نداء الي كتاب وقراء الحوار المتمدن

اخي السيد لطيف شاكر النظام المصري هو المستفيد من تاجيج حمى الصراعات البينية لالهاء الناس عن مشاكلها الحقيقية ، مشاكل الجوع والفساد والبطالة وغياب الديمقراطية ونفس هذه
اللعبة لعبها السادات
نعم نحن معكم
في التصدي والصمود بوجه هذا التصعيد الطائفي الذي ماله ان يتوسع لولا وجود اصابع مخابراتية خلفه تجند الدهماء وتشغلها لاخافة الجميع حتى يعتصموا بحبل السلطة ان كانت بيد الاب او الابن
المطلوب جبهة وطنية
حقيقية من القوى الاجتماعية والسياسية والثقافية الفاعلة في مصر لاجل تحقيق مجتمع ديمقراطي يعيش فيه الجميع بسلام

الاكثرية في مصر تعاني ومنها الاقباط وعلى الجميع التوحد لاجبار النظام
والدولة على احترام وحماية الجميع ولا يتم هذا لان النظام مشغول بالدفاع عن نفسه
بل مشغول بكيفية تخدير وتهميش والهاء الناس عنه
كل جريمة تحصل بحق شعب مصر النظام المسؤول الاول عنها حتى ما حصل في قضية مباراة الجزائر ومصر
انتم اهل الدار كباقي ابناء مصر الحرة
اقيموا نظاما يحترم شعبه ناضلوا ولا تهجروا

مصيركم هو مصير عمال وفلاحي ومثقفي مصر الاحرار
نحن معكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي لطيف
ان مَنْ يقتل ويُرعِب أقباط مصر هو نفسه من يفعل ذلك ضد مسيحيي العراق وأيزيدييه وصابئته المندائيين ، هو نفسه مَنْ يضطهد الأمازيغ وغيرهم في بلداننا
لا أدري إذا كنتَ مصرياً ، ولكن اريدك ان تعرف ان هنالك الكثير أمثالي ممن يجّلون مصر الشيخ إمام مصر احمد فؤاد نجم مصر العبور العظيم وتحطيم خط بارليف مصر الكادحين أبطال ثورة الجياع في 1977
ان الحكم المتعفن في مصر المتهادن مع الاخوان المسلمين ذوي التأريخ الاسود ليس فقط يُعادي الاقليات الدينية والمذهبية بل هو من الناحية العملية ضد الغالبية العظمى من الشعب المصري المكافح بمسلميهِ واقباطه بعد ان اصبح هذا النظام العوبة بيد الرأسمالية العالمية المتوحشة والحيتان المحلية التي لا تشبع
خالص الود
العراق / اقليم كردستان

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما قال المعلق الذي سبقني،فاستراتيجيات كل هذه الانظمة الرجعية واحدة هي: الدفاع عن بقائها واستمرارهافي الحكم والوكالة عن الامبرياليةوالصهيونية و مصالحهما.والا لماذا لا نرى ما يسمى منظمات حقوق الانسان في الغرب والترسانةالاعلامية الغربية هناك تتحرك وتعري جرائم هذا النظام بحق قسم من شعبه؟.تكتيكات هذه الانظمةواحدة ايضا فهي تستمر بتغذية الانقسامات وتشعل نار الفتن الطائفية وتؤجج الاحقاد لتعميةالجماهيرعن الالتفات الى حقوقها بما فيها حق سيادة الديمقراطية الشعبية.انه نوع من السياسة الشيطانية يكون ضحيتها الطرف الاضعف وغيرالمحمي قانونيادائما.ولعلمكم فتلك الاحداث ليست عفوية ابدا،انما هي موجهة بعنايةمن طرف اجهزة المخابرات التي تخترق كل شيء وتوجهه.هنامثلافي المغرب لايستقر الحال للنظام ابدا الا بتأجيج توترات دائمة وتوليد انقسامات مستمرة وسط الشعب، فوحدة الجماهير ونمو وعيها بنقيضها الحقيقي هوما يخيفه.مثلا فمخابراته تقتل طلبة شيوعين وتلصق التهم بالاسلاميين اوتقتل طلبة شيوعيين وتلصق التهمة بالقوميين الامازيغ.سلوا المغاربةوالجزائريين من يبني التنظيمات الارهابية وميليشيات الحثالة،انهااجهزة المخابرات.صبرا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب ان تدرك الحكومة المصرية و المصريات و يدرك المصريون انه ليس هناك مصر بدون سكانها الاصليين. و اني اعتقد ان الحكومة المصرية عاجزة لا تدري كيف تتخلص من الاسلاميين المتطرفين و ترضي الاقباط. هذه المسألة ليست سهلة في بلد يشكو من الفقر و الجوع و الزبالة رغم انه كان دائما في طليعة البلدان العربية في كثير من النواحي. يجب تخصيص ملاذ آمن للسكان الاصليين و تقسيم مصر الى ولايات لامركزية على غرار بعض الدول المتقدمة مثل سويسرا و المانيا و الولايات المتحدة. التثقيف المدرسي يبعد الانسان عن التطرف و لكن كيف يكون ذلك ممكنا دون قاعدة اقتصادية قوية. لو ذهب النظام الحالي سياتي نظام اسوء منه. يجب على الاقباط محاورة النظام الحالي لانه ليس هناك حل آخر في مجتمع شرقي يسيطر عليه الاسلام. لا يفيد الاستفزاز و الهجوم على الاسلام كثيرا ولكن تزيدالطين بلة
اتمنى لكم التوفيق من صميم قلبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والسبيل الوحيد للتحرر من اعداء البشرية وادواتهم الانظمة التابعة هي وحدة الشعوب وعموم البشرية في النضال الوطني والعالمي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دافعوا عن حقوقكم بكل ما اوتيتم من قوة
ولا تنسوا اخوانكم المسلمون المستهدفون من الكتاب مثل سيد القمني
لولا الكبوة الدينية لما صار الي صار
انه الدولار

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---