أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشيخ جعفر: بين الحلول العقلانية وتبويس للحى.















المزيد.....

الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشيخ جعفر: بين الحلول العقلانية وتبويس للحى.


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2771 - 2009 / 9 / 16 - 21:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


شهدت جامعة تكريت قسم الدراسات العليا فرع الأدب العربي حادثة مؤسفة ولا سابقة لها، زُعِمَ أنها طائفية المضمون والبواعث، وقد جرى تضخيمها و تأويلها بشكل متعسف لا يخلو من بصمات ولطخات المرحلة التاريخية التي يمر بها المجتمع العراقي ككل، كما يمكن اعتبارها نتيجة من نتائج القمع والتمييز الطائفيين غير المباشرين في عهد النظام الشمولي الدموي و المباشرين والصريحين في عهد الاحتلال الأجنبي الذي تلاه والذي أفرز نظام حكم تابع وقائم على المحاصصة الطائفية والعرقية.
فقد انشغلت الأوساط الثقافية والإعلامية والسياسية العراقية بما حدث خلال شهر أيلول الجاري لطالبة دراسات عليا تدعى خديجة أدري محمد ، حيث نقلت وكالات الأنباء وفي مقدمتها- ولهذا دلالة خاصة - إذاعة سوا الأمريكية /القسم العراقي، خبرا تحت عنوان لافت يقول (الشاعر حسب الشيخ جعفر يثير جدلا "طائفيا" في جامعة تكريت ) مفاده أن لجنة في كلية التربية التابعة للجامعة،رفضت إجازة أطروحة دكتوراه حول الشاعر العراقي حسب الشيخ جعفر بعد أن أوصى د. محمد صابر عبيد بعدم تسجيل البحث لأسباب سياسية وأيديولوجية وطائفية، حيث قال بالحرف الواحد، نقلا عن الباحثة، أن حسب الشيخ جعفر هو شيوعي وملحد وشيعي . الأمر الذي أثار حفيظة رئيس اتحاد الأدباء العراقيين د. فاضل ثامر الموالي لحكومة المحاصصة الطائفية، والذي قال عنه ذات مرة الشاعر الكبير سعدي يوسف بأنه كتب (أطول نصٍّ في حياته ، عن ضرورة التعاون مع الاحتلال وسلطته المحلية العميلة .ويُسَــلِّمُ دروعاً إلى عملاءَ نُصِّبوا وزراءَ )، فأصدر – ثامر - بيانا غاضبا باسم الاتحاد، رافضا فيه موقف د. عبيد، وداعيا إلى إجازة بحث الطالبة ومحذرا جامعة تكريت من اتخاذ أية إجراءات انتقامية بحقها لأنها طرحت الموضوع على الرأي العام والإعلام.
د.محمد صابر عبيد أنكر أن يكون قد تفوه بعبارات طائفية، و نفى ورود أية إشارة إلى طائفة الشاعر،وليس ثمة ما يجعلنا نكذبه مثلما ليس ثمة ما يدعونا لتصديقه طالما تعلق الأمر بمزاعم شخصية شفهية أو مكتوبة غير موثقة، مؤكدا إنه قال للجنة التي طلبت رأيه في الموضوع، إن الشاعر حسب الشيخ جعفر (شيوعي وشعره يمجد الحياة واللذة الدنيوية).وقال عبيد لـ"راديو سوا" إنه أخبر اللجنة بأنه "يفضل" دراسة شعراء مثل ياسين طه حافظ أو علي جعفر العلاق أو أي شاعر آخر لم يُدرس بدلا من دراسة الشاعر حسب الشيخ جعفر. وقد نشر د.عبيد مقالة في جريدة "الزمان" تحت عنوان سجالي يقول (الصائحون والزاعقون يلتفون على نيات ومقاصد ) وصف فيها ما حدث بالبسيط و الذي (لا يستحق هذه الضجّة العارمة والمفتعلة، إلا إذا كان الصائحون والزاعقون يلتفّون على نيّات ومقاصد وأهداف أخرى ) وأعطى تفسيره الشخصي لما نقل عنه بخصوص الشاعر وكونه شيوعيا وشعره يمجد الحياة واللذة الدنيوية فقال (وصفتُ الشاعر المبدع حسب الشيخ جعفر بأنه شاعر كبير من أهم شعراء العراق في حديثي الهاتفي ولم يشرْ أحد إلى ذلك، ووصفتُ فكر الشاعر بأنه شيوعي تقدمي وشعره يمجّد الحياة، وأيّ ضير في ذلك أيها السادة، فالحزب الشيوعي من أقدم الأحزاب العراقية الأصيلة والمناضلة، وهو الآن جزء من بنية السلطة وشريك في العملية السياسية، فأي بأس في أن يحمل المرء فكراً شيوعياً يا رعاكم الله ؟ )
نلاحظ هنا أن د. عبيد لم ينكر أنه أوصى برفض تسجيل البحث، ولكنه أنكر المبرر الذي نقل عنه، وقال أنه، إنما أوصى بذلك، لأن دراسات وأطاريح عديدة قدمت عن هذا الشاعر ومنها دراستين ذكرهما. وأضاف قائلا ( ووجدت من الصعب علي الطالبة في هذا السياق أن تأتي بجديد في هذا الموضوع بعد هاتين الدراستين، لذا فضلت ـ بوعي أكاديمي وعلمي مسؤول ـ عدم تسجيل الموضوع لهدف يتعلّق بمصلحة الطالبة أساساً."..." وعلي الرغم من كل ذلك قدمتُ إلي رئيس قسم اللغة العربية في كليتنا مذكرة رسمية أبلغته فيها أنه إذا كانت الطالبة مصممة علي تسجيل الموضوع، بعد تنبيهي لها إلي أن الموضوع مدروس، فأنا ـ قدر تعلّق الأمر بي ـ لا مانع لديّ من تسجيل الموضوع وأصوّت مع تسجيله، وتتحمل الطالبة النتائج العلمية إذا لم تستطع أن تأتي بدراسة مبتكرة تتجاوز فيها الدراسات المشابهة السابقة، لأن أطروحة الدكتوراه ـ كما هو معروف ـ يجب أن يكون البحث فيها أصيلاً ومبتكراً.) لنلحظ هنا أن كلام د. عبيد يستبطن تهديدا مضمرا للطالبة الباحثة بأنها ستفشل في الحصول على الدرجة العلمية المناسبة، ولكننا نتفق معه على أن الحادثة بسيطة وصغيرة من الناحية الأكاديمية والسياسية الاجتماعية، وما كان لها ان تتخذ هذا الحجم والدوي لولا السياق السياسي والاجتماعي الذي حدثت فيه ولولا ردود الأفعال" والفزعة العشائرية " المتشنجة والحادة التي صدرت عن أوساط مضلِّلة أو متصيِّدة في المياه العكرة وفي مقدمتها رئيس اتحاد الأدباء والذي تصرف بشكل فردي ومتسرع ولا يخلو من البواعث الخاصة التي لا تنسجم مع موقعه.
إن العمل على تطويق هذه الحادثة المؤسفة، وامتصاص آثارها ومفاعيلها الثقافية أمر ملح وعاجل غير أن من ضروري أن لا يكون ذلك على طريقة تبويس اللحى بل بشكل عقلاني يليق بالشأن الأكاديمي في الجامعات العراقية.
وعلى هذا ، ورغم رفضنا لتضخيم الحادثة ، ينبغي رفض بعض الأساليب التي تعتمدها بعض العمادات والإدارات الجامعية العراقية، وتحديدا: ينبغي اعتبار الاستفسارات والاستيضاحات التي تطلبها الهيئات العلمية من الأساتذة المشرفين عن أفكار وتوجهات الطلبة الباحثين أو الأشخاص موضوع بحوثهم، السياسية وأصولهم القومية والطائفية كما فعلت إدارة جامعة تكريت حين استفسرت من د. عبيد عن التوجهات الفكرية للشاعر، الأمر الذي أكده هو بقوله ( وسألوني عن توجهاته الفكرية فقلت لهم إنه شيوعي )، أقول إن هذا أمر ينبغي أن يكون مرفوضا وممقوتا وغير أكاديمي ويحمل طابع الوشاية الاستخباراتية، فالطالب حر في تقديم بحثه أو أطروحته حول أي موضوع أو شخصية أدبية أو علمية يشاء، والأستاذ المشرف والهيئة العلمية المتخصصة حرة أيضا في قبول أو رفض تلك الدراسة أو الأطروحة مع بيان الأسباب ، أما النبش في ماضي وتوجهات وخلفيات الدراسيين والمدروسين فهو تقليد قمعي قد يبدو للكثيرين أسلوبا موروثا من العهد الشمولي الذي جعل الشعب العراقي حزبين كل منهما يتجسس على الآخر، أما تهديدات عمادة الجامعة للطالبة باتخاذ إجراءات بحقها لأنها نقلت تفاصيل الحادثة إلى وسائل الإعلام هو لا يقل قمعية عن هذا الأسلوب.
ثمة أيضا من انتقد د. عبيد وبكل خفة حين كتب (لم يكن محمد صابر عبيد، طائفياً ولكنه كان «مناطقياً» بامتياز، فتسمية «أدباء الجنوب» تعني بوضوح تام الأدباء الشيعة وهو يظن ان هذا ينقذه من الورطة التي وقع فيها مع جامعة تكريت التي لم تستطع ان تتخلص من الإرث الذي خلفه صدام بعد مرور سبعة أعوام على احتلال العراق وتدميره على أيدي الغزاة والميليشيات./ صلاح حسن في جريدة الحياة ) معتبرا في اكتشاف "جديد وخارق" في علم الاجتماع "السوسيولوجيا" فحواه أن المناطقية هي المرحلة الأولى من الطائفية حيث قال (ما هي الطائفية ان لم تكن في أول الأمر «مناطقية» وعشائرية ...) وهذا كلام لا علمي و لا يخلو من التحريض والتشنج وللتدليل على سذاجته يمكن التساؤل، إن كانت عبارة شمال العراق أو سكان المنطقة الغربية أو أهالي الفرات الأوسط مرحلة أولى من الطائفية، وهل خلا الجنوب العراقي من العراقيين العرب السنة ومن الصابئة والمسيحيين؟ وبالمناسبة فقد اكتفت وسائل الإعلام والأطراف السياسية الطائفية الشيعية بنقل خبر الحادثة مع التركيز على الجانب الطائفي فيه في محاولة للتشنيع غير المباشر على جامعة تكريت وعلى تكريت ذاتها كمدينة، ولكن تلك الأطراف والوسائل، ولأن الطائفية غالبا ما تنطوي على سلفية دينية وتكفيرية ، لم " تدنس" نفسها بالدفاع عن الشاعر حسب الشيخ جعفر المتهم إعلاميا "بالإلحاد والشيوعية "وفضلت الخوض في مستنقعاتها الخاصة.
وبخصوص مدينة تكريت التي نظر وينظر إليها ذوو الأوهام والمسبقات الطائفية والحزبية نظرة خاصة وخاطئة، ينبغي التذكير بأن هذه المدينة العراقية دفعت ثمنا باهظا لجريرة لم يرتكبها أهلُها بعد ان اعتبرت مصدرا أوحدا لشرور الأرض والسماء لأنها وحسب مسقط رأس الرئيس السابق صدام حسن ، في حين يعرف المنصفون والعارفون بحقيقة طبائع العراقيين أن غالبية أهالي تكريت لم يكونوا على وفاق أو وئام تام مع صدام ونظامه، و حاولوا دائما، وخصوصا أبناء الأسر التكريتية العريقة، ومنذ بدايات النظام ، أن يميزوا بين مدينتهم والقرية التي ولد فيها صدام حسين "العوجة"، بل ودفعوا شأنهم شأن أهالي المحافظات العراقية الأخرى ضريبة الدم في عهد ذلك النظام وبرز من بينهم معارضون وأدباء ومثقفون وعلماء بقدر لا يقل عن محافظات عراقية أخرى. ومعروف أيضا أن مدينة تكريت ومحافظة صلاح الدين عموما لم تكن معروفة بتعصب أهاليها الديني والطائفي و لم تعرف بانتشار التشدد والتطرف السلفي التكفيري الأمر الذي كان وراء فشل عصابات القاعدة والتنظيمات التكفيرية الحليفة لها في إيجاد موطئ قدم مهم لها هناك، أو في بناء قواعد وسجون ومعسكرات للتدرب لها فيها كما فعلت في محافظات أخرى ، وعرف التكارتة عموما بنزوعهم القومي والعروبي غالبا والعشائري أحيانا. كما عرفت نخبتها وفئاتها المتعلمة بنمط الحياة المتحرر وبتقاليدها التسامحية دينيا وحياتيا مع بعض الاستثناءات التي لا يخلو منها أي مجتمع في أية محافظة أخرى.
إن من الضروري والمفيد للحياة الجامعية العراقية ولمؤسساتها وقياداتها العلمية الاستفادة والاعتبار من هذه الحادثة ودراستها بجد وعمق للخروج منها بالاستنتاجات والخلاصات القيمية المطلوبة. وقد يكون مطلوبا فتح تحقيق علني وشفاف بخصوص إدعاءات ومزاعم الطالبة الباحثة التي سارع إلى تصديقها البعض دون تردد أو تمحيص، فيما رفضها آخرون بذات الطريقة، ونعتقد أن من المفيد والعقلاني اتخاذ قرارات يجري تعميمها جامعيا بوجوب رفض الأساليب المخابراتية التي تعتمد الخوض في تفاصيل الحياة الخاصة والتوجهات الفكرية والسياسية والانتماءات المجتمعية الطائفية والقومية والحزبية للدارسين والمدروسين والرموز الثقافية والعلمية والكف عن إرهاب الدارسين والباحثين وتهديدهم بالتقديم لهيئات التحقيق بسبب لجوئهم إلى الإعلام أو القضاء.
نختم هذه المقالة بمعلومة معبرة ولا تخلو من طرافة يوردها صلاح حسن نقلا عن الشاعر حسب الشيخ جعفر وتقول (ليست هذه المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي يواجه فيها الشاعر حسب الشيخ جعفر مثل هذا الرفض. فقد حصل الأمر نفسه في منتصف الثمانينات كما اخبرني الشاعر نفسه عندما جاء طالب مصري إلى كلية الآداب في العراق لتقديم أطروحة ماجستير عن «الإيقاع والقصيدة المدورة» عند حسب الشيخ جعفر، لكنه فوجئ بأساتذة جامعة بغداد وهم يخبرونه بأن الشاعر الذي اختير مادة للرسالة شاعر مجنون ولا أحد يهتم به، ومن الأفضل للطالب المصري ان يختار أحد الشعراء المعروفين، وكانوا يقصدون شعراء السلطة في ذلك الوقت ممن يمجدون الموت في ساحات المعارك التي لم تطأها أقدامهم / الحياة 14/أيلول ) لقد مرت هذه الفضيحة – إن صحت هذه المعلومة والراجح أنها صحيحة - دون ان يعلم بها أحد لأنها حدثت في عهد كانت حتى الأحلام ممنوعة أو مراقبة فيه، أما اليوم فيبدو أن نور الشفافية النسبي- رغم هندس الاحتلال البغيض - كفيل في رؤية وتمييز العفن الطائفي الحقيقي عن ذلك المزعوم والذي يراد بواسطته تبشيع الآخرين وشيطنتهم.
............................
*كاتب عراقي وخريج كلية الآداب /جامعة بغداد
[email protected]



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج2/ البيان الانقلابي لثلاثي دوكان : اللعب بدماء العراقيين لأ ...
- بيان ثلاثي دوكان خطوة حمقاء لإنقاذ المحاصصة الطائفية المحتضر ...
- خيار المحكمة الجنائية الدولية : آن الأوان لتدويل قضية دجلة و ...
- آن الأوان لتدويل قضية دجلة والفرات وإلا فليتحمل أقطاب حكم ال ...
- ردا على البلطجة التركية والإيرانية : آن الأوان لتدويل قضية د ...
- تخبطات حكومة المالكي ورد الفعل السوري المذعور عليها: شتائم ر ...
- القنوات الفضائية -المرائية - وإذلال الفقراء باسم التبرعات ال ...
- سؤال استفزازي موجه إلى السياسي الطائفي أيا كان: ما الفرق إذن ...
- دجلة والفرات: مرونة تركية لفظية وعدوانية إيرانية
- بعيدا عن فحيح الإعلام الطائفي - السني والشيعي-.. دعونا نفهم ...
- قضية الصحفي أحمد عبد الحسين و الفرق بين تقاليد التضامن النقد ...
- تفاصيل خطيرة عن السد التركي العملاق - أليسو - ومخاطره المدمر ...
- تفاصيل خطيرة عن السد التركي العملاق - أليسو - ومخاطره المدمر ...
- تفجير سامراء / قراءة في السياق السياسي للجريمة !
- دماء المدنيين الأبرياء في رقاب رجال الدين شيعةً وسُنة
- مقاربة المدنس لفهم المقدس في أقدم مهنة في التاريخ
- محاكمة صدام بين مأزقين ...فهل تخرجها استقالة القاضي رزكار من ...
- قصة -المؤتمر التأسيسي- من الألف إلى الياء :كيف ومتى ولِدَ ول ...
- زوروا موقع -البديل العراقي - ......!
- ثلاثون عاما سجنا لكاتب كردي عراقي انتقد فساد حكم المليشيات


المزيد.....




- بالأسماء.. 48 دول توقع على بيان إدانة هجوم إيران على إسرائيل ...
- عم بايدن وأكلة لحوم البشر.. تصريح للرئيس الأمريكي يثير تفاعل ...
- افتتاح مخبأ موسوليني من زمن الحرب الثانية أمام الجمهور في رو ...
- حاولت الاحتيال على بنك.. برازيلية تصطحب عمها المتوفى إلى مصر ...
- قمة الاتحاد الأوروبي: قادة التكتل يتوعدون طهران بمزيد من الع ...
- الحرب في غزة| قصف مستمر على القطاع وانسحاب من النصيرات وتصعي ...
- قبل أيام فقط كانت الأجواء صيفية... والآن عادت الثلوج لتغطي أ ...
- النزاع بين إيران وإسرائيل - من الذي يمكنه أن يؤثر على موقف ط ...
- وزير الخارجية الإسرائيلي يشيد بقرار الاتحاد الأوروبي فرض عقو ...
- فيضانات روسيا تغمر المزيد من الأراضي والمنازل (فيديو)


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشيخ جعفر: بين الحلول العقلانية وتبويس للحى.