أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - الخراج















المزيد.....

الخراج


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2853 - 2009 / 12 / 9 - 23:32
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


يقول د. احمد صبحي منصور أعرف أن كلمة الخراج فى التراث تعنى الضرائب فى عصرنا. فهل بعد أن فتح المسلمون مصر كانوا ياخذون منها ضرائب ؟ أم كانوا يكتفون بأن يدفع المصريون الجزية على الرءوس ؟ أى على كل فرد أن يدفع جزية عن نفسه؟بمعنى
آخر هل اكتفى المسلمون بالجزية ام أخذوا ضرائب أو ( الخراج ) من المصريين ؟

الخراج في أرض العنوة من مصطلحات التراث للمسلمين.وهو اعتراف صريح بأنهم أستولوا على أراضى الغير بالاعتداء و التعدى و الظلم ، وهذا مخالف لشرع الله تعالى القائل ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ، إن الله لا يحب المعتدين )
أرض العنوة هي الأرض التي أخذها المسلمون عنوة بالفتوحات ، أى بالغزو والقوة و الغلبة ....... وبعد أن احتل المسلمون تلك البلاد بالعنوة أى بالقوة قاموا بفرض الجزية على الأهالى المسالمين الذين لم يحاربوا العرب المسلمين بل إن المصريين ساعدوا العرب على الانتصار على البزنطيين.ولم يكتف العرب الغزاة بفرض الجزيةعلى اهل البلاد ففرضوا ضريبة الخراج على الأطيان الزراعيةأو الأرض المزروعة.
وكان عمر بن الخطاب قد جعل الأرض المفتوحة عنوة وقفا علي المسلمين جميعا وملكا لهم باعتبارهم أمة واحدة، وليست ملكا لأشخاص يتقاسمونها ويتوارثها أبناؤهم . أى نزع ملكية أهل البلاد الأصليين لأرضهم وأعطاها للعرب كأمة و عنصر ، وليس كأشخاص باعتبار أن هذا هو حق الفتح و الغزو و الغلبة ، أى أن عمر بن الخطاب قد سلب بالقوة ما ليس حقا له أو للعرب الغزاة.
وقد طبق عمر بن الخطاب هذا القرار في البلاد المفتوحة ، فصارت الشام كلها أرض عنوة " ماعدا المدن التي أخذت بطريق الصلح " وكذلك الأرض الزراعية في جنوب العراق ، ومصر وفارس والأهواز وشمال أفريقيا .
وترتيبا علي ذلك كان يتم مسح الأرض الزراعية من تلك التي تدخل في نطاق الأرض العنوة ، ثم يقدر عليها الخراج المناسب،وصار أهل البلاد الأصليون مجرد أجراء وعمال وفلاحين يزرعون الأرض لصالح الغزاة و يقدمون عنها الخراج أو الضريبة التى يقررها الخليفة.
وكان عمر أهون من غيره وأقل ظلما ممن جاء بعده،فقد أمر عمر بن الخطاب أن يكون الخراج علي قدر ما يحتمل الفلاحون الذين يزرعون الأرض ويدفعون عنها الخراج. إلا أن عمر ساوي في الخراج بين الأرض العامرة والأرض المعطلة......... وتحول هذا فيما بعد الى ظلم امتص عرق الفلاحين و جعلهم مثل قن الأرض أو رقيق الأرض ـ حيث تبارى الولاة العرب و غيرهم حتى العصر العثمانى فى سلب معظم ما ينتجه الفلاح ، وملاحقته بالضرب و التعذيب إذا أخفى شيئا من المحصول لقوت عياله.
وقال القاضي أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم الحضرميّ بعد ان اتسعت الخلافة الاسلامية في زمن عمر بن الخطاب وتدفقت الاموال على العرب وحدث تطور كبير في جهاز الانظمة المالية في الدولة الاسلامية وتطور نظام بيت المال حيث أصبحت موارده تعتمد كثيرا على الدخل من الخراج , وهي تعني الضريبة التي تفرض على المغلوبين ويعتقد انها كلمة يونانية وتعني ما تخرجه الارض وكانت تدفع كل سنة على الاراضي المزروعة وهو قدر من المال فرضت على الاهالي عن الارض المزروعة والاراضي المفتوحة عنوة وعن الارض الفئ التي ملكها المسلمون بعد ان صالحوا أهلها , وكان الناس يؤدون الخراج اما مالا او غلة مثلما فعل الخليفة عمر بن الخطاب في ارض السواد . (ارض السواد اغنى اراضي الدولة العربية الاسلامية وحدود السواد من تخوم الموصل حتى ساحل بلاد عباد شرقي دجلة).
كانت تدفع الخراج عينا أي قدرا مما تنتجه الارض وهوما يسمى بالمعاملة او المزارعة كما فعل النبي مع أهل خيبر , وكان تقدير ضريبة الخراج يعتمد على حالة الارض وخصوبتها وكان يتولى جباية الخراج عمال مستقلون عن ولاة الاقاليم .
ومن شدة وطأة الضرائب علي الفلاحين الاقباط كانوا يتركون اراضيهم و يهاجرون القري ويلتحق بعضهم بالاديرة التي كانت معفاة من الضرائب في سني الاحتلال الاولي حتي لاحظ الولاة النهمين الي جمع مزيد من المال , فلجأوا الي فرض الجزية علي الرهبان ورجال الكنيسة وانزلوا فيهم وفي الفارين السيف والقتل وقطع الرؤوس والاشتداد في ذلك حتي ثار الاقباط (سنذكر ثورات الاقباط في مقال خاص)
ويقول المقريزي انه علي اثرة انتفاضة القبط بسبب القتل وزيادة الضرائب قام حنظلة بن صفوان بالتشديد علي كل قبطي وزاد في الخراج واحصي الناس والبهائم وجعل علي كل قبطي وسما صورة اسد ,وتتبعهم فمن وجده بغير وسم قطع يده ...وادي هذا ايضا الي زيادة الثورات. وقد تم القبض علي البطريرك وسجنه بعد وضع رجليه في الحديد لاذلاله والشعب القبطي .
وكان عمر بن الخطاب يطالب عمرو بن العاص دائما بزيادة الضرائب وجمع كل مايستطيع جمعه من خيرات مصر وهو صاحب الكلمة الشهيرة اخرب الله مصر في عمران المدينة ,علي الايحتكر الوالي لنفسه هذه الثروات بل يبعث بها الي المدينة موطن الصفوة القرشية وكان ابن الخطاب يحرص علي جمع ثروات الاقباط في بيت المال وتوزيعها علي صفوته وغدت سياسة الخليفة تهتم بالصفوة الاسلامية وسياسة الولاة تنحو الي الاهتمام بما يكنزه وبالحاشية المحيطة, مما سبب عن هذا خلاف ابن الخطاب مع كل الولاة ومنهم عمرو بن العاص. وقد جمع الاخير ثروة طائلة خلال فترتي ولايته وكانت مثار شكوك وخلاف مع الخليفة لانه يريد ان تكون الثروة له
وعندما شك عثمان بن عفان في ذمة ابن العاص ,ارسل ابن ابي سرح الي مصر وعينه علي الخراج وابن العاص علي الحرب فاستشاط عمروبن العاص غضبا وصرخ له ( أأكون كماسك البقرة من قرنيها وآخر يحلبها) " فعلا بقرة حلوب لهم"
ويقول ابن كثير القرشي ان عبالله بن ابي سرح غالي في جمع الضرائب من القبط واغرق حاشيته وحاشية الخليفة في مجتمع المدينة بالاموال حتي تكدست خزائن عثمان بالاموال وذهب وفضة الاقباط....
وامام زيادة الثروة وشره الامير الي المال كانت صلاحيته في انزال العقاب علي مخالفيه واستخدام مبدأ التعزير بترك علامات وحشية علي الجسد حتي تكون عبرة للاقباط بتنفيذ اوامر الولاة المجحفة والوحشية . لقد اعتبر العرب ولم يمضي علي احتلالهم البلد ثلاثون عاما او اكثر ان مصر بناسها وثرواتها وزرعها وماءها وهواءها... ملكا خالصا لهم تحت تهديد وبطش سلاحهم وكأنهم ورثوا مصر عن اباءهم الحفاة والجوعي, وقد كان اسلوب الحرق والتدمير هو الشائع في تأديب اصحاب البلد واجبارهم علي دفع الجزية.
وفي صدر الاسلام في عهد مروان قام بحرق قرية طحا بصعيد مصر بالكامل فقتلوا 15 الف نسمة من الاقباط ودمروا 36 كنيسة دفعة واحدة وحرق بيوتهم لعجزهم عن دفع الخراج . ..."رحمة وسماحة"
لقد حافظ العرب علي طرق جباية الضرائب , وعلي انواعها المتعددة مثل الضرائب العينية التي تجمع في الاهراء او مخاون الولاة بالاضافة الي مركز تجاري للغلال يعرف باسم ميدان القمح, وكانت حمولة القمح الاتية من كل القري تفرغ في الميناء النيلي وكان يشغل كل ساحل المكس حتي القنطرة وبالرغم من هذا التكدس المهول للحبوب الا ان الشعب كان يتضور جوعا.
وبالاضافة الي الضرائب العينية كانت هناك ضرائب نقدية عن المحاصيل الاخري وخراج الاراضي وضريبة الضيافة ثلاثة ايام للجنود العرب مع اضافة بند تكاليف كسوة الجنود وجزية الرؤوس وخلافه.....
وكان الاساس الذي تقوم عليه ضريبة الارض الزراعية، ان الارض ملك الدولة، وان الناس يستغلونها وللدولة حق في غلتها, وطرد اصحابها الاصليين واعطائها لاخر ,او يهبها لاي عربي وكان كثير من العرب يملكون ضياع كبيرة تعدو بالآف الافدنة, وكان المتبع انهم سادة اما الاقباط هم العبيد ويقوموا بفلاحة الارض لحسابهم واعتبروا ان امتهان المهن لاتليق بهم لانهم الاعلون .
ويقول المقريزي في المقفي الكبير ص39 ان الخليفة سليمان بن عبد الملك امر متولي خراج مصر اسامةبن زيد قائلا(احلب حتي ينقيك الدم فاذا انقاك الدم حتي ينقيك القيح لاتبقيها لاحد بعدي)
اليس عجيبا ان جنون الاستنزاف الذي سيطر علي الخليفة جعله لايقنع بمجرد اللبن فطالب متولي الخراج بحلب الدم ثم لايكتفي بحلب الدم فيطالبه بحلب صديد الجروح العميقة حتي يترك القرة جثة هامدة ليس فيها شئ لاحد بعده.. وهو جنون لايوازيه الا نهم الخليفة الي الطعام الذي كان يسيطر عليه ليل نهار حتي صار مضرب الامثال في الشره يحكي كمال الدين الدميري في كتابه حياة الحيوان الكبري, ان هذا الخليفة كان نهما جدا في الاكل وقد نقل عنه اشياء غريبة فمنها انه اصطبح في بعض الايام بأربعين دجاجة مشوية وأربعين بيضة واربع وثمانين كلوة بشممها وثمانين جردقة ثم اكل مع الناس علي السماط العام والعهدة علي الراوي وهو الدميري.
اما اسامة بن زيد يقول عنه المقريزي بأنه اتي بافعال تفوق ماعمله فرعون واشتد علي الاقباط وأمر بقتلهم واخذ اموالهم ووسم ايدي الرهبان بحديدة تدل علي اسمه واسم ديره فكان من وجد بغير وسم ضرب عنفه.....
يعلق ابن ظهيرة علي هذه الاوضاع بقوله ( ولم تزل ملوك مصر من عمروبن العاص الي وقتنا هذا يجمع كل واحد منهم أموالا عظيمة لاتدخل تحت الحصر. وكذا الامراء والوزراء والمباشرين علي اختلاف طبقاتهم كل منهم يأخذ أموالا لاتحصي في حياته) عن ابن سعيد الاندلسي عن الجزء الخاص بمصر ص60
وارجو ان يسامحني القارئ في عدم الاستمرار في الاهوال والمصائب التي ألمت بالاقباط جراء عدم استطاعتهم تحمل الاعباء المالية التي تثقلوا بها واحنت ظهرهم ,فبعد ان جردوهم من كل مالهم يطالبونهم بالا كثر فمن اين يأتوا به بعد سلبهم و نهبهم . لااتستطيع ان اعدد مافعله العرب السفلة في اقباط مصر مكتفيا بهذا القدر القليل لتوضيح موقف الغازي العربي الذي يتهللوا بسماحته وعدله ورحمته... التاريخ لايكذب ولا ينافق .. ولا اعرف من اين اتوا بهذا العنف والظلم والقتل والاذلال و..... بعد ان طبقوا التعاليم التي ورثوها .. الدم الدم ..الهدم الهدم.
لقد تمني النيقوسي في مخطوطته بعد ان رأي بعين رأسه الفظائع والويلات التي ارتكبها المحتل العربي-- في كتابه تاريخ مصر تحقيق د. عمر صابر – ان ينزل الله عقابه الشديد علي الجيش العربي وقادته بسبب كل مافعلوه بالمصريين مثلما فعل الرب بفرعون موسي حينما اغرقه في البحر الأحمر مع كل جيشه بعد كثير من العقوبات التي عاقبهم بها من الانسان حتي الحيوان ولما كان حكم الله علي هؤلاء الاسماعيلين فقد صنع بهم كما صنع بفرعون.
حينما جبي عبدالله بن سعد 14 مليون دينار بزيادة مليونين عن جباية عمروبن العاص قال الخليفة لعمرو (يااباعبدالله درت اللقحة باكثر من درها الاول فرد عليه عمرو اضررتم بوليدها )لان مصير الولاة كن مرتبطا بمقدار حصيلة الضرائب.
واليكم هذه القصة التي تعبر عن حقيقة الغزو العربي لمصر:
"وعن هشام بن أبي رقية اللخميّ‏:‏ أن عمرو بن العاص لما فتح مصر قال لقبط مصر‏:‏ إن من كتمني كنزًا عنده فقدرت عليه قتلته وإنّ قبطيًا من أرض الصعيد يقال له‏:‏ بطرس ذكر لعمرو‏:‏ إن عنده كنزًا فأرسل إليه فسأله فأنكر وجحد فحبسه في السجن وعمرو يسأل عنه‏:‏ هل تسمعونه يسأل عن أحد فقالوا‏:‏ لا إنما سمعناه يسأل عن راهب في الطور فأرسل عمرو إلى بطرس فنزع خاتمه ثم كتب إلى ذلك الراهب‏:‏ أن ابعث إليّ بما عندك وختمه بخاتمه فجاء الرسول بقُلَّة شامية مختومة بالرصاص ففتحها عمرو فوجد فيها صحيفة مكتوب فيها‏:‏ ما لكمَ تحت الفسقية الكبيرة فأرسل عمرو إلى الفسقية فحبس عنها الماء ثم قلع البلاط الذي تحتها فوجد فيها اثنين وخمسين أردبًا ذهبًا مصريًا مضروبة فضرب عمرو رأسه عند باب المسجد فأخرج القبط كنوزهم شفقًا أن يبغي على أحد منهم فيقتل كما قتل بطرس‏.‏"
والي ضريبة أخري..... فمازال بالبقرة قيحا بعد نفاد دمها








#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن شمعة مضيئة
- الارتباع
- القومية المصرية والغزو العربي
- لماذا غزا العرب مصر
- امس اسيوط واليوم فرشوط وغدا.......
- مخطوطات نجع حمادي او الابوكريفا
- مخطوطات وادي قمران ولفائف البحر الميت
- الكوتة أفضل للاقباط ياوطني
- من سيخلف حسني مبارك في حكم المحروسة (2)
- من سيخلف حسني مبارك في حكم المحروسة
- اللغة القبطية المفتري عليها 1/5
- اكاذيب بيو الامريكية
- المتأسلمين والتأقبطين في فكر د. زيدان
- جسد المسيح المتمزق
- الرد علي د. زيدان اسرار الخلاف المقالةالثالثة المنشورة في ال ...
- فجر الضمير والحضارة
- زيدان واسرار الخلاف في معني الجزية والذمة (2)
- يوسف زيدان واسرار الخلاف في الجزية والذمة
- النيروز عيد لكل المصريين
- الجنرال يعقوب المفتري عليه (5)


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - الخراج