أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج4 /من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني لا بد من تحالف شامل بين المالكي وعلاوي والبولاني والمطلك وأرشد الزيباري : قراءة في توقعات مبكرة .















المزيد.....

ج4 /من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني لا بد من تحالف شامل بين المالكي وعلاوي والبولاني والمطلك وأرشد الزيباري : قراءة في توقعات مبكرة .


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2831 - 2009 / 11 / 16 - 12:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ج4 /من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني لا بد من تحالف شامل بين المالكي وعلاوي والبولاني والمطلك وأرشد الزيباري : قراءة في توقعات مبكرة .
في البلدان المستقلة والمستقرة وذات التجارب الديموقراطية الماكنة لا تكون توقعات نتائج الانتخابات سهلة ودقيقة غالبا، فما بالك في بلد كالعراق يعاني من احتلال عسكري مباشرة ومن فقدان السيادة، وقد شهد احترابا طائفيا أهليا ضاريا لم ينتهِ تماما بعد، وتجري فيه انتخابات تشريعية وفق ما سمي " العملية السياسية " القائمة على أسس المحاصصة الطائفية والعرقية المحكومة بدستور مختَلَفٍ عليه. الأكيد هو أن أية توقعات حول نتائج الانتخابات القادمة ستكون من الصعوبة وانعدام الدقة بمكان، ولكنها رغم ذلك لن تكون مستحيلة، والكلام عنها وفيها قد يساعدنا على تفهم آفاق العملية الانتخابية وطبيعة الاصطفافات السياسية التي تسبقها أو التي تليها وتتمخض عنها ضمن مسعانا الهادف أصلا إلى التوضيح والكشف ومقاومة الأباطيل والأضاليل الطائفية السياسية.
سوف نتعرض بالتحليل لبعض وجهات النظر والتوقعات في الأسطر التالية متجاوزين ومهملين عن قصد ما يكتبه الطائفيون السنة والشيعة الصرحاء من توقعات محشوة بشتائم وإهانات يوجهونها لبعضهم البعض كما يفعل الكاتب الطائفي هارون محمد حين وصف نوري المالكي قبل بضعة أيام بالقول ( ورافق حملة المالكي وحاشيته على القوميين والبعثيين في العراق، إجراءات غير أخلاقية تنم عن خسة وجبن ..) مستنتجا بأنه سيخسر الانتخابات القادمة مقابل تحالف علاوي المطلك لأنه (يتخبط في مواقفه وتصريحاته ومتوتر في سلوكه وممارساته، لقد أثبت انه ليس رجل دولة،هو سيخسر الانتخابات المقبلة لا محالة، قد يحرز مقاعد لا شك فيها، ولكن عددها لن يسمح له بتكليفه بتشكيل حكومة جديدة، ولن تنفعه مليارات الدنانير وملايين الدولارات التي ينفقها على شيوخ (نص كم) ...وهو كائن من الأكاذيب، يصلح لإدارة محل لبيع المسابح (جمع سبحة أو مسبحة) في حي السيدة زينب بدمشق، أو قيادة موكب حسيني للطم وليس للحكم/ جريدة القدس العربي 13/11/2009) فهذه الطريقة في الكتابة السياسية لا تنم عن شجاعة ولا عن حصافة أو رصانة لصحفي ناهز الستين من العمر، بل هي بكل بساطة إلى ردح النسوان سيئات السمعة أقربُ وأَلَزُّ.
وبالمقابل فلن نعدم وجود كتاب طائفيين شيعة من طينة هارون محمد يكيلون الشتائم لسياسيين من الطائفة المقبلة وهؤلاء يعج بهم موقع "براثا" على الانترنيت مثلا ، مع إننا – والحق يقال - لم نقع على طائفي شيعي حتى الآن يحكم على العرب السُنة أو على أحد زعمائهم بأنهم لا يصلحون للحكم بل لضرب الدرباشة وغناء المقام البغدادي ففي أقول كهذه ازدراء طائفي صفيق تعاقب عليه قوانين الأمم المتحضرة ، فإن وجد شخص كهذا فسينال حتما ما يناله هارون محمد وأمثاله من خزي وعار.
يعتقد وارين ستروبيل، المحلل السياسي لصحيفة ميكلاتشي الأمريكية ، بأن( أية كتلة سياسية أو ائتلاف لا يستطيع بمفرده قيادة الحكومة المقبلة أو الحصول على نسبة النصف زائد واحد من مقاعد البرلمان إلا بتشكيل تحالف بين هذه القوى السياسية.) وهذه وجهة نظر بديهية يقولها واقع الحال الاجتماعي والسياسي المنقسم عموديا وأفقيا، وتشرذم الكيانات السياسية لمتنافسة في خضم حالة متفاقمة من السيولة والفوضى .و يكرر النائب عن التحالف الكردستاني وراسم سياساته الاستراتيجية محمود عثمان وجهة النظر هذه حين يقول ( لا تتمكن أية كتلة سياسية أو تحالف انتخابي من الحصول على نسبة النصف زائد واحد التي يمكنه من تشكيل الحكومة المقبلة، لاسيما ان هناك تعددا بالقوائم ، والشارع منقسم بينها، ولذلك فمن الصعوبة ان تحصل أي من القوائم على نسبة النصف زائد واحد ". وتوقع ان :" يكون هناك تعاون بين عدد من الكتل السياسية التي ستحصل على أعلى عدد من الأصوات بعد الانتخابات من أجل تشكيل الحكومة المقبلة ).
أما على صعيد التوقعات الملموسة لنتائج الانتخابات التشريعية القادمة وبالعودة إلى وارين ستروبيل فنجده يقول ان الائتلاف الوطني العراقي وائتلاف دولة القانون وجبهة علاوي والمطلك ستتنافس على رئاسة الحكومة المقبلة، وان لديها حظوظا أكثر من غيرها، لكن رئاسة الحكومة ستعتمد على تحالف أي كتلة من هؤلاء مع الكتل الأخرى أو تحالفها فيما بينها، وستكون الكتل الثلاث الأخرى وهي التحالف الكردستاني وائتلاف وحدة العراق وجبهة التوافق بيضة القبان لهذه الكتل من أجل الحصول على نسبة النصف زائد واحد.) والواقع فإن هذا الكلام ينطوي على بعض الحقيقة وليس كلها، فصحيح أن المنافسة على العدد الأكبر من المقاعد، وليس على أغلبية النصف + واحد، ستكون لدى واحدة من هذه لقوائم الثلاث: دولة القانون بزعامة المالكي، أو الائتلاف الوطني بقيادة الحكيم الابن، والذي تأكد بأنه لن يترشح للبرلمان شخصيا ،أو الحركة الوطنية بقيادة الثنائي علاوي المطلك. ويمكن منذ الآن توقع صعوبة تشكيل الحكومة القادمة حتى إذا حدث هذا التوقع، حيث إن الخيارات ستكون متنوعة ومتعددة إلى درجة كبيرة .صحيح أن هناك احتمال بأن أي كتلتين من هذه الكتل الثلاث قد تحرز الأغلبية المطلقة أي البسيطة 50 + 1، أما الأغلبية النسبية أي أغلبية الثلثين أي 67% فلن تكون حيازتها في مكنة أحد، ولكن حكومة الأغلبية البسيطة إن قامت فستجابه بمعارضة لا يستهان بقوتها وتأثيرها ولكن إذا توحدت القائمتان الأولى والثانية أي المالكي والحكيم قبل أو بعد الانتخابات فسيكون المالكي قد نكص إلى الطائفية السياسية التي تمرد عليها، وسيخسر بعض حلفائه المهمين، أما إذا تحالفت الأولى والثالثة أي المالكي و "علاوي /المطلك" والأطراف الأخرى التي ذكرناها في مقالتنا هذه و قبل الانتخابات فسيكون هذا التكتل الجديد قادرا على حسم المعركة إيجابيا وبنتائج أفضل كثيرا مما لو تشكل هذا التحالف بعد الانتخابات، وذلك لأن الساحة السياسية ستكون على درجة كبيرة من الوضوح وقوة الزخم أمام الكتلة الناخبة النافرة من الطائفية السياسية، وسيكون الخيار لديها أسهل كثيرا، ومحددا بين الطائفيين واللاطائفيين. وقد تحل كارثة كبيرة بالكتل الطائفية الثلاث أي الائتلاف والتوافق والكردستاني، ويعاقبها المنتخبون عقابا شديدا يهجس به منذ الآن تحالف الحكيم ولذلك نراه يستميت من أجل جرجرة قائمة المالكي إليه. أما قول ستروبيل بأن التوافق والكردستاني ووحدة العراق ستكون بيضة القبان فليس دقيقا أو مبررا كفاية، فلعل هذه القوى تحوز أكثر مما تحوزه عادة "بيضة القبان "، بل قد تحوز مجتمعة ما يؤهلها لدور الحزب الثاني أو الكتلة الكبيرة الثانية وقد ينفرد أحد أطرافها بدور بيضة القبان فيرجح هذه الكتلة على تلك علما بأن قوة سياسية متواضعة قد لا تمتلك أكثر من خمسة أو ستة مقاعد قد تلعب دور بيضة القبان بين قوتين متعادلتين في برلمان ثنائي التركيب كالبرلمان الفرنسي أو الأمريكي أو البريطاني وليس في البرلمان العراقي المبعثر والذي قد يزداد تبعثرا فيصبح شذرا مذرا.
وعموما فهذا الاستنتاج لستروبيل لا يمكن أخذه مأخذ الجد، فالتوافق تواجه خطرا حقيقيا بالانكماش الشديد، وربما التلاشي، أما الكردستاني فقد يحافظ على نصف قوته أو أكثر قليلا أمام قوائم التغيير والاتحاد الإسلامي الكردستاني والعدالة والتنمية، أما قائمة "وحدة العراق" بقيادة البولاني وأبو ريشة فليس ثمة ما يجعلها تشكل مفاجأة الموسم لا على الصعيد البرنامجي ولا على الصعيد التحشيد الانتخابي، مع إن هذه الكتلة قد تكون مطمئنة لرصيد عشائري لا بأس به في الأنبار " قسم من عشائر البو ريشة/ الدليم " وفي الفرات الأوسط حيث ينتسب البولاني إلى عشيرة "البدير" في الديوانية وهي عشيرة متواضعة العديد السكاني.
ثمة محاولة لافتة لتوقع نتائج قائمة المالكي في الانتخابات يقدمها الكاتب أحمد علي ويبدو أنه من أنصار هذه قائمة. ونقول "لافتة" مع إنها لا تخلو من الطرافة أيضا، وتقوم على محاولة ترجمة ما ستحصل عليه قائمة المالكي باحتساب ما يقابلها من مقاعد حصلت عليها في انتخابات المجالس المحلية .أي بترجمة أعداد المقاعد في المجالس المحلية إلى ما يقابلها في العدد من مقاعد مجلس النواب فيقول ( واستناداً إلى قانون الانتخابات الجديد فان عدد مقاعد البرلمان ستكون 323 وبالاعتماد على نتائج انتخابات المحافظات فان التوقعات وحسب نفس النتائج النسبية يمكن ان تكون بالشكل التالي :
1. بغداد: 68 مقعدا منها 30 لائتلاف دولة القانون
2.الموصل نينوى: 31 مقعدا +1 منها 2 لائتلاف دولة القانون
3.البصرة 24 مقعدا منها 12 لائتلاف دولة القانون
4.ذي قار 18 مقعدا منها 10 لائتلاف دولة القانون
5.بابل 16 مقعدا منها 7 لائتلاف دولة القانون
6.السليمانية 15 مقعدا منها 0 لائتلاف دولة القانون
7.الأنبار 14 مقعدا منها 2 لائتلاف دولة القانون
8.أربيل 14 مقعدا + 1 منها 0 لائتلاف دولة القانون
9.ديالى 13 مقعدا منها 3 لائتلاف دولة القانون
10.كركوك 12 مقعدا +1منها 1 لائتلاف دولة القانون
11.صلاح الدين 12 مقعدا منها 2 لائتلاف دولة القانون
12.النجف 12 مقعدا منها 6 لائتلاف دولة القانون
13.واسط 11 مقعدا منها 6 لائتلاف دولة القانون
14.الديوانية / القادسية 11 مقعدا منها 5 لائتلاف دولة القانون
15.ميسان 10 مقاعد منها 4 لائتلاف دولة القانون
16.دهوك 9 مقاعد + 1منها 0 لائتلاف دولة القانون
17.كربلاء 10 مقاعد منها 5 لائتلاف دولة القانون
18.المثنى 7 مقاعد منها 4 لائتلاف دولة القانون

16 مقعداً منها ثمانية للعراقيين في الخارج 4 منها لائتلاف دولة القانون ) ويستنتج أحمد علي بناء على هذه الحِسْبَة ( وعلى هذه التوقعات فان ائتلاف دولة القانون سيحصل على أكثر من 100 من مقاعد البرلمان، إلا إذا حصلت مفاجآت غيرت آراء الناخبين سلباً أو إيجاباً ) والواقع فنحن لا نعرف الطريقة التي تمت بواسطتها ترجمة مقاعد المجالس المحلية إلى مقاعد برلمانية. ويبدو أنها لم تتم على أساس ما تحصلت عليه هذه القائمة من أصوات للناخبين هذا أولا، وثانيا فالأمر لا يتعلق فقط بمفاجآت قد تحدث وتغيير النتائج، بل بمتغيرات وقعت فعلا بعد تلك الانتخابات المحلية الماضية وسوف تغيرها سلبا أو إيجابا ومنها نجاح تنظيم القاعدة وحلفائه في توجيه ضربتين إجراميتين هزتا الوضع الأمني في بغداد وفي العراق كله في تفجيرات الأربعاء والأحد الداميين وجعلت "انتصارات " حكومة المالكي الأمنية تنتكس بقوة إضافة إلى استمرار تدهور الخدمات وتراجع المالكي على صعيد ملف ما يسمى "المصالحة الوطنية "، ولكنه بالمقابل كسب عددا من النقاط قد تمكنه من تحسين وضعه الانتخابي في عدد من المناطق خصوصا وقد اتضحت صورة التحالفات والقوى الطائفية وتكرست صورته وصورة قائمته كقوة لاطائفية الأمر الذي يجعل الأرقام التي يقدمها أحمد علي غير ذات مغزى فقد تقل المقاعد التي سيحصل عليها تحالف المالكي مثلا في العمارة التي تعتبر من معاقل التيار الصدري ولكنه قد يحصل على مقاعد أكثر بكثير مما تم توقعه في بغداد بسبب عمق وشدة النفور من الطائفية والطائفيين والمزاج اللبرالي العام للجمهور، وفي البصرة بسبب وقفة المالكي القوية ضد المليشيات الطائفية الشيعية وانكشاف الفضائح النفطية لحزب الفضيلة وتنازل مرشده الروحي اليعقوبي عن كركوك للأحزاب الكردية دون مقابل. خلاصة القول هي أن هذه الطريقة في صياغة التوقعات قد لا تكون مفيدة ومنتجة إن لم تكن مضللة وقاصرة كثيرا.
في الحلقة القادمة سنحاول تلمس الأسس السياسية الضرورية والممكنة لأي تحالف لاطائفي استقلالي ومبررات الدعوة إليها..
يتبع قريبا
[email protected]

هامش : وجه لنا الشيخ محمد الدوسري مدير مكتب الشيخ خالد الملا نصيحة على هيئة سؤال احتجاجي يقول: هل من الإنصاف اعتبار المالكي وعلاوي والمطلك هم المخلصون والائتلاف الوطني والتوافق والكردستاني ليسوا كذلك ؟ ثم ينصحنا بالقول ( إذا كنتَ ضد هذه الأحزاب فكن ضدها ولا تنتخبها ولكن لا تجرح وتعطي رأيك من غير دقة ...) للأخ المعقب نقول: نحن لم نقل ما قوَّلتنا أبدا، وهات لنا جملة واحدة قلنا فيها أن المالكي وعلاوي والمطلك هم مخلصون والائتلاف الوطني والتوافق والكردستاني ليسوا كذلك ..) ثم إن مفردات الإطراء والهجاء من قبيل "المخلص والبطل " و" الخائن والخسيس "وغيرها ليست من مفردات الكتابة التحليلية النقدية التي نعتمدها. لقد حللنا وناقشنا شخصيات هؤلاء الناس فسجلنا مالهم وما عليهم كشخصيات وقوى سياسية لا طائفية، أما الآخرون في الائتلاف والتوافق والكردستاني فنحن لم نجعلهم طائفيين بقرار ذاتي من عندياتنا، بل هم هكذا في واقع الأمر فالكردستاني مثلا يطالب ليل نهار ببقاء الاحتلال وبناء القواعد الحربية الأمريكية في كردستان للحفاظ على مغانمه من فترة الاحتلال وهو يرفض الاندماج في المجتمع العراقي بدعوى الحفاظ على خصوصيته العرقية الكردية ومقاومة ما يعتبرونه "تعريبا" وهو في الحقيقة تعريق وليس تعريبا ، وهو يحتكر تمثيل هذه الإثنية العرقية ويسمي أحزبه باسمها وباسم إقليمها الجغرافي وليس باسم العراق، والائتلاف بقيادة الحكيم يرتبط بعلاقة تبعية لا جدال فيها بإيران، ودعوته لإقامة إقليم فيدرالي على أساس طائفي بحت معروفة ومعلنة وليست مجرد شائعات، إما التوافق فيقودها فرع حركة الإخوان المسلمين " الحزب الإسلامي "و هي وقفت ضد انسحاب قوات الاحتلال من العراق وهي تكرر دوما بأن مهمتها هي الدفاع عمن تسميهم "أهل السنة والجماعة ". نحن نحلل ونفكك ونكشف منهجيا ولا نوزع أوسمة وألقاب أو لعنات وشتائم كما يفعل كتاب المقالات السياسية الانطباعيون الرداحون، ولكن إذا كانت هذه الطريقة التحليلية النقدية في الكتابة تزعج بعض الذين أدمنوا المديح و الهجاء فهذا شأنهم ولكل زمان شعره وشعاراته!





#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج3/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: نرجسية علاوي ...
- ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأري ...
- ج 1/ من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني ...
- عربدة الزعامات الكردية سببها ذعرهم من رحيل الاحتلال وليس الخ ...
- الأحد الدامي.. إستراتيجيتان: التدمير الشامل في مواجهة الخيبة ...
- الحكيم الابن ينقلب على سياسات أبيه بصدد الموقف من البعث وكرك ...
- صفقة - النفط العراقي مقابل مياه الرافدين - بين التكذيب الحكو ...
- تصحيحان لخطأين مطبعيين
- -فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!
- كتلة علاوي «العلمانيّة» والائتلاف الشيعي
- المالكي أو الطاعون ؟ ماذا بخصوص الخيار الثالث ؟
- سفينة العملية السياسية تغرق والفئران الطائفية تتقافز منها!
- الجزء 2/ خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياو ...
- الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلط ...
- علاوي ينضم إلى الائتلاف الشيعي : وأخيراً، انضم المتعوس إلى ا ...
- الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشي ...
- ج2/ البيان الانقلابي لثلاثي دوكان : اللعب بدماء العراقيين لأ ...
- بيان ثلاثي دوكان خطوة حمقاء لإنقاذ المحاصصة الطائفية المحتضر ...
- خيار المحكمة الجنائية الدولية : آن الأوان لتدويل قضية دجلة و ...
- آن الأوان لتدويل قضية دجلة والفرات وإلا فليتحمل أقطاب حكم ال ...


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج4 /من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني لا بد من تحالف شامل بين المالكي وعلاوي والبولاني والمطلك وأرشد الزيباري : قراءة في توقعات مبكرة .