اما الاسلام الثورى او اليسار الثورى لا حل اخر

حقق الاسلام الثائر النتائج التاليه:أولا-حزب الله:هو حزب أقليه شيعيه فى لبنان يحارب بالوكاله عن ايران و سوريا بينما الذى يدفع الفاتوره هو لبنان الشقيق من تدمير بنيته و بث الفرقه بين فصائله السياسيه,الحقيقه أن حزب الله يستقوى على اللبنانيين. و كانت نتيجه حربه مع اسرائيل التزامه بحماية حدودها!!.ثانيا-حركة حماس:و هى احدى فصائل جماعة الاخوان المسلمين الديماجوجيه فى غزه,لقد أعلنت الحركه فى عـنتريه زائفه رفضها لتمديد التهدئه مع اسرائيل و رغبتها فى مواصلة(المقاومه!!)فماذا جرى؟
و ماذا كانت نتائج هذا القرار العنترى؟اختبأ أشاوس -حماس-خلف دروع بشريه من الأطفال و النساء ليتركوا أهل غزه عُزّل عرايا تحت القصف الاسرائيلى المكثف-كرد عملى على قرار حماس-ثم
تمت تسوية غزه بالأرض و سقط الآلاف من سكانها بين قتيل و جريح,و هدمت المفخره الحمساويه(الانفاق)على رؤوس من يختبئون فيها,و انتهت الحرب بتعهد حماس بحماية أمن اسرائيل
التى كانت تراودهم أحلام اليقظه بتحقيق النصر الاسلامى عليها.أليس كذلك يا كاتبنا الهُمام.قل خيراً أو اصمت.دمتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى زياد كساب ومن هم فى مثل قلمه, وعلى شاكلته وصورته, حروف سيادتك وكلماتك وافتراءاتك وتصوراتك المعلبة,هى ذاتها نفس ما كان الامبرياليون القدامى يصورون بها المناضلون ضد استغلال واستعمار الشعوب المضطهدة,قلب الحقائق وتشويه الابطال والمناضلين هى هى لازالت اسلحة الامبريالية وازلامها فى عالمنا العربى,وافضل مثال على ذلك هو ما تم من تشويه واجرام ضد نضالات وكفاح وبطولة جيفارا الذى كان يتهم بانه ارهابى ايضا,ويتهم بانه جلب الخراب على الشعوب المقهورة الخ..نفس الامر تكرر مع نلسون مانديلا ومع لومومبا,وذات التخرسات تمت ضد عبد الناصر.وضد المناضل الثورى ياسر عرفات ,والمرحوم جورج حبش,الى الحد الذى كانت فرنسا فى يوم من الايام تكاد تلقى القبض على جورج حبش عند ذهابه للعلاج هناك فى بلد الحرية المزعومة,بحجة انه ارهابى ,الذين كانوا يهاجمون الثوار فى السابق ,كان بديلهم هو النظام الرأسمالى العميل للامبريالية الغربية,والذين يشوهون المجاهدين والمقاومين والثوريين حاليا,بديلهم ايضا ,حكاما مثل حكام الامارات والسعودية ومرجعيتهم الاساسية هى الاستعمار الاجنبى

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب لا يقصد الانحياز الى حماس او حزب الله او الى الحزب الشيوعى المصرى او السورى او اللبنانى ولا الى التيار العربى الناصرى ,الكاتب يرى ان اى مناضل من مناضلى تلك التيارات,هو افضل من اولئك الذين يناضلون عبر التبعية الامريكية والغربية لقاء ملايين الدولارات,وبالطبع فان اى مناضل سواء كان رفيقا ام مجاهد هو افضل من عشرات الوارثين المنتظرين الوثوب الى السلطة,من داخل الطبقات والنخب والقبائل الحاكمة فى العالم العربى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحل السيء ،الذي هو الاسلام الثوري سيكون كالمستجير من الرمضاء بالنار!!!!وتجارب 1400 سنة اليست كافية للوصول الى هذه الخلاصة..؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليسار اللاثوري: س: هل هناك يسار في تاريخ الإنسانية غير ثوري؟ ربما هو (اليسار الكرتوني) طبعا كقيادة الحزب الشيوعي العراقي الحالية التي خرج منها في يوم واحد في البصرة وحدها 80 كادرا. ولماذا تلطيف صورة العنف الإسلامي الذي مارس الفعل البدوي على مدى 1400 عاما؟؟ إنه الوعي الثوري العلمي المحدد يا سادة.. ومن قال إن مصر كانت تحت حكم اليسار في عهد عبد الناصر؟ ! هذه مغالطة تاريخية لا معنى لها. الكاتب في مقال قصير متخبط حسبت له طرح 25 مسألة كبرى ما هذا التشوش الفكري وكيف يمكن الحكم بقطعية وسهولة (لا فكرية) و( لا تحليلية) على قضايا تحتاج إلى عشرات التحليلات المتروية.. لكنه الأنترنت أيضا وعصر السرعة الضوئية أيضا. الكاتب خبطها من المحيط إلى الخليج دون ان يمر بمدينة واحدة!! أليس كذلك؟ لا جدوى من هكذا كتابات متسرعة ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---