أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نوئيل عيسى - انجلينا جولي مسيحية كافرة ترعى فقراء ومشردي العراق والعالم













المزيد.....

انجلينا جولي مسيحية كافرة ترعى فقراء ومشردي العراق والعالم


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2771 - 2009 / 9 / 16 - 00:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انجليانا جولي تتبرع بثمانية عشر مليون دولار لفقراء العراق ومشرديه وفقراء العالم وهي مسيحية كافرة ملحدة لانها لاتؤمن بالرسول ( ص ) بل تؤمن بالله وحده وكان الرسول تحول الى اله وهو الله الوحيد لااله الا هو بينما الكويتين والسعودين بزعامة المجرم المسلم حتى العظم محمد العلي الجابر الصباح يرسلون يوميا المفخخين والقتلة لقتل العراقين بالاتفاق مع المجرم محمد يونس الاحمد وعصاباته عن طريق الحدود السورية دون علم الحكومة السورية وحزب الله ( حزب ..الله ) تصوروا يقيم معسكرات تدريب في اللاذقية بالتعاون مع عناصر استخباراتية سورية وعراقية بعثية وناصرية قومية مقيتة وبدون علم الحكومة ايضا ليرسل الموت الى العراقين ويصرفون المليارات في سبيل ذلك
ومام جلال الحرامي ونواب العراقين ورئيسهم ( علي بابا والاربعين حرامي ) يتقاضون الاف الدولارات ليقضوا ليلة واحدة كل اسبوع في احضان عاهرة فليبينينة او عربية او سومرية ويقيموا المادب متمثلين بطاغية العراق وابنية عدي وقصي وكل ناقص يسعى الى ان يكون مثل غيره التافه ليشار له بالبنان كما يتصور هو غافل ان الجميع يبصقون عليه لتفاهته هولاء ومن لف لفهم اعضاء مجالس البلديات ابناء العراق السفلة يرون بام عينهم انجيليا وغير انجيليا يزورون العراق ويرعون الضحايا والفقراء الذين يسرقونهم هم ممثليهم في البرلمان ولايخجلون واذا قلت لهم هذه انجيليا لاتصوم رمضان كذبا وبهتانا ولاتصلي الركعات تسفيفا وتعد اسماء الله الحسنى على حبات مسبحة من ذهب او الماس او من درر اخرى تقطع ملائين الكيلومترات لتبعث في نفوس العراقين الثكلى والمفجوعين الامل بالمستقبل وتنشر في قلوبهم الحزينة المسحوقة الفرحة سيجيبونك على الفور ان انجيليا هي امة امبريالية استعمارية جاسوسة لانها لاتعرف محمد وال محمد المليارديرية يصرفون اموالهم على فروج العاهرات من ملك السعودية وامرائها الى مير الكويت وطلاسمها الحمير لعن الله كل من صاح يالله يالله وهو شيطان لعين وكافر زنديق
السؤال هنا هل تعرفون هوية انجيلا جولي ؟

14/9/2009

اقرا باسم ربك الذي علم ......؟!


مالذي يربط انجلينا جولي بجكوك؟

إجكوك،
ليست منطقة نائية في غابات افريقيا او الأمزون.
إجكوك
لمن لم يسع بها من قبل او سمع ولم يستدل عليها، هي في شمال بغداد و تتبع
إداريا الكاظمية؟
فرحت هذه المنطقة الفقيرة البائسة كغيرها بالعراق الجديد وانتظرت الفرج بعد
سنين من الحرمان والأهمال. لكنها لم تحصد سوى ارتال من المهجرين والمرحلين
قسرا. أرتال من اليتامى و الأرامل و الأمهات الثكلى ليزيدوا من شقائها و بؤسها
شقاءا و بؤسا. قصدوها من ابي غريب و ضواحيها هربا من قطعان الضواري من ابناء
المكاومة الشريفة جدا. فقد الكثير منهم الأحبة وتركوا هناك بيوتهم و مزارعهم
التي اصبحت نهبا لعصابات الضاري شيخ المكاومة وراس الشر والفتنة.
اعتى ماسوني على وجه الارض ويدعي الاسلام مثل اسلام تركيا ( الدولمة ) ؟
ضن الكثير منهم انهم سيجدون من يواسيهم ويرعى ايتامهم ويمسح دموعهم. فروا الى
جوار قاضي الحاجات لعلهم يجدوا من يقضي لهم حاجة.. تماما كما لاذ إخوتهم
المهجرون من ديالى بحمى إبي الحسنين و حمى ابى عبد الله الحسين (عليهم السلام)
في كربلاء و النجف. إنتخبوا هم وغيرهم من المهجرين قائمة المرجعية، قائمة الشمعة
التي تحرق نفسها لتضيء درب الأخرين. سكنوا الى جوار المرجعيلت ووكلائها في
كربلاء و النجف و الكاظمية. هناك على بعد امتار منهم مكاتب المجلس و الدعوة و
بدر و مكاتب آيات الله حيث تجبى اموال الخمس و الزكاة و الحقوق الشرعية من كل
أنحاء العراق والعالم. فان حصل وان نستهم دولتهم فلا يمكن أن تنساهم مرجعيتهم.
مساكين نحن الشيعة. طيبتنا التي تصل حد الفطارة أضاعت علينا الفرص عبر التاريخ.
لم يسمع المالكي باجكوك طبعا فهو مشغول بمعسكر أشرف الذي يؤرق ولي الفقيه....
مساكين هم في إجكوك... ضنوا أن دولته عاد لهم من اوباما بما ينهي ارقهم.
لم يسمع الضاري و بشار الفيضي بأجكوك طبعا و إلا لأرسلوا لأهلها هداياهم القيمة
جدا. كم بهيمة مفخخة على كم سيارة مفخخة... و بالباكيت.
لم يسمع بها مام جلال و كاكا مسعود. معذورون سيادة الرئيسين. شغلتهم إنتخابات
كردستان و دستور كردستان. سم هازا شه كوك مو كركوك يعني ما متنازع عليها.
لم يسمع بها الصغير و صدر القبنجي. وإلا لعرفنا من يكون هؤلاء الجكوكيون. هل هم
خارجون على القانون ؟ ام بعثيون قدماء.
لم يسمع بها الحكيم .. معذور سماحته... المعدان ليس من اختصاصه.
لم يسمع بها حضرة الأستاذ الهاشمي لأنه مشغول بالدفاع عن المحتجزين من الذباحين
و القتله.
لكن سمعت بها انجلينا جولي وهي على بعد الاف الأميال من إجكوك.
انجلينا وجه ملائكي (تماما كوجه بشار الفيضي) تشعر عند النظر اليها ان قلبها لم
يحمل ضغينة او حقدا لأحد ما في اي يوم من الأيام (تماما كما هو قلب جلال الدين
الصغير). المقطع الأول من إسمها (أنجل ) و يعني بالعربية الملك (من الملائكة)
وهي اسم على مسمى كما هو الصغير اسم على مسمى و الضاري اسما على مسمى.
انجلينا جولي اسم له وقع الموسيقى على الأذن لا يخدش السمع و الذوق كما تفعل
اسماء مثل صدام، هدام، وطبان، برزان، ضاري ، فيضي.
هي ممثلة و سفيرة النوايا الحسنة. أنعم الله عليها بجمال الوجه و طيبة القلب.
حصدت بإجتهادها الكثير من الألقاب و الجوائز الفنية بدئتها مع "تومب رايدر- عام
2001" الذي جعل منها "سوبر ستار" لفت أنظار المنتجين ليس على مستوى هولي وود
ولكن العالم باسره. يكفي أن اشير ان صوتها الملائكي وهي تمثل شخصية "ماستر
تايجرز " في فلم الرسوم المتحركة "كنغ فو باندا" قد اكسب منتجيه ربح صاف قارب
632 مليون دولار و اصبحت معه انجلينا من اعلى الممثلات العالمية اجورا.
لم تنظم الى النوايا الحسنة نفاقا و رياءا كما فعل دريد لحام و عادل امام و
الكثير غيرهم ممن يعتبر المسئلة مجرد لقب يضيفه الى اسمه نفاقا دون ان يقدم على
فعل اي شئ يستوجبه هذا اللقب. بل ان بعضهم (رغده مثلا) سرقت تبرعات العرب لاطفال
العراق في حصار التسعينات ألأقتصادي.
بدات جولي قصتها مع الأطفال ضحايا الحروب و الكوارث عام 2001 عند تصويرها لأحد
افلامها في كمبوديا حيث هالها اوضاع الأطفال هناك وحينها قررت ان تتعرف عن كثب
عن ما يعانيه الأطفال في المناطق الساخنة من العالم. زارت العديد من مخيمات
اللجوء في اكثر من 20 دولة اذكر منها سيراليون، تنزانيا، الإكوادور، افغانستان
حيث تبرعت بمليون دولار لأحد اكبر معسكرات اللجوء الأفغاني في الباكستان،
دارفور، ناميبيا، بيروت، سوريا، الأردن، و العراق 3 مرات.
تبرعت ايضا بمليون دولار الى منظمة اطباء بلا حدود و مليون اخر لمنظمة الطفل
العالمية و مليون للاجئ دارفور في السودان و 5 ملايين غيرهم لأطفال كمبوديا عدا
تبرعاتها لأطفال العراق .
18 مليون (غير الخرده) هذا ما تبرعت به انجلينا في 8 سنوات. ترى كم بطانية او
صوبة او مروحة يمكن شرائها بهذه الملايين. اعترف اني ليست بارعا في الرياضيات
كأحمد عبد الحسين. لكن لماذا لا تدرج عملية التحويل هذه في البورصة فنستريح
جميعا. اعني ان تضاف الى قائمة العملات الرئيسية فتتغير نسبة التحويل يوميا
بحسب سعر السوق السائد كما تتغير نسبة تحويل الدولار الى اليورو مثلا.
لم تفعل انجلينا ذلك من اجل الشهرة فلديها مايكفي من الشهرة و لم تفعل ذلك
لتفوز باصوات اهالي إجكوك الأنتخابية. لذلك لم تتبعها قناة الفـ.... الأخبارية
وهي تتجول بين المهجرين ، تتحدث الى الأمهات الثكلى و تداعب اليتامى. كما انها
لم تطلب منهم ان يحلفوا براس القديس بطرس مقابل هداياها.
و لم تفعل ذلك لتشغل وقت فراغها بهواية مساعدة الفقراء او لأن الله انعم عليها
بكثرة ملايينها من الدولارات. فهناك الكثير ممن انعم الله عليهم ولكن لم يرى
اطفال العراق او العالم شئ و لو بسيط من هذه الملايين. كاظم الساهر مثلا ليس
باقل غنى عن انجلينا لكن هل نذكر انه زار معسكرا للمهجرين كما فعلت انجلينا ام
تبرع لأنقاذ حياة طفلا عراقيا. ربما فعلها و لكن ليس مع اطفال العراق بل مع
اطفال لبنان و مصر. ولا احد يقف بالضد من ذلك و لكن الا يستحق اطفال العراق شئ
من هذا الكرم الساهري. و الأهم من ذلك هو لم يفعل ذلك انطلاقا من احساسه
الأنساني المرهف الذي طالما صدع رؤسنا به بل نفاقا و شعورا بالدونية. اذكر مرة
سألني صاحب متجر مصري يعرض اشرطة و البومات لمطربين عرب لماذا يغني كاظم الساهر
بالفصحى وليست باللهجة العراقية. ذكر لي بان اكثر زبائنه (العرب) يحبون سماع
"عبرت الشط" و "العزيز"و "سلمتك بيد الله" و غيرها من اغاني الساهر باللهجة
العراقية. و احترت في جوابه لكن تمنيت ان سمع هذا العربي بعلي الوردي قبل كاظم
الساهر عندها ساقول له اذهب و اقرء كتاب لعلي الوردي و ستجد فيه الجواب لسؤالك.
وا نجلينا بعد ذلك مربية وام لثلاثة اطفال " شيلوه و نوكس و فيفين" . كما انها
تتولى تربية ثلاثة اطفال غيرهم " مادوكس و باكس و زها را" بعد ان انتشلتهم من
معسكرات التهجير و الحرمان.
لكنها مع ذلك صليبية وتنتمي الى الغرب الكافر. وهي كافرة تستحق ان يذبحها
المجاهدون من الوريد الى الوريد. فهي لا تستر كل جسدها بحجاب و لا تضع البرقع
على وجهها و لا تدخل الحمام برجلها اليمنى و تستخدم "كريست" كمعجون أسنان بدلا
من السواك وهي بدعه وكل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار.
كما انها لا تستحق الأجر على ذلك لأنها غير ملتزمة باصول التقليد. فالواجب
الشرعي يحتم ان تعطي الاموال المتبرع بها الى احد المراجع المقلدون او وكلائهم
وهم في كل مكان من العالم. و المرجع هو المخول الوحيد بتحديد جهة الصرف دون
غيره . الا تعلم هذه الانجلينا ان اموال الحقوق الشرعية و التبرعات و الهبات
تجبى من كل مكان و توضع بتصرف المرجع. كيف لها اذا ان تساعد اهالي إجكوك ولازال
هناك المزيد من المشاريع لم تنجز الى الأن في مدن و قرى ايران.

وللاسف انجزت ما اتت من اجله و عادت سالمه قبل ان تنالها رماح المجاهدين من
عصائب ابو قتاده و ابو طلحه و ابو عبيده و ابو تهامه و ابو حفص و ابو حفيص و
ابو قفيص و ابو بريص و قبل ان تاسر و تقدم سبية الى خليفة المسلمين الموعود ابو
عمر البغدادي هي ومن معها من المرافقين و البودي جارد ذوي العيون الزرقاء و
الشعر الأشقر. فالقاعدة في قتال الغرب الكافر هي ان اموالهم حلال و نسائهم
سبايا و اولادهم غلمان ، يقدم عليهم ليلا و نهارا حلالا زلالا .
هي كافرة ولذلك هي لن ترى الجنة التي اعدها الله للمتقين كالظواهري و بن لادن و
حارث الضاري و بشار الفيضي و جلال الدين الصغير و صدر الدين القبنجي. كيف ترى
الجنة وهي جاءت لتداوي جروح من هجرهم المجاهدون بعد ان ذبحوا اباءهم و قتلوا
احباءهم و سبىوا نساءهم و استولوا على ممتلكاتهم في سبيل الله والخلافة
الأسلامية الموعودة.
كيف ترى هذه الفاجرة الرحمة وهي جاءت لتعيد الأمل لفقراء يأسوا من وعود
المسؤؤلين في حكومتهم الموقرة التي يبدو انها منشغلة عنهم بارضاء ايران و تلبية
مطالب مسعود و التستر على الفاسدين. كما يأسو من وعود من انتخبوهم من قوواويد و
ساقطات البرلمان والمشغولون بامتيازاتهم وكثرة سفراتهم .
انا لست فقيها ولا يمكن لي او لغيري ان يقسم البشر الى كافر و مؤمن ، صالح او
طالح ، هذا الى الجنة والأخر الى النار. الله وحده هو المطلع على اسرار القلوب
وهو وحده علام الغيوب. لكني اعرف كما يعرف غيري ان العدل من صفات الخالق. وان
الله عادل و ان العدل اساس ملكه. وهو رافع السماء و واضع الميزان بالقسط. فهل
يمكن ان يستوي من سعى في تهجير و قتل الأبرياء كمن جاء ليداوي جروحهم او على
الأقل ان يسمعهم كلمة طيبة والكلمة الطيبة صدقة. .
قبل عدة ايام استوقفني حديث الدكتور احمد الكبيسي في احد البرامج الدينية حيث
ذكر انه جاء في الحديث القدسي " ان من مات وهو مقر بلا اله الا الله و لم يكن
في قلبه ضغينة لأحد فقد امن عذابي" . اذن هذه هي القاعدة ان لا يكون في قلبك
ضغينة لأحد (بعد التوحيد بالطبع). و لنا ان نسال كم ضغينة يحويها قلب الفيضي و
الضاري و الصغير و القبنجي و هل يحمل ضغينة قلب انجلينا جولي. ان قلب يقود
صاحبه الاف الاميال من اجل واجب انساني لا يمكن ان يحمل ضغينة لاحد ما. و اؤكد
لكم ان قلبها لا يحمل ضغينة حتى لجنيفر اونستن، الممثلة الحسناء و طليقة زوجها
والتي لازالت تتحين الفرص لتخطف براد بت زوج انجلينا من جديد.
منقول لاتوجد اشارة الى الكاتب
انجلينا في بغداد للمرة الثالثة

اعلنت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة ان نجمة هوليوود انجلينا جولي تفقدت مخيما للنازحين في شمال بغداد، في زيارة هي الثالثة للعراق.

وقد وصلت انجلينا جولي صباحا الى بغداد وامضت قرابة اربع ساعات في مخيم جكوك للنازحين في شمال بغداد، حيث قامت بهذة الزيارة بصفتها سفيرة للنوايا الحسنة لدى المفوضية العليا لشوؤن اللاجئين لمتابعة بعض المشاريع، وحض الاخرين على تقديم المساعدات للقابعين في المخيم.

وقد انهت انجلينا زيارتها التفقدية وستغادر بغداد مساء اليوم الجمعة.

يذكر ان انجلينا قامت بزيارة العراق للمرة الثانية في السابع من شباط عام 2008، كما قامت في 28 آب عام 2007 بتفقد اكثر من الف لاجىء عالقين على الحدود السورية.

وتؤكد مفوضية اللاجئين ان مئات الاف العراقيين غادروا منازلهم، وتحولوا الى نازحين داخل بلادهم.







#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الطائفية تؤججها حكومات دكتاتورية اوتوقراطية لترسيخ الا ...
- عملية اغتيال محمد النايف نائب وزير الداخلية السعودي ؟؟؟؟
- التفجيرات الاخيرة . من المحرض ؟ ومن المنفذ ؟
- عملية المصالحة الوطنية مع البعث مستحيلة ومرعبة ؟
- الاساءة الى الرسول الكريم من قبل مسلمين تكفيرين
- ضحالة عقلية سياسينا التنابلة الافاقين
- الاسباب التي ادت الى اجتياح مدينة اشرف
- الحكومة المصرية تنشر طبقة من المخبرين بين صفوف الشعب المصري
- لماذا الاساءة الى رمزي الثورة العربية
- المكسرات ورطانة علم الطب الجوفاء
- انقذوا ارواح العراقين القابعين في سجون الطغمة السعودية من ال ...
- ماهو دور المثقف العربي في رفد فكر الشباب حول تحديات قضايا ال ...
- تكرار تحطم طائرات الاير باص الفرنسية ليس حدثا عارضا بل هو عم ...
- مزاد النفط في العراق ؟ عمل ايجابي وحل امثل .
- الانسحاب الاميريكي والسيادة الوطنية ... والارهاب ؟
- نجاتي وحكومة الملالي الى الجحيم وبئس المصير
- نهاية حكومة البطش والارهاب
- العراق والبند السابع من ميثاق الامم المتحدة
- هل اسرائيل والصهيونية تشكل خطرا على حياتنا وحرية اوطاننا نحن ...
- مالذي فعله اوباما في زيارته هذه؟


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نوئيل عيسى - انجلينا جولي مسيحية كافرة ترعى فقراء ومشردي العراق والعالم