أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - نزار أحمد - هل هناك حدود لكذب ونفاق ودجل وصدامية نوري المالكي واحزاب الاسلام السياسي















المزيد.....

هل هناك حدود لكذب ونفاق ودجل وصدامية نوري المالكي واحزاب الاسلام السياسي


نزار أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2912 - 2010 / 2 / 9 - 06:09
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


أتحدى نوري المالكي ان يظهر في اية مدينة عراقية مخاطبا بوعوده الزائفة حشدا يمثل جميع مكونات وشرائح المدينة, فخلال الاربع سنوات الماضية كانت جميع ندوات ولقاءات نوري المالكي تنظم مع نخبة مختارة تتكون من كبار السن الذين تزيد اعمارهم عن الستين عاما واغلبهم لايجيدون القراءة والكتابة (اشحده الياخذه مني). قبل يومين حشد نوري المالكي وحزب الدعوة جميع طاقات مجالس المحافظات التي يسيطر عليها حزب الدعوة لتنظيم مظاهرات مليونية تندد بقرارات هيئة التمييز, حتى في محافظة البصرة اعتبر مجلس المحافظة يوم الاحد المنصرم عطلة رسمية لهذا الغرض مستخدما المال العام لتمويل هذه المظاهرات, فماذا حدث؟, لم تنظم مظاهرات مليونية ولاهم يحزنون ولكن خرج نفر بسيط لاتتعدى اعدادهم الخمسمائة شخصا اغلبهم ان لم يكن جميعهم من كبار السن والذين يرتدون الدشداشة والعقال حاملين صور المالكي وهاتفين باسمه مع العلم بأن جميعهم تم تأجيرهم من المقاهي العامة لهذا الغرض. ايضا صرفت احزاب الاسلام السياسي ملايين الدولارت من المال العام لتقديم الخدمات لزوار الاربعينية الحسينية كخيم الاستراحة والماء المعلب المستورد والاكل ووسائل النقل رغبة منها بتحويل اصوات الزائرين الى هتاف جماعي يندد بقرارات هيئة التمييز ويرفع صور المالكي ورؤساء احزاب الاسلام السياسي بدلا من صور الائمة وبيارق الشعائر الحسينية, فماذا حدث؟, لم يستجب لهم نفر واحد من الزوار؟. ماذا يعني هذا؟. له تفسير واحد وهو ان المالكي واحزاب الاسلام السياسي قد فقدت شعبيتها كليا ولم يعد الشعب يطيقها. حيث اخيرا اقتنع الشعب بفساد وانتهازية ودجل وكذب ونفاق وشقاق ومصلحية احزاب الاسلام السياسي واصبحت ايامها في السلطة معدودة (خلي اشبع شوف منك قبل متشد الرحال). وهي تعرف هذا جيدا ولكن وبما انها احزاب عنصرية فاسدة انتهازية دكتاتورية اجرامية لاتختلف عن حزب البعث فكرا وسلوكا الا بالتسمية, فهي بدأت تلتجؤ الى الكذب والنفاق والدجل العلني واشعال الفتن في محاولة يائسة منها لصرف عقول الناخبين عن تردي الخدمات وكثرة فسادها وازدياد فضائحها وفشلها في ادارة مرافق الدولة. وهل هناك وسيلة اضمن من ورقة البعثية لغرض تشويه تفكير الناخب العراقي وذلك لان هذا الموضوع حساس جدا حيث ليس هناك عائلة شيعية عراقية الا وقد ارتكب النظام السابق جريمة ضدها ابتداءا من الاعتقالات والاعدامات الى المقابر الجماعية الى الابادة الوحشية للانتفاضة الشعبانية الى تجفيف الاهوار الى جرائم فدائيي صدام ...الخ, شخصيا لو كان لدي يقين واحد بالمائة بأن نوايا نوري المالكي واحزاب الاسلام السياسي صحيحة في رغبتها في اجتثاث البعثيين, لكنت قد وقفت معها قلبا وقالبا ولكن لدي قناعة تامة بأن اثارة موضوع الاجتثاث لايتعدى كونه بلتيقة قذرة يستخدمها المالكي واحزاب الاسلام السياسي للتلاعب بمشاعر وآلام الشعب العراقي من اجل تحقيق هدف واحد وهي كسب اصوات ضحايا النظام البعثي, فللاسف حتى مكانة وقدسية الشهداء اصبحت ورقة تسويقية في قاموس احزاب الاسلام السياسي بعد ان احترقت جميع اوراقهم الانتخابية ولم يعد يملكون غير انتظار الهزيمة المخجلة والمتوقعة. فخلال الاربع سنوات الماضية عطل وتجاهل نوري المالكي ورفاقه في احزاب الاسلام السياسي الهيئة الوطنية لاجتثاث البعث حيث تجاهل كليا مجلس الوزراء جميع قرارات وتوجيهات الهيئة الوطنية لاجتثاث البعث, بل على العكس من ذلك اعاد نوري المالكي عشرات الآلاف من البعثيين المشمولين بقرارات الهيئة الوطنية لاجتثاث البعث للعمل في اجهزة الدولة الامنية وبأعلى المستويات. قبل سنتين مرر البرلمان العراقي قانون الهيئة الوطنية للمساءلة والعدالة باغلبية ساحقة كي يكون بديلا قانونيا لهيئة اجتثاث البعث ولكن نوري المالكي عطل هذا القانون وذلك برفضه تقديم اسماء الهيئة للبرلمان العراقي, وبعد الحاح باقي الاحزاب وقرب الانتخابات عرض نوري المالكي على البرلمان تشكيلة تتكون عناصرها من حزب الدعوة وهو يعرف جديا بأن البرلمان العراقي سوف يرفضها لهذا السبب حيث ان المادة الثانية رابعا من قانون الهيئة الوطنية للمساءلة والعدالة تنص على "تتكون الهيئة من سبعة اعضاء بدرجة مدير عام من اصحاب الخبرة السياسية والقانونية يراعى فيها التوازن في تمثيل مكونات المجتمع العراقي يقترحهم مجلس الوزراء ويوافق عليهم مجلس النواب بالاغلبية البسيطة ويصادق عليها مجلس الرئاسة", فلو كان المالكي صادقا في سعيه لاجتثاث البعث لماذا اخر اختيار هيئة المساءلة والعدالة ولماذا تجاهل نص المادة الثانية رابعا والتي تشترط توازن مكونات المجتمع العراقي في اختيار تشكيلة الهيئة واصراره على تقديم اعضاء تابعين لحزب الدعوة وهو يعلم جيدا بأن البرلمان سوف يرفضها. ايضا وقبل بدأ عملية تدقيق المرشحين عين المالكي بالوكالة شاب مراهق وعميل ايراني لرئاسة الهيئة (علي اللامي), ايضا يعرف جيدا المالكي وتابعه علي اللامي بأن القانون والدستور العراقي لايقر عقوبة بدون تمييز وبما ان المادتين رقم 15 و 17 من قانون الهيئة الوطنية للمساءلة والعدالة تمنح المشمول بالاجتثاث ثلاثين يوما لتقديم الطعن وتمنح هيئة التمييز 60 يوما للبت في طعنه, لماذا انتظرت لجنة علي اللامي حتى آخر لحظة لتقديمها الاسماء المشمولة بالاجتثاث؟, فلو كانت هذه الهيئة قد قدمت اسماءها المشمولة بالاجتثاث قبل ستة اشهر بحيث كان هناك متسع من الوقت امام المستبعد للطعن والحصول على فرصة كافية للدفاع عن نفسه لما اعترض احد على قرارات هيئة المساءلة والعدالة, ولكن المالكي لايهمه اجتثاث البعث او ضرورة الالتزام بالقانون والدستور بقدر مايهمه استخدام ورقة الاجتثاث لتحقيق مكاسب انتخابية (التلاعب بمصائب المواطن). ايضا لو كان المالكي يهمه اجتثاث البعثيين, لماذا اراد التحالف مع صالح المطلق ووعده بمنصب رئيس الجمهورية؟. ايضا لوكان المالكي صادقا بدفاعه عن ضحايا جرائم البعث, لماذا استقبل وصافح وكرم ولعدة مرات شاعر صدام والقادسية والذي كتب كلمات اكثر من 200 قصيدة لصدام حسين والقادسية, ففي نفس الوقت الذي كان صدام يرتكب المقابر الجماعية كان هذا الشاعر يكتب عشرات الاغاني التي كانت تمجد بصدام وفرسانه الاشاوس الذين هم فدائيو صدام ومرتكبو المقابر الجماعية (منين طلعت الشمس... هناك من العوجة). طبعا هذا الشاعر البعثي الذي كان يتغنى لاكثر من خمسة عشر عاما بامجاد جرائم صدام ومقابره الجماعية اصبح وطنيا لانه كتب لنوري المالكي قصيدة (اخذناها وبعد ما ننطيها), وعلى فكرة هسة اني راح يسميني المالكي بعثي وكنت اعمل بجهاز مخابرات النظام السابق لاني تطاولت على احد الرموز الوطنية. من هو هذا الرمز الوطني؟ هو شاعر قادسية صدام وابن العوجة الذي كتب اكثر من 200 اغنية تتمجد ببطولات ابن العوجة ورجاله الاشاوس مرتكبي المقابر الجماعية وكان هذا باعتراف عظمة لسانه. بعدين اذا كان المالكي يكره صدام وفكره لماذا يقلده بوضع صوره بكل زاوية عراقية ومثلما كان صدام يضع سيارة نجدة 24 ساعة باليوم لغرض حماية صوره فأن مجالس المحافظات التي يسيطر عليها حزب الدعوة تسخر رجال الامن ليس لحفظ الامن وحماية المواطن ولكن لحماية صور وجداريات المالكي.

ثم ان كان المالكي حريصا على ارواح شهداء العراق مثلما دجلا وكفرا وباطلا يدعي؟, لماذا لايحاسب افراد حكومته وحزبه الذين استوردوا اجهزة المتفجرات الكاذبة والتي هي عبارة عن لعب اطفال بلاستيكية والتي تسببت في عدم كشف عشرات المفخخات التي اسفرت عن زهق ارواح آلاف العراقيين الابرياء؟, لماذا لا يعاقب وزير التجارة وشلة الحرامية المشتركين معه والذين استوردوا ماقيمته ثلاثة مليارات دولار من المواد الغذائية الفاسدة والتي تسببت بتسميم وقتل الاف العراقيين؟. ثم ماذا حصل لفضيحة الطائرات الكندية؟. ثم لماذا لايهم المالكي امر آلاف العراقيين الذين اختطفتهم مليشيات احزاب الاسلام السياسي الشيعية والسنية خلال الست سنوات الماضية كقضايا احمد الحجية وتجار السنك وبعثات وزارة التعليم العالي وغيرها والذين لازالت عوائلهم تجهل مصيرهم؟. ثم ان كان حريصا على ارواح المواطن العراقي, لماذا اطلق سراح قادة وعناصر عصائب اهل الحق (الباطل) الارهابية ؟ وهو يعرف جيدا بأن المجرم يظل مجرما حتى لو قايضته الدنيا وما فيها وخير دليل على ذلك هو عودة هذه المجموعة الارهابية لجرمها حال اطلاق المالكي سراح قادتها وعناصرها (اختطاف الجندي ورجل الاعمال الامريكيين), على فكرة غاية المالكي من اطلاق سراح عناصر وقادة عصائب اهل الحق كان لغرض كسب اصوات مناصريها, وهذا دليل اخر بأن المالكي لاتهمه ارواح المواطن العراقي, فبالنسبة للمالكي وحزبه فأن اصوات القتلة والمجرمين عنده اهم من ارواح المواطن البسيط. كذلك بعد قرار الهيئة التمييزية, اصدر المالكي بيانا شجب به قرار الهيئة حيث قال المالكي بأن الهيئة سمحت لفدائيي صدام الملطخة ايديهم بدماء العراقيين وقامعي الانتفاضة الشعبانية ومرتكبي المقابر الجماعية في المشاركة في العملية الانتخابية. طيب يا نوري المالكي ان كنت تعرف هؤلاء بأن ايديهم ملطخة بدماء العراقيين وتملك الادلة التي تدينهم كما تجزم؟, لماذا لم تقدمهم الى المحاكم العراقية كي ينالوا جزائهم خلال الاربع سنوات الماضية التي كنت فيها رئيس وزراء العراق؟. فمن الاهم؟, منعهم عن المشاركة بالانتخابات ام تقديمهم للعدالة حتى ينالوا قصاصهم القانوني؟. ايضا لماذا انتظرت اربع سنوات حتى تقابل والدة احسان الذي قطع فدائيو صدام رأسه؟. لو كان الغرض انساني وليس انتخابي كما تريدنا ان نتصور لماذا انتظرت حتى قرب الانتخابات كي تقابل والدة احسان؟. مجرد سؤال؟. ولماذا انتظرت حتى قرب الانتخابات كي تحاكم قتلة احسان ورفاقه مع العلم بأن امر القبض عليهم تم قبل خمس سنوات؟.

خلال الخمس سنوات الماضية شنت احزاب الاسلام السياسي حملت تسقيط وتشويه سمعة ضد الدكتور اياد علاوي متهمة اياه بسعيه لعودة البعثيين مع العلم ان من انشأ وفعل هيئة اجتثاث البعث هو اياد علاوي وفي فترة حكمه اجتثت هذه الهيئة اعدادا من البعثيين يفوق الاعداد التي اجتثتها خلال الست سنوات اللاحقة (حكومات الاسلام السياسي). ايضا منذ عدة شهور ونوري المالكي واحزاب الاسلام السياسي يتحدثون عن مؤامرة امريكية عربية تهدف الى ارجاع البعثيين الى السلطة ولحد هذه اللحظة لم يقدموا دليلا واحدا يثبت ادعائهم مع العلم بانهم يجزمون على امتلاك الادلة. فان كانوا حقا يملكون الادلة لماذا لايقدموها الى الشعب العراقي؟. ايضا خلال الاثنى عشر شهرا الماضية يردد المالكي اسطوانة مشروحة بأنه يملك ادلة تثبت تورط وضلوع العديد من العناصر والاحزاب المشتركة في العملية السياسية في تمويل ودعم الارهاب وتلقي الاموال الخارجية لهذا الغرض؟. لماذا لايكشف هذه الادلة للشعب العراقي؟ اليس الساكت عن الجريمة لا يختلف عن مرتكب الجريمة؟.

خلال الست سنوات الماضية لم ير الشعب من احزاب الاسلام السياسي بفرعيها الشيعي والسني غير الفضائح والفساد والانتهازية وتفضيل مصالح الاجنبي والجهل والتخلف والشهادات المزورة والفشل في كل شيء والكذب والنفاق والدجل والشقاق والمساهمة في اشعال الفتنة الطائفية والقتل على الهوية والتهجير القسري الطائفي والتجاذبات والانزلاقات والاختصامات الحزبية, وسوف اترك الارقام الرسمية كبرهان على ما اقول:

1: اربعة ملايين ارملة عراقية (احصاء رسمي صادر عن وزارة المرأة العراقية عام 2008)
2: أربعة ملايين طفلا يتيما (بيانات وزارة التخطيط).
3: مائتين الف شهيدا وثمانمائة الف جريحا (احصائيات وزارة الصحة)
4: ثمانمائة الف مفقودا (احصائات وزارة الداخلية)
5: 340,000 سجينا (مراصد حقوق الانسان).
6: اربعة ملايين ونصف مليون مهجرا خارج البلد (مديرية الجوازات العراقية)
7: مليونان ونصف مليون مهجرا داخل البلد (وزارة الهجرة).
8: 76,000 حالة ايدز (وزارة الصحة), 114 حالة فقط قبل 2003.
9: انتشار المخدرات المستوردة من جمهورية ايران الاسلامية (مركز مكافحة المخدرات)
10: 40% من الشعب العراقي ادنى من مستوى الفقر (وزارة حقوق الانسان العراقية).
11: تدمير شامل للبنية التحتية في العراق (وزارة التخطيط العراقية).
12: انحدار التعليم الجامعي والاساسي (منظمة اليونسكو ترفض الاعتراف بالشهادات العراقية).
13: 550 كيان سياسي (احصائيات مفوضية الانتخابات العراقية)
14: 11,400 منظمة مجتمع مدني (وزارة العمل والشؤون الاجتماعية)
15: 126 شركة امنية تدار من اجهزة المخابرات الاجنبية (مسجلة في وزارة الداخلية)
16: 43 ميليشيا مسلحة تابعة للاحزاب (لجنة دمج المليشيات)
17: 220 صحيفة وجريدة ممولة من اجهزة المخابرات الاجنبية ( نقابة الصحفيين العراقية)
18: 45 قناة تلفزيونية ممولة من اجهزة المخابرات الاجنبية (ادارة القمر الصناعي نايل سات وعرب سات)
19: 67 محطة راديو ممولة من اجهزة المخابرات الاجنبية (هيئة الاعلام والترددات العراقية)
20: اربع شبكات اتصالات لاسلكية مملوكة لقادة الاحزاب (مسعود البرزاني, جلال الطلباني, احمد الجلبي, عمار الحكيم)
21: عشرات الآلاف من الشهادات المزورة للمسؤولين بضمنهم المتحدث الرسمي للحكومة والضباط والمدراء العامون وكادر الاحزاب الذي يشغل مناصب قيادية في الدولة (هيئة النزاهة).
22: فساد كامل لهيكيلة الدولة الادارية والمالية وفي جميع المفاصل (منظمة الشفافة العالمية).
23: احتقان طائفي واحتقان اثني واحتقان طبقي بين مكونات الشعب العراقي (منظمة المؤتمر الاسلامي).
24: اكثر من 12,000 مقر لاحزاب السلطة.
25: سيطرة التخلف على المجتمع العراقي (منظمة اليونسكو).

في الختام, عندما اضع رأسي على المخدة سوف انام مرتاحا لاني لم اكن يوما ما بعثيا او اسلامويا او عميلا لدولة اجنبية وان كنت منحازا فأني منحاز للاحزاب التي لم تتلطخ اياديها بدماء العراقيين بصورة مباشرة او غير مباشرة والاحزاب غير الطائفية والتي لاتفضل عراقيا على عراقي آخر. كم من عناصر احزاب الاسلام السياسي يستطيع الجزم على ذلك؟.



#نزار_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة قانونية وسياسية لقرار هيئة التمييز
- نفاق دعاة الدستور والقانون بخصوص قرارات هيئة التمييز
- قراءة لما بعد الانتخابات والامتحان الحقيقي لهشاشة العملية ال ...
- اجهزة كشف المتفجرات ADE-651 فضيحة عدم معرفة خفاياها افضل من ...
- القادة الكورد وعملية اللعب بالنار
- حتمية التمييز مابين ضرورة اجتثاث البعث وتسييس عملية الاجتثاث
- عودة البعث اسطوانة مشروخة: الجزء الثاني
- ديمقراطية المنافقين
- بخصوص البيان الكاذب الذي اصدرته حكومة نوري المالكي ضدي
- عصائب اهل الحق ونفاق الحكومة العراقية
- انجازات احزاب الاسلام السياسي
- حكومة المالكي ينطبق عليها المثل (الماعنده شغل يلعب بدعابله)
- فضيحة من العيار الثقيل تدك مكتب نوري المالكي
- ما هي صحة حيادية المرجعية اتجاه العملية السياسية؟
- انقلاب ابيض داخل المجلس الاسلامي الاعلى
- دردشة مع مقالة د. موفق الربيعي -الأمام الحسين (عليه السلام) ...
- ديمقراطية اللاديمقراطيين وعدم شرعية انتخابات 2010
- وقفة قصيرة مع دور الاديان في تهديم الشعوب
- رسالة مفتوحة الى المفوضية العليا للانتخابات
- حكومة المالكي بحاجة الى رئيس وزراء


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - نزار أحمد - هل هناك حدود لكذب ونفاق ودجل وصدامية نوري المالكي واحزاب الاسلام السياسي