أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - -فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!















المزيد.....

-فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2794 - 2009 / 10 / 9 - 18:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يعرف علماء النفس ومن أشهرهم الألماني وليم وندت، والأمريكي كارل روجرز، الفوبيا أو الرهاب بأنه مرحلة متقدمة من الخوف المتواصل والشديد وغير المعقول من شيء أو موقف معين، يؤدي إلى تجنب ذلك الشيء أو الموقف، وقد يتضمن ذلك التجنب درجة من العجز. وتنتج الفوبيا بعد تجربة سلبية لأمر ما، تنعكس على موقف الشخص من هذا الأمر والتشدد في عدم الخوض فيه مرة أخرى.
"فوبيا البعث" أو الخوف المرضي والرهاب من هذا الحزب، الاسم، العهد، الطريقة في الحكم يؤدي إلى إصابة المعانين منه بالعمى السياسي والمعرفي، و إلى افتقاد القدرة على التفريق بين مفردات الموضوع المختلفة أو بين الموضوع ذاته وبين نقيضه. كما تصاحبه أعراض أخرى قد تتفاقم وتصبح نوعا من البارانويا. وهذه الأخيرة يقابلها في العربية "الهُجاس "، ويطلق عليها أيضا الوسواس أو الاستحواذ في علم النفس، هو ببساطة استحواذ فكرة معينة، أو صورة معينة على عقل الفرد، بحيث لا يرى شيئاً غيرها، ولا أي شيء إلا من خلالها.
ومن تلك الأعراض سيادة العقلية الخطية أو النمطية على فكر المريض، وهي عقلية ترفض الاستنتاجات والمقولات المركبة، لأنها من وجهة نظرها متناقضة. فمثلا، حين يقول كاتب السطور أو غيره بأنه يرفض تجربة حزب البعث العراقي ويطالب بمحاكمة المجرمين منه ولكنه يرفض أيضا قانون الاجتثاث وقتل البعثيين خارج نطاق القانون و في الشوارع وأمام أطفالهم يوصف هذا القائل المجنون أو المخطئ في أفضل الحالات لأنه يجمع بين النقائض أو بين ما يتصوره المريض بالفوبيا أو البارانويا نقائض أو متضادات. وحين تقول بأنك ضد حكم صدم حسين، وضد صدام حسين كرئيس وشخص وتجربة وفكر ولكنك ترفض الحرب واحتلال العراق تواجه ذات المآل.
ومن أعراضه أيضا الانقلاب أو الانتقال من الموقف إلى النقيض التام للموقف، دون أية حجج أو مبررات عقلية ومنطقية.وخير مثال نجده في بعض أسماء المثقفين العراقيين الذين كانوا يجمعون التواقيع وينشرون المطولات لصالح ترويج خيار الحرب واحتلال العراق، وإذا بهم ينقلبون اليوم على أعقابهم ويضعون أقنعة الوطنية والثورية على وجوههم بل ويبزون حتى من كانوا يشتمونه بالأمس ويتهمونهم بالعمالة لنظام الحكم.
بمعنى أن هذا المرض النفسي أولا، والسياسي والمجتمعي ثانيا، ينتهي في مراحله المتقدمة إلى تحول المصاب من عدو لدود للبعث وكل حيثياته الرمزية إلى شغوف به لا يمكنه العيش بدونه، ولذلك ترى المصاب وقد اختفى البعث من السلطة، ويكاد يختفي من المجتمع، تراه يجد بعثا أو رائحة ما للبعث في كل شخص معافى من هذا المرض، بل هو يصل إلى اعتبار هذا الشخص بعثيا أو مدافعا عن البعث .
ما نتحدث عنه هنا ظاهرة لصيقة بتاريخ تجارب الحكم الشمولي في شتى أنحاء العالم وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية، وقد تصدى لها المثقفون أكثر مما تصدى لها أطباء وعلماء نفس في تجارب أخرى كتجربة الحكم الدكتاتوري الستاليني في الاتحاد السوفيتي وفي تجربة فرانكو في أسبانيا وهتلر في ألمانيا . غير أن النسخة العراقية من هذه التجربة، جاءت على مستوى الرثاثة المجتمعية التي خلفتها أربعة عقود من حكم عصابات من الجهلة والشقاوات الدمويين الذين استولوا على حزب البعث والسلطة والعراق ككل . وحين هزم هذا الحكم أمام الغزاة الأجانب هزيمة شنعاء انتهت باحتلال البلاد وتنصيب حكم طائفي عرقي محمي بقوات هذا الاحتلال، حينها وجد ضحيا الأمس فرصتهم في الثأر والانتقام من أعداء الأمس في جو من الفوضى الاجتماعية والتكالب المخزي على ثروات البلاد، وهنا بدأت أعراض فوبيا البعث بالظهور والاتساع وأصبحت تهمة العمالة للبعث أو الدفاع عن البعث تهمة تؤدي إلى الإسكات والعزل بل والموت أحيانا وهنا يتساوي أعداء البعث بالبعث في الممارسة العملية الدموية بوصفها التطبيق الوحيد للهواجس والرغائب الفوبياوية. ومن الطبيعي أن لا يسلم حتى أعداء البعث سابقا والذين يحاولون تفكيك عقليته وتجربة حكم وواقعه الحالي بعد هزيمته من سهام مرضى الفوبيا. من ذلك مثلا ومن خلال تجربتي الكتابية إنني اتخذت لنفسي عدة ثوابت منها :
- رفض الحوار والتعامل السياسي والثقافي مع البعث والبعثيين ما لم يعتذروا لشعبهم وضحاياهم ويقطعوا الصلة بمن أجرم من زعمائهم ومسؤوليهم. و قد مارست هذا المبدأ عمليا قبل بضع سنين حين انسحبت أنا وممثل التيار الصدري الشيخ حسن الزركاني من أحدى الفعاليات السياسية بمجرد ان سمح لممثل حزب البعث بالكلام .
- رفض مبدأ اجتثاث البعث الذي شرعه المحتلون وحلفاؤهم في الحكم الطائفي العرقي، ورفض التصفيات الجسدية خارج نطاق القانون للبعثيين وأنصارهم، على اعتبار مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان، وعلى اعتبار أن كون عدوك فاشي ودموي ولا يؤمن بالديموقراطية وحقوق الإنسان لا يوجب حرمانه منها وبالتالي تماثلك معه نوعيا.
- التفريق بين مفردات البعث السياسية والتنظيمية وخصوصا بعد انشقاق هذا الحزب بين جماعة الدوري التي أصدرت علنا بيانات و توجيهات لمسلحيها بعدم استهداف المدنيين ومنتسبي الجيش والشرطة العراقيين وحتى أفراد المليشيات وبين فرع الأحمد الذي اعترف نائب رئيسه اللواء غزوان الكبيسي بأنهم لا يرفضون التحالف مع القاعدة .
- العمل على فهم وتفكيك ظاهرة البعث في ضوء منهجية علمية مستقلة تقوم على أساس ما أنا مؤمن به من فهم شخصي للماركسية بهدف مقاربة الحقيقة .

ومن الطبيعي أن يصطدم المرء في خضم نشاطه الكتابي وغير الكتابي على أسس الثوابت التي تقدمت بالمصابين بفوبيا البعث و البارانويا الذين يعتبرون مجرد التفريق بين شقي حزب البعث أي بين البعث المتحالف مع القاعدة والبعث الرافض لذلك يعتبرونه دعاية وتهريجا لصالح بعث الدوري، فالمصاب بالفوبيا لا يفرق بين البصل الأخضر والأحمر، بله لا يفرق حتى بين البصل والبطيخ.
المؤسف إن المتابع للنشاط الكتابي للمثقفين العراقيين يجد خواء منقطع النظير في هذا المجال أي في مجال التصدي لفوبيا البعث ومن مظاهر هذا لخواء :
- سيادة الصمت إلا ما ندر عن مسألة الاجتثاث وقتل البعثيين الكيفي وخارج نطاق لقانون .
- ندرة ما يكتب بخصوص دراسة وتفكيك ظاهرة وتجربة البعث في العراق علميا والاكتفاء بكتابة البروباغندا السياسية اليومية الجانحة إلى لغة الشتائم والتعريض والقدح وهذه بحد ذاتها مشاركة مدانة ينتج عنها طمس جرائم البعث والتغطية عليها وإن بشكل غير مباشر. فعوضا عن رفض شعار: قد نغفر لكن يجب أن لا ننسى! يسود شعار الفوبيا: لنقتلهم لكي ننسى !
- انتقال بعض " المثقفين وأشباههم " من الذين هرجوا طويلا للاحتلال، ودافعوا عن خيار الحرب واحتلال العراق من جماعات " باقات الزهور "، والذين لم يشهد لهم موقف تضحية أو شجاعة ضد دكتاتورية البعث إلى الخندق المضاد، أي إلى خندق الدفاع المطلق عن جرائم البعث وتقديس زعمائه الملطخين بدماء الشعب وكتابة القصائد والنصوص الرومانسية في رثاء أكبرهم كما فعل مثلا عباس جيجان وعلي الصراف وغيرهما من مدمني الذلة والصغار و العشق المرضي للجلاد.
- محاصرة الأعمال الأدبية والفنية التي تخرج على دائرة "فوبيا البعث" والتي تحاول أن تعيد الظاهرة السياسية والاجتماعية إلى الأرض الحقيقية ، وتتم هذه المحاصرة وذاك العزل عبر ما يسمى الاغتيال بالصمت والإهمال كما يحدث مع أعمال روائيين ونقاد وفنانين تشكيليين عراقيين معروفين.
الملاحظة السابقة يمكن تمديدها والكلام عن عارض الإلغاء والشطب الذي تمارسه العقلية الرهابية والهجاسية فهي تلغي وتشطب بكل سهولة ويسر على النقائض والحقائق لتريح نفسها الموجوعة والمشروخة مؤقتا، وهي أحيانا، وحين تعجز عن الإلغاء الجسدي على الطريقة الفاشية، تعمد إلى الإلغاء المعنوي عبر التشهير والتشنيع والتسقيط أو الكذب المباشر. مثال ذلك نجد في الحادثة المعبرة التالية : قبل أيام، كنت أحدث شخصا عراقيا من الإسلاميين الشيعة الآن، وكان شيوعيا متطرفا قبل عدة سنين، عن التصريحات اللافتة التي أدلى بها السيد عمار الحكيم رئيس حزب المجلس الإسلامي الأعلى إلى قناة السومرية ( وسوف نتناول تلك التصريحات في مقالة خاصة قريبا ) حول الموقف من البعث والبعثيين، ولأني أعرف أن محدثي سيتهمني بتحريف تلك التصريحات فقد تعمدت نقلها له نصا كما وردت في بيان رسمي توضيحي لمكتب صاحب التصريحات نفسه ونصها ( إن سماحته ومنذ التغيير ما بعد 2003 دعا وعلى الدوام لتهدئة الأوضاع بين مكونات الشعب وقواه السياسية، وان موقف سماحته من البعثيين يستند على أرضية من العدل والإنصاف.هناك من انتمى لهذا الحزب ولظروف قاهره حفاظا على حياته، هؤلاء لهم حق العودة إلى وظائفهم وبناء وطنهم وفق الدستور.وهناك من البعثيين من كان يشغل مواقع مسؤولية في مؤسسات الدولة أو له مواقع متقدمة في حزب البعث ولكن لم يثبت تورطه بإساءة إلى العراقيين ولم يطلبه القضاء العراقي حيث فتح قانون المسائلة والعدالة نافذة لإعادتهم لوظائفهم باستثناء وزارات الأمن والخارجية والمالية ضمن سياقات محددة.أما الصداميون المتوغلون بالدم العراقي فلا مجال للتساهل معهم بأي حال من الأحوال ويجب تقديمهم إلى المحاكم لينالوا جزائهم العادل.) فما كان من "صاحبنا" إلا أن شطب الحادثة بجرة قلم وقال هذه فبركات بعثية! وبعد قليل قال:
- ولكن السيد يدعو إلى معاقبتهم وعدم التساهل معهم وتقديمهم إلى لمحاكم فما الجديد ؟
نلاحظ أن "صاحبنا" شطب على الحادثة ككل في البداية، وكذَّب حدوثها، وحين حاصره واقعُ إنها حقيقية عاد وشطب على ثمانين بالمئة منها واكتفى بذيل الخبر!
يمكن القول، وعلى ضوء أحداث كثيرة مشابه لحادث تصريح الحكيم، إننا بدأنا دخول مرحلة جديدة ستختفي معها تدريجيا ظاهرة "فوبيا البعث" لصالح سيادة نظرة عقلانية ترى الأمور كما هي في واقعها، وليس من خلال النظارات الهجاسية، نظرة تدعو إلى إعادة البعث وتجربته الدموية إلى الأرض لدراستها ونبشها وتفكيكها والكف عن تحريم وتأثيم ملامستها وتشريحها أي الكف عن تصعيدها إلى سماء الطوبى المقلوبة سياسيا وأخلاقيا وحتى دينيا، وهنا ستحل نهاية البعث الحقيقية كتجربة دكتاتورية، وبمرور الوقت سيتحول الأعداء المزعومين للبعث والبعثية إلى المعقل والملاذ الأخير لها، فهي لا وجود لها إلا بوجود المصابين بفوبياها .
ومن جهة أخرى فنحن نجد أن ظاهرة فوبيا البعث لدى أعداء البعث المزعومين وكثيري الصياح والضجيج والذين يمكن لنا إكلينيكياً تسميتهم " بالصداميين الجدد"، هي في الواقع نفسها ظاهرة "فوبيا الخيانة" التي أصيب بها البعثيون أيام تسلطهم حيث دأبوا على وصم معارضيهم بل وحتى المختلفين معهم من رفاقهم بالخيانة التي تستلزم " قطع الدابر " برصاص مفارز الإعدام..نحن في الحقيقة لسنا بإزاء حالة عادية وحيدة الجانب، بل ربما نكون بإزاء لعنة وظاهرة ومرض نفسي واسع النطاق ينتقل من الجلادين إلى ضحاياهم وبالعكس، بين البعثيين وأعداء البعثيين من مرضى الفوبيا والبارانويا!



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتلة علاوي «العلمانيّة» والائتلاف الشيعي
- المالكي أو الطاعون ؟ ماذا بخصوص الخيار الثالث ؟
- سفينة العملية السياسية تغرق والفئران الطائفية تتقافز منها!
- الجزء 2/ خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياو ...
- الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلط ...
- علاوي ينضم إلى الائتلاف الشيعي : وأخيراً، انضم المتعوس إلى ا ...
- الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشي ...
- ج2/ البيان الانقلابي لثلاثي دوكان : اللعب بدماء العراقيين لأ ...
- بيان ثلاثي دوكان خطوة حمقاء لإنقاذ المحاصصة الطائفية المحتضر ...
- خيار المحكمة الجنائية الدولية : آن الأوان لتدويل قضية دجلة و ...
- آن الأوان لتدويل قضية دجلة والفرات وإلا فليتحمل أقطاب حكم ال ...
- ردا على البلطجة التركية والإيرانية : آن الأوان لتدويل قضية د ...
- تخبطات حكومة المالكي ورد الفعل السوري المذعور عليها: شتائم ر ...
- القنوات الفضائية -المرائية - وإذلال الفقراء باسم التبرعات ال ...
- سؤال استفزازي موجه إلى السياسي الطائفي أيا كان: ما الفرق إذن ...
- دجلة والفرات: مرونة تركية لفظية وعدوانية إيرانية
- بعيدا عن فحيح الإعلام الطائفي - السني والشيعي-.. دعونا نفهم ...
- قضية الصحفي أحمد عبد الحسين و الفرق بين تقاليد التضامن النقد ...
- تفاصيل خطيرة عن السد التركي العملاق - أليسو - ومخاطره المدمر ...
- تفاصيل خطيرة عن السد التركي العملاق - أليسو - ومخاطره المدمر ...


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - -فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!