قوننة الإسلام عن الهوى

محاولة تحليلية صحيحة, ولكنها غير كاملة. لأنها تنقص بعض الجرأة لوضع النقاط على الحروف بأسمائها وإظهار ضرورة فصل الدين عن الدولة نهائيا وبكل وضوح, في كافة الدول العربية وما تسمى الإسلامية. بالطبع لم يتجرأ الكاتب تقديم أفكاره بمزيد من الصراحة. لأن موضوع الدين يبقى التابو الأول والدائم في جميع النقاشات السياسية لدى جميع الكتاب العرب والمسلمين, حتى من يدعون بالعلمانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذي لاافهمه لماذا يقحم المسلمون المسيحية في كل مشاكلهم ويسقطون كل الوسخ الذي لديهم وهم الاولون من الشكوى منه على المسيحية ما دخل تاريخ المسيحية بانهيار المجتمعات الاسلامية في الالفية الثالثة ما هو الرابط بين مجمع نوقيا سنة 321 والذي انت جاهل كل الجهل بما حدث في ذاك المجمع وحتى انك كتبت اسمه وتاريخ انعقاده غلط ياسيد العارفين ,الكنائس المسيحية اتفقت فيه على اي الاناجيل التي ستعتمدها ولم تحرف في دينها وحتى ان فعلت ماعلاقتك انت بما ارتضتهي لها من الاناجيل هل انت الله القيم عليهم, مارتن لوثر قاد حركة اصلاحية واعاد مكانة الكنيسة خارج السياسة وهو مكانها الصحيح ولم يغير في التعاليم المسيحية . اما انت فالذي تخشاه يامسلم بانه اذا عرض القران والسيرة المحمدية على طاولة النقد مثل نصف ما تعرض لها الانجيل , فان قرانك سيمنع من قبل الامم المتحدة باعتباره كتاب عنصري نازي يحرض المسلمين على قتل وارهاب العالم كله وفرض سيادة التخلف واصحاب العمائم المتعفنة على مصير العالم انظر ما فعل اهل العمائم السوداء والبيضاء وكل الوان الطيف الارهابي في العراق وفي ايران والسعودية وغزة حماس,

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الكاتب المحترم
هل تريد احياء الاموات ؟
الدين الاسلامى فكر مات مع موت صاحبة وكاتبة , فلا تحاول احياء الاموات لان الكثيرين من قبلك حاولوا ولم ينجحوا
تذكر باننا فى القرن 21
فبالله عليك كيف تريد اقناعنا ببول البعير وحبة البركة وفى نفس الوقت على الانترنت
سوال اخر
من هو برايك النبى والمفكر العظيم ؟ هل هو بيل جيتس ام الرسول محمد ؟؟؟
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحاول أخي الكريم, أن تجد توافقا بين الضدين, بين العلمانية والاسلام, تريد خصخصة الاسلام أو المسلمين, وبالتدريج, ليقينك أن العلمانية التي يحلم بها بعض المعلقين والكتاب في هذا المنبر سيموتون كمدا ومن غير أن يتسنى لهم السماع عنها في بلاد العرب والمسلمين
ما تريد البلوغ إليه أخي لن يرضي عنك لا المسلمين, ولا المحلدين والمسيحيين
المسلمون أدركوا أنهم محاربون لا لشيء إلا لكونهم مسلمون. مدركون أن كل الداينات والقعائد متآمرة ومجتمعة على حربهم بل وإبادتهم إن أمكن, كي يسجل عنهم التاريخ أنهم قتلوا الاسلام ودفنوه, لكنهم في قرارة أنفسهم مدركون أنهم يهيمون وأنهم منهزمون, ويغالبون ويكتم كل منهم استنتاجه ويغالب ربحا للوقت لحين بروز الحقيقة واضحة
الملحدون وكل العقائد, وجدت أن الاسلام هو العدو الأول والأخير وهو العقبة أو هو الغول الذي يتهددهم بزوال عقائدهم ومصالحهم, واقتنعوا أن التلبيس على المسلمين, بدعوتهم لفصل الدين عن الدولة سبيل أول لإضعاف شوكة المسلمين, ليتسنى لهم بعدها تمزيقهم وقتل الجميع متدينين وغير متدينين, لأن الأخيرين إن لم يقتلوا سيلدون لا محالة متدينين, لذا وجب التخلص منهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد ثائر الناشف قلت وانا اقتبس من مقالتك (الفهم الحاصل حتى الان لمعنى الخصخصه .انها تشرع الابواب واسعا امام تحريف الاسلام والعبث بالنصوص المقدسه وتشويه السيره النبويه .على غرار ما حدث للمسيحيه سواء قبل وبعد مجمع نيقيه المقدوني عام 325م الذي حدد الاسس النهائيه للايمان المسيحي ) انتهى ..السيد المحترم مجمع نيقيه لم يحدد الايمان المسيحي بقدر ما كان الرد على بدعه اريوس ونسطوريوس الذي خرج الاسلام من هذه البدعه التي كانت منتشره في شبه جزيره العرب ..اقرا تاريخ العرب قبل الاسلام للمفكر العراقي جواد علي وشعراء العرب قبل الاسلام ل طه حسين وتاريخ الكنيسه القبطيه وتاريخ كنيسه المشرق وسترى ان الاسلام نبع من هذه البدع النصرانيه ومن الاناجيل المنحوله مثلا في القران ..ونصنع من الطين كهيئه الطير انها غير موجوده في اناجيلنا او انجيل برنابا الذي كتب في القرن الخامس عشر للميلاد ..المسيحيه منبع نقي وكل الشوائب التي تلصق به تزول ويبقى الانجيل معلم الاجيال في المحبه والسلام ..اما مارتن لوثر فانه ثار على تقاليد الاباء الخاطئه واعاد المسيحيه الى المسار الصحيح حسب انجيل مخلصنا يسوع المسيح له كل المجد ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستغرب كل هذا الهجوم على محمد والإسلام من المسيحيين الذين لا يستحون من إظهار صليبيتهم وانتصارهم لأس الجاهلية والغباء الإنساني الذي ادعى الخلاص والتطهير وعجز عن تخليص نفسه من حفنة من اليهود وزاد الطين بلة أن يأتي أنصاره من الجهلة والعملاء حتى النخاع لليهود لينصبوه إلها وهو أضعف من جرذ تدوسه الأقدام
على الأقل محمد أخذ كل ما هو شريف وعزيز من كل الأديان والأعراف التي سبقته -إن صح التعبير- لماذا تنبرون للهجوم على محمد لصالح العلمانية وتقدسون عيسى بكل جهالاته وغبائه مع انه لا يوجد واحد في العالم -وأتحداكم- منصاع بالكلية لتعاليمه كما هو الحال بالنسبة لمحمد
قد لا أكون مؤمنا بمحمد أو بعيسى ولكن محمد يجبرني على احترامه واحترام أتباعه لأنهم الصادقين والمخلصين ولا يقولون ما لا يفعلون ولا يحترمون قاتل نبيهم بل يشنون عليه الحرب إلى قيام الساعة دون اكتراث لكل الضغوط التي تشن عليهم وعلى الأقل لا يأتون إلى الحوار المتمدن لينافقوا ويكذبوا ويدعوا العلمانية مثل بعض الصليبيين وعبدة العدرا ومقدسي العهد القديم والجديد عيب عليكم شوفولكم شغلة تنفعكم وابتعدوا عن هذا المنبر الحر الذي يشمئز منكم ومن تهافتكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---