ردّه بأنك إذا أردّتِ البقاء، يريد العدوّ نصف غلّة أو محصول الأرض التي كنتِ تزرعينها أنتِ وعائلتك. أنتِ الآن مرتبكة ومشوّشة. لا تعرفين ما أنت فاعلة. فتطلبين النصح من الجار العجوز. فيخفض رأسه في يأس ولا يتفوّه بشيء. وبعد برهة من الصمت يقول أنكِ إذا اخترتِ البقاء هنا، فستكونين مواطنة من الدرجة الثانية، أي أنّه لن يستطيع أبنائك أو أبناء أبناءك أو حتى الأجيال التالية أنّ تشارك أو تختار الحكومة في هذا البلد. علاوةً على ذلك، ستعتبرين بأنك قذرة أو "نجسة" ويجب أن تستسلمي للأمر الواضع وتخضعي له بذل.
يقول بأنه سيسمح لك بممارسة دينك بصمتٍ وهدوء، ولكن لا تستطيعين التبشير به أو إعلانه. وإذا حاولت _مجرّد المحاولة_ أن تجعلي يهودي يتحوّل إلى مسلم فمصيرك الإعدام. وكفتاة مسلمة بإمكانك الزواج من رجلٍ يهودي، ثم التحوّل إلى الديانة اليهودية. ولكن إذا تزوّجت فتاة يهودية رجلاً مسلماً، فسيقتل ذاك الرجل.
حسناً الآن، استرخي ولا تخافي. وكوني سعيدة وممتنّة أنّ ذلك لم يحدث لك. فأنتِ محظوظة. ولكن منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، العديد من الفتيات اليهوديات من خيبر والمدينة وغيرها من المدن الأخرى عانين مثل هذا الإذلال والذّلّ الذين لا يمكن لكِ تصوّرهما. لقد تمّ أسرهنّ وأخذهنّ كعبدات ومحظيّات، وتمّ بيعهنّ في أسواق النخاسة كالحيوانات.
يميل المسلمون عادةً للاعتقاد بأنّ محمد قد أقرّ الجهاد لنشر رسالة الله. أمّا الأحاديث التالية تخبرنا قصّة مختلفة تماماً. كما أنها ترينا أنّ الحافز والدافع الحقيقي كان المال والأرض والنساء والغنائم.
((عن عبد الله بن عمر: أن النبي صلى الله عليه وسلم عامل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع، فكان يعطي أزواجه مائة وسق، ثمانون وسق تمر وعشرون وسق شعير، فقسم عمر خيبر، فخير أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يقطع لهن من الماء والأرض، أو يمضي لهن، فمنهن من اختار الأرض ومنهن من اختار الوسق، وكانت عائشة اختارت الأرض.)) [صحيح البخاري، كتاب المزارعة، 2203]
((عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن أبيه قال: قال عمر رضي الله عنه: لولا آخر المسلمين، ما فتحت قرية إلا قسمتها بين أهلها كما قسم النبي صلى الله عليه وسلم خيبر.)) [السابق، 2209]
((عن ابن عمر: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما أجلى اليهود والنصارى من أرض الحجاز، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم، لما ظهر على خيبر، أراد إخراج اليهود منها، وكانت الأرض حين ظهر عليها لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وللمسلمين، وأراد إخراج اليهود منها، فسألت اليهود رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقرهم بها أن يكفوا عملها، ولهم نصف الثمر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نقركم بها على ذلك ما شئنا). فقروا بها حتى أجلاهم عمر إلى تيماء وأريحاء.)) [السابق: 2213]
((أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان الرجل يجعل للنبي صلى الله عليه وسلم النخلات، حتى افتتح قريظة والنضير، فكان بعد ذلك يرد عليهم.)) [صحيح البخاري، كتاب المغازي، 3806]
((عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: حرق رسول الله صلى الله عليه وسلم نخل بني النضير وقطع، وهي البويرة، فنزلت: {ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله}.)) [السابق، 3807/3808]
((عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم حرق نخل بن النضير، قال: ولها يقول حسان بن ثابت:
وهان على سراة بني لؤي *** حريق بالبويرة مستطير
[سراة بني لؤي هم سادة قريش ونبلائها]
قال: فأجابه أبو سفيان بن الحارث [ابن عم محمد الذي كان ما يزال غير مؤمن آنذاك]:
أدام الله ذلك من صنيع *** وحرق في نواحيها السعير
ستـعلم أينــا منها بنــزة *** وتعلـم أي أرضينا تضــير)) [السابق: 3808]
((عن البراء رضي الله عنه قال: لقينا المشركين يومئذ [يوم أحُد]، وأجلس النبي صلى الله عليه وسلم جيشا من الرماة، وأمر عليهم عبد الله، وقال: (لا تبرحوا، إن رأيتمونا ظهرنا عليهم فلا تبرحوا، وإن رأيتموهم ظهروا علينا فلا تعينونا). فلما لقيناهم هربوا حتى رأيت النساء يشتددن في الجبل، رفعن عن سوقهن، قد بدت خلاخلهن، فأخذوا يقولون، الغنيمة الغنيمة، فقال عبد الله: عهد إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن لا تبرحوا، فأبوا، فلم أبوا صرفت وجوهم، فأصيب سبعون قتيلا، وأشرف أبو سفيان فقال: أفي القوم محمد؟ فقال: (لا تجيبوه). فقال: أفي القوم ابن أبي قحافة؟ قال: (لا تجيبوه). فقال: أفي القوم ابن الخطاب؟ فقال إن هؤلاء قتلوا، فلو كانوا أحياء لأجابوا، فلم يملك عمر نفسه، فقال: كذبت يا عدو الله، أبقى الله عليك ما يخزيك. قال أبو سفيان: اعل هبل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أجيبوه). قالوا: ما نقول؟ قال:(قولوا: الله أعلى وأجل). قال أبو سفيان: لنا العزى ولا عزى لكم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أجيبوه). قالوا: ما نقول؟ قال: (قولوا: الله مولانا ولا مولى لكم). قال أبو سفيان: يوم بيوم بدر، والحرب سجال، وتجدون مثلة، لم آمر بها ولم تسؤني.)) [السابق: 3817]
((عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: حاربت النضير وقريظة، فأجلى بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم، حتى حاربت قريظة، فقتل رجالهم، وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين، إلا بعضهم لحقوا بالنبي صلى الله عليه وسلم فآمنهم وأسلموا، وأجلى يهود المدينة كلهم: بني قينقاع وهم رهط عبد الله بن سلام، ويهود بني حارثة، وكل يهود المدينة.)) [السابق: 3804]
{قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} [التوبة: 29]
((ذكر لنا أنس بن مالك، عن أبي طلحة: أن نبي الله صلى الله عليه وسلم أمر يوم بدر بأربعة وعشرين رجلا من صناديد قريش، فقذفوا في طوى من أطواء بدر خبيث مخبث، وكان إذا ظهر على قوم أقام العرصة ثلاث ليال، فلما كان ببدر اليوم الثالث أمر براحلته فشد عليها رحلها، ثم مشى واتبعه أصحابه وقالوا: ما نرى ينطلق إلا لبعض حاجته، حتى قام على شفة الركي، فجعل يناديهم بأسماء آبائهم: (يا فلان بن فلان، ويا فلان بن فلان، أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله، فانا قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا، فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا). قال عمر: يا رسول الله، ما تكلم من أجساد لا أرواح لها؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفس محمد بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم).
قال قتادة: أحياهم الله حتى أسمعهم قوله، توبيخا وتصغيرا ونقمة وحسرة وندما.)) [السابق، 3757]

عن موقع Faithfreedom.org
علي سينا: محرّر الموقع السابق الذكر ومشارك في منظّمة (Beyond Jihad - Critical Voices from Inside Islam). ومؤلّف كتاب: فهم شخصية محمد: السيرة النفسية لرسول الله.
Understanding Muhammad: The Psychobiography of Allah s Prophet.



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل جاء محمد بأية معجزة؟
- مرور الكرام: ردود على قرّاء مقالة -حدث ذات مرة في مكة-
- حكى يوسف البدري... وانشرح صدري
- حدث ذات مرّة في مكّة
- الفلسفة لجميع الناس... (الحلقة العاشرة)
- الفلسفة لجميع الناس... (الحلقة التاسعة)
- الفلسفة لجميع الناس... (الحلقة الثامنة)
- الفلسفة لجميع الناس... (الحلقة السابعة)
- مع ألبير كامو ضدّ المقصلة 2
- مع ألبير كامو ضدّ المقصلة 1
- الفلسفة لجميع الناس... (الحلقة السادسة)
- الفلسفة لجميع الناس... (الحلقة الخامسة)
- الفلسفة لجميع الناس... (الحلقة الرابعة)
- الفلسفة لجميع الناس...(الحلقة الثالثة)
- الفلسفة لجميع الناس (لحلقة الثانية)
- الفلسفة لجميع الناس (الحلقة الأولى)
- فيروس العقل: ليس مجرد كتاب
- من الإنجيل إلى الإسلام: مقابلة مع كريستوف لوكسنبرغ
- حدذ الرّدّة وحقوق الإنسان... ابن الورّاق
- الإسلام والإرهاب الفكري... ابن الوراق


المزيد.....




- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - تصوّري!!... Ali Sina