أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لطيف شاكر - خبر وتعليق















المزيد.....

خبر وتعليق


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2887 - 2010 / 1 / 13 - 23:00
المحور: حقوق الانسان
    


--عاينت النيابة ١٦ محلاً ومنزلاً و٣ دراجات نارية، طالتها أعمال الشغب فى قرية بهجورة. وقالت مصادر أمنية إن حبيب العادلى، وزير الداخلية، أصدر قراراً باعتقال ٢٨ شاباً من المتهمين بإثارة الشغب، بينهم ٨ مسيحيين و٢٠ مسلماً.
وشهد مجلس الشعب أمس أزمة بين اللواء مجدى أيوب، محافظ قنا، والنائبة جورجيت قللينى بسبب الحادث ، وفى كلمته قال المحافظ: إن حمام الكمونى، المتهم الاول بارتكاب الجريمة، اعترف بأنه ارتكب الجريمة تأثرا بواقعة اغتصاب طفلة مسلمة على يد شاب مسيحى فى مدينة فرشوط، وتداول مشاهد مخلة بالآداب على أجهزة التليفونات المحمولة لشابات مسلمات مع شباب مسيحيين.
وأوضح أيوب، خلال اجتماع اللجنة المشتركة من لجان الدفاع والأمن القومى والشؤون الدينية وحقوق الإنسان فى مجلس الشعب، أن أجهزة الأمن أكدت عدم وجود أى اتجاهات دينية للمتهم. وفى تعقيبها على كلام المحافظ قالت النائبة جورجيت قللينى إن المحافظ يرى أن كل الأقباط وراء الأحداث، ثم انسحبت وهى تردد: «المحافظ كذاب»،
وحاول عدد من النواب إعادتها للجلسة من بينهم أحمد شوبير وطلعت مطاوع ومحمد الصحفى، إلا أنها واصلت الهجوم على المحافظ، وقالت: «ده كداب وهيدخل النار لأنه قال إن كل شىء تمام فى الوقت الذى كان يتم فيه إحراق قرية بهجورة»، وأضافت أن المحافظ يحظى بحب جميع المسلمين بينما يرفضه كل المسيحيين.
ورجح الدكتور فتحى سرور، رئيس المجلس، أن يكون هناك من حرض المتهم على ارتكاب الجريمة، وأشار إلى وجود أياد خارجية من الشرق الأوسط أو خارجه تتربص بمصر لزعزعة أمنها.
تعليق :إمرأة من الزمن الجميل بألف جبان مثل مجدي ايوب ...اين ستذهب من عدالة السماء مبرئ المذن بومذنب البرئ كلاهما مكرهة للرب ...هل تتخيلوا ياسادة ان هذا الجبان يحاول تبرير تهمة القاتل مجاملة للغول السافل عضو مجلس الشعب عن قنا هل تخيلتم جبن واجرام اكثر من هذا .
نعم يا سرور ان هناك تحريض من الغول الجبان واتحدي لو تقدروا تحاكموه او تمسوا شعرة منه لانه واحد من رجالة الفافي المدلل احمد عز اما الايدي الخارجية هو انتم .الدولة المتمثلة في الامن ثم القضاء ومجلس الشعب .
--يقول عمر حسانين :لقد شاخ النظام وترهل وألقى بكل القضايا إلى الأمن واكتفى بإطلاق بيانات الإدانة والاستنكار، لكن مصر الحقيقية، مصر التى منها فتحى سعد- الذى يصمم على التبرع بجزء من جسده لمصابى جريمة الغدر والندالة- لن تصمت ولن تقف فى موقع المتفرج، لن تقبل ولن تسمح لأصابع ملوثة بدماء أبنائها، ستبترها على الفور.
مصر وإن كانت أصيبت بجرح ودمى جسدها وتألمت فإن أحمد وعيسى ساهران على تمريض وتنظيف جرحها وستبقى- كما كانت- شابة فتية، قوية، عفية، رغم أنف كل الحاقدين.
تعليق : رئيس الدولة هو النظام المترهل متي يحال الذي شاخ علي المعاش ومعه نظامه الفاسد وبلا رجعة .
--كتب محمد عبد الواحد :كنت أتمنى يا عيد.. تيجى والإيد فى الإيد.. والهلال فى حضن الصليب.. الوحدة كانت زمان.. بتقرب البعيد.. جه واحد عربيد والتجمع يوم العيد.. معاه سلاح لطخ الهلال والصليب..
وفرق الإيد من الإيد.. مهما عملوا فيكى يا بلادنا.. حتفضلى فوق فى العلالى ولو ظهر ١٠٠ عربيد.. وحيفضل الصليب فى حضن الهلال.. وحتفضل الإيد فى الإيد!
تعليق :العرابيد بالالاف وهم الحكام وعصابة الحكومة الفاسدة والامن المجرم والقضاء الظالم ومجلس المنتفعين او الشعب كما يزعمون. والكلام ده كان زمان ايام سعد زغلول وعفا عليه الزمن بعد انقلاب العسكر واذنابه .
--بعث الرئيس محمد حسني مبارك ببرقية تعزية إلي الرئيس ليخ كاتشينسكي رئيس جمهورية بولندا في ضحايا موجة الطقس البارد التي تجتاح بلاده.
تعليق : شوفوا الرجل الاخلاق الذوق المواجب انسان ....بعث ببرقية تعزية الي رئيس بولندا اما اقباط مصر وكما يقولون جزء من النسيج الوطني لم يكلف خاطرة حتي ولو ببرقية تعزية لاننا ليس ناس ,اليس هذا جبن.. وانا اتساءل الان في حالة ورود رسائل تعزية من البلاد الاجنبية للمواساة عن المذبحة البشعة هل سيقبلها او يرفضها وماذا سيكون رده عليها ....!!! اترك للقارئ اللبيب الرد
--يقول الكاتب الكبير سعد هجرس :آن الأوان للاعتراف بأن هناك مشكلة، بل ومشكلة خطيرة، ليس فى مصر فقط وإنما فى العالم العربى كله، ويكفى أن نلقى نظرة على الخط البيانى لأعداد المسيحيين العرب لنكتشف الحقيقة المرة، ألا وهى أن المناخ السائد فى هذه البلدان أصبح طارداً لهؤلاء المواطنين المسيحيين، الذين أصبحوا يفضلون الهجرة إلى المجهول بدلاً من البقاء فى هذه البيئة غير الصديقة.
وهذا المؤشر بالغ الخطورة لأنه يعنى باختصار زيف كل الشعارات الأصولية التى تتغنى بالتسامح، ويعنى أن التعصب قد نجح فى احتلال مساحات شاسعة من المجتمع فقدت التراث المصرى الحضارى فى التعايش والتسامح وقبول الآخر الدينى، الذى هو فى الوقت نفسه مكون رئيسى من مكونات الجماعة الوطنية.
ولعلنا لم ننس بعد تصريحات الشيخ يوسف القرضاوى، وهو مرجع دينى له تأثير واسع النطاق، والتصريحات التى نقصدها هى الخاصة بعيد الميلاد المجيد، والتى قال فيها إن الاحتفال به «حرام وعيب ولا يليق». وطالب التجار الذين يبيعون شجرة عيد الميلاد بالامتناع عن عرضها والإعلان عنها بصورة «تؤذى مشاعر المسلمين».
علماً بأن هؤلاء الذين يرفضون مظاهر احتفال المسيحيين بعيد الميلاد فى البلاد العربية هم أنفسهم الذين ملأوا الدنيا صراخاً واحتجاجاً على نتائج استفتاء سويسرى بحظر بناء مآذن للمساجد الجديدة فى هذا البلد غير الإسلامى.
وها هى مذبحة نجع حمادى تأتى لتبرهن لنا على ضرورة نبذ هذا الخطاب المنافق والمزدوج، وضرورة الاعتراف بالمشكلة وحجمها، من أجل تحليلها وتشخيصها ووضعها على طريق الحل.
وطريق الحل يبدأ بأن يأخذ المجرم جزاءه، فليس منطقيا أو مقبولاً أن تمر كل حوادث الفتنة الطائفية السابقة دون أن يصدر فيها عقاب رادع لشخص واحد!!
وطريق الحل يبدأ بإصدار تشريعين عاجلين كفيلين بتخفيف حدة حالة الاحتقان الطائفى الراهنة:
القانون الأول هو قانون دور العبادة الموحد الذى يكفل هذا الحق لكل المصريين على قدم المساواة.
والقانون الثانى هو قانون مناهضة التمييز بسبب الدين أو اللون أو الجنس أو الوضع الاجتماعى، وعزل الموظف العمومى الذى يتورط فى مثل هذه الممارسات التمييزية.
هذان القانونان يمكن أن يخلقا مناخاً مواتياً لمواجهة حالة الاستقطاب الدينى الحالية والتقدم نحو تحقيق الاندماج الوطنى على قاعدة المواطنة وقاعدة التنوع.. فما أتعسها من أمة تفقد – بإرادتها - أحد مكوناتها الأصلية، وتقضى بنفسها على تراثها الحضارى فى التسامح واحترام التعدد، فكأنها شخص يبحث عن القوة من خلال قطع يده اليوم وبتر ساقه غداً.
باختصار.. لقد أصبحنا أمة فى خطر، وعندما تكون الأمم فى مفترق الطرق لا مجال للعب على الحبال أو إمساك العصا من المنتصف.
تعليق : الامة في خطر فعلا واخاف ان هذه الحادثة تقيد يوما ما ضد مجهول لان القاتل الحقيقي هو الدولة اما القانونين اظن ومـــا نــيــل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.
أهم خبر رئاسي: أجرى الرئيس محمد حسنى مبارك رئيس الجمهورية، اتصالاً هاتفيا بالثلاثى حسن شحاتة المدير الفنى للمنتخب الوطنى وشوقى غريب المدرب العام وأحمد حسن كابتن الفريق، وهنأهم بالفوز على نيجيريا بثلاثية .
التعليق: ويل لامة رئيسها ابكم وقائدها اعمى
يقول داود النبي في مزمور 10: يا رب لماذا تقف بعيدا.لماذا تختفي في ازمنة الضيق. في كبرياء الشرير يحترق المسكين.يؤخذون بالمؤامرة التي فكروا بها. لان الشرير يفتخر بشهوات نفسه.والخاطف يجدف يهين الرب. الشرير حسب تشامخ انفه يقول لا يطالب.كل افكاره انه لا اله. 5 تثبت سبله في كل حين.عالية احكامك فوقه.كل اعدائه ينفث فيهم. قال في قلبه لا اتزعزع.من دور الى دور بلا سوء. فمه مملوء لعنة وغشا وظلما.تحت لسانه مشقة واثم. يجلس في مكمن الديار في المختفيات يقتل البري.عيناه تراقبان المسكين. يكمن في المختفى كاسد في عرّيسه.يكمن ليخطف المسكين.يخطف المسكين بجذبه في شبكته فتنسحق وتنحني وتسقط المساكين ببراثنه. قال الشرير في قلبه ان الله قد نسي.حجب وجهه.لا يرى الى الابد
قم يا رب.يا الله ارفع يدك.لا تنس المساكين. لماذا اهان الشرير الله.لماذا قال في قلبه لا تطالب. قد رأيت لانك تبصر المشقة والغم لتجازي بيدك.اليك يسلم المسكين امره.انت صرت معين اليتيم حطم ذراع الفاجر.والشرير تطلب شرّه . الرب ملك الى الدهر والابد بادت الامم من ارضه. تأوه الودعاء قد سمعت يا رب.تثبت قلوبهم.تميل اذنك لحق اليتيم والمنسحق لكي لا يعود ايضا يرعبهم انسان من الارض”



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصمت افضل يااسقفنا الجليل
- اخبار وتعليقات كارثة نجع حمادي
- امس اسيوط وفرشوط ...واليوم نجع حمادي وغدا.....
- انتقال المهندس عدلي ابادير كبير الاقباط
- رأس الشهور الميلادية
- الكريسماس والوثنية
- اختلاف تاريخ عيد الميلاد
- في مسألة التبني
- شجرة الكريسماس اصلها فرعوني
- ثورات الاقباط في ظل الاحتلال الاسلامي
- الدم ..الدم..الهدم ..الهدم
- السخرة الاسلامية المجحفة
- الاستعلاء الاسلامي الاحمق
- هل انتهت الذمة في مصر
- الجباية
- الخراج
- الحوار المتمدن شمعة مضيئة
- الارتباع
- القومية المصرية والغزو العربي
- لماذا غزا العرب مصر


المزيد.....




- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...
- مقر حقوق الإنسان في ايران يدين سلوك أمريكا المنافق
- -غير قابلة للحياة-.. الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد ت ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لطيف شاكر - خبر وتعليق