أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنون بيرسون - ردا على مقال البنطلون الساقط و الاخوة المسيحين













المزيد.....

ردا على مقال البنطلون الساقط و الاخوة المسيحين


أنون بيرسون

الحوار المتمدن-العدد: 2848 - 2009 / 12 / 4 - 15:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السيد ياسر الجيرزاوى كاتب مقال " موضة البنطلون الساقط و الاخوة المسيحين " ...http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=193113...تستهل مقالك بمقولة ((كل مقالات الأخوة المسيحيين بالإجماع تربط بين الإسلام والتخلف)) .....هل هذا صحيح هل لا يكتب المسيحين"بالاجماع" سوى عن الاسلام ؟؟ لا يكتب بعضهم عن الكورة و السياسة بل و ينقضون بعضهم البعض بل و ينقضون كنيستهم و قادتهم ....كما فعل حتى كاتب هذه الكلمات فى مقالتين على الاقل ؟؟؟ ....الا يطعن بعض المسيحين فى حتى أقدس رموزهم على صفحات هذا المنتدى الحر ........هذا أولا .....ثانيا ....هل فقط المسيحين و ليس حتى بعض المسلمين ...و بعضهم مفكر محترم و ذو مكانة عن أستحقاق مثل الكاتب المعتدل و المحترم جدا "رجب البنا" الذى كتب فى 22 مقالة اسبوعية فى جريدة الاهرام القاهرية السيارة (((لماذا تخلف المسلمين )) ..راجع الجزء 16 جريدة الأهرام : 44428 ‏السنة 132-العدد 2008م يوليو 27 ‏24 من رجب 1429هـ الأحد......تقول فى نهاية مقالك ((والغريب أنكم عرب تعاملون نفس معاملة المسلمين إذا حللتم في تلك الدول المتقدمة رغم أنكم مسيحيين..)) ...حسنا سيدى احسنت مرتين مرة ان انصفتها انها متقدمة و هى صفة لا تنسحب على دولنا .....و مرة ان انصفتنا اننا نجرع نفس الكأس فنحن فعلا كذالك ...فنحن يعتدى علينا مثلما يعتدى عليكم ..الفارق .....أننا يعتدى علينا منهم و منكم على السواء........فهل لا يحق لنا الدفاع عن انفسنا و عن الاحوال التى نحياها و نحى بها كما تدافعون أنتم ؟؟؟ .....هل تغير الواقع المزرى ليس أحد اجدى و أفضل وسائل الدفاع و أنجحها على الاطلاق .....هو محاولة جز او نزع أسس التخلف من يننا ؟؟؟ ... أليس هو الطريق ربما الوحيد لوقف هذا التعنت؟؟...و القضاء على هذا التخلف ؟؟؟.....هل الحال المزرى الذى تعج به 54 دولة اسلامية .....يكون منطلق تغيره ان ننعته بأنه اعظم الاحوال و افضلها على الاطلاق و ان المليار و نصف المليار مسلم هم فى أفضل الاحوال و بحبوحة العيش و الهناء و منتهى التقدم ......عندها ما الحاجة للتغير ......و عندها قل لى متى يرحل هذا التخلف ......أم ليست البداية الحقيقية ......لعلاج المرض ....هو اولا الاعتراف به .....ثانيا تشخيصه .....ثالثا عدم التقاعس عن تغيره .....الذى نحاول .....القيام به .....بلساننا فقط ....لا بسيوفنا و أحزمتنا الناسفة و لا ما تيسر من مفرقعات و ما يسخره لنا اله المسيحية من سبل المتفجرات ؟؟؟ كما يحاول البعض اليوم من الاقلية الاسلامية ....تغير غربه و بلاد مهجره أو (ارض الحرب) لدى بعض الفقهاء .....

ثم تحاول فى جهدا جهيد ...ان تقول ان هناك متخلفين كثر مسيحين ....مثل دول أمريكا اللتينية ....حسنا سيدى نعم يوجد متخلفين كثر مسيحين و هندوس و يهود ....و يوجد مغتصبى اطفال وسراق و قتلة و مؤابين و مضاجعى ذكور من كل الاشكال و الالوان و الديانات فى كل الاصقاع و البقاع .....هذه ليست القضية ......القضية سيدى ....هى ((((((أنه ليس كل دولة متخلفة مسلمة ......و لكن كل الدول الاسلامية متخلفة)))))) .....عندم يصير مجموع الناتج القومى لنحو 54 دولة اسلامية أقل من الناتج القومى لدولة واحدة أوربية هى أسبانبا ....و ليست هى اغنى دول الاتحاد الاوربى .....يصبح لدينا قضية .....عندم لا تخرج امة الاسلام امة المليار و نصف اكثر من 10 فائزين بجائزة نوبل ...احدهم عرفات و الاخر قتل كالسادات و الثالث تعرض للذبح الحلال كمحفوظ و المرأة اليتيمة عبادى مضطهدة فى بلادها و اولهم فائز الرياضيات "احمدى" هرب بجلده من باكستان ....و البرادعى لم ينلها لشخصه و اخرهم تركى اتهم بالالحاد و هرب ....أم زويلك فله معى و معك قصة ساتلوها فيما بعد .....و لكن قبل ان اعرج على طرحك عن زويل و غير زويل .....دعنى أقول لك ان 15 مليون يهودى .....اقل من 1 فى المئة (نعم فى المئة ) و ضع تحت "المئة" الف خط من عدد "امة لا أله الا الل"ه ..... اخرجت امة "موسى" ما يزيد عن 180 فائز فى العلوم و الطبيعة و الفزياء و الرياضيات ......فماذا نقول عن هذا ايها الفاضل ......و ان لم يكن هذا هو التخلف .....فما ذا يكون التخلف اذن

و لا تقل لى الاستعمار و الامبريالية و المؤامرة الصليبة و القوى الصهيونية و الحركات التحت ارضية و القوى الفوق علوية ....أتركوا هذه الدماجوجية على جانب أيها الفاضل .....فقد هزمت و دكت اليابان فى الحرب العالمية الثانية و ضربت بالقنابل النووية مرتين ....و خرجت بلا جيش بلا سلاح ....و فى نصف قرن يزيد او ينقص .....ينتج اليابانى الواحد الكافر المشرك الجاهلى من عبدة الاوثان الذين لا بترول و لا معادن و لا موقع جغرافى و لا مزايا لديهم و بفرض أنهم 110مليون ينتج الفرد فى اليابان أكثر من أضعاف عشرة مسلمين موحدين قانطين عابدين شاكرين ...و بالقياس يمكن القول عن المانيا و بالقياس يمكن القول عن ايطاليا .....و بالقياس يمكن القول عن الصين التى انطلقت من قهر الشيوعية الى قمة العالم كالصاروخ ....و هى تعانى من ثقل كثافة سكاانية مضنية مثل امة الاسلام ...أن لم يكن هذا هو التخلف فماذا يكون التخلف اذن

ثم نعود كاتبنا الهمام الى اغنية زويل "اليتيم" مخترع الفيتو ثانية و تتفاخر به امة أكثر من نصفها جهلاء .....السيد الفاضل ....التقدم و التخلف منظومة .....كليهما ممممممممممنظومة .....فلن تتقدم فى الكمياء و انت لم تدرس فى حياتك حساب و فزياء و جغرفيا و لا تاريخ .....و لن تكون عالم طب عندم لا تدرس سوى علم الاحياء ......هكذا الامم .....الغرب الكافر المتقدم لديه منظومة تقدم متكاملة ....فزويل سافر اليهم بطائرة هم وحدهم ينتجونها و يذهب الى جامعة هم فقط من شيدوها و وضع اسس البحث بأدوات هم وحدهم يعرفون أن ينتجوها فيعرفون أن يطوعها ......دخل عبقرى مصرى مسلم الى منظومة متقدمة .....فرشق الترس و سكن فى مكانه و موضعه ليتناغم مع بقية تروس المنظومة فيبدع و ينتج ......و العكس صحيح .....اجلب أعظم العباقرة الى جامعة اليمامة و الغمامة .....حيث ينتجون بول البعير و يشقون القمر و يفتون ان الجنين عظامه تسبق لحمه فى أرحام تنظرها اجهزة السونار و الاشعاع ...و زمن الحمل 4 سنوات ...ستكون عندها طرحت ترسا جيدا مسنونا دقيقا منظوما فى صحراء البادية لا يستطيع ان يدور وحده و لا يوجد من يديره و لا حاجة لأحد به ....و سيصدئ و يموت غير ماسوفا عنه ...لأن لا احد يستخدم و يقدر التروس فى الفيافى و القفار بل ربما يقدرون اكثر التيوس

سيدى كما تقول ان المسيحين العرب هم نتاج بيئتهم العربية الاسلامية .....هكذا المسلمين الغربين ..ان هم تأقلموا و أن هم لم يلفظوا مجتماعتهم الغربية ....و لم ينعزلوا و لم يعيشوا فى جيتو أسلامى ملتحى منقب فى وسط لندن و امستردام و نيويورك .....سينتجون و يبدعون و يصلون الى اعلى المناصب......هم نتاج منظومتهم أن هم قبلوا الانتماء لها و الانخراط بها .....بدون انخراط و انتماء لا منظومة و لا نظام

ان كارثة التخلف الاسلامى تستوطن ((العقل الجماعى)) لأمة تدعى التفوق و تلغى حقها فى السؤال و التعبير و الابتكار والاختراع ..و حتى حرية الاعتقاد اخص أمور الفرد ...و ليس فى الانسان الذى يظل دائما أنسان ضحية هذه المنظومة العاطبة الفاسدة ....أن كارثة التخلف الاسلامى التى صارت عبئ على العالم كل العالم ......و صارت عبئ على ابراج التجارة فى نيويورك ....و قطارات الانفاق فى لندن ......و قطارات مدريد و منتجعات جاوة و فنادق نيودلهى و مسارح موسكو و نوادى كزبلانك سفارات كنيا و تنزنيا وقرى ديروط و فرشوط مصر و حتى الخبرو الطائف فى السعودية ....أصبحت فاتورة الاسلام ثقيلة بغيضة ....و تستغربون أن يفزع و ينفض عنها الناس .......كارثة التخلف الاسلام هى كارثة منظومة لا أفراد

بل دعنى أقول أن أستهلالك لمقالك ابلغ مثال .....و أروع نموذج لفساد هذه المنظومة التى انتجت من هو مثلك ....فأنت لا فض الله لك .. فوه ....تقول . (( يذكرني هذا بموضة البنطلون الساقط الذي يرتديه شبابنا دون أن يعرفوا أن هذا البنطلون تم تصميمه أصلاً للشواذ جنسياً من الرجال في الغرب ليبين جزء من المؤخرة..لإغراء الطرف الموجب.)).....و هنا دعنى اذكر حضرتك أن الغرب الذى تتحدث عنه لا يخفى ميوله الجنسية ....و فى باريس يوجد حى كامل ....تضع الحانات و المقاهى به شارات محددة لتعلن انه لمثلى الجنس ....و بعضها يقصر الدخول عليهم و البعض يسمح بالاختلاط ...بل على الموقع الرسمى لوزارة السياحة الفرنسية ....شرح كيف تستطيع ان تقضى حياتك الباريسية مستمتعا بميولك الجنسية المثلية ...بنطالك الساقط و مؤخرته المكشوفة جزء من صرعة ظهرت بظهور أغانى الراب ...كما هى صرعة البنطال الشارلستون التى ظهرت فى نهاية الستينات مع تصاعد نجم فريق البيتلز ..و هو نموذج شكلى يستلزم ملابس متسعة اكثر كثيرا من مقاس صاحبها علوية كانت أم سفلية ..و سواء كان ماذكرت انا صحيح ام خطئ ...قل لى من أين اتبت انت بهذه المعلومة أم هى تامل و تحليل شخصى ؟ ...فلم يعلن احدا قط انه لرغبته فى اللواط يرتدى بنطال ساقط ..او اخلاق ساقطة ....ليعرى مؤخرته ....من اجل ان تستقى حضرتك ما استقيت .......و لكنك كما قرانك و رسولك تكتفى بالنصف السفلى فى تحريك كل الامور ...مثل أختزال القرأن للطاهرة فى ( و الحافظات فروجهن) تستخدم فقط نصفك السفلى حتى فى التفكير و التحليل ....الخلاصة أن لا احد قال ان هذا علامة على مثلية سلبية .....و أظن هذا لا يعدو عن تفكير شخص محصور الفهم و الفكر فى زاوية واحدة ووحيدة ......شبيهة بتفاخر رسول و نبى بالدوران على نسائه بغسلا واحد فى ليلة واحدة ...و انه اعطى قوة ثلاثون رجلا على النكاح ...و المباشرة فى زمن الحيض و مص اللسان والتقبيل فى الصيام ..و جعل من سنته النكاح .....و كانما عدمت الالفاظ ...فالغرب الذى الحقت به تخاريجك و تفكيرك لا يخجل و لا يتوانى عن الاعتراف بالمثلية بل و بكل اسف التفاخر بها .....فمن قال انها علامة عن الميل الجنسى لفئة من البشر أؤمن انهم مرضى يحتاجون لمساعدة و علاج و كثيرا منهم "محطم تماما من داخله" ....فماذا نسمى تفسيرك الاحادى هذا ؟....ثم ماذا نسمى هذه السوقية عندم تقرنها ....بمسيحين .....تدعوهم بأخوة .....هل ندعوا ما كتبت أستقامة فكر ....عمق فى التحليل و الرأى ....اضافة ثقافية رائعة لشخص ينظر و يدعى تحليل الكتاب المقدس و كتابات و تاريخ عملاق مثل طه حسين ؟؟؟ و لا مرجعية واحدة له فى كل كتاباته غير ذاته الاثيرة عنده ....لا شخص لا مفسر لا شهادة لا مرجع لا علم ......الجيرزاوى وحده العليم القدير ؟؟؟..... أم هى سوقية و بذائة و الحاق الاذى بالاخرين و التلذذ بتردد احاديث و امثلة الجنس الذى اصبح افة و هوس فى مجتمعاتنا الاسلامية التى صار التحرش الجنسى بها كالصحوة الاسلامية كليهما ظاهرة

ثم تنهى ملحمتك و مرثيتك بالجمل التالية ....(( الأخوة المسيحيين: هل أنتم تخاطبون أطفالاً ..؟؟ هل تخاطبون أميين..؟؟ هل تخاطبون مجموعة من المعاتيه والمخاليل..؟؟))) .......الحقية لن اجيبك ....و أدع القارئ هو من يجيبك .....لعل احدهم يتجرئ و يصدقك .......شكرا





#أنون_بيرسون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تورث الخطية ؟؟ (2 من 3)
- ميراث الخطية ؟؟ (1 من 3)
- هل كذب ديانة يعنى صدق ديانة أخرى ؟ .........الجزء 2من 2
- هل كذب ديانة يعنى صدق الديانة الاخرى؟؟؟ ......1 على 2
- الرد الناسف على المقال السالف
- هل هو تحامل على الكنيسة القبطية ؟
- المطران الذى ....قدم وعدا بما لا يملك .......الى من لا يستحق
- المعقول و اللامعقول فى وحدانية الله - الجزء الثانى ....
- المعقول و اللامعقول فى وحدانية الله - الجزء الاول .....
- الاله الحقيقى و الاله المزيف .......الجزء الثانى
- الاله الحقيقى و الاله المزيف – الجزء الاول
- شهود على عظمة محمد ..........-مايكل هارت- ..و ما ادراك ....م ...
- قل مؤالفة قلوب ........ولا تقل رشوة جيوب .........لعبة قل و ...
- ......ما بين الرشوة و انعدام القيمة المضافة للأسلام .......ا ...
- .......أنعدام المنطق و عدم كمال الرسالة المحمدية ......الجزء ...
- ما حدث فى العياط سهوا و ديروط قصدا
- ...مصداقية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى و عورهما – الجزء 2 ...
- ..بشرية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى ......-1


المزيد.....




- “من غير زن وصداع مع” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على نا ...
- فيديو خاص:كيف تسير رحلة أهالي الضفة إلى المسجد الأقصى؟
- الشريعة والحياة في رمضان- سمات المنافقين ودورهم الهدّام من ع ...
- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنون بيرسون - ردا على مقال البنطلون الساقط و الاخوة المسيحين