أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لطيف شاكر - حتي انت ايها الوزيرالجليل















المزيد.....

حتي انت ايها الوزيرالجليل


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2903 - 2010 / 1 / 30 - 22:29
المحور: حقوق الانسان
    


أكد وزير الأوقاف المصري الدكتور محمود حمدي زقزوق أن مصر لم تعرف الاضطهاد الديني عبر تاريخها الذي قدمت خلاله تجربة فريدة في احتضان الجميع امام اعضاء لجنة الحريات .
وأضاف وزير الأوقاف في حواره مع اعضاء لجنة الحريات الدينية الأمريكي، أن أرض مصر استقبلت العديد من الأنبياء مما يؤكد روح التسامح والقدرة على قبول الآخر التي تتمتع بها الشخصية المصرية، موضحا أنه إذا كانت هناك بعض الأحداث التي تحدث بين فترة وأخرى أطرافها مسلمون ومسيحيون فهذا أمر طبيعي قد يحدث بين مسلم ومسلم ومسيحي ومسيحي لكن الإعلان الغربي وبعض المتربصين بمصر من أقباط المهجر يلتقطون أي حادثة بين مسلم ومسيحي ويضخمونها ليصوروا للعالم أن بمصر اضطهاد دينيا على غير الحقيقة .
وشدد الوزير على أنه لايسمح لأي إمام يعمل في المساجد التابعة للوزارة والتي بلغ عددها مايزيد عن 104 ألف مسجد وزاوية بالإساءة إلى الأقباط خلال خطبة الجمعة أو الدروس الدينية بل أن التعليمات حاسمة لجميع الأئمة بترسيخ قيم التعايش والمواطنة والدعوة إلى المحبة والتواد بين السملم والمسيحي والتركيز على نبذ العنف والتعصب والتطرف.
كنت لوقت قريب اكن احتراما للدكتور زقزوق لادبه الجم وصوته الهادئ واعتذاره عن الكتب القبيحة التي تصدر من وزارته والعمل علي مصادرتها بعد الاطمئنان علي توزيعها جيدا في الشارع المصري , وحرصه الظاهري علي توطيد العلاقة مع الكنيسة وقداسة البابا .
ويرجع هذا الي ثقافته الراقية وحصوله علي شهاداته من البلاد الاوربية الراقية مما جعلته منفتحا علي العالم وليس متقوقعا في دهاليز جامعاتنا الني انحط مستواها العلمي لحساب الديني والجهادي.
لكن في الحقيقة صدمت ان هذا الرجل الجليل الذي تثقف بالثقافة الغربية التي تحث علي الصدق والشفافية نجده متلبسا بالكذب علي لجنة الحريات التي بالرغم من انها تحمل في جعبتها كل تفاصيل الاخبار من المخابرات الامريكية ولجان حقوق الانسان يدلس علي اللجنة ويزعم أن مصر لم تعرف الاضطهاد الديني عبر تاريخها الذي قدمت خلاله تجربة فريدة في احتضان الجميع.
لقد اسقط الرجل في يده وهز مكانته المحترمة امام الغرب وتعري امام جمعيات وهيئات حقوق الانسان في مصر والخارج لان ليس خفي الا ويعلن وليس مكتوم الا ويعرف .
هل لايعرف سيادته ان كل شيخ وواعظ لابد من ختم عظته الاسبوعية يوم الجمعة بالدعاء علي النصاري واليهود في الميكروفونات باصواتهم العالية الاجشة التي تنافس مكبرات الصوت الم يسمع سيادته بتاتا هذه الدعوات المبجلة وهم يرفعونها الي الله ونحمد فضله علينا لانه غير مستجيب لصراخهم حتي لو شقوا السماء ونبحوا في اذانه..... شئ عجيب لايوصف الا بكلمة كذب لايليق بمكانته الدينية ومركزه السامي .
وسيادته يقول :أن مصر لم تعرف الاضطهاد الديني عبر تاريخها الذي قدمت خلاله تجربة فريدة في احتضان الجميع.
يبدو ان هذا الرجل من كوكب آخر غير كوكبنا او لم يقرأ التاريخ البتة او ربما لايعيش بمصر لااعرف ماذا اقول لكن بداية اريد ان استوضح من سيادته حينما يذكر عبر تاريخها هل يقصد التاريخ القديم ام التاريخ الحديث فكلاهما اسوأ من بعضهما , ومتوفر مئات بل ربما الالاف من الكتب العربية والمترجمة من اللغات الحية بالاضافة الي كتب المستشرقين والموسوعات الاجنبية التي تؤرخ عن العرب والاسلام كاسوأ احتلال واسود تاريخ علي مدي العصور وكان ديدنهم الدم ..الهدم.. القتل . والتاريخ لايكذب ولا يتجمل .
سوف اوجز بعض ماانجزتوه من مذابح منذ انقلاب العسكر 1952 حتي تاريخه لتشهد علي صحة كلامك المسترسل لاعضاء لجنة الحريات الدينية وانا اعلم مسبقا واستميحك عذرا لان التاريخ اسود ودموي ومخزي :
- عدد 160 مذبحة قتل فيها حوالي 2000 قبطي لم يحقق في واحدة منها ولم يتم الحكم علي احد باحكام رادعة, وكانت اغلب المذابح داخل الكنيسة او بجوارها او في بيوت الضحايا
- تدمير بيوت الاقباط ومتاجرهم وممتلكاتهم
- حرق الكنائس والاعتداء علي المصليين بطريقة وحشية
- خظف البنات القصر واسلمتهم جبريا
- هذا غيص من فيض لان مابين السطور اكثر مثل تخطي الاقباط في الوظائف والترقيات وطردهم من اعمالهم وسبهم في كل وسائل الاعلام والمواصلات....وخلافه
اما اذا كان كلام السيد الوزير يقصد تاريخ الاحتلال العربي فاسمح لي ان اوجز ايضا بعبارات بسيطة عن الاضطهادات العنيفة والوحشية ابتداء من عمروبن العاص في سطور قليلة من الكتاب المسلمين (سناء المصري ,د. سيدة الكاشف,د. احمد صبحي منصور.... وآخرين )
تقول السيدة سناء المصري :وأما عمرو بن العاص عندما غزا مصر فعل بالسكان ما لم يفعله فرعون باليهود، حسب ماذكره الاسقف يوحنا النيقوسي، فعندما دخلوا مدينة بهنيسة قرب الفيوم قتلوا كل من سلّم نفسه لهم ولم يرحموا لا النساء ولا الاطفال. ولم يكن مصير أهل الفيوم بأحسن من مصير جيرانهم, وكل شمال افريقيا عانى نفس المصير، خاصةً طرابلس التي اجتاحوها في عام 643 ميلادية. وفعل معاوية في قبرص ما فعل عمرو بن العاص في مصر.
وجاء في كتاب فتوح البلدان لاحمد الكوفي ان عمربن الخطاب طلب من ابن العاص غزو بلاد البرابرة وجمع الاخير كل اموال الاقباط لحملة الغزو وكان الجنود العرب ينهبون ويقتلون ماتقع عليه اعينهم .
وهذه امثلة لبعض الأحداث الجسام أثناء حكم الأمويين لمصر:
1). سلب وحرق مدينة الفسطاط
أمرالخليفة مروان بن عبد الحكم جنوده بنهب الفسطاط والمدن المجاورةالتي في طريقهم, ثم أشعال النار فيها حتى يتركها خراباً لعدوه العربي ايضا فأمر المنادي أن ينادي في الفسطاط بحرق المدينه بعد ثلاثة أيام, من لم يخرج من المدينة في غضون الأيام الثلاثة سيقتل, فهرب الناس إلى الجيزة والجزيرة في هرج ومرج أودى بحياة الكثيرين. تفقد مروان الفسطاط بعد الثلاثة أيام فوجد بها العجزة والمسنين فأمر بحرق المدينة وهم فيها.
2). الحرب على الصور والصلبان
أمر الخليفة يزيد بن عبد الملك عام 104ھ بأن تكسر الصلبان وتمحى الصور في كل ربوع الخلافة الإسلامية, كذلك التماثيل التي بالكنائس؛ فتحطم عدد كبير من الإيقونات في مصر وكذلك الصلبان وشملت هذه الحرب أيضاً العديد من الأثار الفرعونية.
3). حرق الكنائس والأديرة
جاء الخليفة مروان بن محمد إلى مصر مع جنوده, الذين عاثوا فساداً فيها ,فسبوا نساء الأقباط ونهبوا أموالهم, ولكي يظهروا تدينهم, هدموا كثيراً من الكنائس وحرقوا آخر, وكان والي مصر في ذاك الوقت هو الوالي عبد العزيز, الذي كثيراً ما دخل الكنائس وعبث بها وكان يلصق على جدرانها ما يحقر العقيدة المسيحية من آيات القرآن.
وفي عام 1013 اصدرالحاكم بامر الله أمراً بهدم وسلب الكنائس والأديرة الموجودة في الديار المصرية بلا إستثناء , ويقال أن عدد الكنائس والأدير التي هدمت في مصر والشام بلغ ثلاثين ألف كنيسة ودير.
4).طرد الاقباط من مصر اشبه بطرد الكفار من جزيرة العرب
اصدر الحاكم بأمر الله باخراج كل الاقباط من مصر ونفيهم خارج البلاد فاجتمعوا بأسرهم تحت قصر القاهرة, واستغاثوا ولاذوا بعفو أمير المؤمنين حتى أعفوا من النفي, وفي هذه الحوادث اسلم كثير من النصارى" (البيت بيت ابونا ويأتي العرب يطردونا).
وهذا ليس بغريب علي الاسلام فى البداية كان وجود “كفار” من أهل الكتاب فى جزيرة العرب وأخذ محمد الجزية منهم وتبعه فى ذلك أبو بكر وعمر، ثم قرر الأخير تطهير الجزيرة العربية منهم ,مستندا لأقوال منسوبة لمحمد فى هذا الشأن والتى لم ينكرها أحد من كبار الفقهاء ويتقبلها الرأى العام المسلم إلى حد كبير. وقد تم طرد يهود فدك وخيبر سنة 20 هجرية ثم أجلى نصارى نجران من الجزيرة العربية.
ومن هذه الأحاديث ما ذكر فى صحيح البخاري- 2986: هجر رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم. قال: دعونى، فالذى أنا فيه خير مما تدعونى إليه. وأوصى عند موته بثلاث: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم، ونسيت الثالثة.
5).مسألة الكنائس طبقا الشروط العمرية التي امعنت في ظلم الاقباط واضطهادهم في وطنهم من غازي محتل اجحف, وقد ورد ضمن هذه الشروط موضوع الكنائس ويمكننا توضيح ما اتفق عليه مجمل الفقهاء المسلمين فيما يتعلق بهذه المسألة نقلا عن كتاب أحكام أهل الذمة لابن القيم:
ا- أيما مصر فتحه المسلمون فليس لأهل الذمة أن يبنوا فيه كنيسة ولا يضربوا فيه ناقوسا.
ب- أيما مصر مصرته العجم ففتحه اللـه على العرب فإن للعجم ما فى عهدهم وعلى العرب أن يوفوا بعهدهم ولا يكلفوهم فوق طاقتهم. (ارجو الرجوع الي اضطهاد الاقباط بعد الفتح الاسلامي د.احمد صبحي)
6).القتل علي الظن والهوي والإسراف فى القتل: حسب النص القرآنى: فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب، حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء (محمد: 4) . فالحرب تبدأ بضرب الرقاب -أى بالقتل المسرف الذى يراد به إثخان العدو أوإضعافه حتى إذا ظهر ضعف العدو يبدأ الأسر (شد الوثاق) فلا أسر إذن قبل الإثخان وفقا لسورة الأنفال وما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا واللـه يريد الآخرة واللـه عزيز حكيم (الأنفال: 67) .
قال يوحنا النيقوسي: "فقتلوا كل من وجدوه في الطريق من أهلها، ولم ينج من دخل الكنائس لائذا، ولم يدعوا رجلا ولا امرأة ولا طفلا، ثم انتشروا فيما حول نقيوس من البلاد فنهبوا فيها وقتلوا كل من وجدوه بها، فلما دخلوا مدينة (صوونا)، وجدوا بها (اسكوتاوس) وعيلته وكان يمت بالقرابة إلى القائد (تيودور) وكان مختبئا في حائط كرم مع أهله، فوضعوا فيهم السيف فلم يبقوا على أحد منهم".
ويبدو ان ماحدث في نقيوس اكبر من الوصف حتي ان النيقوسي يطالبنا بأن ( نصمت الآن , فانه لايستطاع الحديث عن الاساءات التي عملها المسلمين حين استولوا علي جزية نقيوس).
ثم يقول في الفصل (121) من المخطوطة: "ويستحيل على الإنسان أن يصف حزن وأوجاع المدينة بأكملها، فكان الأهالي يقدمون أولادهم للعرب بدلا من المبالغ الضخمة المطلوب منهم دفعها شهرياً، ولم يوجد هناك من يقوم بمساعدتهم،
وعند جلاء الروم عام 642م قتل العرب مايقرب من 170 الف اسير واثنان من القادة، هما (تيودور) الذي أصبح حاكم مصر بعد موت المقوقس و(قسطنطين) الذي أصبح القائد الأعلى لجيش الروم بعد (تيودور).
ويقول احدهم :سمعت عمرو بن العاص يقول على المنبر: لقد قعدت مقعدي هذا وما لأحدٍ من قبط مصر علي عهد ولا عقد. إن شئت قتلت، وإن شئت خمست، وإن شئت بعت، إلا أهل أنطابلس فإن لهم عهداً يوفى لهم به.
7).التعذيب الوحشي تقول المؤرخة لويزا بوتشر في تاريخ الكنيسة المصرية :توالي علي حكم مصر ولاة كثيرون انحصرت اعمالهم في تعذيب الاقباط , بما فيهم رجال الدين وسلب اموالهم وهتك اعراضهم وظلوا علي قسوتهم , ولما طفح بهم الكيل ثار الاقباط سنة725م
وفي ولاية عصامة بن يزيد فرض ضرائب اشد علي الاقباط وزاد الضرائب المفروضة علي الرهبان وامر باعطاء كل راهب يدفع الاتاوة قطعة من الحديد مكتوب عليها اسمه وسنه واسم ديره, يلبسها علي يده اليمني سواء في الدير او خارجه, ومن يخلعها تقطع رأسه او يجلد حتي الموت.
كانت الضرائب متعددة ومتنوعة الجزية – الخراج-العشور والمكوس – الاتاوة – الصيد والطعام .....وأسوأهم أخلاقا واشنعهم أدبا الارتباع
ومن وسائل تعذيبه للاقباط قطع انوفهم وقلع عيونهم واذانهم وايديهم وبتر الاعضاء ثم يميتهم ويضم املاكهم لماله الخاص دون ان يرتكبوا ذنبا سوي التمسك بايمانهم.
والواقع ان هذه الحوادث لم تكن الوحيدة في هذا العهد , فقد تكرر هذا العمل في عهود كل الولاة ضد كثير من البطاركة والاساقفة من اجل المال واذلال الاقباط, ونذكرها الان علي سبيل المثال فقط
وتقول السيدة سناء المصري ص107 لذلك فانه لم يدخر وسعا لتحقيق هدفه واستخدام كل وسائل الحرب وبما كان الحرق او التهديد بالحرق اكثر وسائل عمروبن العاص, الموجهة ضد مقاومة العزل من سكان المدن اما تلك التي سلمت سريعا فقد كان يبادر الي مضاعفة الضرائب فيها ثلاثة امثال كعلامة من علامات الخضوع والتسليم ,فالاساسي لدي عمرو هو ان تدين له البلاد بالطاعة او تدمر بالكامل...إما ان تخضع او تدمر.
ففي عهد عبدالله بن سرح حدث غلاء عظيم لم يحدث مثله منذ زمن دقلديانوس الكافر والي ايامه ,وانحدر كل من في الصعيد الي الريف في طلب الغلة وكان الموتي مطروحين في الشوارع والاسواق مثل السمك الذي يرميه الماء علي البر لايجدون من يدفنهم واكلوا بعضهم بعضا... وكان يموت كل يوم من الناس ربوات لايحصين. وهذا بسبب جشع الوالي في فرض الضرائب المجحفة التي ادت الي هروب الفلاحين اضافة الي الزام الفلاح بتوريد ضريبة الخراج العينية من الغلال لمخازن الوالي. التي تكدست بالغلال في حين الشعب يتضور جوعا .
وانهي بايجاز شديد هذا التاريخ الذي يحتاج الي مجلدات مخضبة بالدماء وملفوفة بالسواد بقصة لااعرف مدي مشاعركم نحوها :
قتل عبدالله بن علي وهو الخليفة السفاح في ليلة واحدة اكثر من الف انسان..وفرش علي جثثهم سماط العشاء ,,ثم تناول وجبته الشهية فوق زفرات القتلي وانين المذبوحين وتوسلاتهم , ونقل عنه الرواة قوله انه لم يطعم في حياته الذ وأطيب من طعامه تلك الليلة.
اكتفي بهذا واختم ايضا بكلام وزير الأوقاف المصري الدكتور محمود حمدي زقزوق الذي أكد أن مصر لم تعرف الاضطهاد الديني عبر تاريخها الذي قدمت خلاله تجربة فريدة في احتضان الجميع. وشكرا ياسيدة الوزير علي مصداقيتكم وشفافيتكم .



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البابا ولجنة الحريات وصحفي مأجور
- التدليس علي البرلمان الاوربي
- الزمن الجميل هل يعود
- استمرار حكم مبارك علي اشلاء الاقباط
- نداء الي كتاب وقراء الحوار المتمدن
- العصر الذهبي للرئيس مبارك
- الربح والخسارة لمذبحة نجع حمادي
- خبر وتعليق
- الصمت افضل يااسقفنا الجليل
- اخبار وتعليقات كارثة نجع حمادي
- امس اسيوط وفرشوط ...واليوم نجع حمادي وغدا.....
- انتقال المهندس عدلي ابادير كبير الاقباط
- رأس الشهور الميلادية
- الكريسماس والوثنية
- اختلاف تاريخ عيد الميلاد
- في مسألة التبني
- شجرة الكريسماس اصلها فرعوني
- ثورات الاقباط في ظل الاحتلال الاسلامي
- الدم ..الدم..الهدم ..الهدم
- السخرة الاسلامية المجحفة


المزيد.....




- إسماعيل هنية: نحرص على التوصل لاتفاق ينهي العدوان ويضمن الان ...
- أزمة المهاجرين في تونس.. كرة النار المتبادلة بين ضفتي المتوس ...
- جدعون ليفي: يجب اعتقال قادة إسرائيل بسبب جرائم الحرب في غزة ...
- شاهد: المجاعة تخيّم على غزة رغم عودة مخابز للعمل.. وانتظار ل ...
- اتهام إسرائيل باقتراف -جرائم طبية- وتنكيل وتعذيب بمستشفى سجن ...
- عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب لإتمام صفقة الره ...
- إسرائيل: منتدى الأسرى يطالب نتنياهو بتجاهل الضغوط السياسية و ...
- ارتفاع حصيلة المعتقلين في الضفة الغربية لـ 8575 فلسطينيا منذ ...
- أهالي عدد من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة يهاجمون رئيس وز ...
- مسئول ملف الأسرى الإسرائيلي السابق: حماس جادة بالتفاوض


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لطيف شاكر - حتي انت ايها الوزيرالجليل