أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5















المزيد.....

الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2758 - 2009 / 9 / 3 - 00:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
و هكذا يكون تحالف الإقطاع و الكومبرادور قد استكمل هيمنته على السلطة السياسية للتفرغ للإستغلال الإقتصادي ، بعد تفويت الضيعات التي أقامها المعمرون على أراضي الفلاحين الفقراء للإقطاع و الكومبراور ، و عمل النظام القائم على إصدار قانون 1963 الذي يمنع على المعمرين بيع ممتلكاتهم دون موافقته و ذلك للتحكم في أراضي الفلاحين الفقراء التي تم احتلالها بموجب قانون غشت 1913 الذي يشرعن هذا الإحتلال وقانون 1914 المحدد للأملاك العمومية و قانون 1916 المحدد للمحافظة العقارية ، و ذلك نظرا لطبيعة النظام القائم المرتكزة إلى تحالف الإقطاع و الكومبرادور حتى يضمن لكل واحد منهما موقعا في السلطة ، فبعد تراكم الأموال بأيدي البورجوازية الكومبرادورية بعد استيلائها على المعامل و المصانع و الأبناك بالمدن و هيمنتها على اقتصاد البلاد نشأت طبقة الملاكين العقاريين الكبار الذين استولوا على الضيعات بالبوادي و أصبحوا ينافسون الإقطاع بعد الإستيلاء على المياه بسن سياسة السدود ، و لم يبق أمام الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين إلا مواجهة هذا المخطط الإستعماري الجديد التابع للرأسمالية الإمبريالية ، عبر التنظيم السياسي الذي يرى فيه المعبر عن طموحاته و هو الإتحاد الوطني للقوات الشعبية لكون قياداته البورجوازية انحدرت من الحركة الوطنية الثورية خلال مقاومة الإستعمار المباشر ، في الوقت الذي تجهل فيه الطبقات الشعبية التوجهات الحقيقية لهذا الحزب البورجوازي الذي عرف نكسات سياسية ، بعد القضاء على مناضليه المرتبطين بالمقاومة و جيش التحرير في1960 و 1963 و 1964 و أخيرا في الإنتفاضة الشعبية في 1965 و اغتيال أحد قادته البارزين الشهيد المهدي بن بركة في أكتوبر 1965 ، و عبر انتفاضاتها العفوية خاصة انتفاضات الفلاحين الفقراء بأولاد خليفة و تسلطانت و أولا تايمة ، و لم يبق أمام الطبقة العاملة إلا تنظيمها النقابي الإتحاد المغربي للشغل للدفاع عن مطالبه الإقتصادية و مقاومته للمخطط الإمبريالي التبعي ، و في 1961 خاض المنجميون بمناجم الفوسفاط إضرابا استمر 10 أيام من أجل الدفاع عن المكتسبات التاريخية التي حققوها في إطار قانون المنجميين بالموازاة مع مكتسبات العمال في القطاع العام و خاصة في الطاقة و الكهرباء و السكك الحديدية ، إلا أن المد البيروقراطي داخل الإتحاد المغربي للشغل و بتواطيء مع النظام القائم و للحد من المد النضالي الثوري عمل على تركيز ما كان يسمى ب" سياسية الخبز" للفصل بين العمل السياسي و النقابي و بالتالي فصل الطبقة العاملة عن نضالات الطبقات الشعبية ، و لا غرابة أن يتم تغييب الطبقة العاملة في الإنتفاضة الشعبية في 1965 كطبقة ثورية ، وهي وليدة الصراع ضد الرأسمالية الإمبريالية خلال الإستعمار المباشر شاركت في تركيز دعائم الحركة الوطنية الثورية بقيادة الإتحاد المغربي للشغل.
و بعد القضاء على تحالف الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و عزل المدن عن البوادي بقيت الحركة الشبيبية الثورية لوحدها في المواجهة عبر الحركة الطلابية و التلاميذية في إطار الإتحاد الوطني لطلبة المغرب و نقابة التلاميذ ، و لم تحدث أية انتفاضة بعد 1965 إلا و كان المحرك الأساسي فيها هو الشبيبة انطلاقا من إضرابات 1970 و 1971 و 1972 و وصولا إلى انتفاضات 1981 و 1984 و 1990 و 2008 ، و لهذا نجد أن النظام القائم بعد استنفاذه لجميع وسائل القضاء على الحركة الطلابية الثورية بالجامعات و الثانويات ، لم يبق أمامه إلا فرض الحظر على المنظمة الطلابية الثورية خاصة ما بين 1973 و 1978 و بعدها الحظر العملي ، بعد القضاء على قيادات الحركة الماركسية اللينينية المغربية خاصة منظمة إلى الأمام بالقمع و الإعتقال و الإختطاف و التعذيب حتى الإستشهاد و على رأسها الشهيد عبد اللطيف زروال ، ومواجهة كل الحركات الطلابية و التلاميذية بالقمع و الإعتقال و المحاكمات الصورية و التي لم يستطع إخمادها إلا أنه استطاع فصلها عن الحركة الجماهيرية الشعبية خاصة مع تنامي الحركة الإجتماعية الإحتجاجية بالمغرب ، بعد احتواء تعبيراتها السياسية و النقابية بتواطيء مع القيادات البورجوازية الحزبية و النقابية ، و أصبحت الجامعة منفصلة عن الواقع الإجتماعي للطبقات الشعبية بعد القطيعة بين تنظيمها الإتحاد الوطني لطلبة المغرب ذي التوجه الماركسي اللينيني والتنظيمات الحزبية و النقابية البورجوازية التي تهيمن عليها القيادات البورجوازية الحزبية البيروقراطية .
في ظل هذه الأوضاع عمل الطلبة الصحراويون الثوريون في الجامعات المغربية على تأسيس لجنة للدفاع عن حقوق الشعب الصحراوي محاولين الإتصال بوزير الداخلية قصد طرح قضية تقرير مصير الشعب الصحراوي دون جدوى ، و غادر هؤلاء المغرب في اتجاه ليبيا و الجزائر اللثين وجدوا فيهما مجالا لبلورة أفكارهم حول قضية استقلال الصحراء الغربية ، و أسسوا فيما بعد جبهة البوليساريو و أعلنوا الجمهورية الصحراوية في الوقت الذي يشتغل فيه النظام القائم في تصفية تناقضاته الداخلية ، و المتمثلة في التناقضات بين الأجهزة العسكرية التي استغلها في قمع الحركة الوطنية الثورية و الإنتفاضات الشعبية ، فكان لا بد من تصفية الحسابات الداخلية لهذه الأجهزة خاصة و أنها حصلت على امتيازات سياسية و اقتصادية خلال 15 سنة من القمع في ظل الإستقلال الشلكي ، و أصبحت من أجهزة النظام القائم الأساسية نتيجة جرائمها ضد الشعب المغربي في الريف و الجنوب و الإنتفاضة الشعبية في 1965 و الحركة الطلابية و التلاميذية في الجامعات و الثانويات و المعتقلات السرية و العلنية ، و اغتيالات المناضلين الثوريين خاصة الشهداء عباس المساعدي و حدو أقشيش و المهدي بن بركة و عبد اللطيف زروال فيما بعد و نشر الرعب في صفوف الشعب المغربي ، في ظل هذه الأوضاع حدث انقلابان عسكريان في يوليوز 1971 و غشت 1972 اللذان يعبران عن مدى ما وصلت إليه التناقضات الداخلية للنظام القائم ، و في مارس 1973 قام الجناح العسكري البلانكي بالإتحاد الوطني للقوات الشعبية بعمليات عسكرية في بعض المناطق و هي لا تستمد شرعيتها من الحركة الثورية المغربية ، الشيء الذي زعزع أركان النظام القائم بعد هذه المحاولات الثالث و دفعه إلى فتح الحوار مع القيادات البورجوازية لحزب الإتحاد الوطني للقوات الشعبية و حزب الإستقلال في إطار الكتلة الوطنية حول عقد ما يسمى بالسلم الإجتماعي و المسلسل الديمقراطي ، و شارك الجيش في حرب أكتوبر 1973 لإيهام الجماهير الشعبية بارتباط النظام القائم بالقضايا العربية و بالتالي فتح جبهة الصحراء الغربية كبؤرة توتر في حربه ضد جبهة البوليساريو من 1975 إلى 1991 ، التي جعلها مجالا لتصفية الأجهزة العسكرية و أداة لقمع الحركات الثورية بافتعال ما يسمى بالوحدة الوطنية.
في ظل هذه الأوضاع السياسية نشأت الحركة الماركسية اللينينية في 1970 من طرف المناضلين الثوريين المنشقين عن حزب التحرر و الإشتراكية و الإتحاد الوطني للقوات الشعبية الذين أسسوا منظمتي إلى الأمام و 23 مارس ، و كان أول عمل مشترك بينهم هو الحركة السياسية عبر الإضراب في 04 ماي 1970 ضد زيارة وزير الخارجية الإسباني لوبيز برافو للمغرب ، الذي اعتزم عقد صفقة بين النظامين الديكتاتوريين بالمغرب و إسبانيا حول استغلال فوسفاط بوكراع ، و ساهمت في هذه الحركة بشكل كبير المنظمة الطلابية مما عرض الحركة الماركسية اللينينية للقمع الشرس من طرف النظام القائم ، خاصة و هي في طور التأسيس بعد تواطؤ القيادات البورجوازية لحزب التحرر و الإشتراكية و حزب الإتحاد الوطني للقوات الشعبية ضد مصالح الشعب المغربي ، و شملت اعتقالات 1972 و 1974 قيادات منظمة إلى الأمام و قيادات الإتحاد الوطني لطلبة المغرب ، وعلى إثرها تم استشهاد الشهيد القائد عبد اللطيف زروال في 14 نونبر 1974 و استمر قمع منظمة إلى الأمام 12 سنة إلى آخر الإعتقالات في 1986 ، و حدث تراجع خطير في صفوف قيادات المنظمة داخل السجون باختيار خط النضال السياسي الديمقراطي بعد محاولة الحصول على العفو في بداية الثمانينات من القرن 20 ، و مع انهيار الإتحاد السوفييتي في 1990 تنامى في صفوف الحركة الماركسية اللينينية خاصة منظمة إلى الأمام الإتجاه التحريفي الإنتهازي ، الذي تخلى عن الطرح اللينيني و تم تركيزه بعد ما سمي بالعفو عن المعتقلين السياسيين و المنفيين في سنة 1994 الذي استفادت منه هذه القيادات.
و نما في الجامعات الإتجاه الظلامي الذي حاول السيطرة على المنظمة الطلابية و نشر الرعب و القمع في صفوف الطلب خاصة بعد اغتيال الشهيدين محمد أيت الجيد بفاس و الطيب بوبلي بوجدة ، و عمل النظام القائم على تعزيز هذا الخط بتأسيس حزب العدالة و التنمية المعبر السياسي عن الخط الظلامي بالجامعة في الوقت الذي تعرف فيه الحركة الماركسية تشرذما ملحوظا ، كما نما بالجامعة خط ما يسمى ب"الحركة الثقافية الأمازيغية" الذي تمت تزكيته بعد تأسيس ما يسمى ب"المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية" و تم دعم هذا الخط بتأسيس الحزب الديمقراطي الأمازيغي الذي تم حله من طرف النظام القائم ، في ظل تحمل المسؤولية بالحكومة من طرف الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية فيما يسمى ب"الإنتقال الديمقراطي" و "العهد الجديد" ، لتيسير سلاسة المرور من عهد إلى عهد لا يختلف عن سابقه إلا باتخاذ القوانين الطبقية ضد مصالح الجماهير الشعبية التي سنتها و صادقت عليها الأحزاب البورجوازية الإصلاحية بالبرلمان ، و من بينها تلك التي تسمي نفسها "يسارية" و التي تنحدر قياداتها من صلب الحركة الماركسية اللينينية و التي دخلت في مساومات مع النظام القائم من أجل تصفية الإرث المظلم لسنوات القمع الأسود ، و تمرير الشرعية القانونية والتاريخية للنظام القائم في إطار ما يسمى ب"طي صفحة الماضي" من 1956 إلى 1999 لتبرئة النظام القائم من جرائمه ضد الشعب المغربي ، و بالمقابل تم سن مجمل القوانين الطبقية (مدونة الشغل،قانون الإضراب،قانون الأحزاب،قوانين الخوصصة...) من أجل تركيز سيطرة الإقطاع و الكومبرادور على السلطة السياسية و الإقتصادية ، عبر ما يسمى ب"المسلسل الديمقراطي" منذ 1975 بعد تصفية الحركة الثورية و الذي تم تركيزه في انتخابات 2007 و 2009 ، و ذلك برد الإعتبار لحزب الإستقلال الذي يقود اليوم مسار تصفية ما تبقى من المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء.
و عاشت الحركة الماركسية اللينينية بالجامعة صراعات مريرة ضد الخطين الظلامي و الأمازيغي من أجل إبراز الخط التقدمي داخل الجامعة ، إلا أن ضعف التنظيم و التشرذم الذي تعيشه الحركة الماركسية اللينينية ساهما في ضعف أداء المناضلين الماركسيين اللينينيين بالجامعة ، في غياب امتلاك آلياته الأيديولوجية و السياسية و التنظيمية خارج الجامعة و معبرها السياسي في إطار تنظيمها الثوري الذي يجب أن يقود الحركة ، و لن تكون الجامعة إلا فضاءا من فضاءاتها الرحبة التي يجب أن تشكل فيها البروليتاريا قاعدتها الثورية بتحالف مع الفلاحين الفقراء و الكادحين و البورجوازية الصغرى و على رأسها المثقفون و الطلبة و التلاميذ ، لكن غياب التنظيم جعل الطلبة الماركسيين اللينينيين يقودون صراعات خاسرة فيما بينهم من جهة و مع الخطين الظلامي و الثقافي الأمازيغي الشوفيني من جهة أخرى ، لدى وجب الوقوف عند محطة النضالات الطلابية باعتبارها أساسية في بلورة الفكر الماركسي اللينيني بالجامعة وتقييمها و توجيهها في صالح الحركة الماركسية اللينينية حتى لا يتم إعادة أخطاء الماضي ، سواء في تجربة منظمة إلى الأمام أو في التجارب التي تمت بلورتها خارج هذه المنظمة من أجل توحيد فصائل الحركة الماركسية اللينينية داخل الحركة الطلابية ، و بالتالي بلورة مواقف موحدة في التعامل مع عامل الإسلام و الأمازيغية داخل الحركة الإجتماعية بالمغرب.

تارودانت في : 31 غشت 2009

امال الحسين





#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 3
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 2
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 1
- التشكيلة الإجتماعية بسوس العليا /تالوين بالمغرب
- النضال الطبقي للفلاحين الفقراء بأولوز ضد الإقطاع و الكومبراد ...
- من كولومنا إلى جبل بوعلام بإفني أيت بعمران 20 ألف متظاهرة و ...
- التلويح بتهمة التجمهر في الشارع العمومي بدون ترخيص لقمع الأص ...
- منظور حزب النهج الديمقراطي من الأمازيغية و الصراع الطبقي 3
- منظور حزب النهج الديمقراطي من الأمازيغية و الصراع الطبقي 2
- منظور حزب النهج الديمقراطي من الأمازيغية و الصراع الطبقي 1
- الرأسمالية الإمبريالية و النضال الطبقي بسوس بالمغرب
- المؤتمر الإستثنائي لحزب النهج الديمقراطي و مفهوم المقدس


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5