أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - رأس الشهور الميلادية















المزيد.....

رأس الشهور الميلادية


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2873 - 2009 / 12 / 30 - 08:34
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ونحن علي اعتاب العام الجديد الذي نترقبه باشتياق ... نرفع عيوننا الي الرب الحنان ان يعطينا فيه الخير والسعادة ,الذي افتقدناه في عام اوشك علي الانتهاء حاملا اوجاعنا واتعابنا وهمومنا وامال لم تتحقق.. نودعه بسلام في عتاب الاحباء وليس في خصام الاعداء .
فلنجدد الامال في العام الجديد الذي يدق ابواب عمرنا ويحثنا ان الكل قد صار جديدا.. فلنخلع اذن اعمال الظلمة ونسير في النور مادام لنا النور .
ودعونا مع التاريخ لنتعرف منه قصة التقويم , وكأنه بهذا التقويم يريدالتاريخ ان يجدد قلوبنا بسنة جديدة ويفرحنا باوقات سعيدة , حتي لانعيش ملل الحياة ورتابة الايام , ففي رأس كل عام نبوق بالفرح ونهلل بقدومه, ونتضرع الي الله طالبين ان يبارك اكليل السنة بصلاحه.
عزيزي ارجو ان تنسي احزانك وهمومك في بداية العام وتنفض غبارهما ولو الي حين لتتمتع ببهجة رأس السنة الجديدة ... ولاتخف فالاحزان موجودة دائمة تنتظرنا كلما ابتعدنا عنهاا.. لكن حاول الان ان تتغلب عليها وتتصالح مع الفرح وتولي ظهرك للاحزان , وامنح لقلبك اجازة وراحة منها ..وافرح لان الوقت مقصر.
يقول الرب لموسي " هذا الشهر يكون لكم رأس الشهور ، هو لكم أول شهور السنة...........ويكون لكم هذا اليوم تذكارا فتعيدونه عيدا للرب في اجيالكم تعيدونه فريضة ابدية خروج13
التقويم هو الطريقة التي يستخدمها الإنسان لضبط الوقت. ويتكون التقويم عادة من ثلاث وحدات رقمية تمثل ثلاث فترات زمنية هي اليوم والشهر والسنة. ومن الواضح أن الظاهرة التي تفيد لهذا الغرض هي الظاهرة التي تتكرر بفترات متساوية، أي الظاهرة الدورية. ولكنه من الصعب معرفة هل الفترة ثابتة أو متغيرة إلا بالمقارنة بين عدة فترات ليتبين لنا عندها مدى الثبات النسبي لهذه الفترة.
وفي الحقيقة أن التقاويم أنواع عديدة من الصعب ذكرها في هذا المكان. ولكثير من الأمم تقويمها الخاص بها سواءً كان شمسياً أو قمريا أو خليطاً بينهما أو ربما قمرياً نجمياً أي طبقاً لمنازل القمر. وتختلف أيضاً في أمور أخرى مثل: طريقة الكبس، ومتوسط طول السنة وعدد الأشهر وغير ذلك ومنها علي سبيل المثال وليس الحصر:
-التقاويم المختلفة:
التقويم المصرى ( الفرعونى – القبطى )
- التقويم الميلادى ( اليوليانى – الجريجورى )
- التقويم السريانى
- التقويم الرومانى
- التقويم الفارسى
- التقويم الاغريقى
- التقويم البابلى
- التقويم الهجرى
-دوران الأرض حول الشمس:
تدور الأرض حول الشمس في مدة متوسطها 365.25 يوماً. ومدة الدوران هذه تختلف حسب النقطة التي تقاس منها بداية الدورة. فمدة دوران الأرض حول الشمس بالنسبة للنجوم تسمى السنة النجمية وتساوي: 365.2564 يوماً شمسياً = 365 يوماً و 6 ساعات و9 دقائق و10 ثواني = 366.2564 يوماً نجمياً. ومدة دورتها بالنسبة لنقطة رأس الحمل تسمى السنة الفصلية وتساوي: 365.244 يوماً شمسياً = 365 يوماً و 5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية. ومدة دورتها بالنسبة لنقطة الحضيض (وهي أقرب نقطة للشمس) تسمى السنة الحضيضية وتساوي 365.2596 يوماً شمسياً = 365 يوماً و 6 ساعات و 13 دقيقة و 53 ثانية ..... وهكذا.
وتقسم السنة إلى 12 فترة كلاً منها يسمى شهراً . وتختلف أسماء الأشهر وطولها من تقويم إلى أخر ولكن أشهرها الإفرنجية (الميلادية) التي تستخدم في معظم بقاع العالم، وكذلك السريانية التي تستخدم في بعض الدول العربية وهي مطابقة للأشهر الإفرنجية تماماً وتختلف عنها بالاسم فقط . وهناك الشهور الشمسية التي تدل على برج الشمس .
-التقويم الميلادي
كان ميلاد السيد المسيح وما ذكره تلاميذه فى بشائرهم من الظروف التى أحاطت بهذا الميلاد، مقترنا بأحداث تاريخية معروفة ولا سيما فى تاريخ الدولة الرومانية التى كانت تسيطر حينذاك على بلاد اليهود، ومن ثم أصبح من الممكن تحديد التاريخ الذى ولد فيه السيد المسيح. بيد أن المسيحيين لم يبدأوا فى وضع تقويمهم على أساس ميلاد السيد المسيح, إلا بعد أن توقفت الدولة الرومانية عن اضطهادهم وأوقفت المذابح التى كانت تروى فيها الأرض بدمائهم. ثم أصبحت المسيحية هى الديانة الرسمية للدولة الرومانية.
وكان التقويم الروماني يبدأ بالسنة التى تأسست فيها مدينة روما "حوالي 750 قبل الميلاد". وكانت السنة الرومانية 304 يوما مقسمة إلى عشرة أشهر، ثم أضاف الملك نوما بومبليوس "ثاني ملك بعد روماس الذى أسس روما" شهرين آخرين وبذلك أصبح طول السنة الرومانية 12 شهرا "365 يوما".
وفي القرن الأول قبل الميلاد لوحظ أن الأعياد الإغريقية لا تقع فى موقعها الفلكي, فكلف الأمبراطور يوليوس أحد أشهر علماء الفلك المصريين وهو "سوسيجينيس Sosigene" لتعديل التقويم ليصبح مثل التقويم المصري فى وقته، حتى تعود الأعياد الثابتة في مواقعها الفلكية وذلك بإضافة ربع يوم إلى طول السنة الرومانية لتصبح 365 يوما وربع، وسمي هذا التقويم بالتقويم اليولياني وذلك بإضافة يوم كل رابع سنة "السنة الكبيسة" لتصبح 366 يوما.
وفى القرن السادس الميلادي نادى الراهب الإيطالي ديونيسيوس أكسيجونوس بوجوب أن تكون السنة "وليس اليوم" التى ولد فيها السيد المسيح هى سنة واحد، وكذلك تغيير اسم التقويم الروماني ليسمى التقويم الميلادي باعتبار أن السيد المسيح ولد عام 754 لتأسيس مدينة روما بحسب نظرية هذا الراهب. وهكذا ففي عام 532 ميلادية "أي 1286 لتأسيس روما" بدأ العالم المسيحي باستخدام التقويم الميلادي بجعل عام 1286 لتأسيس مدينة روما هى سنة 532 ميلادية. "وإن كان العلماء قد اكتشفوا أن المسيح ولد حوالى عام 750 لتأسيس مدينة روما وليس عام 754، ولكنهم لم يغيروا التقويم حفاظاً على استقراره إذ كان قد انتشر فى العالم كله حينذاك".
وهكذا أصبح التقويم الميلادي هو السائد فى العالم وسميت السنة التي ولد فيها السيد المسيح بسنة الرب, وهذه السنة هى التى تنبأ عنها إشعيا النبي "إش 61: 1 ـ 2" وسماها سنة الرب المقبولة "سنة اليوبيل في العهد القديم" إشارة إلى سنوات العهد الجديد المملوءة خلاصا وفرحا بمجيء الرب متجسدا ليجدد طبيعتنا ويفرح قلوبنا ويشفي المنكسري القلوب، وينادي للمأسورين "روحيا" بالإطلاق وللعمي "روحيا" بالبصر، ويرسل المنسحقين في الحرية. وهذه هي سنة الرب التى تكلم عنها السيد المسيح نفسه قائلا لليهود: (إنه اليوم قد تم "بميلاده" هذا المكتوب.. لوقا 4 : 16).
لكن فى عام 1582 أيام البابا غريغوريوس، أعلن العلماء أن يوم 25 ـ 12 "عيد الميلاد" ليس فى موضعه، أي أنه لا يقع فى أطول ليلة وأقصر نهار، بل وجدوا الفارق عشرة أيام. أي يجب تقديم 25 ـ 12 بمقدار عشرة أيام حتى يقع فى أطول ليل وأقصر نهار، وقال العلماء أن سبب ذلك هو الخطأ فى حساب طول السنة "السنة = دورة كاملة للأرض حول الشمس"، إذ كانت السنة فى التقويم اليولياني تحسب على أنها 365 يوما و 6 ساعات. ولكنهم لاحظوا أن الأرض تكمل دورتها حول الشمس مرة كل 365 يوما و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية، أي أقل من طول السنة السابق حسابها حسب التقويم اليولياني بفارق 11 دقيقة و14 ثانية، ومجموع هذا الفرق منذ مجمع نيقية عام 325م حتى عام 1582م كان حوالى عشرة أيام "تم احتساب الأمر بأثر رجعي"، فأمر البابا غريغوريوس بحذف عشرة أيام من التقويم الميلادي "اليولياني" حتى يقع 25 ـ 12 فى موقعه كما كان أيام مجمع نيقية، وسمي هذا التعديل بالتقويم الغريغوري، إذ أصبح يوم 5 تشرين الثاني 1582 هو يوم 15 تشرين الثاني فى جميع أنحاء إيطاليا.
ووضع البابا غريغوريوس قاعدة لضمان وقوع عيد الميلاد "25 كانون الثاني" في موقعه الفلكي "أطول ليلة وأقصر نهار" وذلك بحذف ثلاثة أيام كل 400 سنة "لأن تجميع فرق الـ 11 دقيقة و 14 ثانية يساوي ثلاثة أيام كل حوالي 400 سنة"، ثم بدأت بعد ذلك بقية دول أوروبا تعمل بهذا التعديل الذي وصل الفارق فيه اليوم إلى 13 يوما.
معنى ذلك أن يكون هناك فرق بين التقويم اليولياني والتقويم الغريغوري ثلاثة أيام كل 400 سنة. وكل هذا لضمان رجوع الاعتدال الربيعي وكذلك الأعياد الثابتة إلى ما كانت عليه أيام مجمع نيقية.
هذا هو السبب الذي جعل عيد الميلاد عند الغرب في 25 ـ 12 حسب التقويم الغريغوري الذي احتسب الفارق في طول السنة عند اكتشافه.. بأثر رجعي. وعند الشرق 7 ـ 1 حسب هذا التقويم، لكنه يصادف أيضا 25 ـ 12 حسب التقويم اليولياني!
والتقويم الميلادى هو التقويم الشمسى الشائع فى معظم دول العالم سواء فى حساب مواقيته أو الأسماء الافرنجية التى عرفت بها أشهره . والتقويم الجريجورى هو تصحيح للتقويم الميلادى ( اليوليانى ) قام بها الراهب كريستوفر فى عهد البابا جريجورى الثالث بابا الفاتيكان فى عام 1582 ميلادياً
وفى التقويم الجريجورى نوعين من السنين الأولى بسيطة وعدد أيامها 365 والثانية كبيسة وعدد أيامها 366 وهى السنين التى تقبل القسمة على 4 دون باق فيما عدا السنين القرنية فهى بسيطة مالم تقبل القسمة على 400 والسنة فى التقويم الجريجورى 12 شهر والأشهر وما يقابها باللغة السريانية هى :-
يناير ( كانون ثان ) – فبراير ( شباط ) – مارس ( آذار ) – أبريل ( نيسان ) – مايو ( آيار ) يونيه ( حزيران ) – يوليه ( تموز ) – أغسطس ( آب ) سبتمبر ( أيلول ) – أكتوبر (تشرين أول ) – نوفمبر ( تشرين الثانى ) – ديسمبر ( كانون الأول )
ان السيد المسيح جاء من اجل العالم كله وانشدت الملائكة بميلاده المجد لله في الاعالي وعلي الارض السلام وبالناس المسرة ..... الملائكة تمجد الله في الاعالي وتسبحه ونحن علي الارض ننشد السلام الذي اعطاه لنا منذ ميلاده المجيد, لكن لم يرضي الاخرين بالسلام المجاني , فاجهزوا عليه لاغتياله , اما المسرة الموعودة والممنوحة من مولود بيت لحم ذبحوها بدم بارد لانهم يبغضون السلام ويكرهون المسرة , فذهبوا بفتاويهم المسمومة .. حيث أيد عدد من علماء الدين فتوي الدكتور يوسف القرضاوي - رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين التي أكد فيها عدم جواز احتفال المسلمين بأعياد الميلاد ومشاركة المسيحيين في هذه الاحتفالات فقد ذكر الشيخ عبدالحميد الأطرش أن هذه الاحتفالات لا يجوز للمسلمين الاحتفال بها والمشاركة فيها لأنه تعالي قال «لكم دينكم ولي دين» وهي ليست أعيادًا للمسلمين وقيامهم بذلك تقليد أعمي مخالفة لتعاليم الإسلام في هذه الاحتفالات و جريمة نكراء وفسق والمسلم الذي يفعل ذلك يكون آثما.. ولا تعليق
واقول لهم المجانين في نعيم ..والعقل زينة للعقلاء فقط وهم كثر ونحمد الله... ونحن لانريد اشتراكهم معنا او حتي تهنئتهم لنا فلن ينقصوا او يزيدوا ... فهم قلة جاهلة ضاع العقل من عقولهم والذي اشك اصلا في وجوده في اجسامهم الذي ترهلت بسموم الكراهية والجهل.التي تغشت فيهم.
اما نحن فدعونا نفرح بميلاد السيد المسيح ونرنم مع المرنم صاحب المزامير ونهتف، هلليلويا بارك إكليل السنة بصلاحك يا رب الأنهار والينابيع والزروع والأثمار. هلليلويا.....
واكررها بلغتنا القبطية الجميلة قائلين ا الليلويا إزمو إبي إكلوم إنتي تي رومبي هيتين تيك ميت إخرستوس إبشويس ني ياروؤو نيم ني مومي نيم ني سيتي نيم كاربوس الليلويا
ولنا لقاء في وقت آخر عن التقويم المصري القديم او التقويم القبطي الحالي والتقويم الهجريا والعربي.
وكل سنة وموقعنا المميز وهيئة ادارته المحترمةولكل الكتاب الاعزاء ولكل القراء الافاضل اقدم لهم جميعا بتهنئتي القلبية بالعام الميلادي الجديد
لطيف شاكر








#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكريسماس والوثنية
- اختلاف تاريخ عيد الميلاد
- في مسألة التبني
- شجرة الكريسماس اصلها فرعوني
- ثورات الاقباط في ظل الاحتلال الاسلامي
- الدم ..الدم..الهدم ..الهدم
- السخرة الاسلامية المجحفة
- الاستعلاء الاسلامي الاحمق
- هل انتهت الذمة في مصر
- الجباية
- الخراج
- الحوار المتمدن شمعة مضيئة
- الارتباع
- القومية المصرية والغزو العربي
- لماذا غزا العرب مصر
- امس اسيوط واليوم فرشوط وغدا.......
- مخطوطات نجع حمادي او الابوكريفا
- مخطوطات وادي قمران ولفائف البحر الميت
- الكوتة أفضل للاقباط ياوطني
- من سيخلف حسني مبارك في حكم المحروسة (2)


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - لطيف شاكر - رأس الشهور الميلادية