أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - إلهام لطيفي - الثروة الانسانية في العالم الثالث ومصيرها المجهول... نظرة علي الأهواز















المزيد.....

الثروة الانسانية في العالم الثالث ومصيرها المجهول... نظرة علي الأهواز


إلهام لطيفي

الحوار المتمدن-العدد: 2918 - 2010 / 2 / 15 - 01:13
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لعل مفهوم الثروة الانسانیة بمختلف معانيها ومعطياتها في العصر الحالي وفي ظل الثورات الانسانية المتفاقمة يعتبر من اهم المواضيع التي یرکز علیها الدول فیما توظف الکثيرمن المعرفة البشرية لاستخراج هذه الثروات وتنميتها المستمرة و لاستخدامها في برنامج طويلة المدي ففي المجتمعات المتقدمة الحديث عن الثروات وکيفية استخدامها بداء يتغير ويأخذ طابعا اخر بحيث ان الفکر الانسانی الغربي استوعب اساس مفهوم الثروة اي العقل البشري و الثروة الانسانية کمحوراساسي تدور حولها جميع انواع الثروووة المادية.
انما الترکيز علي العقل البشري والاهتمام بالمعرفة و الطاقه الانسانية غيرت مستقبل المجتمعات الغربية حتي ادخلت مفهوم جديد للثروة سواءا عن الثروات الطبيعية والانسانیة؛ لقد اکتشف العالم النامی الثروة المکمنة في قابليات عقل الإنسان و ومعرفته وبهذا الاكتشاف العظيم تغيَّرَتْ الحياة البشرية تغييراً جذرياً ومن خلال السرد التاريخي لکيفية تطور الحياة البشرية نري إن الأمم کانت تعتمد علی المصادر الارضية والحيوانية خلال آلاف السنين فکان الانسان يبحث عن شيء جاهز يجده في الطبيعة لیسد جوعه ویدیذ حياته البسيطه حتى تطورت قدرته ونمت عنده النشاطات التجارية والحرفية مرتبطة بمصدر الحيوانات والارض ويسري التاريخ بناالی آن نصل بما جاووا به الغربيون في الثورة الصناعية في القرن السابع عشر؛الثورة التي رکزت علي القابليات العظيمة الكامنة في عقل الإنسان حيث تحوَّل الجهدُ البشري ذاته إلى ثروة عظيمة متجددة تفوق المصادر الطبيعية من حيث توظيفها بکثير و بذلک اصبجت هذه الثورة هي المفتاح الذي أطلق هذه الطاقات المذخورة.
نعم !الإنسان هو الثروة الأولى للأمة وليس ألمال فالإنسان يستطيع أن يأتي بالثروة و لكن الثروة لا تأتي دائما بالإنسان الناجح فما اکثر الشعوب التي لا تمتلك الثروة واهتمت في التنمية الإنسانية وحققت الكثير من النجاحات مثل اليابان مثلا؛ فهذه الدول عرفت أهمية الفكر الحديث للإنسان فحققت ما كان يعتبر مستحيلا في نظر البعض الأخر....و في المقابل ما اکثر الدول التي مازالت تغرق في الفقر والامية والامراض السارية رغم غناها في الثروات الطبيعية مثل الكثير من الدول الافريقية؛ وبذلک اذا اردنا ان نلقي الضوء علي دول الغير المتقدمة و الغير متنامية نري الوضع لا يختلف فقط بل هو لازال متاخر بخطوات کبيرة و منشغل بکيفية استخراج وعدم تضييع الثروات الطبيعة وکان الزمن بتطورها الفکري قد توقف في هذه المرحلة وبقي يطالب ويشکي عن تضييع هذه الثروات او نهبها من قبل الدول الاخري أي المستعمرة...وخير شاهد علي ذلک الدول الإفريقية والمستعمرة التي مع کل هذه الثروات لازال الإنسان يعيش أسوأ حالات وهذا يعني وصول إلفکر إلي طريق مغلق واذا وصل إلفکر الي نقطة مغلقة فقد الديناميکية والابداع.

نظرة علي الاهواز
إن الثروة الإنسانية أي المخزون ألفکري والطاقات العقلية البشرية او بالا حري الإنسان في الأهواز هي اخرما يفکر به احد أو توضع تحت ضوء التساؤل للدراسة والحفاظ عنها من قبل النشطاء او النخب او المهتمين بالقضايا الإنسانية أو ألحکومة؛ فهناک فئة تطالب بحقوق الانسان الاهوازي وکثرما يفضلون الحديث عن الثروات الطبيعية في الأهواز أو بالأحرى عن الأرض وحرمان الشعب وتجويعه اکثر من الثروات المذكوره سلفا ؛ بحيث انها في رايهم تعتبر من اثري مناطق العالم بالبترول و أراضيها الخصبة و تاريخها الاقتصادي ولاشك في ذلك اذ يضع النشطاء اصابعهم جاهلة أم متجاهلة علي هذه الثروات و يطالبوان بتوزیعها علی الشعب وهكذا تستمرالشکوي البحته ; وهنالک فئة آخری تطالب بتحریر الارض قبل تحریر الانسان من نظام وسيادتها بنظام آخر ناهيک عن انواع المقاومات التی تضحی بالانسان الاهوازی اولا لانقاذ ارضه حتی یجد له فیها قبرا و هکذا الجميع کل من يعزف علی وتره منذ عقود من الزمن يموتون من اجل الارض ويدفنون فيها وفی کل مره يبداون من المربع الاولی في نفس الوقت لا نري اي حديث عن قيمة هذه الثروة الإنسانية اوما تحمل من قوة للإنتاج العلمي أو الطاقة الفکرية اذ کانت توجد؛ وهکذايتم التجاهل عن الثروة الإنسانية کاغلي ثروة والصيانة عنها و تعبئتها لصالح الحياة الاجتماعية إلکريمه.
ومن هنا یمکن القول انما يتم ضياع الانسان بکل قواه العقلية و الجسمية في الأهواز وتهدر طاقاته الفکرية والبيولوجية بشتي الطرق کباقي المجتمعات في العالم الثالث بل بصورة أسوأ من ذلک وهي ما زالت أول ما تصد عين الطامعين في الثروات عليها اي قبل أن يترصدوا هذه الثروات يحاولوا محو أصحاب هذه الثروات من الأساس حیث تکون هذه الثروة ای المستهدف الأول و الأخير في جميع أنواع التدمير هو الإنسان بکل ما يحمل من طاقات فکريه وعقلية.
فالکوارث الاجتماعية والثقافية کالجهل والإمراض المسرية ، الامية و......والتي قضي عليها العالم منذ زمن بعيد في الدول الاخري هي الان تسهم بدرجة کبيرة في تدمير وضياع قيمة الإنسان کإنسان في الأهواز حتي اصبح الانسان سلعة للانسان فسلب منه الطابع الانتاجي والمبلور فکريا کان ام عملي من حيث نري هذا الامر يصل الي ان تضيع عدة عوائل حتي تعيش عائلة وهذا يعني ان يسئ وضع الانسان الي درجة انه يحدث التنازع للبقاء في السنين المبکرة من العمر للانسان أو بمفهوم الاقتصاد الانساني يعني ذلک ان قد بداء المجتمع ياکل بالرأس المال ومن الطبيعي ان هذا الراس المال (الثروة) الانساني سوف ينفذ يوما بعد يوم وستبقي الثروات الاخري للأمم الاخري غير اصحابها الحقيقين !
وتتضاعف هذه الافات والکوارث الاجتماعية في الاهواز بالنسبة الي باقي المجتمعات في العالم الثالث ؛ فمنذ الحرب الايرانية العراقية 1980 راح عشرات الف شخص ضحية نتيجة هذه الحرب و سواءا علي ذلک عدم الاسقرار الامني في الاهواز و التي اجبر المشردون الي البحث عن بر الامان طوال ثمان سنوات قد مهد الظروف للکثيرمن الافات الاجتماعية کالامية، تهريب المخدرات ،الوضع الصحي السئ ،الفقر و ازدياد مؤشر البطالة ، وضف علي ذلک النسيج الاجتماعي القبلي وبعض وجوهه السلبية کاالنزاعات القبلية هي من العوامل الاخري المضاعفة من الکوارث الاجتماعية المدمرة للثروة الانسانية الاهوازية والتي يسقط في هذه النزاعات شخص اوشخصين علي الاقل ناهيک عن النزاعات التي تتبع ذلک مطالبة بأخذ الثأر .
و کم عدد هائل من هذه الضحايا تستطيع ان تکن مثمرة و مفيدة لمجتمعنا والحفاظ علي ثرواته وهنا يطرح هذا السوال نفسه فمن هو المتسلط و المصادر للثروات؟... الم يکن انسانا اخر کهذه الضحايا في الخلق الا ان تعب علي نفسه اوتعبت عليه عائلته حتي اصبح يحصن نفسه من هذه الکواراث ؛....فمنذ زمن بعيد والنشطاء يطالبون ويشتکون من اجل المطالب الاخري لا صلة لها بخدمة المجتمع الاهوازي کمجتمع انساني راسخ بالجهل والامية وما من مناد ينادي بتحرير الفکر! وهنا اريد ان اتسائل فما هو المخزون الفکري والانتاجي للمجتمع الاهوازي حتي الان ، فالنشطاء العرب فی ایران عبر السنوات الماضية في ذلک الزمن کذلک لم يفکروا في المستقبل کما هوالان وهذا يعني انهم کانوا يفکروا ويخططوا للساعة دون اي بعد من النظرعلي قدر ما يشبعوا بطونهم اوفي احسن الاحيان آن یتمتعوا بحیاتهم الاجتماعیة ولولا ذلک ماکان يصل الوضع بنا الي هذه المستوي! اذن فلم يختلف وضعنا الان کثيرا من السابق سوي الظرف الزمني والاليات.
من الأمور التي تعود عليها الکثيرمن النخبة هو التبرير ثم التبريربحجج واهیه انما لاتوجد موسسات مدنية وحکومية في الأهواز وکذا وکذا وسياسة الحکومة کذا وکذا وفي نفس الوقت نري ان مجتمعنا العربی المتحلي بنسيجها القبلي اذا أراد ان يدين ويستنکر امر لامحال من ذلک وخير شاهد علي ذلک هو الکثير من الامور التي تعتبر من الجرائم في المجتمع کجريمة الشرف؛ اوناهیک عن النشاط لانقاذ المجتمع من الکوارث الانسانیة التی طبعا تحتاج الی الیات، فکم ناشط اومثقف محاید من الاهواز قام بدراسة علمیة للوضع المعیشی الموجود فی الاهواز وتوثیقها علمیا ،فهل من ثروة علمیة تخص الانسان الاهوازی وتوصل ضجیج بوسه الی المهتمین و تحل عقدة من عقد حیاته بای صورة کان او لازالت الثروة الانسانیة فی الاهواز تدفع ثمن کسل مثقفوها وجهل اشباه المهتمین بشانها؟
فالمشکلة الاساسية هي اننا قد حصرت النشطاء في دائرة فکرية ضيقة لانستطيع الخروج منها وهی التضحیة بالعلم من اجل السیاسة و اذا کان الأسلاف منا قد فکروا بهذا الأمر لما وصل بنا الامر الي هذه الدرجة فمنذ عشرات السنوات ونحن لم نجد أي رصيد فکري و علمي ملفت للنظر لهذه الثروة الإنسانية وإنتاجه الفکري التي لايستطيع احدا نهبه وتدميره وضياعه .
وکما اشرنا مسبقا،ان لقد فهم الإنسان المثقف الواعي أهمية العلم و اتلی هذا الوعی تحوُّل جذري في إدراك ما علی العلم آن یلعبه من دور فی الحیاة البشریة؛ حیث اصبح اکتساب العلم لیس للعلم ذاته بل قمت اسسه لاستقامة محاولات التغییر وذلک من أجل تحسين حياة الإنسان و هکذا اصبح العلم والانسان المتعلم هو مفتاح التفوق وهو المصدر الأول للقوة والازدهار؛اذن طالما لم يصلوا النخب الاهوازية اي المهتمين بالشعب الي درجة من الاستطاعة ليؤثروا او يغيروا ولو نسبة ضئيلة من هذا الواقع المريرفی حین لا توجد موسسات حکومية تنقذ هذه الثروة و تنمي الفکر البشري فمصير هذا المجتمع هو مصير مجهول يقرر مصيره الافات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لامعني للکلام عن امور مثالية کالتحرير وحقوق الانسان والمقاومة في حين لم نجد اي حديث عن تحرير هذه الثروة الإنسانية من السجون الفکرية والعقلية ومخالب الأمراض الاجتماعية واستثمارها بين الحديث عن أنواع التحرير الأخر؟!! وهنا اسئلة کثيرة تطرح نفسها بان هل توجد برنامج لتطوير هذه الثروة وتطویر الطاقات الفکريه والتفکير بکيفية التعبئة لهذه الثروات و الحفاظ عليها من الضياع ؟ في حال يصل الإنسان المدمن الي مستوي ادني من الحيوان السالم (اعزکم الله) والمنتج لصاحبة وهذه حقائق نراها بام عيوننا في الاهواز في کل يوم .
الحقيقة هي ان لا احد يفکر باستثمار هذه الثروات الانسا نية أوتقديم الخدمات لها بل الجميع تفکر بکيفية استثمار الثروات الطبيعية واستغلال الثروات الانسانية لمصالحها السياسة حيث لانري اي تحول نوعي علمي في القيم وما يتبع ذلك من تحول في الاهتمام و والاتجاهات الفکرية ، کتخفيض اعداد الفقر وتحسين الوضع المعيشي والتمهيد الي بلورة الفکر وتثقيف المجتمع
فما نحتاجه اليوم هو الاستثمار في الثروات الإنسانية عن سبل الترقية العلمية و ورفع المستوي العلمي واجراء دراسات تخص المجتمع وکيفية استغلال هذه الثروة لتخدم الإنسان نفسه بنفسه فطالما کان الإنسان عالما واعيا استطاع ان يطور نفسه بامکانياته الذاتية لم يهدده شيئا أرضا و ثروة وسوف تعود هذه الثروات مهما سلبت منه بوعيه ودهائه مهما طال الزمن؛ فحرية ألفکر و العقل الانسانی هي مافوق کل الحريات و بهذه النوع من الحرية سوف يضع حدا لجميع الآفات المرعبة کانواع الغزو الاجتماعي،.... والثقافي و.... کما الأفات الاجتماعية المدمرة للثروة الانسانية کالامية، الفقروالإدمان التي کادت تبلع ثروة الإنسان فکرا وکيان بأسهل ما کان!
* باحثة من الاهواز -ايران







#إلهام_لطيفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنفلونزا التخلف والبنطال !
- ربيع المرأة الکويتية في خريف المرأة الخليجية
- الغفوة الثقافية في الأهواز، قيلولة أم رقاد؟
- أنين الأم و صيانة الفکرالبشري
- أنة الأه.....
- الکفاح الفکري بين المثقف والمجتمع؛ حلقة فارغة
- قلمي!
- إمرأة بلا حدود
- المراءة الاهوازية والتقاليد في قرن الحادی والعشرين
- المرأة الاهوازية والثورة الفکرية
- اللغة الرسمية؛ إتحاد أم إضطهاد ؟
- الفجوة بين المثقف والمجتمع،الأسباب والحلول - نظره من خلال ال ...
- دقيقة صمت وحداد علي تخلفنا الثقافي!
- من هو المثقف؟ إشكالية التثقيف بين النخب
- من هو المثقف؟...... إشكالية التثقيف بين النخب
- مابين تحريزالمرأة وإستعبادها


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - إلهام لطيفي - الثروة الانسانية في العالم الثالث ومصيرها المجهول... نظرة علي الأهواز