أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - مرة أخرى مع نوري الهالكي وما يجري في أشرف الآن ؟















المزيد.....

مرة أخرى مع نوري الهالكي وما يجري في أشرف الآن ؟


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2930 - 2010 / 2 / 28 - 07:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقـد كتـب الكثيـر حول موضوعة مصـير أعضـاء منظمـة " مجاهـدي خلق " ومعسـكر أشـرف في قضـاء الخالص وما يمارسـه " والـي أحمدي نجـاد " علـى بغـداد ضـد هؤلاء الناس .. ومايخـرج به عليهـم من تعليمـات جديــدة ترده من حسـينية " جماران " ومن وزارة " إطـلاعات " صـباح كل يـوم يجلس فيه على كرسـيه في أمانة مجلـس الوزراء .. ويأخذها هـو على محمـل الجـد كـل الجـد في " إنه بمجـرد إخـراج منافقـي خلق من العراق " سـيسـترجع السـيادة العراقية وسـتحل كافة مشـاكل العراق الإقتصـادية والسـياسية والإجتماعيـة وسـوف ينام العراقيـون ليلتهم ليصحـوا في اليوم التالي على أبراج الجماجم التي لو وضعـت الواحـدة فـوق الأخـرى ومنـذ شـباط 2006 ولحـد سـاعتنا هـذه ( هذه الجماجم التي حفرت على عظـام القحـف منها عبارات – سـاخت جناب آغاي حاكـم الزاملـي – ت " 15 " – القائمـة " 316 " إئتـلاف لاوطنـي درعراق ... وعلى القسم الآخر - سـاخت نيروهاي أصـايب أهل حق – لشكري قيس الخزعلي وعلي فيصل اللامي – ت " 24 " – القائمة " 316 " إئتـلاف لاوطني در عراق ) لفاقـت في إرتفاعها برج خليفـة بعشـرة مرات , ولوجـدوا أنفسـهم يتنقلـون بين محاجـر العيـون فيها والتي يمكـن تشـبيهها بمداخل الشـقق عبـر السـيارات الطائرة التي سيتم إنتاجها في مصانع (الغيبة الكبرى ) وبعرق جبين ( الممهدون ) الذين يقودهم حامـل لواء الإمام الحجـة جناب آقاي ( جمال محمد آل جعفر – ت " 17 " – القائمـة 316 – إئتـلاف ااوطنـي در عراق ) شـهرة بكنيد ( أبو مهـدي مهنـدس ) .
هـذه الشـقق التي تدار وتنـار بالأليـاف الكهروبصـرية لتلغــي بذلـك دور هـذا المنتوج الموغل في القدم والمدعو ( كهـرباء ) لتضع عراقنـا تحـت قيـادة الوالي طيب الذكر في مصاف الدول المتقدمة تكنولوجيـا ً والتي ظهـرت بوادرها في طلـب إسـتجداء هـذه التكنولوجيـا والمقدم من قبـل حكومـة السـويد لغـرض إسـتخدامها في إنارة العمارات مباشرة من نور الشـمس والتي قادت إلى نهايـة عصر المصـابيح .
لقد كان لي رأي سـابق في تصـرفات الوالي المنصب من قبل ( الولـي السـفيه ) على بغـداد المبتـلاة تارة بحكم صدام وأبناء عشـيرته الأقـربون من القرويون اللذين لم يشـاهدوا المدينة للحين الذي أسـتقدمهم فيه ليكونوا ضمن حمايته عنـدما كان قد تولـى منصـب ( السيد النائب ) وتارة أخـرى بحكم أصحاب المظلومية التاريخيـة الذين لم يتوصلوا لمنصب قيادي طيلـة 14 قرنـا ً وما ســببوه من خراب متعمـد لبنـاء الدولة العراقية من خـلال جهلهم بكيفيـة القيـادة والحكـم والـذي أعتـرف به قبـل يومين ومن دون أن يعي ما يقول وعلى قناة الحرة المدعو ( عباس البيـاتي – ت " 9 " - القائمـة " 337 " - إئتلاف دولة الفافـون ) عنـدما قال " لقد أكتسبنا خبرة في قيادة الدولة في الأربع سنوات الماضية " .. هذا الرأي نشـرته على الحوار المتمدن قبل أسابيع وتحت الرابط .

لقـد كان للمواقف الإنسـانية المتضامنة مـع سـكان أشـرف من قبل قطاعات واسـعة من أبنـاء الشـعب العراقي من مثقفين وشيوخ عشائر وكسبة ومن كل الشـرائح الأخرى ..صـدى واسـع ورائع أسهم إسـهاما ً كبيرا ً في الضغط من أجل رفع إسم المنظمـة مما يسـمى بلائحة ( المجتمع الدولـي ) للمنظمات الإرهابيـة .. هـذه المواقف الإنسـانية الأصيلة التي تنبع من تمسكهم بالروح العربية العالية الأخـلاق وتجارب إكرام اللاجئين ( الدخيـل ) منذ كانت القوانين القبليـة تسـود المجتمع قبل ظهـور الرسـالة المحمـدية , أدت إلى رد فعـل أكبر في المقدار وكعاكـس في الإتجـاه , تمثـل إزديـاد الضغـط على سـكان أشرف من جهـة , وتزايد الإجـراءات الفاشـية بحق العراقيين الـذين يتخذون موقفا ً مسـاندا ً لضمان معاملة كريمـة لسـكانه , لحين إتخـاذ إجراء من قبـل الأمم المتحدة بحقهـم .. للحـد الـذي دفع بالوالـي المملـوك وفي مؤتمـر صحفي وأمـام المـلأ إلى التهـديد بإحلـة هؤلاء غلى محكمـة الجنايـات وفـق المادة 4 إرهـاب .. في حين إن ابسـط مسـتلزمات درايته بأهمية المنصـب الذي يتولاه كرئيـس وزراء دولة محترم ( ومن أين يأتيـه هـذا .. إذا كان قد فقد كل إحترام لنفسـه عنـدما كبـل البـلاد والعبـاد بقيـود إتفاقيـة الذل والهـوان مـع المحتـل .. ولم يتجـرأ على إتهام سـادته في قم وطهران بالتدخل في الشـأن الداخلـي العراقي ) كانت تتمثـل في عدم إتخـاذ موقف سـياسي من المنظمة وعدم السماح لوسائل الإعلام العراقية الممولة من ( إطـلاعات وفيلق قدس ) بإطـلاق تسمية منافقي خلق على المنظمة لا من باب اللياقة و وضع شـأن خاص للمنظمة ودعمها وتأييدها ... ولكن من باب حرصه المزعـوم على سـيادة العراق .
وعلى هـذا الأسـاس في تقديري المتواضع دفـع ( صـالح المطلك ) ثمنـا ً غاليـا ً نتيجـة مواقفه الحمقاء ( مثلما أفعل أنا الآن وسـابقا ً مع الفارق طبعا ً .. فأنا لاأملك ما أخسـره سـوى حياتي وفق المادة 4 إرهاب .. لأني لست بالنائب في برلمان الغفلـة .. ولست بالثري الذي يخشـى على أمواله وإسـتثماراته .. ولست بالموظف الـذي يمكن للوالي أن يرميه في الشـارع متسـولا ً أو جثـة هامـدة ومجهولة الهـوية ) في دعم ومساندة سـكان أشـرف لا بسـبب من بعثيـته السـابقة ( أو كما يدعي اليوم صعلوك كفيصل اللامي الإرهابي ومطلق القذائف والمزور وخريج السجون والمعتقلات تحت دعوى المقاومة والجهاد) ولا بكونه مسـؤولا ً عن قتل العديد من العراقيين من خـلال تقديم أوراق صالح المحكمة الجنائية العليا .. أو كما أتهمـه كويتـب كذاب قبل أسابيع بكونه مسـؤول عن قتل أكثر من ألف وخمسمائة زائر على جسـر الأئمـة بإطلاقه للغازات السـامة عليهم ( في نكتة فجـة ) إذ إن حكومـة الوالي المملوك تعرف جيدا ً من هو المسـؤول .. وما يمنعها عن التصريح بالحقائق هو نفس المانع في عدم البوح بنتائج التحقيقات في جرائم كبرى أخرى أرتكبت بحق أبنـاء شـعبنا لإنها تعرف المخطط والمنفذ والجاني الحقيقي وأعني به المجنـد للشـباب العاطلين عـن العمل من الخريجين الذين القى بهم الوالي التابـع في الشـوارع , في سـياق خطة أسـياده التدميرية للبنـى التحتية للعراق .
إن إجتثـاث ( المطلق ) في تقديري حصة الأسـد في تعليله تذهـب إلى موقفه هذا الداعم لمنظمة " مجاهدي خلق " وإنتقاده المستمر لسياسة الحكومة الحالية تجاهها .
ومـع إزديـاد حمى التنافس الإنتخابي وملحمة الحملات والتي لم يتبق ما يفصلنا عن يومها الموعـود في السـابع من آذار 2010 سـوى أيـام قلائل كان لابـد من إعادة قراءة الأحـداث ومحاولـة إيجـاد رابط بين مسـائل ثـلاث تم نسـج خيوطها بعناية فائقة في حسـينية " جماران " وتصدى لتنفيـذ صفحاتهـا " رجــال ٌ صـدقوا ما عاهـدوا خمينـي عليـه * فمنهم من وفـى عهـده ومنهـم من ينتظـر وما بـدلوا تبـديلا " رجـال ٌ باعـوا دينهم ودنيـاهم .. شعبهم و وطنهم " بثمـن ٍبخـس ٍدراهِم َمعـدودات " .. موهميـن ومبررين لأنفسـهم ضلوعهم في العمالـة والخيـانة الوطنية على إنـه إنتصـار للمذهب ومن أجل رفع وإعـلاء رايته .. حتى يتم محـق أعـدائه في العراق أولا ً ومن ثم الإمتـداد غربـا ً نحو سـوريا والأردن .. ثم السـعودية .. واليمـن .. ولا أدري بعـدها أين سـتمتلأ معـدة حامل مواصفات الخراسـاني قائـد جيـوش الإمـام الحجـة .. ويتوقـف عـن إبتـلاع وإزدراد دويلات العرب الذين جرعوا أجـداده كؤوس الذل والهـوان في معارك ما سـمي في حينه بفتـح العراق .
وسـاعتها إذا ما درسـنا آخـر تصـريح للقزم المعو " أحمدي نجاد " في خطاب بـث قبل يومين على الهواء :
" إن الولايات المتحدة أكبـر حاجـز يؤخـر ظهـور الإمام الحجـة "
الخراسـاني كما يبدو ينتظر آب 2011 .. ليعلن عن ظهور إمامـه .. عنـدما سـتلملـم قـوات " أوباما " بقاياها وترحـل عـن العراق .. الذي سـيكون كما يحلم " خراساني نجاد " الذي نسـى أن يغطي مؤخرته قبل النوم .. أول لقمة سأئغة في زور جيوش الإمام المتقدمـة لمسـح المائدة لقمـة إثـر لقمـة .. وإذا كان لابد من دور ( من أجل تحقيق حلم الولي السفيه وخراساني ) للممهدين .. الذين توزعتهم الواجبـات فكان لصـعلوك البلـي سـتيشن حصـة الأسـد في نشـر الفسـاد ( قتـل النواصـب / إفشـاء زواج المتعـة / سـرقة المال العام المنقول وغير المنقول ) أما دور الوالي الهالكي فهو كما يبدو الإستمرار في مضايقة سكان أشرف والعمل على تفجير الحرب الطائفية لجولـة ثانية من عملية تغييـر الواقع الديموغرافي للعراق عبر تشـريد النواصب وقتل من يرفض التشـريد منهم وذلك يتجلى في إعتماد قائمته على أسـماء مغرقة وموغلة في الحقد الطائفي والفسـاد المالي والإداري رغم إنكشـاف هوياتهم على المـلأ , في تسـلسلاتها الأولى بالنسبة لبغـداد , وإحتـوائها على كم كبيـر من البعثيين ( والطائفيين الفاسـدين ماليا وسياسيا ) في المحافظات والذين كما يبدو هو يسـتخدم معهم نفس إسـلوب طاغيتهم السـابق في إحتفاظه بملفات عنهم يهددهم بكشفها في أي وقت يشعر فيه بأنهم لا يوالونه .
وما أن ينتهي هـؤلاء مجتمعين من تأدية أدوارهم على المسـرح سـيقف الخراسـاني نجاد خلف منصـة الخطـاب ليزف بشـرى ظهـور الإمـام ( إلى سـيده المرشـد الأعلـى ) وتحقيـق أول إنتصـار تاريخـي لجيـوشـه في إبتـلاع العراق وعـودته كما قال ( أحـد الكتاب الطائفين المملوئين حقدا ً ) أحدهم ذات مـرة إلى أهلـه في معرض تعريضـه بتاريخ العرب والإسلام عندما وصف الفرس الذين أحتلوه ( كسرى أنو شروان ) بالتاس المسـالمين الذين هجم عليهم جيش الطاغية إبن الخطاب وعمل فيهم ذبحـا ً وتقتيـلا .
نصيحــتي لدولـة رئيس الوزراء , رئيس قائمة إئتـلاف دولة الفافـون , إذا كنت تدعي العروبة وكنت فيما تريد أن تؤسس لأخلاق العشـيرة , فعليك كما يبدو أن تتعلـم الشـئ الكثير من تعاليمهما الأخلاقية , وإتـرك موضوعـة أشـرف جانبـا ً ودع الأمم المتحـدة تتولـى شـأنهم وإلا فإن هـذه القضية سـتكون أحد آخر المسـامير التي سـتدق في نعـش قائمتك الإنتخابية وهي ذاهبـة إلى مكبات القمـامة لتدفن فيها ... وذلك لعدم وجـود مكان فارغ في أرض العراق لدفنها فيه فقد أمتلأت المقابر بالأجسـاد التي أسـتخدمت كوادرك الهندسية جماجمها لبنـاء العمارات السـكنية التي تفوقت على برج خليفة كما ذكرت في بداية حديثي .



#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهكذا تورد الإبل يا أبا إسراء
- مشهد حي منقول عبر فضائية عراقية
- الشراكة الأميركية الأيرانية في أحتلال العراق
- إعدم ... إعدم
- المطب الذي أسقط الأقنعة
- بين حلم و واقع ... صار مرفأ الحوار المتمدن ميناء يشار له بال ...
- حكومة ( خان جغان ) وهوايتها المفضلة في ( تأليه ) البعث والدع ...
- نفحات ديمقراطية في ليل فاشي قادم
- عام جديد مع أبواق الليبرالية الجديدة وخدم المحتل
- كيف وأين تلتقي حبال الراقصين في خيمة سيرك واحد ؟
- تَر ِبَت ْ يَمِيْنُك َيا فَتى .... سَلِمْت َأمْ لَمْ تَسْلَم ...
- في ذكرى الحوار السابعة ... ورودنا تزدهر
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 5 )
- الإتفاقية الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 4 )
- لتذهب إلى الجحيم كل إجراءاتكم التعسفية أيها الأقزام
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ... ( 1 )
- الاتفاقية العراقية الأميركية ......... ( . )
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )
- رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - مرة أخرى مع نوري الهالكي وما يجري في أشرف الآن ؟