أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علاء اللامي - ج3/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: نرجسية علاوي وغموض البولاني و خصوصية الزيباري/ الجزء الثالث















المزيد.....

ج3/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: نرجسية علاوي وغموض البولاني و خصوصية الزيباري/ الجزء الثالث


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2829 - 2009 / 11 / 14 - 18:56
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني لا بد من تحالف شامل بين المالكي وعلاوي والبولاني والمطلك وأرشد الزيباري: نرجسية علاوي وغموض البولاني وخصوصية الزيباري / الجزء الثالث
نواصل استقراءنا للقوى والشخصيات التي يمكن تصنيفها ضمن "القوى والشخصيات اللاطائفية" المشاركة في العملية السياسية الاحتلالية، والتي يمكن أن يكون تحالفها طريقا ممكنا لإنقاذ العراق من سيطرة الثلاثي الطائفي المتمثل بالائتلاف والتوافق والكردستاني، أما مهمة إنقاذ العراق ككل، من الطائفية وعودة الدكتاتورية ومن الاحتلال وإفرازاته، فهي أكبر حجما وضخامة من هذه الأحزاب و التحالفات مجتمعة، ومجال الحديث تفصيلا عنها ليس هنا في الوقت الراهن على الأقل ، نقول ذلك لكي لا يساء فهم مقصودنا بكلمة "الإنقاذ ". و نبدأ حلقة اليوم باستدراك توجبه الموضوعية والإنصاف فقد سجل علينا بعض الزملاء الكتاب إننا لم نحتسب الحزب الشيوعي العراقي الذي يقوده حميد مجيد موسى ضمن تلك القوى اللاطائفية المدعوة إلى التحالف من أجل هزيمة الطائفيين والعرقيين، ونقول إن هذا المأخذ صحيح، ونأسف لحدوثه، فنحن -وإن كنا أشرنا إلى لاطائفية هذا الحزب في الجزء الثاني من هذه القراءة حين كنا نتكلم عن العلاقات الخارجية لصالح المطلك وحزبه - ولكننا لم نعتبر هذا الحزب ضمن القوى المدعوة للتحالف المضاد للطائفية والعرقية. وعلى أية حال فقد كان تحالف المالكي " دولة القانون" قد دعا حزب السيد موسى رسميا وعلنا إلى الانضمام إليه، وأشيع في البداية انه وافق في البداية ولكنه آثر التريث والاعتذار، ويقال أيضا أنه وافق في البداية ثم تراجع عن الموافقة. وتفسيرنا هو ان قيادة هذا الحزب لا يمكنها ان توافق على توجه جدي كهذا يتحفظ عليه التحالف الكردستاني والذي يرتبط هذا الحزب به ومنذ زمن طويل ارتباطا وثيقا يصل إلى درجة التبعية، رغم إنه بات نافلا حتى في حسابات هذا التحالف الكردستاني فما قيمة أن يُسمى حزب ما "شيوعيا" وهو غير قادر على اتخاذ موقف مستقل ولا على الحصول على "المقابل" الذي يناله عادة التابع من متبوعه ؟ دع عنك أن هذا الحزب لا يختلف في شيء عن جميع الأحزاب التي راهنت على خيار التغيير عن طريق الحرب والاحتلال وشاركت بفعالية في جميع مهازل ومسرحيات الاحتلال كمجلس الحكم الطائفي وغيره،رغم إنكاره المستمر لذلك. وهو بهذا المعنى أكثر شبها بشخصية أحمد الجلبي وحزبه (وهو العلماني بشكل فاقع كشخص عاش معظم عمره في الغرب، وارتبط مبكرا بأجهزة المخابرات الأمريكية كما هو موثق إعلاميا ولكنه سياسيا لا يقل طائفية عن خطيب جامع "براثا" الشيخ المتعصب جلال الصغير، والفرق هو أن حزب حميد مجيد يستعيض عن طائفية الجلبي بتبعية قيادته للتحالف الكردستاني .
لعل الكلام يطول ويتشعب بخصوص إياد علاوي وحزبه " التوافق العراقي " وقائمته الانتخابية " العراقية " غير أن ما يتوجب التوقف عنده بخصوص شخصية وتجربة هذا الاسم هو إن الرجل يلخص بشخصه وسلوكه وعلاقاته وماضيه وحاضره جانبا مهما من مأساة العراق وشعبه. فهو من القلائل الذين ينحدرون من أسرة شيعية تنتسب لقبيلة ربيعة، ويشكك خصومه بهذا النسب ويزعمون له أصول طاجيكية أو منغولية. والتشكيك بأصول الخصم السياسي تقليد أوجده القوميون العرب والبعثيون منهم بخاصة، يعتبر ساطع الحصري من أوائل مستعمليه حين شكك بأصول الشاعر العراقي محمد مهدي لجواهري واتهمه بالعجمة والأصل الفارسي في وقت كان فيه الجواهري يتبوأ إمارة الشعر العربي ويلقبه طه حسين " برب القوافي ". وعلاوي هو أحد الذين تمكنوا من دخول الحلقة القيادية الضيقة المحيطة برجل البعث الأول صدام حسين حتى قبل أن يستولى هذا الأخير على الحزب والدولة وكل شيء. ووصل علاوي إلى عضوية جهاز "حنين " السري والمتخصص بالعمليات الخاصة والخطيرة كالتصفيات الجسدية وغيرها، ثم انشق على حزبه وتعرض للكثير، ولعل أبهظ ثمن دفعه هو اعترافه علنا بأنه تعاون مع أكثر أجهزة المخابرات والتجسس الدولية خدمة لأغراضه السياسية والتي يسميها " خدمة قضية الشعب العراقي". وحتى حين عيَّنه الحاكم الأمريكي بريمر رئيسا لأول حكومة شكلت بعد هزيمة دكتاتورية صدام حسين، وكانت بيديه السلطتين التشريعية والتنفيذية ولكن تحت الإشراف المباشر لمن عينه، ظل إياد علاوي موضع التباس ونبذ وتشكيك أكثر مما هو موضع اتفاق وقبول، اللهم إلا من بعض الأوساط الطائفية السنية التي يئست من استعادة السلطة كاملة بقوة السلاح ففضلت المجيء بعلماني ثابت العلمانية ذي خلفية بعثية إلى لحكم لتحقيق الحد الأدنى من أهدافها في إيجاد حكم متوازن لا يهيمن عليه الطائفيون الشيعة والقوميون الأكراد.
يسجل البعض على إياد علاوي أنه نرجسي وذاتي، يحمل طموحات لا تتناسب مع كفاءاته القيادية ويبدو ان هذه التهمة مبالغ فيها كثيرا وخصوصا بعد أن اضطر علاوي إلى الرد بواقعة يبدو أنها صحيحة وهي أن زعيم حزب المجلس الأعلى الراحل السيد عبد العزيز الحكيم عرض عليه بعد انتهاء عهدة رئاسته للحكومة الأولى ترشيحه ثانية للرئاسة مقابل تحالفه معه، وقد رفض علاوي ذلك العرض. ويبدو أن هذه الواقعة صحيحة، إذ أن علاوي أشهد على حدوثها اثنان من كبار المسؤولين الأحياء في حزب الحكيم فلم يكذبها أحدهم أو كلاهما. ومع ذلك فعلاوي يحتفظ بحالة خاصة من العداء، أو في الأقل النفور من نوري المالكي، ويحاول تبريرها بأن الأخير اتهمه بمحاولة قيادة انقلاب عسكري ضده بالتعاون مع البعثيين وهذه حادثة حقيقية أيضا، لم يعتذر عنها المالكي، كما لم يتابعها علاوي قضائيا، ولكنها من جهة أخرى لا يمكن ان تكون سببا لعداء عميق بين الرجلين يجعل من علاوي متربصا يوميا لكل شاردة وواردة في أداء حكومة المالكي ولدرجة تثير السخرية أحيانا، فعداوات من هذا الحجم، ولهذه الأسباب يمكن تصفيتها بين رجال الدولة والسياسيين المحترفين من ذوي الكفاءة والنزاهة بسهولة إلا عندنا في العراق حيث تسود عقلية العشيرة والثأر والولاء للبيرق حتى لدى الشخص الوجودي السارتري والشيوعي المتطرف أحيانا. بقليل من التمعن في سيرة وصفات هذه الشخصية يمكن لنا أن نستنج الخلاصات التالية "
- يقف علاوي على أرضية علمانية ولاطائفية راسخة من الناحية الإعلامية، ولكنها من النوع الحزبي والآديولوجي ويقلل من تأثيرها وعمقها قلة وسطحية ثقافته الشخصية وتركيبته النفسية النزاعة إلى التشدد و"الذحل" أي مراكمة الأحقاد على الخصوم وعدم التسامح.
- افتقاره لثوابت معينة في عقد علاقاته الشخصية مع الزعماء الداخليين والخارجيين والدول والأجهزة الأجنبية .وعدم تحرجه من عقد صفقات سياسية مع أي طرف كان حتى وإن كانت تتعارض مع ما هو معلن من قناعاته السياسية وغير السياسية.
- قسوته في التعامل مع الحالات الخاصة داخليا، ومشاركته وبدور قيادي في جريمة قمع انتفاضات المقاومين العراقيين في الفلوجة والنجف مرتين خلال سنوات الاحتلال الأولى.
- حيازته لمقبولية سياسية لا بأس بها في مناطق غرب العراق وشمال بغداد تقابلها حالة من النفور وعدم الرضا عنه في الجنوب والوسط خصوصا في المناطق المتأثرة بالنشاط الإعلامي للأحزاب الطائفية الشيعية.

يمكن أن نختصر حالة علاوي بالقول إن وجوده في تحالف يضمه إلى جانب الأسماء التي اقترحناها أفضل له ولتلك الأطراف كثيرا من وجوده في تحالف محدود كالذي يسعى إليه الآن " مع المطلك والهاشمي " أو مع الذي سعى إليه بالأمس مع تحالف الحكيم والصدريين، خصوصا وإن تحالفات كهذه لن تمنع الطائفيين من الشيعة من النظر إليه كقناع شيعي لبعثي يريد التسلل إلى السلطة، أو تمنع الطائفيين من السُنة من النظر إليه كقناع شيعي لابد منه لاستعادة الهيمنة السياسية المفقودة. مع إنه قد لا يكون لا هذا ولا ذاك، لأنه بكل بساطة أياد علاوي ليس إلا! أما إذا أراد هو النشاط سياسيا لوحده وبجهوده الذاتية وباستقلالية عن أي طرف آخر فإن أفضل نصيحة يمكن أن توجه له هي أن يبادر إلى اعتزال السياسية والبدء بكتابة مذكراته إذ أنَّ ورقته السياسية الشخصية احترقت كما احترقت قبلها أوراق أحمد الجلبي والجعفري والدليمي غيرهم.
وبالانتقال إلى جواد البولاني نلاحظ أنه لم يكن معروفا قبل استيزاره، ولكنه أكد خلال الفترة التي قضاها في قيادة وزارة الداخلية، ورغم محدودية صلاحياتها كوزارة من ناحية إدارة الجهد الأمني في العاصمة خصوصا بسبب سيطرة "قيادة عمليات بغداد" على أكثر من نصف العملية الأمنية على كفاءة حرفية جيدة، وخصوصا في الجانب التخطيطي. والأهم من ذلك إنه كان نموذجا لاطائفيا بامتياز وجرأة في ميدان تطهير وزارته من المليشيات الطائفية، وبشكل لم ينكره حتى خصوم الحكومة ومتسقطي عثراتها. ومع ذلك يتصف البولاني بغموض خطابه وأهدافه وثوابته السياسية، والتي لا تخرج عما هو معروف عنها في إطار الكلام الإنشائي والبلاغي السطحي الذي يكرره الجميع بنبرات مختلفة ومضامين واحدة ومتشابهة إلى درجة تثير السأم. ومما يسجل على البولاني أنه نفى عدة مرات علاقته بالحزب الدستوري وهو حزب جديد وصغير يتمتع ببعض التأييد العشائري في الوسط والجنوب والمنطقة الغربية. وقد عاتبنا بعض الأخوة من هذا الحزب قبل فترة لأننا ذكَّرنا القراء ذات مقالة بهذه الواقعة واعتبروا ذلك نوعا من الهجاء والتشنيع السياسي على حزبهم وزعيمه، فأوضحنا لهم إن النقد يختلف عن الهجاء والتشنيع وإن الأمر يتعلق بنقد واقعة حقيقية لا مفبركة، وإن من مصلحتهم هم، ومن مصلحة حزبهم أن يبادر البولاني نفسه إلى توضيح الواقعة والاعتذار عنها إذا وجد ذلك ضروريا لصدقيته أمام الجمهور العراقي.ولعل كفاءة البولاني و بعده عن أي اتهام بالانحياز الطائفي ودوره في تنظيف وزارته من المليشيات يجعل منه ركنا مهما في تحالف حقيقي يناهض الطائفية والاحتلال على الرغم من إنه لم يسجل موقفا متميزا وقويا يناهض الاحتلال أو مشاريعه في العراق للأسف حتى الآن.ولكنه بالمقابل وللإنصاف لم يذكر هذا الاحتلال كما فعل بعض المسؤولين والوزراء المتملقين بخير أو إطراء أيضا، أما خلافاته مع المالكي فهي غير مبررة تماما، وقد لا تخرج عن إطار التنافس السياسي بين الاثنين فهما يشبهان أحدهما الآخر إلى درجة لافتة، ويشكلان معا فريق عمل منسجم إذا تعمق لديهما الوعي اللاطائفي واندمج مع الوعي الاستقلالي المناهض للاحتلال والمطالب برحيله بأسرع ما يمكن.
تتلخص خصوصية السيد أرشد الزيباري في أنه يجمع ميزتين مهمتين معا فهو معارض ومناهض للاحتلال وأيضا لهيمنة حزبي العائلتين البرزانية والطالبانية إضافة إلى قوة تمثيل لا يستهان بها ف عدد من العشائر لكردية كعشائر الزيباريين والهركيين والريكانيين.وقد حاول التحالف الكردستاني مرات عديدة كسبه إلى جانبه ولكنه رفض تلك المحاولات فما كان من الكردستاني إلا أن باشر التشنيع عليه ومحاولة تسقيطه سياسيا بزعم انه كان من عملاء النظام البعثي الصدامي. وهذا التكتيك في الاستمالة والتسقيط إن فشلت، هو تكتيك بعثي صدامي بامتياز وله ضحاياه المعروفون ويتلخص بالاستمالة عبر الإغراء أو التهديد أو كليهما فاللجوء للتسقيط وسم الثاليوم إن فشلت المحاولة .
إن مشاركة أرشد الزيباري في تحالف عريض مناهض للطائفية، ومطالب برحيل المحتلين، أمر مهم جدا لتحقيق التوازن والمشاركة الوطنية ولكسر احتكار التمثيل الذي يمارسه التحالف الكردستاني للشعب الكردي وسيكون مفيدا أيضا اشتراك قائمة التغيير المنشقة على حزب الطالباني في هذا التحالف مع كل المحاذير الواجبة بالنظر لخصوصية قيادة هذه لقائمة.
نهتبل الفرصة للتعليق على خبر طازج يقول إن المالكي قال بأن قائمة التغيير التي يقودها نوشروان مصطفى المنشقة عن حزب الطالباني لم تتفاوض حتى الآن مع قائمته ولكنه رحب بانضمامها. ونقول إن قائمة التغيير تعبر على صيد الثقل السياسي وخصوصا بعد البلاء الحسن الذي أبلته في انتخابات البرلمان المحلي في الإقليم تعتبر قائمة مهمة يمكنها المساهمة في كسر احتكار تحالف العائلتين البرزانية والطالبانية للتمثيل الكردي وهذا أمر مهم جدا على صعيد العراق يهدم ركنا أساسيا من الركيزة المجتمعية للمحاصة الطائفية والعرقية مع التحفظات الواجبة على عدد من القياديين في قائمة التغيير وخصوصا أنوشروان مصطفى شخصيا لدوره التنفيذي في ارتكاب مجزرة بشتآشان الشهيرة والتي ارتكبتها مليشيات الطالباني بحق وطنيين عراقيين جاؤوا للدفاع عن الشعب الكردي ضمن صفوف أنصار الحزب الشيوعي العراقي في يوم عيد العمال العالمي سنة 1983 .
في الحلقة القادمة سنناقش بعض التوقعات الواردة في بعض المقالات لكتاب عراقيين وأجانب حول نتائج الانتخابات التشريعية القادمة .
يتبع قريبا
[email protected]





#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأري ...
- ج 1/ من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني ...
- عربدة الزعامات الكردية سببها ذعرهم من رحيل الاحتلال وليس الخ ...
- الأحد الدامي.. إستراتيجيتان: التدمير الشامل في مواجهة الخيبة ...
- الحكيم الابن ينقلب على سياسات أبيه بصدد الموقف من البعث وكرك ...
- صفقة - النفط العراقي مقابل مياه الرافدين - بين التكذيب الحكو ...
- تصحيحان لخطأين مطبعيين
- -فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!
- كتلة علاوي «العلمانيّة» والائتلاف الشيعي
- المالكي أو الطاعون ؟ ماذا بخصوص الخيار الثالث ؟
- سفينة العملية السياسية تغرق والفئران الطائفية تتقافز منها!
- الجزء 2/ خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياو ...
- الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلط ...
- علاوي ينضم إلى الائتلاف الشيعي : وأخيراً، انضم المتعوس إلى ا ...
- الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشي ...
- ج2/ البيان الانقلابي لثلاثي دوكان : اللعب بدماء العراقيين لأ ...
- بيان ثلاثي دوكان خطوة حمقاء لإنقاذ المحاصصة الطائفية المحتضر ...
- خيار المحكمة الجنائية الدولية : آن الأوان لتدويل قضية دجلة و ...
- آن الأوان لتدويل قضية دجلة والفرات وإلا فليتحمل أقطاب حكم ال ...
- ردا على البلطجة التركية والإيرانية : آن الأوان لتدويل قضية د ...


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علاء اللامي - ج3/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: نرجسية علاوي وغموض البولاني و خصوصية الزيباري/ الجزء الثالث