أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - ضمد كاظم وسمي - آيديولوجيا العولمة / من التوحيد التقني الى التشظي الثقافي















المزيد.....

آيديولوجيا العولمة / من التوحيد التقني الى التشظي الثقافي


ضمد كاظم وسمي

الحوار المتمدن-العدد: 2866 - 2009 / 12 / 23 - 13:30
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


ما أن أُسدل الستار على الحرب الباردة بعد زوال الأتحاد السوفيتي ، وتجسّد القطبية المتفردة في العالم في الولايات المتحدة الأمريكية ، حتى راحت هذه الأخيرة تحث الخطى – بتفعيل مشروعها الأخضاعي – لإكمال هيمنتها على العالم اقتصادياً وسياسياً ، وقد أنجزت الشيء الكثير في هذين الميدانين ولم يَبقَ لها الا أن تُطبق على العالم ثقافياً بالغائها – الخصوصيات الثقافية – أو تدجينها على الأقل ، وبذلك تكون قد سيطرت وهيمنت ليس على إقتصاديات العالم وتوحيدها ، ولا أقامة أنظمة سياسية تابعة لها فحسب بل تريد أن تخلق عقلاً جمعياً كونياً تشكل هي فيه نقطة المركز .
نعم شرعت سفينة العولمة العاتية .. تجوب المحيطات متوخية توحيد العالم تقنياً .. ظناً منها أن ذلك سوف ينتج توحداً آيديولوجياً ، بيد أن العالم صار يتفتت من بين يديها فكرياً وثقافياً ! . الأمر الذي يشير الى تقاطع كل الأشكاليات عند مركزية مابرحت تتعرض للقصف والتصدع – مركزية الأنسان – في زمن الحداثة والتي كانت هي (( المحور الذي تتلاقى فيه لغة المعنى ولغة الوسيلة . زمن وحدة العالم القائم على العقلانية )) . فالفلسفات التي سبقت الحداثة كانت ترى الكون محكوماً بنظام يشمل الطبيعة والمجتمع والفرد .. ولعل إكتشاف كنه هذا النظام أو الأستدلال على سر من أسراره كان غاية مرام الأنبياء واللاهوتيين .. وبالتالي معرفة الأحكام الالهية والبخوع لنواميسها . ثم جاء عصر النهضة وما تلاه من فكر الأنوار الذي حرر الأنسان من (( الوحش المفترس أو الضاري )) على حد تعبير فولتير ، أي التحرر من (( العقل اللاهوتي الدوغمائي المتحجر المستخدم من قبل الكنيسة كمؤسسة سلطوية تهدف الى السيطرة على الأرواح والعقل )) .
أعتبر القرن العشرين تتويجاً لأعلى درجات التقدم والتنوير والعقلانية التي عرفها الغرب منذ النهضة الأوربية ، ولكن هذا القرن شهد أيضاً أقسى نماذج التعصب الآيديولوجي .. كما في النازية والفاشية والأستالينينية ثم الصهيونية العالمية . لذلك ظهرت مدرسة فرانكفورت الفلسفية / النقدية ، التي وجهت الى العقل نقودات داعية الى ابراز المجالات اللاعقلانية في الأنسان .. كما عملت على تسليط الضوء على البعد التحكمي والتسلطي للعقل والذي رفعته الأنوار (( فالخطأ والتيه والضلال ليست نتاج عقل كوني ماكر أو شيطان مارق يوسوس في الصدور والعقول أو بنية أنطولوجية يداهمها السر والألغاز بقدرما هو مفعول لعبة القوى أو صراع الرغبات والأرادات واستراتيجيات السيطرة والهيمنة وغائيات المصلحة )) . لكن المشروع الليبرالي العولمي الذي طفق بالصعود والتصعيد على حساب تفكك الحداثة صار يدعو الى القبول بالأمر الواقع – قوانين السوق الموضوعية – أي (( بتنا أمام غياب الأختيار بالرغم من مبدأه هو الديمقراطية )) .. الأختيار الممكن هو الأنخراط في منظومة العولمة السوقية لتحقيق الرفاهية للانسان وفق قيم وقوانين السوق .. (( الغلبة لمن ملك والملك لمن غلب )) .. أي تعميق العولمة الأقتصادية .. وبالتالي اعتماد الأستهلاك كتوجه في أطار الثقافة سواء بوسائل الأعلام أو عالم التقنيات ، (( عولمة السوق ، قررت تحييد العالم السابق بكل تنوعات تراثه وخصوصياته . تحييد يجرد العالم من شخصيته المفهومية ومن أفكاره التي تم تجاوزها الى عصر الصورة ومنها الى الرمز الألكتروني )) . تيار العولمة أعتبر صحوة العقل مجرد تراث مضى وصار الأعتقاد البراغماتي يلج الذات ويمدها بكينونة العولمة ، لكن تلك الذات ما أنفكت تشهد تفككاً وأنحلالاً . ثمت أمل كاد يقنع الأنسان (( بانحسار سلطة العنف وبأقتراب الأنسانية من موعد كمالها )) .. بعد أنحسار الأستقطاب الثنائي في العالم .. بيد أن الأنسان أصبح (( أمام كونية لذات متحققة الى أبعد الحدود ، معتزة بذاتها ، حريصة على مقوماتها من هوية مخصوصة ، تعتبرها النموذج الأنساني النهائي ، مقابل كونية الأنسانية جمعاء ، المعلقة والممنوعة من التحقق )) . فالمشروع العولمي يستبطن آيديولوجيا حضارية إفتراقية .. فقد أوضح صموئيل هينتغتون بان أستهلاك البضائع الغربية والأفلام والموسيقى لايعني الأنتماء الى : (( النسيج الحضاري للغرب لان روح أي حضارة هي اللغة والدين والقيم والعادات والتقاليد )) .. لذلك يتوخى المشروع العولمي الغاء السياسية لصالح الأقتصاد .. وتفجير الدولة الوطنية لصالح الجماعات الأثنية والعرقية والدينية ، لتصديع قدرة الدول والشعوب على المقاومة السياسية . كما يبتغي المشروع العولمي (( بناء الأنسان المعولم )) ، فالشخص المعولم .. يُطلب منه التخلص من أفكاره المسبقة - والأمر قد ينسحب من الشخص الى الأمة – والأنخراط في الثقافة العولمية المبنية على اساس المعلوماتية ، وأتقان اللغة الأم (( الأجنبية )) وأمتلاك الأنترنيت والرقم البريدي العالمي .. حتى يتحول الى أنسان إتصالي ! .. وبذلك يصبح ذاتاً تدار من خارجها (( فهو بمثابة آلة تستجيب لرسائل تنبع من الخارج حتى تصير هذه الرسائل ضربات شديدة تشل أرادته وعقلانيته فتجعله عاجزاً عن أخذ المبادرة )) .
آيديولوجيا العولمة تنظر الى الأنسان كآلة مثل الكومبيوتر .. دون أن تعترف بأن له داخلاً عقلانياً ووجدانياً وأخلاقياً .. وتماهي بينه (( الحي )) وبين الآلة (( المادة المصنعة )) ، فيتم وصف الآلة بالذكية ! (( أي آلة تستطيع أن تنافس ذكاء هذا الأنسان الذي أنتجها )) ، وبذلك يكون عصر العولمة قد أرتكب خطايا سبق وأن حذر منها المهاتما غاندي : (( سياسة بلا مباديء ، تجارة بلا أخلاق ، ثروة بلا عمل ، علم بلا ضمير وعبادة بلا تضحية )) .
يجب أن نعترف أن الأنسان في عصر العولمة قد جرد من الفعالية .. وراحت تضمحل الحلقات الوسطية بين الأنسان وبين المجتمع والدولة ، وسيقت الذات الأنسانية للأنشطار والتوزع بين قوتين فاعلتيين أولاهما قوة السوق المرتبطة بمراكز السيطرة العولمية وما تعنيه من تقدم هائل وتقنيات مستحدثة وآيديولوجيا إخضاعية .. والقوة الثانية (( السلطة بأنواعها ولا سيما السلفيات الأثنية والدينية والعرقية )) .. التي باتت تتحكم باتجاهات المجتمعات العالمثالثية مستلهمة آيديولوجيا إخضاعية إلغائية تنتمي الى الماضي وتتقاطع كلياً مع المستقبل .. (( أنسان اليوم محاصر بين حقل معولم وحقل منغلق على نفسه . وكلاهما يدمر إمكانية تحقيق الفرد لذاته في السياسية أو المهنة أو الموقع الأجتماعي )) .
أن نظرية (( صدام الحضارات )) لصموئيل هنتغتون .. التي تنبيء بأعتراك الحضارات القائمة في المستقبل القريب .. ماهي الا دعوة لسيادة حضارة واحدة هي الحضارة الأنكلوسكسونية ، بل والتحريض على ألغاء الحضارات الأخرى لاسيما الحضارة الأسلامية ، بدعوى عدم مجاراتها لروح العصر العولمي بل باعتبارها حجر عثرة أمام تحقيق العالم المعولم . وهذه القراءة للحضارة الأسلامية متأتية من محاولة الغرب المماهاة بين الأسلام وبين النزعات الفكرية التكفيرية التي تجتاج العالم الأسلامي نتيجة الفشل الذريع للأفكار الأصلاحية في أنتشال هذا العالم من سبة التخلف الحضاري المستعصي بالأضافة الى الدور الغربي العدائي تجاه العالم الأسلامي تاريخياً فضلاً عن انحياز الغرب للكيان الصهيوني الذي يشكل جرحاً لايندمل في وجدان المسلمين قاطبة .. في حين أن الأسلام كدين سماوي بريء كل البراءة من بدعة التكفير ، وأن كان لها محرضات تاريخية لايمكن إنكارها ، ذلك أن القرآن المجيد يعلن وبكل تسامح (( لا إكراه في الدين )) ويعترف بكل وضوح وجلاء بحق الأديان الأخرى (( لكم دينكم ولي دين )) . فنظرية صدام الحضارات (( هي مقولة صراعية ، تدفع الغرب بأمكاناته العلمية والمادية لممارسة الهيمنة ونفي الآخر والسيطرة على مقدراته وثرواته دعوى وتبرير أن نزعات العالم المقبلة سيتحكم فيها العالم الحضاري )) .
وقد تمادى الغرب في قراءته للاسلام حتى عده الخطر البديل للخطر الشيوعي المتلاشي ، في تهديد السلم العالمي .. وقد اعتبر المفكر العربي أدوارد سعيد ذلك نوعاً من الحرب الباردة ضد الأسلام .
أن هذه القراءة الخاطئة والعدائية لم تكن لتوجد بهذه الحدة لولا إستشراء الأفكار التكفيرية في العالم الأسلامي والتي كانت نتيجة فشل الدولة الوطنية في بناء المشروع الحداثي .. يقول برهان غليون : (( أن الأسلام السياسي هو الأبن الشرعي للحداثة الرديئة والمجهضة )) .. حيث أن الحركات السلفية التكفيرية ماهي سوى حركات مسيسة بعيدة كل البعد عن التسامح الأسلامي الأصيل (( أن فحوى الحركات السلفية ذات صفة سياسية أكثر مما هي ذات صفة ثقافية أو دينية . ذلك أنها بالمضمون الديني تتناقل صورة الأسلام من القرن الأول للهجرة ، وبناء على تحليل الفقهاء وليس بناءً للخطاب النبوي الأصيل . وهي ليست صورة تاريخية أنما أسطورية )) . كما أن لغياب الفكر الفلسفي النقدي في العالم الأسلامي – أثره في أستشراء التكفير – لتسود لغة أحادية البعد في المجتمع .. يقول ماركيوز واصفاً هذه اللغة : (( إنها مناهضة للنقد غير جدلية ، بلا تاريخ ، اجرائية ، طقسية ، تسلطية ، سحرية ، تنويمية )) .
أن ولادة الفكر الفلسفي النقدي يتطلب ابتداء ولوجه عصر الحداثة باشتراطاته ومستلزماته من خلال فعالية فكرية ناهضة لم تزل غائبة أو مغيبة فضلاً عن ذلك فأن الأمر يتطلب مواجهة آيديولوجيا الأرتكاس الحبلى بالتعميم والتجريد والأقصاء والفشل والنبض خارج العصر والفعل الحضاريين .
أن الحداثة وهي إذ تستبطن الفكر الفلسفي النقدي في العالم الأسلامي ، يصبح تحديها بالنسبة للأنسان المسلم تحدياً أنطولوجياً ومصيرياً .. بينما نرى في الواقع الأسلامي أن المسلم (( بات يتشكل ويؤكد ذاته داخل السياج الدوغمائي المغلق الذي يقدمونه على أساس أنه المكان الوحيد للحقيقة الأرثوذكسية المتعذر إستبدالها أو تغييرها )) كما يقول محمد آركون .
يجب أن نعترف أن المشكلة لاتمكن في قراءة الغرب للاسلام فقط .. بل ولايمكن حلها من خلال طرح دعوات حوار الحضارات كبديل لنظرية صدام الحضارات سيئة الصيت ، رغم أن دعوات الحوار تدعي التفاعل والتثاقف والتلاقح بين الحضارات الانسانية باتجاه البناء والتقدم والاستجابة العصرية لتحديات الراهن . أن المشكلة الأكبر تكمن في قراءتنا نحن للاسلام ، ذلك أن الفكر السلفي ينطلق في قراءته للاسلام من نظرة أحادية معلبة .. تتقصد أدلجة الاسلام حيث تتمثل في (( التشدد على أن الاسلام عقيدة وشريعة ، دين ودولة في آن معاً )) فتخلط المعاملات بالعبادات ، ويُستحضر الله في قضايا البشر الجديدة والمستجدة ، فيتداخل الخطاب السياسي والخطاب الديني ، وتغيب معطيات الحاضر ورؤية المستقبل في آنٍ معاً ، ويجري الأحتكام الى النصوص ظاهراً وباطناً ، تأويلاً وتفسيراً . كما أن هذا الفكر يتعامى في قراءته للحضارة الاسلامية وواقع المجتمعات الاسلامية عن الخصوصيات الثقافية ذات التعددية الأثنية القومية والدينية بمكوناتها المتجذرة في هذه المجتمعات .. بطبيعة الحال لايمكن أن تُحكم هذه المكونات بعلاقات واحدية كما يرى الفكر التقليدي .. وعلى هذا الأساس لابد من قيام حوار ثقافي تعددي ندي تحركه الذات الحضارية الاسلامية كخيمة واحدة ذات ألوان متعددة ، ثم يعقبه حوار سياسي بين المكونات السياسية والثقافية والأجتماعية ضمن خيمة الحداثة ذات التجسيد الديمقراطي التعددي بناء على أساس المواطنة والمصالح المشتركة بعيداً عن الغاء الآخر وتهميشه ، بل في أطار الأعتراف بحق الأختلاف والتعدد والتنوع بعيداً عن الأكراه والهيمنة .
أن منطلق الحوار الحضاري مع الغرب .. لكي يرى النور بنجاح يتطلب أولاً حواراً حضارياً داخل المجتمعات الاسلامية وصولاً الى بناء الأنسان الحضاري القادر على التحاور مع الآخر الحضاري بندية حتى لايجري الحوار من طرف واحد .






#ضمد_كاظم_وسمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد المنطق التحويلي
- ينام في الهوى قلبي
- شيم الملاح
- أبابيل شوق
- الأمن المائي
- تنهيدة العذر
- موقد الاحلام
- بوح
- عيادات ايقاف التدخين
- طائر الشوق
- الصمت الخافق
- السلطان محك الانسان
- الاسلاموفوبيا
- الديمقراطية في العصور القديمة
- نزيف الصمت
- أسرار المواهب
- الابداع/ تشفير النص .. ومفاتيح المتلقي
- التربية .. وآفاق المستقبل
- مستلهم الاوجاع وحكواتي الامتاع
- الثقافة العربية وكراهية الحداثة


المزيد.....




- لمعالجة قضية -الصور الإباحية المزيفة-.. مجلس رقابة -ميتا- يُ ...
- رابطة مكافحة التشهير: الحوادث المعادية للسامية بأمريكا وصلت ...
- كاد يستقر في رأسه.. شاهد كيف أنقذ رجل غريب طفلًا من قرص طائر ...
- باتروشيف: التحقيق كشف أن منفذي اعتداء -كروكوس- كانوا على ارت ...
- إيران أغلقت منشآتها النووية يوم الهجوم على إسرائيل
- الجيش الروسي يعلن عن خسائر بشرية كبيرة في صفوف القوات الأوكر ...
- دونالد ترامب في مواجهة قضية جنائية غير مسبوقة لرئيس أمريكي س ...
- إيران... إسرائيل تهاجم -دبلوماسياً- وواشنطن تستعد لفرض عقوبا ...
- -لا علاقة لها بتطورات المنطقة-.. تركيا تجري مناورات جوية مع ...
- رئيسة لجنة الانتخابات المركزية الروسية تمنح بوتين بطاقة -الر ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - ضمد كاظم وسمي - آيديولوجيا العولمة / من التوحيد التقني الى التشظي الثقافي